النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: اقلام واراء حماس 08/04/2015

  1. #1

    اقلام واراء حماس 08/04/2015

    بقلم يوسف رزقة عن الرأي
    ( من الآخر أنتِ لست شريكا في القرار؟!). هذا ما يقوله عباس، والحمد الله لحماس. قبل يومين من انعقاد القمة العربية زار الحمد الله ومعه مجموعة من وزراء حكومته غزة، وكان الهدف المعلن هو حلّ المشاكل العالقة. انتهت الزيارة بعد أن سمعت حماس بعض الوعود الإيجابية، ومنها تشكيل لجنة مشتركة من الطرفين لدراسة ملف المعابر، والموظفين.
    اجتمعت اللجنة وناقشت مشاكل الملفين، وتقاربت الأفكار بعد أن كانت متباعدة، وتقرر رفعها إلى رئيس الحكومة ورئيس السلطة، على أمل التقدم خطوة في طريق الحلّ الشامل، غير أن حماس لم تتلق ردا على ما تم رفعه لرئيس السلطة، وتفاجأت حماس بقرار منفرد لحكومة الحمد الله بتشكيل لجنة للملفين، والتنكر للتفاهمات التي جرت في أثناء الزيارة، بحسب تصريحات حماس الأخيرة.
    إن من يتأمل الإجراءات والتصريحات، يدرك الحقيقة السياسية التي تحاول حماس مداراتها، والقائلة أن رئيس السلطة يرفض الشراكة مع حماس في إدارة الملفات موضوع النقاش، كما يرفض أن تكون حماس شريكا حقيقيا في القرار الفلسطيني في كل المستويات، رغم أنها تمثل الأغلبية في المجلس التشريعي المعطل، ورغم أنها القوة التي تسيطر على قطاع غزة ، ولأنه يرفض الشراكة معها كان طلبه من القمة العربية ( عاصفة حزم) ضد حماس في غزة طلبا منطقيا ينبع من رؤيته التي توجه إجراءاته.
    مشكلة المعابر هي جزء من مشكلة الرؤية التي توجه إجراءات محمود عباس وقراراته المنفردة. ففي جلسات نقاش الملف التي تمت بحضور زياد عمرو ممثلا عن الحكومة، كان طلبه هو تسليم المعابر لحرس الرئيس بالكامل، وخروج جميع الموظفين منه بالكامل، مع مناورة في تقديم المبررات تستند لمطلب مصري، ومطلب إسرائيلي؟! وقدمت حماس رؤية وسطية تجمع فيها بين حرس الرئيس والموظفين العاملين في المعابر، مع مرونة في توزيع أماكن العمل بما يجيب على ما زعم أنه مطلب مصري ومطلب اسرائيلي؟! وتم الاتفاق على عرض التفاهمات على الرئيس.
    العرض الذي قدمه ممثل السلطة يقوم على قاعدة التفرد الكامل، وما عرضته حماس يقوم على الشراكة النسبية وليست الكاملة، على قاعدة المساوة بين أبناء الوطن في الوظيفة، بدون تمييز أو عنصرية على قاعدة الولاء والسياسة، لأن جلّ الأضرار التي لحقت بالمجتمع الفلسطيني كان نتيجة مباشره لهذه العنصرية السياسية والتنظيمية القائمة على الولاء من ناحية، ورضا الإسرائيلي عن هذا الموظف والغضب على غيره من ناحية أخرى.
    هذه القاعدة الفاسدة القائمة على ( العنصرية الحزبية والسياسية) والتي في المنتهى تعني رفض عباس للشراكة. هذا الرفض هو سبب تعطل ملفات المصالحة كلها، بما فيها ملف الموظفين وملف المعابر، مع اتهام إعلامي لحماس أنها هي المعطلة وهي المسئولة، للضغط عليها حتى ترضخ لرؤية عباس الاستبدادية. لذا فالحل الوحيد أمام حماس وغيرها هو الذهاب السريع لانتخابات تجدد الشرعيات، وتفعل مكونات النظام السياسي، وتخلص المجتمع من التفرد والاستبداد.






    القدس وصولجان القسام
    بقلم غسان الشامي عن الرأي
    يحيق بالقدس في هذه الأيام مخاطر كبيرة، وحقد أسود ينصب عليها من كل مكان، فالأحجار والأبنية في المدينة الشامخة تتآكل يومًا بعد يوم، والأرض تسرق يومًا بعد يوم، والآثار والشواهد التاريخية تدمر وتزيف وتكتب عليها أسماء عبرية توراتية.
    القدس عنوان رئيس على طاولة رئيس الوزراء الصهيوني "نتنياهو"، الذي يكرر دومًا مقولة أمام المجتمع الصهيوني، وهي: "لا قدس دون (إسرائيل)، ولا (إسرائيل) دون القدس"، ويشدد على أن الحرم القدسي من أقدس الأماكن اليهودية، ودائمًا يرصد الصهاينة أكبر الموازنات المالية من أجل القدس؛ لصرفها في اشتراء منازل الفلسطينيين وممتلكاتهم ومتاجرهم لتنفيذ مشاريع التهويد والبناء الإسرائيلي في المدينة، فالقدس دومًا على رأس الأولويات والبرامج الصهيونية، وهي تمثل لدى الصهاينة شيئًا هامًّا وكبيرًا، وهم ينتظرون اليوم المشهود لهدم المسجد الأقصى المبارك وبناء الهيكل المزعوم.
    تنام القدس وتصحو على أعمال الحفريات والهدم والمشاريع الاستيطانية، التي تنهش أرضها وجدارها وتقطع طرقها، وتمزق لحمها عن جسدها، القدس اليوم تحاك عليها مؤامرات كبيرة تستهدف فيها الأخضر واليابس والشجر والحجر والإنسان والهوية الفلسطينية.
    القدس اليوم في طريقها إلى التقسيم المكاني والزماني، وهاهم الصهاينة يستعدون لفرض الخطط الجديدة ومواعيد الصلاة الجديدة، ويكثفون وجودهم خلال الأعياد اليهودية، ويوزعون منشورات تطالب الفلسطينيين بإخلاء ساحات المسجد الأقصى في الأعياد اليهودية.
    إن الجماعات اليهودية المتطرفة التي تعمل تحت إطار ما يسمى "منظمات الهيكل المزعوم" تواصل عملها ليل نهار؛ من أجل حشد الدعم الصهيوني واليهودي لمشاريع تهويد القدس والمسجد الأقصى، وتكثف هذه الجماعات نشاطاتها خلال الأعياد اليهودية، إذ تنشر دعوات عنصرية عبر مواقع التواصل الاجتماعي لحث جمهور الصهاينة، والسياح اليهود الأجانب من شتى أنحاء العالم على المشاركة في اقتحامات المسجد الأقصى، وتدنيس باحاته الطاهرة، وأداء الصلوات التلمودية فيه، وتوفر الحكومة الصهيونية الغطاء الرسمي لهذه الاقتحامات، وتوفر الحماية الأمنية الكاملة، ونحن نشاهد السياح الأجانب الصهاينة وهم يدنسون ساحات وباحات المسجد الأقصى المبارك نستذكر قول الشاعر: أحرام على بلابله الدوح ... حلال للمستوطنين من كل جنس؟!
    لابد أن تكون القدس على رأس الأولويات والاهتمامات العربية، وكفى تقاعسًا عن خدمة القدس، وكفى كلامًا وخطابات عربية عن القدس، حتى أموال العرب لا تصل إلى القدس، فالقدس بحاجة إلى كثير من الأموال والخدمات، ولننظر إلى واقع الفلسطينيين في القدس والمؤسسات الفلسطينية في القدس التي تعاني من شح المال وقلة الموازنات، ولننظر إلى أحوال المواطنين في القدس الذين يعيشون يوميًّا تحت التهديدات الصهيونية بالتهجير والتشريد من القدس، أما المزارعون والصناع فتلاحقهم الضرائب الباهظة والتضييق المتواصل، حال القدس اليوم أليم، وهي تسأل: أما من مجيب؟!، وهل من نصير؟، ومتى التحرير؟!
    وسط ما تحياه القدس من آلام وأحزان وصلت رسائل المقاومة الفلسطينية وكتائب القسام إلى الجيش الصهيوني، عندما أعلنت القسام أن الإعداد لمرحلة تحرير فلسطين قد بدأ، وقد وصلت الرسائل عندما شاهد الجنود الصهيانة قادة حركة حماس على حدود غزة ينظرون إلى المواقع العسكرية الإسرائيلية على بعد أمتار قليلة، لقد كانت رسالة قوية من القسام إلى الصهاينة.
    وقد كشفت أخيرًا وزارة الجيش الصهيوني منظومة دفاعية جديدة، أطلقت عليها اسم "صولجان القسام"، أشرفت على إعدادها شركات عسكرية أمريكية، تسعى من وراء استخدامها إلى اعتراض صواريخ المقاومة الفلسطينية القصيرة والمتوسطة المدى، وهذه المنظومة هي قيد التجربة ولم تعتمد، وحال المقاومة الفلسطينية يقول: منظومة القبة الحديدية سقطت وتدهورت أمام إعلان كتائب القسام موعد قصف مدينة تل الربيع المحتلة أيام الحرب الأخيرة الساعة التاسعة مساء، ولم تتمكن هذه القبة البائسة من منع هذه الصواريخ، وإن هذه المنظومة ستسقط وتتدهور ولن تنجح في منع صواريخ القسام من الوصول إلى المدن المحتلة.
    أمام الحكومة الصهيونية الجديدة الكثير من العقبات والتحديات، ربما أكثرها ثبات غزة أمام الحصار والإغلاق والجوع، والملف العربي وما يحدث في الوطن العربي من حروب، وما يحدث من تطورات في مصر، أيضًا أمامها الملف النووي الإيراني، وداعش وغيرها، كل هذه الأحداث وغيرها ستجعل من مهمات الحكومة اليهودية صعبة، وستبقى في حذر وترقب من مفآجات غزة العدو الأكبر لها.
























    ابتسامة في الطريق العام!
    بقلم ديمة طهبوب عن فلسطين الان
    كان مزاجي عاديا لا بالفرح ولا بالكئيب، ولكنه مطمئن بضمانة رسول الله صلى الله عليه وسلم أن من صلى الفجر فهو في ذمة الله، قدت سيارتي في طريق أعرفها وبدأت أفكار اليوم ومشاغله تدور في رأسي الى أن توقفت الاشارة وأسعدني الحظ ان وقفتي جاءت بقرب باص أطفال تابع لاحدى جمعيات تحفيظ القرآن، وبحياء طفلة وشقاوتها أطلت بسمتها علي من وراء الشباك ولوحت بيدها، غمزتها ضاحكة فحاولت ان تغمزني، لوحت لها أرد تحيتها فنادت صديقتها واخرى واخرى حتى كاد الباص كله يتجمع على الشباك الذي جمعني في صباح دافئ ليس ككل يوم حيتني فيه هذه الطفلة الملاك وغمزتها وغمزتني فشبكت قلبي بصنارة الحب والطهر والامتنان.
    اشعر بالسعادة عندما يحبني الاطفال، أشعر بالطهر وكأن في الامر رسالة من الله بالقبول، فالمؤمن يألف ويؤلف وكنفه يطأه البر حتى الفاجر، والاطفال خصوصا ورقة بيضاء بلا ذنوب بل الاحسان اليهم فيه كثير من الاجور وجلاء للهم والحزن.
    لماذا ابتسمت لي يا ترى؟ لا بد أني أشبه أمها وخالتها وكثيرا من معارفها، لا بد ان حجابي أعطاها رسالة ايجابية بالاطمئنان الي، لا بد ان أخبرها بأننا نمكن ان نكون اصدقاء في هذه العجالة السريعة.
    فتحت الاشارة وذهبت صاحبة الابتسامة والغمزة وصديقاتها بعد ان ملأن يومي بافتتاحية أغبط عليها! هذه الطفلة جعلتني أفكر كم هي الاشياء التي تسعدنا بسيطة وكم نستطيع ان نبذلها في سياقها المقبول للداني والقاصي وكم نغفل عنها في العالم المتبلد الذي نعيشه حتى أصبحنا عرضة للمثل والتندر بأن وجوهنا لا تضحك حتى للرغيف السخن!
    ذهبت صاحبة الابتسامة والغمزة ولكنها تركتني أفكر بأخلاق الطريق والقيادة الذي نمضي فيه اوقاتا كثيرة بسبب الازدحام المطرد وغالبا ما يكون وقتا عصيبا مزعجا مستفزا للاعصاب متعبا للصحة مستجلبا للتشنج؛ لأننا نغفل عن كثير من الخير الذي يمكن ان نمارسه والحسنات التي يمكن ان نكسبها ونحن على الطريق العام ولذلك جعل الحديث حقا للطريق وفوق الحق برا وصدقة تصبح على المسلم كل يوم بأن يحمل اخيه ويساعده ويخفف عليه عنت ومشقة الشوارع
    أرفض المقولة بأن اولاد الحرام لم يبقوا لاولاد الحلال مجالا، وان يحكمنا الخوف والشبهة فامرأة عجوز محنية الظهر تحمل اكياسا تفوق قدرتها تمشي قريبا من بيتي والدكان الذي اشتري منه يبدو على ملامحها انكسار الوحدة وعدم وجود من يخدمها لن تهدد سلامتي او تعرضني للخطر! لن أتأخر على «الوزارة» اذا انتظرت قليلا لافسح لام واطفالها وشيخ كبير بعبور الشارع، لن ينقص من كرامتي ولن اقصر اذا افسحت المجال للاخرين بالعبور قبلي في غير تعد، ولعلي كمحجبة اجد هذا لزاما علينا اكثر لايصال رسالة سريعة قصيرة أن هذا الزي ليس مجرد رداء وانما الاخلاق هي ما يزينه.
    وانتم على الطريق العام تمضون الساعات انظروا الى اخلاقكم في قيادتكم وانظروا لها أنها حسنات تثابون عليها او معاص تعاقبون عليها، فخلق «الدابة» والسيارة دابة بما انها تدب على الارض انعكاسة لما تحملون في قلوبكم، فالمعروف شيء هين كما قيل: وجه طليق وكلام لين
    تفننوا في بذل المعروف بحقه ولاصحابه ولا تستثقلونه فابتسامة من ثغر صادق كفيلة ان تحيل سحابات الاسى الى شموس مشرقة في حياة من ينتظرها.
    كل امرأة عجوز على الطريق أمي وجدتي، كل شيخ كبير والدك ايها الرجل، كل فتاة محتشمة ابنتي واختي أخاف عليها من الليل والطريق المقطوع، لو عشنا بهذه النفسية فربما نكون على أعتاب الجنة وان في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الاخرة.
    نسمع "جعجعة" ولا نرى طحنًا
    بقلم إياد القرا عن فلسطين اون لاين
    أعلنت حكومة التوافق عن اللجنة الرابعة لتسلم معبر رفح، واللجنة الخامسة لإدارة ملف الإعمار في غزة، والعاشرة لمعالجة ملف الكهرباء، في دائرة مغلقة من المتاهات التي أدخلت الحكومة المواطنين فيها، يجمعها عامل واحد هو أن مسؤولي هذه اللجان مجموعة من المنتفعين والمقربين من الرئاسة الفلسطينية.
    اللجنة الجديدة التي أعلن عنها جاءت في ظل النزاع القائم بين أركان الحكومة والرئاسة حول من سيحصل على أكبر قدر من الامتيازات ومد جسور التعاون مع شركات الاحتلال، والسيطرة على الشركات الاقتصادية الفلسطينية، والتجاذبات القائمة بين أقطاب السلطة في الاستفادة من إعمار غزة.
    اللجنة الجديدة تضاف إلى اللجان السابقة التي شكلت منذ الحرب على غزة، وحال المواطن الفلسطيني تجاه هذه اللجان يصلح فيه المثل الشعبي "نسمع جعجعة ولا نرى طحنًا"، بل أكثر من ذلك أصبحت مثل المناشر تعتاش على معاناة المواطنين، وتنتعش حساباتهم البنكية على حساب المواطن البسيط الذي فقد منزله في الحرب، وتعتاش اللجنة ورئيسها والحكومة ومن خلفهم الرئاسة وقبلهم بعض المنتفعين على حاجة المواطن في غزة.
    يمكن لك أن تعود إلى القرارات الحكومية المتتابعة التي تصدر كل ثلاثاء ، تجد أنها تكرار وإعادة إلى بدء فيما يتعلق باحتياجات المواطن، وفي الواقع من خلال زيارة قصيرة إلى مراكز الإيواء في غزة أو جولة على المناطق المنكوبة تدرك أننا أمام واقع مرير صعب يدفع ثمنه المواطن كل مساء وصباح نتيجة تلكؤ الحكومة في القيام بدورها نحو إعادة الإعمار وفك الحصار.
    رقم جديد من اللجان وشخصيات جديدة ستنال نصيبها من حصى الإعمار، وبدون نتائج متوقعة، خاصة في ظل الإحباط الذي يسود الساحة الداخلية بسبب غياب دور الحكومة في كافة مناحي الحياة، وانحسر دورها في إعادة جدول الكهرباء لـ 8 ساعات ورفع الضريبة التي تقتطعها الحكومة عن الوقود الخاص بمحطة الكهرباء، والضريبة التي تقتطعها الحكومة على المعابر المفروضة على البضائع التي تدخل لغزة.
    الحكومة الحالية تتصف بأنها تخصص تشكيل لجان تتبعها لجان، ففي ملف الموظفين أعلن عن لجنة جديدة لمعالجة الملف، وستنقسم اللجان إلى لجان جديدة لمعالجة الملفات المتفرقة سواء في التعليم أو الصحة أو الطاقة، وهكذا ضمن سلسلة طويلة تطبقها الحكومة بحرفية عالية تحت شعار "إن أردت أن تميت قضية فشكل لها لجنة".

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. اقلام واراء حماس 30/03/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-04-05, 11:44 AM
  2. اقلام واراء حماس 21/03/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-03-24, 10:40 AM
  3. اقلام واراء حماس 08/02/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-15, 01:20 PM
  4. اقلام واراء حماس 05/02/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-15, 01:19 PM
  5. اقلام واراء حماس 03/02/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-15, 01:18 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •