تاريخ النشر الحقيقي: 23-01-2018

كشف أسامة حمدان، عن اتصالات تجريها حركته؛ "لاستجلاء الدور المصري بشأن رعاية المصالحة الفلسطينية خلال المرحلة القادمة، خاصة بعد التغييرات التي جرت مؤخرا في جهاز المخابرات المصري".وقال حمدان إنّ "الاتصالات مع الجانب المصري تتركز على هدفين الأول الكشف عن الطرف المعطل للمصالحة والضغط عليه من أجل إنجازها، والثاني هو البحث عن مخارج للمآزق التي تعترض تنفيذها".(الرسالة نت 23-01-2018)
قال اسامة حمدان لا أظن أن التغييرات في المؤسسات المصرية ستترك أثرا على موقفنا بالعلاقة بل سنبني على الذي مضى"، مبيناً أن العلاقة الايجابية مع مصر "لم تكن بشأن ملف المصالحة وحده بل كان واحد من الملفات التي تحملها الحركة"، مشيرا إلى أن تحسين العلاقة بين حماس ومصر أدى لتحريك ملف المصالحة.(الرسالة نت 27-01-2018)