النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: الملف الايراني 151

العرض المتطور

  1. #1

    الملف الايراني 151

    ملف رقم (151)
    الاحد- 08/12/2013

    في هذا الملف:

    • روحاني: أخطر الإرهابيين بالعالم يتجمعون في سوريا
    • إيران ردا على هاغل: لغة التهديدات لا قيمة لها
    • ظريف: إيران لن تعقد اتفاقيات على حساب الخليج
    • مفتشان من وكالة الطاقة يزوران أراك الإيراني.
    • قطر تضغط لإشراك دول الخليج في محادثات البرنامج النووي الإيراني
    • أوباما يدافع عن الاتفاق المؤقت مع إيران ويحاول طمأنة إسرائيل
    • تركي الفيصل يدعو لإشراك دول الخليج بالمفاوضات مع إيران
    • شمعون بيرس: "مستعد للقاء حسن روحاني"
    • الرئيس الأفغاني يتباحث مع القادة الايرانيين في طهران

    روحاني: أخطر الإرهابيين بالعالم يتجمعون في سوريا
    CNN
    قال الرئيس الإيراني، حسن روحاني، الذي ترتبط بلاده بعلاقات تحالف وثيقة مع نظام الرئيس بشار الأسد، إن طهران "بذلت أقصى جهودها" للحيلولة دون وقوع الحرب ضد سوريا، في إشارة إلى فترة التلويح بضربة عسكرية دولية لدمشق، مضيفا أن من وصفهم بـ"أخطر إرهابيي العالم" يتجمعون اليوم في سوريا.
    وقال روحاني، خلال استقباله رئيس الوزراء السوري، وائل الحلقي، الأحد، إن إيران "ناشطة في الساحة السياسية وبذلت كل مساعيها الدبلوماسية للحيلولة دون فرض الحرب على المنطقة وسوريا" وأشاد بما وصفه بـ"مقاومة الشعب السوري أمام الضغوط الداخلية والخارجية،" واعتبر الارهاب والتطرف "أكبر معضلة تعاني منها المنطقة."
    ونقلت وكالة أنباء فارس الإيرانية شبه الرسمية عن روحاني قوله إن "أخطر الإرهابيين الإقليميين والدوليين قد تجمعوا اليوم في سوريا" مضيفا أن مشاوراته ومحادثاته مع رؤساء الدول المؤثرة إقليميا وعالميا في هذا الخصوص تأتي "كي تتمكن سوريا من تجاوز هذه المرحلة بأقل كلفة ممكنة ومن دون الحرب."
    ورأى روحاني أن الحكومة السورية، التي وافقت على تدمير ترسانتها من السلاح الكيماوي "تعاطت بفطنة عندما سلبت الذريعة من بعض القوى الكبرى وحالت دون وقوع الحرب والهجوم العسكري على سوريا. بينما توقع الحلقي أن يكون للاتفاق الذي وقعته إيران حول ملفها النووي "تأثيرات إيجابية في ظروف المنطقة" على حد تعبيره.

    إيران ردا على هاغل: لغة التهديدات لا قيمة لها
    CNN
    أكد وزير الدفاع الإيراني، حسين دهقان، الأحد على أن لغة التهديد التي جاءت في تصريحات وزير الدفاع الأمريكي، تشاك هاغل، ليس لها قيمة.
    ونقل تقرير نشرته وكالة أنباء "فارس" على لسان دهقان، قوله: "لغة التهديد والتصريحات الداعية للحرب والبعيدة عن العقلانية لا قيمة لها وهي مستهجنة لدى الرأي العام وغير مقبولة ومن شانها ان تؤدي الى خلق الكراهية لدى الشعوب ازاء مستخدمها وتشدد اجواء عدم الثقة تجاه القادة السياسيين الاميركيين وتدل على تأثرهم باللوبي الصهيوني."
    واضاف: "الدبلوماسية تثمر حينما تكون مرتكزة على اساس العقلانية والمنطق وليس على اساس التهديد باستخدام القوة واشعال فتيل الحرب وسحق حقوق الشعوب." وألقى التقرير الضوء على أن تصريحات دهقان تأتي على خلفية تصريحات هاغل التي قال فيها: "بان الدبلوماسية مع ايران يجب ان تدعم بالقوة العسكرية،" بحسب ما نقلته الوكالة.


    ظريف: إيران لن تعقد اتفاقيات على حساب الخليج
    CNN
    قال وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، إن بلاده لم تعقد اتفاقيات تمس بدول الخليج، على خلفية الاتفاق الذي توصلت إليه مع دول الغرب حيال ملفها النووي، وتوجه إلى الخليجيين بالقول إن بلاده "لن تقوم بخطوات على حسابهم" ووصف السعودية بأنها "دولة مهمة ومؤثرة" وإن كان موعد زيارتها "لم يتحدد بعد."
    وقال الوزير الإيراني، في مؤتمر صحفي جمعه بنظيرة الكويتي، الشيخ صباح خالد الصباح، في الكويت ونقلت تفاصيله وكالة الأنباء الكويتية، إن إيران "فتحت صفحة جديدة" تجاه تعزيز علاقتها مع دول المنطقة، وتوجه إلى دول الخليج بالقول "كونوا على ثقة بأن إيران لن تقدم على خطوات تكون على حساب أي بلد من بلدانكم."
    وأضاف ظريف: "ننطلق نحو فتح صفحة جديدة وآفاق واسعة ورؤية تجاه توطيد العلاقات مع دول المنطقة انطلاقا من النوايا الحسنة والجدية التي تتمتع بها تلك الدول" مضيفا أن "أمن كل بلد من بلدان المنطقة" من أمن إيران. ولدى سؤاله حول إمكانية حل القضية النووية الإيرانية على حساب دول المنطقة رد ظريف بالقول: "حل الموضوع يأتي في صالح كل دول المنطقة ولا نرى أنه تم على حساب أي بلد."
    ولفت الوزير الإيراني إلى أن شعب بلاده "لا يثق بالغرب وعلى الغرب أن يتخذ خطوات من أجل بناء الثقة" وتابع بالقول: "برنامجنا للأغراض السلمية ولا يهدد أحدا" ولكنه نفى في الوقت نفسه تحديد موعد لزيارة السعودية التي قال إن طهران تعتبرها "دولة مهمة ومؤثرة في المنطقة." من جانبه، أشاد الوزير الكويتي بالعلاقات بين البلدين، ورد على سؤال حول وجود وساطة كويتية بين طهران والرياض بالقول إن جميع دول المنطقة "تود أن تكون العلاقات فيما بينها طبيعية وقائمة على أسس من مبادئ القانون الدولي وحسن الجوار" على حد تعبيره.

    مفتشان من وكالة الطاقة يزوران أراك الإيراني

    الجزيرة نت
    بدأ مفتشان من الوكالة الدولية للطاقة الذرية اليوم زيارة مصنع إنتاج المياه الثقيلة في أراك وسط إيران في إطار اتفاق للتحقق من المواقع النووية الإيرانية. ويقع المصنع في الموقع نفسه لمفاعل أراك الذي يعمل بالمياه الثقيلة، وتنوي إيران تشغيله نهاية العام 2014. وهذا المفاعل يعد في صلب المواضيع التي تثير قلق الدول الكبرى، لأنه مخطط له أن يوفر لإيران إمكانية استخراج البلوتونيوم الذي يمكن استخدامه بعد معالجته لصنع قنبلة ذرية.
    وأوضح المتحدث باسم المنظمة الإيرانية للطاقة الذرية بهروز كمالوندي أن خبيري الوكالة الدولية للطاقة الذرية باشرا زيارتهما في الصباح، واستمرت إلى ما بعد الظهر. وأضاف أن المفتشين سيعودان إلى مقر الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالعاصمة النمساوية فيينا في المساء.
    يشار إلى أن الوكالة الدولية كانت تسعى إلى دخول موقع أراك منذ العام 2011. وهذه الزيارة تدخل ضمن اتفاق على "إطار تعاون" موقع في الحادي عشر من الشهر الماضي بين إيران والوكالة يسمح للأخيرة بالتأكد من الطبيعة السلمية لبرنامج إيران النووي.
    وأمام إيران ثلاثة أشهر لتطبيق "خارطة طريق" من ست نقاط تهدف إلى بناء مزيد من الثقة بين الطرفين. وكانت المنظمة الإيرانية للطاقة الذرية أعلنت أمس، أنها قدمت للوكالة الدولية المعلومات المطلوبة عن الأبحاث الجارية حول الجيل الجديد من أجهزة الطرد المركزي المستخدمة لإنتاج اليورانيوم المخصب.
    وإضافة إلى تفتيش مصنع أراك ومناجم اليورانيوم في غاشين (جنوبي البلاد) ينص الاتفاق مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية أيضا، على أن تقدم ايران معلومات حول مفاعلات الأبحاث في المستقبل ومواقع المحطات النووية المدنية الجديدة أو المواقع المستقبلية لتخصيب اليورانيوم.
    وبموجب الاتفاق المرحلي المبرم في جنيف مع مجموعة "5+1" (الولايات المتحدة، والصين، وروسيا، وفرنسا، وبريطانيا إضافة إلى ألمانيا) تعهدت إيران بتجميد الأشغال في المفاعل لفترة ستة أشهر وعدم بناء مصنع لمعالجة البلوتونيوم. مقابل ذلك وافقت الدول الكبرى على تخفيف محدود للعقوبات على إيران.

    قطر تضغط لإشراك دول الخليج في محادثات البرنامج النووي الإيراني
    رويترز
    قال خالد العطية وزير خارجية قطر يوم السبت إن الدول العربية يجب أن تشارك في المحادثات النووية بين القوى الغربية وإيران نظرا لدورها في حفظ الاستقرار الإقليمي.
    وأبدت عواصم دول الخليج العربية ترحيبا حذرا بالاتفاق النووي المؤقت بين طهران والقوى الست الذي أبرم في 24 نوفمبر تشرين الثاني لكن بعض المسؤولين قالوا إن الحلفاء الغربيين لم يطلعوهم بشكل كاف على الاتفاق الذي سيكون له تأثير كبير على الأمن الإقليمي والعالمي. ويتضمن الاتفاق تخفيف بعض العقوبات المفروضة على إيران والتي أضرت باقتصادها مقابل تقليص انشطتها النووية وإخضاع برنامجها النووي لقدر أكبر من المراقبة.
    وقال العطية في مقابلة مع رويترز إن من حق دول مجلس التعاون الخليجي الست أن يكون لها مكان على طاولة المفاوضات كشركاء أساسيين في الاستقرار الإقليمي.
    وأضاف العطية في المقابلة التي أجريت على هامش منتدى حوار المنامة وهو مؤتمر للأمن الإقليمي ينظمه المعهد الدولى للدراسات الاستراتيجية "نحن في المنطقة.. نحن معنيون."
    ومضى يقول "أعرف أن لدينا علاقات جيدة وأننا شركاء استراتيجيون لحلفائنا -الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا والآخرين. لذلك فإن ما أفكر فيه هو أنه لا يجب أن يقتصر الأمر على القوى الخمس وألمانيا فقط.. يجب أن يشمل القوى الخمس... ومجلس التعاون الخليجي."
    وأضاف العطية "في نهاية المطاف و(في) أي اتفاق فإن مجلس التعاون الخليجي سيكون طرفا في ذلك الاتفاق بشأن المنطقة. ما نحاول أن نقوله إنه يجب أن تكون (المجموعة) خمسة زائد 2." وبينما تتبادل دول مجلس التعاون الخليجي التجارة مع إيران إلا أنه توجد خلافات بشأن عدد من القضايا لاسيما دعم طهران للرئيس السوري بشار الأسد في الحرب الأهلية السورية الدائرة منذ عامين ونصف.
    ووجد اقتراح العطية بإشراك دول مجلس التعاون الخليجي في المحادثات النووية مع إيران صدى في منتدى حوار المنامة لدى عدد من المسؤولين السابقين والحاليين ومن بينهم الأمير تركي الفيصل رئيس المخابرات السعودية السابق ووزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية نزار بن عبيد مدني.
    ويشير كثيرون إلى أنه يتعين على إيران بناء قدر أكبر من الثقة مع دول الخليج العربية. وقال وزير الخارجية البريطاني وليام هيج عند سؤاله عن رأيه إن من "المهم إيجاد آليات إضافية يمكن من خلالها التشاور مع بلدان مجلس التعاون الخليجي بشكل خاص وإشراكها في العملية بطرق جديدة."
    وفيما يتعلق بسوريا قال العطية إن بلاده ستستمر في تقديم الدعم للمعارضة السورية. وقال "نعمل مع اصدقائنا لدعم (رئيس المجلس العسكري الأعلى للمعارضة السورية) اللواء سليم إدريس ولتوفير ما يحتاجونه من خلال مجموعة أصدقاء سوريا."
    وتابع "هذه مجموعة دولية... همهم دعم الشعب السوري بأي وسيلة يحتاجها لحماية نفسه من وحشية النظام السوري."
    وردا على سؤال عما إذا كان يشعر بالقلق من صعود الإسلاميين في سوريا قال العطية "أي جماعة إرهابية تثير قلقنا" لكن أنحى باللائمة في ذلك على غياب التحرك الدولي بشأن سوريا. وتابع قائلا "إذا دخلت أي جماعات إرهابية إلى سوريا في الآونة الأخيرة فإن ذلك بسبب تقاعس المجتمع الدولي على التعاون لإنقاذ الشعب السوري في الوقت المناسب وفي اللحظة المناسبة."
    ورفض العطية ما يتردد بشأن الخلاف بين السعودية وقطر حول سوريا وما يعتقد بشأن دعمهما جماعات متصارعة وتنافسهما على النفوذ بين المعارضة.
    وقال "في سوريا .. لدينا مجموعة أصدقاء سوريا وهي مجموعة متناغمة. نتعاون معا عن كثب بل نتعاون مع أشقائنا في مجلس التعاون الخليجي في الملف السوري بشكل أقوى من ذي قبل

    أوباما يدافع عن الاتفاق المؤقت مع إيران ويحاول طمأنة إسرائيل
    رويترز
    دافع الرئيس الأمريكي باراك أوباما يوم السبت عن الاتفاق المؤقت المبرم مع إيران للحد من أنشطة برنامجها النووي وتعهد بتغليظ العقوبات أو الإعداد لضربة عسكرية محتملة إذا لم تلتزم طهران بالاتفاق سعيا منه لطمأنة إسرائيل.
    وتوترت العلاقات بين الولايات المتحدة وإسرائيل بسبب الاتفاق المؤقت الذي توصلت إليه إيران والقوى العالمية الكبرى ويهدف إلى وقف التقدم في برنامج طهران النووي وكسب الوقت لإجراء مفاوضات حول تسوية نهائية للخلاف.
    وتقول واشنطن إن الاتفاق سيتيح للمجتمع الدولي وقتا للتحقق من مدى جدية طهران في الحد من طموحاتها النووية مقابل تخفيف بعض العقوبات التي عصفت باقتصادها. وترى إسرائيل أن أي تخفيف للعقوبات يمثل هدية خطيرة تقدم لبلد يشكل تهديدا على وجودها ووصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الاتفاق المبرم في جنيف بأنه "خطأ تاريخي".
    وأشار أوباما إلى نتنياهو بوصف "صديقي بيبي" في كلمته التي ألقاها بمنتدى استضافه قطب الإعلام حاييم سابان ولكنه أقر بأن هناك خلافات "تكتيكية كبيرة" تنشب بينهما أحيانا.
    وقال أوباما إن الاتفاق الذي تفاوضت عليه الولايات المتحدة والصين وروسيا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا مع إيران من شأنه أن يفسح المجال أمام التوصل لاتفاق أطول مدى للحد من أنشطة طهران النووية التي تقول الجمهورية الإسلامية إنها مخصصة للأغراض السلمية. وأضاف الرئيس الأمريكي أنه يرى احتمالا بنسبة 50 بالمئة في التوصل إلى "وضع نهائي" مرض مؤكدا أن جميع الخيارات ما زالت مطروحة إذا لم تف إيران بالتزاماتها.
    وتابع "إذا لم نستطع الوصول إلى وضع نهائي شامل يرضينا ويرضي المجتمع الدولي... سيكون الضغط الذي مارسناه عليهم والخيارات التي أوضحت أن بإمكاني اللجوء إليها بما فيها الخيار العسكري هي الخطوة التي سننظر فيها ونعد لها." وذكر أوباما أن من غير الواقعي اعتقاد أن إيران ستوقف برنامجها النووي وتفككه بالكامل إذا استمر تشديد نظام العقوبات الناجح ولم يتم إعطاء المحادثات فرصة للنجاح.
    واشار اوباما الى ان اي قدرة على التخصيب ستترك لايران ستكون محدودة. وقال "اعتقادي القوي هو ان بامكاننا تصور وضع نهائي يعطينا ضمانا بانه حتى اذا كانت لديهم بعض القدرة المتواضعة على التخصيب فانها ستكون محدودة للغاية وستكون عمليات التفتيش دقيقة الى حد كمسألة عملية لن يمتلكوا قدرة كبيرة."
    واضاف "لن نتغاضي عن اي تهديدات لاصدقائنا وحلفائنا في المنطقة واوضحنا ذلك تماما. والتزامنا بامن اسرائيل شيء مقدس."
    وقال وزير الخارجية الامريكي جون كيري الذي تحدث فيما بعد امام المنتدى ان الخلافات مع ايران ستستمر فيما يتعلق بمسائل من بينها دعم ايران لحزب الله الذي تعتبره الولايات المتحدة جماعة "ارهابية" وللرئيس السوري بشار الاسد. وقال كيري ان ابرام "اتفاقية (نووية) شاملة لن تحل كل خلافاتنا مع ايران.
    "مهما كانت نتيجة المفاوضات المقبلة سيظل امام ايران عمل كثير تقوم به." وعلى الرغم من ان النقاش في معهد بروكنجز تركز بشكل اساسي على ايران فقد تناول اوباما ايضا عملية السلام بالشرق الاوسط والتي تهدف الى انهاء الصراع بين الاسرائيليين والفلسطينيين. واستأنف المسؤولون الاسرائيليون والفلسطينيون محادثات السلام بوساطة امريكية في 29 يوليو تموز بعد توقف استمر نحو ثلاث سنوات. وفي نفس الوقت قال كيري ان الهدف هو التوصل "لاتفاق على الوضع النهائي خلال الاشهر التسعة المقبلة."
    وقال اوباما "اعتقد ان من الممكن خلال الاشهر العديدة المقبلة التوصل لاطار عمل لا يعالج كل تفصيلة ولكن يجعلنا نصل لنقطة يدرك فيها الجميع ان التحرك للامام افضل من الرجوع للخلف."
    واوضح كل من اوباما وكيري في تصريحاتهما انه اذا تم التوصل لاتفاقية اطار العام المقبل فانه سيظل هناك عمل كثير يتعين القيام به. وقال اوباما ان الخطوط العريضة لاتفاقية سلام محتملة واضحة وترك الباب مفتوحا امام التوصل لاتفاقية تستبعد قطاع غزة الذي تحكمه الان حركة حماس التي تعارض تحركات السلام التي يقوم بها الرئيس الفلسطيني محمود عباس الذي يسيطر على الضفة الغربية. وقال اوباما "اذا كان هناك نموذج يتطلع اليه الشبان الفلسطينيون في غزة ويرون ان الفلسطينيين في الضفة الغربية يستطيعون الحياة بكرامة..فان هذا شيء يريده شبان غزة.

    تركي الفيصل يدعو لإشراك دول الخليج بالمفاوضات مع إيران
    العربية نت
    دعا رئيس مجلس أمناء مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية بالمملكة العربية السعودية، الأمير تركي الفيصل، الأحد، إلى ضرورة مشاركة دول مجلس التعاون لدول الخليج في مفاوضات مجموعة الدول الكبرى 5+1 مع إيران حول ملفها النووي.
    ووفق ما نشرته وكالة الأنباء البحرينية، قال الأمير تركي "أقترح ألا تقتصر المفاوضات حول إيران على مجموعة الدول الست، بل أن تضاف إليها مجموعة مجلس التعاون الخليجي، لكي يكون هناك جمع كامل للدول المعنية في هذا الشأن".
    جاء ذلك خلال كلمته بالجلسة العامة الـ5 والختامية ضمن مؤتمر الأمن الإقليمي "حوار المنامة"، الذي تستضيفه البحرين تحت عنوان "الاهتمامات الدولية في أمن الشرق الأوسط ومنع انتشار الأسلحة".
    وأضاف أن إيران "أشاحت بابتسامة" للمنطقة خلال الفترة الأخيرة، غير أننا لا نريد منها التدخل في الشؤون العربية والممتد من "مملكة البحرين إلى فلسطين"، مؤكداً أن هذه الابتسامة "في إشارة إلى محاولة طهران تغيير سياستها ونهجها في المنطقة" لن تؤخذ مأخذ الجد، حيث نريد أن نرى خطوات عملية على أرض الواقع.
    وصف اتفاق جنيف بين طهران و5+1 بالإنجاز الناقص
    ووصف الأمير تركي اتفاق جنيف بين الدول 5+1 مع إيران حول ملفها النووي "بالإنجاز الناقص الذي لا يستحق أن نصفق له حتى الآن، لأننا لم نعرف إلى أين سينتهي"، معرباً عن أمله في الوصول إلى ضمان عدم امتلاك طهران للأسلحة النووية بشكل دائم وثابت.
    وأكد أن "إيران تقع على الخليج، وأي مجهود عسكري أو غيره سيؤثر علينا كلنا بشكل مباشر"، معرباً عن دعمه للاستخدام النووي من قبل طهران في المجالات السلمية، قائلاً إن المملكة العربية السعودية تسعى أيضاً إلى الاستخدام السلمي للطاقة النووية، مشيراً في الصدد إلى خطوات دولة الإمارات العربية المتحدة والتي بادرت في الولوج إلى هذا المجال.
    فيما نوه بأن الأمن في المنطقة يتأثر كذلك بالقضية الفلسطينية رغم مجهودات وزير الخارجية الأميركي جون كيري في دفع عملية السلام من خلال برنامج يمتد لمدة 9 شهور مضى منها ثلاثة أشهر .
    وفي الشأن السوري، قال إن الغرب تعهد بالتخلص من أسلحة نظام الرئيس بشار الأسد أيضاً خلال 6 شهور، متسائلاً إن كانت هذه الـ6 أشهر دليل جدية أم صدفة، داعياً إلى الترقب لمعرفة النتائج .
    وكانت إيران توصلت الشهر الماضي في جنيف إلى اتفاق مع مجموعة الدول الست الكبرى، تحصل بموجبه على تخفيف للعقوبات المفروضة عليها مقابل تجميد بعض الأنشطة النووية.

    شمعون بيرس: "مستعد للقاء حسن روحاني"
    BBC
    قال رئيس دولة اسرائيل شمعون بيرس يوم الاحد إنه على استعداد للقاء نظيره الايراني حسن روحاني رغم العداء الذي يكنه كل من بلديهما للبلد الآخر.
    فقد سئل بيرس في منتدى اقتصادي يعقد في القدس عن امكانية ترتيب لقاء كهذا، وكان رده "ولم لا؟ ليس لدي اي اعداء، والمسألة ليست مسألة شخصيات بل سياسات."
    ومضى الرئيس الاسرائيلي للقول "الهدف تحويل الاعداء الى اصدقاء." وقال مستذكرا "كان هناك وقت لم نجتمع فيه مع ياسر عرفات على سبيل المثال" قبل اعتراف منظمة التحرير الفلسطينية بحق اسرائيل في الوجود.
    واضاف "يجب ان تتركز جهودنا على ضمان عدم تحول ايران الى قوة نووية تشكل خطرا على العالم." يذكر ان اسرائيل، وهي القوة النووية الوحيدة في منطقة الشرق الاوسط (رغم عدم اعترافها بذلك)، تتهم ايران بالسعي لتطوير اسلحة نووية، وهي تهمة تنفيها طهران بشدة.

    الرئيس الأفغاني يتباحث مع القادة الايرانيين في طهران
    BBC
    وصل الرئيس الافغاني حامد كرزاي الأحد الى طهران لاجراء مباحثات مع القادة الايرانيين، وذلك وسط خلاف بين حكومته والولايات المتحدة حول الاتفاقية الامنية المقترحة التي تنظم وجود القوات الغربية في افغانستان بعد 2014.
    وسيجري الرئيس الافغاني مباحثات مع الرئيس روحاني ووزير خارجيته محمد جواد ظريف، وذلك في زيارته الثانية للعاصمة الايرانية في الاشهر الاربعة الاخيرة.
    وقالت وكالة الانباء الطلابية الايرانية الرسمية إن الجانبين سيبحثان موضوع الاتفاقية الأمنية المذكورة. وتؤيد ايران بقوة موقف الرئيس كرزاي الرافض للاتفاقية.
    وتأتي زيارة الرئيس الافغاني الى ايران بعد يوم واحد من زيارة قام بها لكابول وزير الدفاع الامريكي تشاك هيغل لم يلتق بها بكرزاي كما هو معهود.
    وعلل المسؤول الامريكي ذلك بالقول إن كابول تعلم بالموقف الامريكي. وتطالب الولايات المتحدة والدول الغربية الرئيس الافغاني بالتوقيع على الاتفاقية، ولكن ايران تقول إن الاتفاقية لن تخدم مصالح افغانستان.
    وكانت مرضية افخم الناطقة باسم وزارة الخارجية الايرانية قد قالت الثلاثاء "إن ايران لا ترى أي منفعة ترتجى من التوقيع على الاتفاقية لمصالح الشعب الافغاني والحكومة الافغانية على المدى البعيد."

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. الملف الايراني 114
    بواسطة Haneen في المنتدى ايران
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-06-11, 10:24 AM
  2. الملف الايراني 14
    بواسطة Haidar في المنتدى ايران
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2011-05-24, 11:02 AM
  3. الملف الايراني 13
    بواسطة Haidar في المنتدى ايران
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2011-05-23, 11:02 AM
  4. الملف الايراني 11
    بواسطة Haidar في المنتدى ايران
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2011-05-16, 11:02 AM
  5. الملف الايراني 10
    بواسطة Haidar في المنتدى ايران
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2011-05-14, 11:02 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •