النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: اقلام واراء حماس 407

العرض المتطور

  1. #1

    اقلام واراء حماس 407

    اقلام واراء حماس 407
    10/8/2013

    مختارات من اعلام حماس


    سكة الندامة
    المركز الفلسطيني للإعلام ،،الرأي ،، د. يوسف رزقة

    جيش رابعة الحر
    فلسطين الآن ،،، فهمي هويدي

    انقلابكم أعرج
    فلسطين اون لاين ،،، وائل قنديل


    كل عام وأنت بخير يا مصر
    المركز الفلسطيني للإعلام ،،الرأي ،، فايز أبو شمالة



    سكة الندامة
    المركز الفلسطيني للإعلام ،،الرأي ،، د. يوسف رزقة
    انتهاء مرحلة الحلول السياسية، فشل الوساطات، رابعة والنهضة اعتصامات غير سلمية؛ الإخوان هم المسؤولون عن الفشل السياسي، هذه هي المضامين الأهم المعلنة رسمياً من الرئاسة المؤقتة.واللافت للنظر أن الطرف الأميركي لاذ بالصمت ولم يعقب على تصريحات الرئاسة والحكومة ٠ وفي الوقت نفسه صرح العطية وزير خارجية قطر أن الزيارة كانت ناقصة ولم تستكمل اللجنة عملها لأنها لم تلتق بأطراف رئيسة،ومنها الرئيس محمد مرسي،وطالب العطية بإطلاق سراح الأسرى السياسيين لأنهم هم مفاتيح الحل.
    المخرجات الرئيسة لهذه التصريحات تقول إن مصر تقف على مفترق طريق خطر، فالجيش يمتلك القوة،وخلفه قوى استئصالية تحرضه على استخدام القوة وتحقيق نصر كامل على التيار الإسلامي. إن خيار القوة بديل أشد خطورة على التيار العلماني وقادة الجيش، وربما على الجيش نفسه وعلى الدولة أيضاً وهو أمر نبه إليه وفد الكونجرس. الجيش يمتلك قوة السلاح ولكنه يفتقر بشكل خطير إلى التأييد الشعبي،فكل الشعب مع الحريات والديمقراطية و الشرعية الدستورية،ولا يحظى الانقلاب بتأييد دولي أو إقليمي،إلا من عدد محدود من الدول العربية لأسباب خاصة بها.
    الائتلاف الوطني والإسلامي يمتلك تأييد غالبية الشعب،والشرعية الدستورية،والعالم و الشعب،وقيادات في الجيش يتفهمون حقهم في التظاهر والاعتصام،مع ضغوط لإخراج الجيش من المعركة السياسية.
    هذا هو المشهد الذي يتشكل الآن مع صباح يوم عيد الفطر السعيد،فهل تحتفل مصر بالعيد كالعادة بالفرح والسعادة،أم تنزلق مغريات انشغال الناس بالعيد نحو الدم،باعتبار أن الحشود في الميادين لن تكون كثيفة،وما بعد العيد أخطر شعبياً على ٣ يوليو مما كان قبل العيد، وبالتالي فإن المغامرة فرصة.
    دعوة الاستئصال يقودها الآن قيادات سابقة في الحزب الوطني، وبالذات المقربين من مبارك، والمقربين من الجيش، وقد تمكن هؤلاء من تهميش قادة جبهة الإنقاذ الذين خفت صوتهم، ولا يكاد يلتفت أحد إلى تصريحاتهم القليلة على غير توقع على نحو يشير إلى انتهاء مهمتهم. جبهة الإنقاذ لم تعد لاعباً رئيسياً في الملعب، وغدت لاعبا احتياطيا من الدرجة الثالثة، بعد أن أقصاها الجيش والحزب الوطني عن المشهد بانتهاء وظيفتها.
    فض الميادين بالقوة مغامرة تتحكم الداخلية ببداياتها ولكنها لا تملك مخرجاتها النهائية، لأن قوة الميادين لا تكمن في مواقعها الجغرافية، وإنما في الفكرة والملايين التي تشغلها طلباً للحرية وللشرعية الدستورية، وهذا ما لا تستطيع الداخلية فضه بالقوة، لأن الأفكار تحيا عادة في كل مكان حتى بعد وفاة حامليها.
    إعلان السلطة المؤقتة عن فشل الحلول السياسية، وانتهاء دور الوساطات، ونفاد صبرها يحمل تهديدات غير ديمقراطية، ولغتها من الرصاص، وتعني ميل الحكومة إلى الدعوات الاستئصالية، واستخدام القوة لفرض أمر واقع على الميادين وعلى الرافضين لـ (٣ يوليو)، بعد أن وصفه )مكين) بالانقلاب. وهو وصف أشعل غضب القيادة العسكرية، وقد عبرت عنه حكومة الببلاوي بالعودة إلى قرار فض الاعتصامات بالقوة.
    مصر تملك حلاً أفضل لأزمتها، وهي لا تحتاج إلى فذلكات سياسية كبيرة، شريطة التخلي أولاً عن الحلول الأمنية، وعن فكرة القهر الكامل والإذعان، لأنه لا نصر لأحد مع الحلول الأمنية، وأحسب أن مبادرة ( العوا) تمثل أساساً صالحاً لحلول سياسية قادرة على حفظ مصر بلا دماء.










    كل عام وأنت بخير يا مصر
    المركز الفلسطيني للإعلام ،،الرأي ،، فايز أبو شمالة
    كل عام وأنت بخير يا مصر، يا ابنة الشرق، ويا أم الحضارة، أنت _يا مصر_ ربيع كرامتنا، وفجر حريتنا، أنت _يا مصر_ الخير والتسامح والبراءة، كل عام وأنت قوية بوحدتك الوطنية، تهتفين للمجد فيلبي طائعًا، وتنشدين السلام فترفرف راياته في سماء الشرق.

    أقدم لك رقيق التهنئة يا مصر، أنا الفلسطيني الذي اغتصب الصهاينة وطنه، وسحقوا هويته، أخصك دون نفسي بالتهنئة، ولاسيما وأنت تعيشين ظروفًا استثنائية، وأنت تصومين شهر رمضان في الميدان، وتستقبلين العيد بأمل وحنان، أن تتوافق كل الأطراف، وأن تداوي جرحك الذي ينزف وجعًا على أرض فلسطين، فحين تكون مصر الحبيبة على حد السكين لا قيمة لكل الأوطان، ولا كرامة للإنسان العربي، ولا حرية لفلسطين.
    ارحمينا في العيد يا مصر، تلطفي بالشعب العربي الذي يتطلع إليك برجاء، ويدعو الله أن يعصمك من البلاء، فنحن نحتاج لك قوية يا مصر، نحتاج لك قائدة لمسيرتنا، ومن أجلك نرفع أيدينا إلى السماء، وننطق بالثناء على كل من يحرص على حرمة الدم المصري، فما أحوج مصر إلى مصر، وما أقرب شعب مصر إلى حضارة مصر، ورجالها وثقافتها، ما أحوج مصر إلى حكمة مصر؛ كي تعبر الجسر دون إقصاء، ودون فرض إرادة، ودون منتصر ومهزوم!
    كل عام وأنت بخير يا مصر، نقدمها لك من أكناف بيت المقدس، فأنت الأقرب إلى قلوبنا من كل بلاد الأرض، وأنت الأوثق من عقولنا دون ثقافات الأمم، وأنت الأغلى من مصيرنا الذي تتآمر عليه الصهيونية من خلال تآمرها على شعب مصر، فمازالت عيون الصهاينة ترنو إلى مصر مع اغتصابهم كل أرض فلسطين.
    أعداؤك الصهاينة يا مصر، هم الصهاينة من أدرك أن قوتك ضعفهم، وأن فرقتك وحدتهم، وأن فقرك اغتناؤهم، وأن ظمأك ارتواؤهم، وأن ضياعك لا يعني إلا هيمنة الصهيونية على المنطقة كلها، فابتعدي _يا مصر_ عن شلال الدماء.
    يا مصر أنت عيدنا، وكل عام وأنت بخير.




















    جيش رابعة الحر
    فلسطين الآن ،،، فهمي هويدي
    قالت مصادر أمنية في وزارة الداخلية إن أسباب تأخر فض الاعتصام (في محيط رابعة العدوية) ترجع إلى قيام المعتصمين بإعلان «مجلس حرب» على الجيش والشرطة، وأنهم يمتلكون أسلحة ثقيلة وأوتوماتيكية وكلاشنكوف، وأيضا صواريخ.
    وتلك الأسلحة سوف تستخدم في مواجهة الشرطة وتؤدى إلى مجازر، وهو ما تريده جماعة الإخوان، هذا التصريح غير المسبوق نشرته صحيفة «الشروق» في عدد 5/8 الحالي. ومن الواضح أنها صدقته بدليل أنها استندت إليه في صياغة العنوان الرئيسي للصفحة الأولى الذي كان كالتالي: رصد أسلحة ثقيلة في اعتصام الإخوان يؤخر فضه. (جريدة الأخبار تحدثت أمس عن وجود أسلحة كيماوية في رابعة والنهضة).
    يحدثنا خبر «الشروق» عن «مجلس حرب» في رابعة العدوية، وأشارت الصحيفة إلى أن مصدرها رفض نشر اسمه في حين أن كلاما بهذه الأهمية ما كان ينبغي أن ينشر مجهلا، وإنما يتعين نشر اسم وصفه المسئول الذي صرح به، ذلك أن رصد أسلحة ثقيلة وصواريخ مع المعتصمين ليس بالأمر الهين، خصوصا أن الحدث منصب على أنها معدة لاستخدامها في المواجهة المحتملة مع الشرطة والجيش، من جانب «جيش رابعة الحر».
    ولأن المصدر مجهول والكلام بلا دليل فالحذر واجب في الاستناد عليه. وقد عبر الدكتور محمد البرادعي عن الفكرة ذاتها، وإن صاغها بصورة مخففة وحذرة، في تصريحه الذي نشرته «الشروق» في 6/8 (أمس الثلاثاء) حين قال ان هناك شكوكا حول وجود «أسلحة قوية» داخل اعتصامات الإخوان ولو أن حكاية الحرب والأسلحة الثقيلة والصواريخ صحيحة لكان حريا به أن يذكرها، حيث يفترض ان معلومات بهذه الخطورة يمكن أن تظل خافية على من هو في موقع نائب رئيس الجمهورية.
    لا أريد أن أنفي المعلومات المنشورة، لكني فقط أزعم أن أمرا بهذه الخطورة ينبغي أن يخضع للتحقيق والتحري، وأن تثبته الوقائع، خصوصا أن منظمات حقوق الإنسان المصرية ومنظمة هيومان رايتس ووتش موجودة في أوساط المعتصمين طول الوقت.
    وإلى أن يحدث ذلك فإننا لن نستطيع أن نأخذ الكلام على محمل الجد، وسنعتبره ضمن حملات «الشيطنة» التي تصور المعتصمين باعتبارهم إرهابيين ومجرمين وقتلة، لتسويغ استخدام القوة لفض الاعتصام وتبرير إطلاق الرصاص عليهم كما حدث في مجزرتي الحرس الجمهوري والمنصة، وعمليات القتل التي تمت في محافظات أخرى وأدت إلى سقوط نحو 300 قتيل وأكثر من ثلاثة آلاف جريح من مؤيدي الدكتور مرسي.
    هذا الاحتمال الأخير ليس افتراضا، ولكنه يستند إلى قراءة ما تنشره وتبثه وسائل الإعلام المصرية التي ما برحت تشحن الرأي العام وتُـهَـيِّـئُه لسيناريو القتل من خلال استخدام القوة في فض الاعتصام.
    وهو السيناريو الذي يبدأ بترسيخ فكرة الشيطنة التي تهدد الأمن والاستقرار في مصر، وهذه لا تحل بالتسامح أو المصالحة والتوافق، ولكن القوة والسلاح المؤدى إلى الاستئصال والبتر هما حلها الوحيد.
    من المفارقات أنه في حين تتواصل عملية التحريض وتدق طبول حرب الاستئصال والاقتلاع من جانب وسائل الإعلام المصرية، فإن الدول المحيطة المهتمة بالشأن المصري دأبت على إرسال مبعوثيها إلى القاهرة للبحث عن حل سلمي لأزمتها السياسية المعقدة، إن شئت فقل إن إعلامنا المهيج ينطلق من الشعبوية التي تغذي مشاعر الكراهية والانتقام، في حين أن المبعوثين الدوليين يعتمدون منطلقات أكثر شعورا بالمسئولية والجدية. وهو ما يسوغ لنا أن نقول إن الإعلاميين المصريين ومعهم عدد غير قليل من المثقفين الليبراليين أصحبوا لا يترددون في إشعال الحريق وتوسيع نطاقه.
    في الوقت الذي يسعى فيه أولئك المبعوثون إلى إطفاء الحريق وإعادة الهدوء والاستقرار إلى مصر.
    يقودنا ذلك إلى نتيجة محزنة خلاصتها أن هواة السياسة ومدعي الليبرالية في مصر لا يدركون عاقبة الذي يدعون إليه، في حين أن العالم المحيط يعي جيدا أن مصر أكبر من أن تترك لعبث الهواة ونزق الأدعياء ومرارات الكارهين. وأخشى أن تكون تلك الخلاصة تصديقا لما كان يروجه السياسيون والمستشرقون في القرن التاسع عشر حين كانت أطماعهم وأعينهم تتجه إلى الشرق من أن مصر أكبر من أن تترك لأهلها .

    انقلابكم أعرج
    فلسطين اون لاين ،،، وائل قنديل
    فض الاعتصام بتجويع الموجودين فيه لا يقل بشاعة عن فضه بالاقتحام المباشر بقوة السلاح، كلا الخيارين يفتقر إلى أى أساس أخلاقى أو سياسى، فالاعتصام حق تكفله القوانين ومواثيق حقوق الإنسان، ومن ثم يجب عدم النظر إلى المعتصمين على أنهم أعداء للدولة والمجتمع، بل مواطنون لديهم مطالب ويملؤهم غضب واحتجاج على إجراءات بعينها، فيعبرون عنها بالتظاهر والاعتصام.
    غير أن الأبشع من الخيارين السابقين فى فض الاعتصام أن يتولى تلفزيون النظام الحاكم الرسمى الترويج والتبشير بأن مجموعات «بلاك بلوك» ستقوم بالمهمة وتنفذ عملية إخلاء ميادين الاعتصام من الغزاة، وهنا قمة السقوط الحضارى والسياسى، أن تتحول دولة إلى ممارسة نشاط ميليشياوى بامتياز أو تتبناه أو تحرض عليه أو تسكت عنه.
    لقد كان غريبا أن تصدر مجموعات البلاك بلوك قبل أسابيع تحذيرا للجيش والشرطة تقول فيه إنه إذا لم يتم فض الاعتصامات بحلول عيد الفطر فسوف تبدأ جماعة الأقنعة السوداء فى التحرك والتصرف، والخطورة ليست فى التحذير وإنما فى صمت الحملان الذى أصاب أجهزة النظام أمام هذا التدخل السافر فى شغلها، وأن تسلك مجموعات غير نظامية من المواطنين وكأنها دويلات داخل الدولة، وتنازعها فى استخدام السلطة التى خولها القانون لها.
    وأن تصمت الحكومة على هذا التلويح الميليشياوى فتلك كارثة لا معنى لها إلا أن الدولة تسمح لمجموعات وأشخاص بالعمل خارج نطاق القانون، إن كان ذلك يصب فى مصلحتها، بينما تمارس الحسم والصرامة والقسوة بعيدا عن القانون والإنسانية ضد مواطنين آخرين لا ترضى عنهم هذه الدولة.
    والحاصل أننا أمام نظام انقلابى يشعر فى أعماقه بأنه يفتقد الشرعية السياسية والأخلاقية، ومن هنا يستخدم كل الوسائل غير المشروعة لتثبيت انقلابه على الشرعية، بما فى ذلك الكذب والتلفيق واستدعاء مجموعات مؤيدة له بعيدا عن القانون لكى تنفذ له أو تعاونه فى التخلص من معارضيه.. ولا أدرى كيف يشعر وزير الخارجية الآن بعد أن فضحت منظمة العفو الدولية الأكذوبة التى رددها نقلا عن أجهزة الدولة الأمنية فى حواراته مع الصحف العالمية بشأن وجود أسلحة ثقيلة داخل اعتصامات رافضى الانقلاب؟
    لقد بنى هؤلاء أكذوبتهم على تقارير قالوا إنها لمنظمة العفو الدولية، الأمر الذى جعل المنظمة تسارع إلى نفض غبار هذا العار عنها ببيان جازم تنفى فيه هذه الخزعبلات الأمنية، وهو ما يضع الدبلوماسية المصرية فى ورطة أخرى تضاف إلى رصيد هائل من المواقف المحرجة، بدأ بانسحاب كاترين آشتون من مؤتمر صحفى خارج عن حدود الأعراف الدبلوماسية، ثم صدمة ماكين وجراهام بوصف ما جرى بأنه انقلاب، وقبل كل ذلك موقف الاتحاد الأفريقى ومقالات روبرت فيسك الصاروخية.. والمحصلة أننا أمام انقلاب أعرج يريد أصحابه أن يقنعوا الجميع بأنهم ملوك العالم فى الوثب الطويل وسباقات الجرى.

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. اقلام واراء حماس 331
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-05-14, 09:51 AM
  2. اقلام واراء حماس 330
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-05-14, 09:50 AM
  3. اقلام واراء حماس 329
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-05-14, 09:49 AM
  4. اقلام واراء حماس 328
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-05-07, 11:35 AM
  5. اقلام واراء حماس 304
    بواسطة Aburas في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-04-08, 10:11 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •