النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: اقلام واراء اسرائيلي 20/01/2014

مشاهدة المواضيع

  1. #1

    اقلام واراء اسرائيلي 20/01/2014

    لحظة الاختبار لحسن نصر الله

    بقلم: ايال زيسر ،عن اسرائيل اليوم

    قبل تسع سنوات اخطأ حسن نصر الله في وجهة نظره عندما افترض بشكل خاطيء أن اسرائيل لن ترد على اختطاف جنودها وجلب الكارثة لنا ولمؤيدي حزبه ولجمهوره الشيعي في لبنان. وهي كارثة حرب لبنان الثانية. لقد استخلص حسن نصر الله الاستنتاج المطلوب قبل سبع سنوات بعد أن بلغته أنباء مقتل الشخص الذي كان على يمينه دائما، عماد مغنية، القائد العسكري لحزب الله، الذي اغتيل على يد مجهولين في دمشق، فقرر ضبط النفس. واليوم يجد نصر الله نفسه مرة اخرى أمام مأزق متكرر، فهل سيرد على مقتل رجاله في هضبة الجولان، الرد الذي قد يُشعل الحرب على الحدود الاسرائيلية اللبنانية، أو أن يتجاوز هذا الحدث ويلمح لاسرائيل أنه يمكنها الاستمرار في ضربه دون الخوف من أي رد من جانبه.
    إن الاجابة على هذا المأزق قد قدمها نصر الله طوال السنة الماضية، ففي حادثتين على الأقل في 2014 تحمل المسؤولية عن عبوات ناسفة تفجرت في دوريات الجيش الاسرائيلي على الحدود في مزارع شبعا على الحدود السورية الاسرائيلية اللبنانية. كان ذلك ردا على تفجير مخزن للتنظيم في لبنان، ومرة اخرى رد على موت أحد نشطاء التنظيم بواسطة عبوة وضعتها اسرائيل في الاراضي اللبنانية.

    لا حاجة إلى الانتظار للاعلان من بيروت أن حزب الله لا يستطيع في هذه المرة استيعاب هذه الضربة بدون رد. والسؤال هو متى وبأي طريقة، وهل هو بصورة حذرة على شكل عبوات على طول الحدود – بهدف نقل رسالة مؤلمة لاسرائيل مفادها أنه بالنسبة لحزب الله فإن اسرائيل تجاوزت خطا أحمر، ولكن حتى الآن ليس للمنظمة أي مصلحة في اشعال حريق اقليمي. وفي هذه المرة فان قوة الضربة تكمن في تصفية جهاد مغنية ومرافقيه، الامر الذي يعني أن الرد الصعب الذي قد يحدث سيؤدي إلى مواجهة واسعة، ودائما توجد احتمالات بعيدة للرد مثلما حدث في 1992 بعد تصفية القائد عباس موسوي على يد اسرائيل. حيث انتظر حزب الله مدة شهر، وفي النهاية فجر بمساعدة حلفائه الايرانيين بناية السفارة الاسرائيلية في الارجنتين، ذلك الحادث الذي خلف 29 قتيلا، وبعد سنتين تم تفجير بناية الطائفة اليهودية في الارجنتين. ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
    افتحوا الباب للمهاجرين
    إذا أردنا أن يفضل يهود فرنسا إسرائيل علينا إزالة العقبات من أمام استيعابهم


    بقلم: مئير عوزئيل ،عن معاريف

    اذا تزحلق آلاف اليهود من فرنسا عبر البوابات الزجاجية في مطار بن غوريون فسيكون علينا استقبالهم. عندما يقولون «يكفينا العيش في المنفى، رغم الـ 400 نوع من الجبن الذي أحببناه، سنعتاد على جبن الكوتج وعلى جبن عيمق، وبالمناسبة، هل صحيح ما سمعناه عن سعر الكوتج في عيمق، حيث أننا لم نصدق ذلك»، سنضطر إلى أن نهتم بأن يكون عندهم كوتج (كوخ) أو على الأقل شقة. اسرائيل ليست لنا أكثر مما هي لهم. اسرائيل ليست فقط للاسرائيليين، إنها ارض الشعب اليهودي كله وعلينا أن نوسع مكانا للمهاجرين. يهود فرنسا بدأوا في البحث عن مكان آخر للعيش فيه.
    إن تقدير الوكالة هو لعشرات آلاف المهاجرين من فرنسا خلال سنة 2015. كان قبل عملية القتل الاخيرة، والارقام تزيد كل يوم. إن دعوة نتنياهو ليهود فرنسا إلى الهجرة إلى البلاد مهمة ليس فقط لأنها تؤكد أمامهم حقيقة أن اسرائيل ترغب بهم، ولكن لأنها تبث رسالة: إرجعوا إلى اسرائيل بدلا من الهجرة إلى كندا أو الولايات المتحدة.
    وحسب التقديرات، فانه مقابل كل يهودي هاجر من فرنسا إلى اسرائيل، هاجر يهودي آخر إلى بلاد اخرى.
    وحسب ارقام الهجرة هذه الايام فان اسرائيل موجودة كما يبدو في المكان المفضل الاول، ولكن يجب عدم اهمال الموضوع.
    لن يكون سهلا على يهود فرنسا أن يتم استيعابهم هنا، لأن المسؤول عن خلق الصعوبات هو نحن الاسرائيليين، فنحن ابطال في خلق صعوبات زائدة لكل حالة.
    لهذا من المهم معرفة أي برنامج لاستيعاب الهجرة يطرحه كل حزب في الانتخابات القادمة. صحيح أن معظم رؤساء الاحزاب الحالية لم يكونوا يتجرأون على دعوة يهود فرنسا إلى الهجرة إلى اسرائيل كي لا يقوم أي زعيم فرنسي بالسعال بصورة يمكن تفسيرها كاشارة على وجود احتمالية تضرره من ذلك، لكن المهاجرين يصلون، ولهذا ليس كافيا أن تقول الاحزاب: «الهجرة من فرنسا؟ هذه مشكلة بيبي. هو دعاهم لأن يأتوا وعليه أن يحل مشاكلهم». من الطبيعي أنه عندما شاهد يهودي في فرنسا في كل قنوات التلفاز في العالم نتنياهو يسير مع قادة العالم، فانه شعر بشيء في أعماقه يفسر له إلى أي درجة العلاقة قوية بينه وبين دولة اسرائيل، وهنا ثانية يثور السؤال اليهودي الأبدي: هل يهود فرنسا هم في الأساس فرنسيون أم يهود؟ هذا وذاك. اليهودي الفرنسي الذي هاجر إلى البلاد بقي يحمل الجنسية الفرنسية، ليس هذا فقط لكنه ينتخب رئيس فرنسا كأي فرنسي، وبصورة أكثر تعقيدا ينتخب ايضا للجمعية الوطنية الفرنسية. هل تعرفون أنه في الحقيقة يوجد في البرلمان الفرنسي ممثل للمهاجرين من فرنسا؟ هذه حالة خاصة في العالم للحفاظ على العلاقة.
    علينا الاهتمام بهؤلاء المهاجرين. العقبات ليست اسعار الشقق الغريبة في بلاد اليهود. حيث سيتغلبون على ذلك. هم ليسوا يهود ضائقة. المشاكل هي من النوع القاسي الذي يؤدي إلى اليأس، وليس معتادا بين أخوة من نفس الأمة: صعوبات في منح رخصة للاطباء، للصيادلة، لاطباء الاسنان، للمحامين، وايضا صعوبات في التهود. يجب أن نتوقع أن يحضر من فرنسا ايضا يهود لا تنطبق عليهم المعايير المشددة لحاخاميتنا الرئيسية المتعصبة. هناك طريقة صحيحة لتهويدهم بسهولة، بسرعة وبدون قسوة، كل ما نحتاجه هو حاخامية رئيسية محبة لشعب اسرائيل، وفهم للشريعة.
    ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
    إخفاقاتنا
    إسرائيليون كثيرون لا يريدون أن يخلفوا لأولادهم دولة احتلال

    بقلم: سيفر بلوتسكر ،عن يديعوت

    «أي دولة ترغب في أن تخلفها لأولادك»، سألني النائب يئير لبيد.
    بالنسبة لي هذا سؤال بسيط مستعد أنا لان اعطيه جوابا بسيطا. أنا اريد أن اخلف لاولادي اسرائيل مضمونة المستقبل: دولة ليس فيها (على الاقل) 1.6 مليون مواطن يعيشون تحت خط الفقر وليس فيها (على الاقل) 2.6 مليون غير مواطنين فلسطينيين يعيشون تحت خط الاحتلال. وسأكون هادئا جدا اذا ما خلفت لاولادي البلاد مثلما هي اليوم، ولكن فقط بدون هذين الثقلين الفظيعين على ظهرها: بدون احتلال وبدون فقر. ولكل ما يتبقى لا أقلق كثيرا. أنا قلق من ظواهر سلبية عديدة، ولكنها لا تقض مضجعي أو مضجع زوجتي. أو أبنائنا، كما نحن مقتنعان كلانا، سيدبرونها وسيتدبرون امورهم معها.
    الفساد في اسرائيل؟ ظاهرة مخجلة ومغيظة، ولكنها ليست أعمق وأكثر انتشارا عندنا من دول متطورة وكثيرة وطيبة. فرنسا فاسدة اكثر من اسرائيل، امريكا اكثر، ايرلندا اكثر، ناهيك عن ايطاليا. اسعار الشقق في اسرائيل؟ عالية جدا ولكن لا توجد دولة متطورة واحدة لم تمر في العقود الاخيرة بدورتين على الاقل من الصعود والهبوط في السكن. اسرائيل هي الاخرى مرت منذ وقت غير بعيد بمثل هذه الدولة بسلام، وستجتاز ايضا الدولة الحالية بسلام.
    المنافسات في اسرائيل؟ في جداول المنافسات الدولية، مكاننا لا بأس به. يمكن ان نحسنه؛ الموضوع مطروح لمعالجة خبراء التسويق والمستثمرين الجريئين. التعليم متردٍ؟ بالتأكيد مشكلة وطنية، قابلة للحل بوسائل اقتصادية وتشغيلية معروفة. اذا تولى وزير التعليم التالي ولايتين متواصلتين، ولم يتغير كل سنتين، سيكون لاولادنا وأولاد اولادنا مدارس افضل في كل أرجاء البلاد. تغيير ديمغرافي مهدد؟ الان مهدد أقل بكثير: فالزيادة الطبيعية لدى العائلة اليهودية غير الاصولية من الطبقة الوسطى تزداد بسرعة. أولادنا يقيمون هنا نظام اولويات جديد. ميزانية الدفاع؟ لا تزال كبيرة ومع ذلك اخف بكثير مما كانت في بداية القرن. التقاعدات؟ خبراء من الـ oecd يثنون على منظومة التقاعد في اسرائيل بصفتها واحدة من المنظومات الناجعة، السخية والمتساوية في الغرب. العجوزات المستقبلية يمكن حلها من خلال مساواة سن الاعتزال للنساء والرجال، مثلما هو متبع تقريبا في كل دولة غربية. هذا لقرار أولادنا.
    قائمة الظواهر في حياة الدولة التي تحتاج إلى اصلاح كهذا او ذاك لا تزال طويلة، وظواهر اخرى تبرز كل بضعة اشهر. لا بأس. أنا أثق باولادي؟ لا شك عندي بانهم سيواجهونها بنجاح. فكل هذه المشاكل لا شيء – نعم، لا شيء – أمام المصاعب الاقتصادية، الاجتماعية والوجودية التي اضطر جيلي إلى التصدي لها. اضطر ونجح. ونحن أقل كفاءة بكثير من أولادنا.
    ومع ذلك فشلنا، فشلا ذريعا يضع الانجازات في الظل: نحن نوشك على أن نخلف لاولادنا دولة مصابة بالفقر والاحتلال. هذان هما الورمان الخبيثان اللذان يعرضان مستقبلها للخطر. السيفان المعلقان فوق رؤوس أولادنا وفوق رؤوس احفادنا، سيف يتشابك وسيف آخر. ونحن فشلنا، حتى الان، في ازالتهما.
    «هذه حرب على الدولة»، يكتب لبيد في سياق رسالته الموجهة، «على صورتها وهويتها». صحيح، على صورتها وهويتها وليس على غلاء المعيشة ولا على وباء السماسرة. لان زوجتي وأنا واسرائيليين كثيرين جدا مثلي يريدون أن يخلفوا لاولادهم دولة لا تسيطر على شعب آخر وليست غير مكترثة لفقرائها، لن نكف عن الكفاح لانهاء الاحتلال وانهاء الفقر. كل ما تبقى هام، وليس حرجا. عابر، وليس جوهريا. مغيظ، ولكن ليس استثنائيا ولا يهدد هوية اسرائيل، صورتها ومستقبلها.
    سألت أيها النائب يئير لبيد أي دولة نريد أن نخلفها لاولادنا، فهاك الجواب: دولة عادية مع مصاعب عادية.

    ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ

    خطوة جريئة أو مغامرة خطرة
    نرجو ألا يندم من اتخذ قرار التصفية أمس بعد أن يتضح أنه قرار مغامر


    بقلم: يوسي ملمان،عن معاريف

    هل التصفية الموضعية أمس في الجولان والتي صُفي فيها قادة ميدانيون كبار من حزب الله ومن بينهم جهاد إبن عماد مغنية كانت في الحقيقة واجبة، باعتبارها «قنبلة موقوتة» قبل أن يتم اطلاق الصواريخ، أو أن ما وقف وراء القرار هو اعتبارات انتخابية للمستوى السياسي، أي رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع موشيه (بوجي) يعلون، كما يزعم حزب الله.
    من المشكوك فيه أن نعرف لذلك جوابا، بالتأكيد حتى الانتخابات القادمة التي ستجرى بعد أقل من ستين يوما. موضوع آخر ليس هناك شك حوله تقريبا: العملية لم تترك الكثير من الخيارات لحزب الله. المنظمة الشيعية اللبنانية ستضطر كما يبدو إلى الرد، للحفاظ على شرفها، بسبب ما يبدو في نظرها خرقا لقواعد اللعب مع اسرائيل. والسؤال هو هل سيكون الرد عالي المستوى على الحدود الاسرائيلية اللبنانية، الامر الذي من شأنه أن يُصعد الامر إلى درجة الاشتعال الشامل؛ أم ستكتفي المنظمة برد غير مباشر بمستوى منخفض في هضبة الجولان، كما اعتادت في عدة مناسبات في السنة الاخيرة.
    قبل عام تمت تصفية حسن اللقيس في بيروت، وهو قائد كبير في حزب الله. وتولى مسؤولية ضابط التكنولوجيا وتطوير الوسائل القتالية للمنظمة. وقد تم اتهام الموساد بتصفيته، لكن هذه كانت عملية «نظيفة»، لم تترك أي أثر خلفها. حزب الله، رغم شكه في أن اسرائيل تقف من وراء العملية، لم يكن في استطاعته إبراز دلائل لتبرير الرد من قبله. في هذه المرة الامر مختلف، إن التصفية من الجو هي عملية «بتوقيع عالٍ» لم تترك مساحة للتنصل.
    لهذا فانه في هذه المرة، وفي أعقاب العملية، فان خطر الاشتعال قد زاد، وذلك رغم أنه حسب كل التقديرات في اسرائيل لا يوجد لحزب الله ولا لاسرائيل رغبة في حرب شاملة، ولا حتى جولة محدودة.
    المتحدثون الرسميون في اسرائيل يرفضون الرد. لكن الحقائق كما تظهر في التقارير من لبنان واضحة. مروحية من سلاح الجو أطلقت الصواريخ باتجاه قافلة لقادة ميدانيين كبار من حزب الله، كانت تحلق في منطقة تحت سيطرة الجيش السوري، ليست بعيدة عن القنيطرة، وقتلت عشرة اشخاص. في تلك القافلة كان ايضا ضباط من حرس الثورة الايراني. ومن بين القتلى كان أبو علي طبطبائي، وهو حسب احدى الروايات، قائد الوحدة العسكرية الخاصة لحزب الله، «قوات التدخل»، والتي وظيفتها في الأساس الاستعداد للمرحلة القادمة ضد اسرائيل، ومحاولة احتلال مستوطنات أو السيطرة على مناطق في الجليل.
    وحسب رواية اخرى فان طبطبائي هو ضابط ايراني يشرف على نفس الوحدة.
    كما قُتل معه ايضا جهاد، إبن من كان وزير الدفاع لحزب الله، عماد مغنية. الذي تمت تصفيته في دمشق في شباط 2008، في عملية اتُهم فيها الموساد. جهاد مغنية، في العشرينيات من عمره، لم يكن قائدا كبيرا وهاما في الجهاز العسكري لحزب الله. لقد تم تعيينه فعليا في السنة الاخيرة كقائد لحزب الله في هضبة الجولان. ولكن لمكانته في المنظمة ولتصفيته يوجد مغزى رمزيا أكثر بسبب علاقته العائلية، وأهمية أقل لقدراته العسكرية.
    يبدو أنه كان لدى منفذ الهجوم معلومات استخبارية دقيقة عن القافلة، وقرر من قرر أنه يتوجب استغلال الفرصة وأخذ المخاطرة. من هذه الناحية فان هذه التصفية تُذكر بقرار تصفية السكرتير العام لحزب الله عباس موسوي في 1992 باطلاق صواريخ من مروحيات في جنوب لبنان. ايضا في حينه كان هناك معلومات استخبارية، جهاز أمن برئاسة وزير الدفاع موشيه آرنس ورئيس الحكومة اسحق شمير، وقد قررا بأن هناك فرصة للتنفيذ، وتم استغلالها. النتيجة كانت كارثية. فحزب الله، بمساعدة المخابرات الايرانية، رد خلال عدة اسابيع بتفجير السفارة الاسرائيلية في بيونس آيريس، وبعد سنتين بتفجير بناية للجالية اليهودية في نفس المدينة. ومنذ ذلك الحين فانه في اسرائيل يندمون على ذلك الخطأ ويعترفون بالخطأ الذي جلب تعيين حسن نصر الله لهذا المنصب، ذلك العدو العنيد والاكثر شراسة من موسوي.
    نرجو ألا يندم من اتخذ قرار التصفية على أن خرق قواعد اللعب كما يبدو من جانب اسرائيل، هو خطوة جريئة وليس قرارا مغامرا تؤدي إلى حريق كبير في الحدود الشمالية.
    ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. اقلام واراء اسرائيلي 13/11/2014
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وأراء اسرائيلي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-12-02, 02:04 PM
  2. اقلام واراء اسرائيلي 30/10/2014
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وأراء اسرائيلي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-11-04, 01:56 PM
  3. اقلام واراء اسرائيلي 29/10/2014
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وأراء اسرائيلي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-11-04, 01:55 PM
  4. اقلام واراء اسرائيلي 28/10/2014
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وأراء اسرائيلي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-11-04, 01:54 PM
  5. اقلام واراء اسرائيلي 27/10/2014
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وأراء اسرائيلي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-11-04, 01:54 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •