قال موسى ابو مرزوق: "منذ أشهر تقود كل من مصر وقطر والأمم المتحدة مشاورات للتوصل إلى تهدئة بين الفصائل الفلسطينية في غزة وإسرائيل". مضيفا: "تهدف هذه الجهود إلى تخفيف الحصار المفروض على غزة، مقابل وقف احتجاجات الفلسطينيين في القطاع قرب الحدود مع إسرائيل".(الاناضول 22-11-2018)
قال موسى أبو مرزوق إن "الفصائل الفاعلة موافقة على تفاهمات التهدئة، باستثناء بعض الحركات". مشددا على أن تفاهمات التهدئة بغزة لن تمنع رد "المقاومة الفلسطينية، في حال حدوث انتهاك كبير في الضفة الغربية".(الاناضول 22-11-2018)
نفى موسى أبو مرزوق صحة الأنباء حول قبول حماس بمنطقة حدودية عازلة تبلغ 300 متر بعيدا عن السياج الأمني الفاصل بين شرقي غزة وإسرائيل، كما نفى ما يتردد عن حدوث تقدم في المفاوضات حول مصير جنود إسرائيليين أسرى لدى الحركة، بوساطة ألمانية. (الاناضول 22-11-2018)
جدد موسى ابو مرزوق رفض حركته "إنشاء دولة في غزة" بقوله: "لو أردنا ذلك لقبلنا بعض المقترحات المشبوهة، والتي كانت ستفتح لحماس أبواب العواصم الأجنبية والمال الوفير، لكن بوصلتنا هي تحرير فلسطين وتوحيدها لا تجزئتها".(الاناضول 22-11-2018)