النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: اقلام واراء حماس 05/04/2015

مشاهدة المواضيع

  1. #1

    اقلام واراء حماس 05/04/2015

    يتعاون على تصفية القضية الفلسطينية
    عصام شاور / فلسطين اون لاين
    "الكل سيقتل".. هذا كان رد تنظيم داعش على المبادرة التي تقدمت بها أكناف بيت المقدس لحقن دماء من تبقى من سكان مخيم اليرموك في سوريا، وعدم المساس بالمدنيين وضمان سلامة المقاتلين وخروجهم من المخيم بعد إصرار داعش على احتلال المخيم، ومن الواضح أن هناك إصرارا على تصفية سكان المخيم بعد أن فتحت جبهة النصرة الطريق لـ"داعش" وقدم له النظام السوري المساندة بسلاح المدفعية للتمكن من تنفيذ أهدافه القذرة.
    لا يوجد موقف للقيادة الفلسطينية مما يجري في مخيم اليرموك، سواء لقيادة السلطة أو قادة الفصائل الفلسطينية، ولو كانت هناك شبهة فقط لضلوع حركة حماس فيما يجري هناك لقامت الدنيا ولم تقعد تجريما لحماس وتباكيا على أهلنا في مخيم اليرموك، وكنت أتمنى من القيادة أن تتحرك ولو أسوة بموقفها من قتلى الصحيفة الفرنسية المسيئة أو قتلى النظام التونسي، أو موقف مشابه لما جرى مع الجندي الأردني معاذ الكساسبة الذي تحرك من أجله العالم العربي وأقيم له نصب في رام الله، ولذلك لا بد من تحرك عاجل للسلطة الوطنية الفلسطينية ولجميع الفصائل الفلسطينية لنصرة نساء وأطفال وسكان مخيم اليرموك قبل فوات الأوان.
    الجريمة النكراء التي يرتكبها "داعش" بالتعاون مع جبهة النصرة ونظام بشار الأسد في مخيم اليرموك أسقطت ورقة التوت عن عورة "داعش" وفضحته وأظهرت خسته، فمخيم اليرموك ليس به "صليبيون" ولا "رافضة" ولا "مرتدون"، وعلى رأي أخينا رسام الكاريكاتير د.علاء اللقطة ليس به كافر إلا الجوع، فإلى ماذا يهدف "داعش" ؟
    إنه يسعى إلى إنهاء الوجود الفلسطيني في المخيمات حتى لا تظل شاهدة على الجريمة الإسرائيلية، وجود المخيمات الفلسطينية يعتبر ركنا أساسيا للحفاظ على القضية الفلسطينية حية في وجدان العرب والمسلمين والعالم الحر ولكن "داعش" وبشار وبعض الأنظمة العربية يريدون التخلص من المخيمات من أجل ضرب القضية الفلسطينية وإسقاط حق عودة اللاجئين إلى فلسطين.
    أعتقد أن تنظيم داعش بعد جريمته في مخيم اليرموك أعلن عداءه للشعب الفلسطيني وقضيته، وعلينا حماية مجتمعنا وشبابنا من "داعش" وأفكاره واتخاذ كافة الاحتياطات اللازمة لعدم تكرار ما يحدث في مخيم اليرموك في غزة أو الضفة الغربية.

    مخيم اليرموك.. لا أرى، لا أسمع، لا أتكلم!
    يونس أبو جراد / الرسالة نت
    عنوان المقال ليس غريباً. إن الواقع الذي نعيشه هو البائس، الغريب، العجيب، وحتى لا أزيد من انتظار قارئي الكريم، سأشرح العنوان بإيجاز لا يخل بمعناه، فلا المقام ولا الزمان يسمحان بالاستفاضة في منشأ تلك الحكمة الصينية، وذكر أسماء القرود الثلاثة التي كانت تحمل تلك الشعارات، لا أرى، لا أسمع، لا أتكلم، وكيف أن هذه العبارة التصويرية أصبحت تفسيراً مرتبطاً بالسلبية، قولاً وفعلاً، ولم تعد تحمل الأبعاد الإيجابية التي أوحت بها من قبل.
    لكن ما علاقة ذلك بمخيم اليرموك، عاصمة الشتات الفلسطيني، والشاهد الأكبر على جريمة التهجير القسري لشعبنا الفلسطيني من أرضه ومقدساته؟ في مخيم اليرموك كان يعيش نصف مليون فلسطيني قبل اندلاع الصراع السوري عام 2011م، أما اليوم فقد أصبح "مخيم أشباح"، تفوح منه رائحة الموت والدمار، والدواعش "الفاتحين"!
    في إقامتهم المؤقتة، كان الفلسطينيون في مخيم اليرموك يتجرعون الغربة والألم جيلاً وراء جيل، لكنّ العودة ولو بعد حين، كانت النافذة التي يتسلل منها الأمل، ليعزز قدرتهم على الصمود، فلا ينكسر بريق التحدي في عيونهم الحزينة، ولا يخبو العنفوان الذي حملوه عقوداً من الوجع في قلوبهم البيضاء النبيلة!
    منذ أيام تحاول "الدولة الإسلامية في العراق والشام"، واختصارها "داعش"، أن تكمل "فتحها العظيم" لمخيم اليرموك، أو لما تبقى منه على قيد الحياة. ذلك المخيم الذي لم يعاد أحداً، ظلَّ على الحياد، واتفق الجميع أن يبقى المخيم شوكة في حلق الدولة الصهيونية -فقط-، لكنَّ العابثين أرادوا غير ذلك، فعاش المخيم سنوات الجوع، المرض، والموت، بعد أن فرض النظام السوري حصاراً عليه، ومنع المؤسسات الإنسانية من الوصول بقليل من الماء والغذاء إلى أزقته الضيقة، وبيوته المتهالكة.
    تلك جريمة لا تغتفر، لكنها الفصل الآخر من الجريمة هو "لغة القرود" التي يتبادلها العرب فيما بينهم، فهم "لا يرون"، "لا يسمعون"، "لا يتكلمون"، ولسان حالهم: ما لنا ومخيم اليرموك؟ نحن مشغولون الآن بصدِّ التمدد "الفارسي" على بلاد الإسلام والمسلمين. إنه فقه الأولويات لدى أنظمتنا العربية، التي تفكر مائة مرة قبل أن تشعر أو تعرب على القلق، الذي عبّرت عنه الناطقة باسم وزارة الخارجية الأمريكية قائلة: "إن الولايات المتحدة "تشعر بقلق عميق" من الهجمات على مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين من قبل الجهاديين". أما أنتم يا إخوة العروبة والإسلام، فيسألكم المخيم المنكوب: أفلا تشعرون؟!
    لا تخيرونا بين موتين، أحدهما كان يأتي كئيباً، بطيئاً، ينهش أبناءنا ويمضي والدم يقطر من أنيابه السوداء، وآخر يخطف ما تبقى في المخيم من أرواح "بسكين داعش"، أو سلاح مشبوه المصدر والبوصلة! وحتى لا نُتهم "بالتفكير التآمري"، فنحن -السكان السابقين لمخيم اليرموك- لا نتهم أحداً، والدولة الصهيونية موجودة، فهي رأس البلاء، وهي المتهم الأول والأخير، فما أكثر أذنابها، وما أرخص أدواتها التي مارست بها الإرهاب ضدنا.
    ولكننا نتساءل بما تبقى فينا من صوت مثقل بالحزن والأسئلة النازفة، ألا مِن تحالف عربي مجيد لإنقاذنا؟ ألا مِن "عاصفة حازمة" تقلع الشوك من عيوننا، تخلع الموت الأسود من أزقة مخيمنا؟ إننا لا نسألكم أن تعيدونا إلى أرضنا المحتلة، ونقدر انشغالكم بصراعاتكم وحروبكم التي تتسبب بها الدولة الصهيونية، فتشتبكون وهي تتفرج وتفرك يديها فرحاً بما ترى! ولكننا نسألكم حمايةً ورعايةً لن تكلفكم الكثير، فهل إلى ذلك من سبيل؟!
    من عادة الطغاة والسفاحين في كل مكان وزمان ألا يقرؤوا التاريخ، وألا يستفيدوا من دروسه الثمينة؛ لأنَّ القوة الغاشمة في أيديهم تعمي بصرهم وبصيرتهم، ولذلك لم يقرؤوا قصة الفلسطيني مع الحياة، لم يروا مراوغته للمستحيل، لم يذوقوا مرارة لحمه المقاتل، لم يجربوا قدرته على البقاء، وخروجه من تحت الدمار، ومن بين الرماد كطائر العنقاء، الذي يمتاز بالجمال والقوة، وعندما يموت يحترق ويصبح رماداً، ويخرج من الرماد طائر عنقاء جديد، لذلك كله عاد الأغبياء لاختباره، وَسيُهزمون!

    معاناة مخيم اليرموك..
    علاء الدين البطة / فلسطين الان
    كان من المفاجئ اقتحام تنظيم الدولة مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين الواقع جنوب العاصمة السورية، والذي يمتلك رمزية خاصة في موسوعة الكفاح الوطني الفلسطيني المعاصر، باعتباره عنوان القضية الفلسطينية وعنوان اللجوء الفلسطيني ورمزا لسرمدية العمل الكفاحي العربي والإسلامي.
    ولعل ذلك كان سببا مهما في أن النظام السوري وبرغم عدوانيته وإجرامه الشديد بحق الشعب السوري فإنه اكتفى بحصار المخيم فقط وقصفه المتكرر بقذائف الهاون وإغلاق مداخله من أجل فرض الموت على أهل المخيم ، لكنه لم يورط نفسه باقتحام المخيم، وذلك في خطوة ذكية يستهدف منها المحافظة على التغني بالورقة الفلسطينية وأسطوانة محور الممانعة التي صم بها الآذان.
    بالإضافة إلى أن مخيم اليرموك يخضع لحصار مشدد من قبل النظام السوري الذي يحاصره منذ فترة طويلة نتجت عنه أزمة كبيرة في المواد الرئيسة، إضافة لانقطاع الكهرباء والماء المستمر منذ حوالي عامين ، مما نتج عنه معاناة يومية كبيرة في كل تفاصيل الحياة اليومية عدا عن شهداء الجوع في المخيم، والذين زاد عددهم حتى نهاية 2014 على 170 شهيدا سقطوا نتيجة حالة التجويع المفروضة على المخيم والتي أكلت الأخضر واليابس وقدمت للعالم أنموذجا جديدا في جرائم قبيحة كان يعتقد الجميع أنها انتهت وأضحت من مخلفات القرون الوسطى.
    وعليه وبكل الأحوال فإن النظام السوري سعى وبحنكة سياسية وعسكرية كبيرة إلى الإبقاء على شعرة معاوية بينه وبين الكثير من المناطق الثائرة ومن ضمنها مخيم اليرموك.
    المفارقة الحقيقية في أن تنظيم داعش الذي اقتحم المخيم ساق عديد الذرائع الواهية لتبرير اعتدائه وهجومه على مخيم اليرموك على مواقعه الإلكترونية وهي تتمحور حول فك "الحصار الجائر" الذي يفرضه النظام السوري على أهالي المخيم منذ أكثر من عامين كاملين، والحفاظ على المخيم من جهة أخرى خصوصا بعد ورود أنباء عن العمل على اتفاق مصالحة بين الفصائل المسلحة، التي تسيطر على المخيم، وقوات النظام، على غرار ما حصل في أحياء عديدة داخل العاصمة، وفي ريفها.
    هذه الذرائع من داعش تبدو في صورة مناقضة تماما لما يجري على الأرض:
    • من حرب شعواء وقصف صاروخي وقذائف هاون وقنص في كافة مناطق التماس بين منطقتي الحجر الأسود ويلدا الملاصقتين للمخيم واللتين يسيطر عليهما "داعش"، الذي انطلق منهما باتجاه المخيم وبين فصائل فلسطينية تدافع عن المخيم وتحاول صد هجوم داعش، وأبرزها كتائب أكناف بيت المقدس.
    • السعي إلى إيجاد الذرائع لاقتحام مخيم اليرموك، حيث كان أول أعماله تعطيل الاتفاق القاضي بتحييد المخيم والذي تمثلت أولى خطواته في اغتيال القيادي في حماس يحيى حوراني – الطبيب والإنسان التوافقي الذي يعمل في مشفى فلسطين في المخيم – وما تبعه من قيام الفصائل الفلسطينية العاملة في المخيم باتهام تنظيم داعش بتنفيذ عملية الاغتيال بل وتنفيذ كتائب أكناف بيت المقدس اعتقالات بحق عناصر من تنظيم داعش في المخيم واحتجاز ثمانية من عناصره عقب عملية الاغتيال.
    • مساندة قوات النظام السوري لقوات داعش أثناء عملية الاقتحام والاشتباك عبر قصف مواقع الأكناف في مخيم اليرموك قصفا عنيفا بقذائف الهاون وقذائف المدفعية وصواريخ "أرض – أرض" بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان .
    • عدا عن أنه من المعيب لتنظيم "داعش" أن يقتحم مخيم اليرموك " المحرر" والذي لا يخضع لسلطة النظام، فيما يترك مناطق شاسعة تخضع للنظام ولا تبعد سوى أمتار عن المواقع التي يسيطر عليها "داعش".

    كمن بلع منجلا؟!
    يوسف رزقة / فلسطين اون لاين
    يبدو أن نيتنياهو مطمئن لعودة الجمهوريين للحكم في البيت الأبيض. نيتنياهو الذي ربط مصيره السياسي بالجمهوريين قرر مواجهة إدارة الرئيس أوباما، مرة من داخل الكونجرس بخطابه الرافض للاتفاق النووي مع إيران، ومرة من خلال حملته الانتخابية التي أعادته لرئاسة الحكومة ، حيث أعلن انتهاء مشروع حل الدولتين، وأنه لن يقوم بانسحاب جديد في الضفة، الأمر الذي أثار حفيظة الإدارة الأميركية، لأن فيما قاله نيتنياهو نهاية للدور الأميركي في مفاوضات السلام.
    في ضوء ما تقدم بدأت الإدارة الأميركية ترفع صوتها ضد نيتنياهو، وتتهمه بالتدخل في الشأن الداخلي الأميركي.
    وقد اتهمت إدارة أوباما المخابرات الإسرائيلية بالتجسس ، واعتبرت تصريحات نيتنياهو ضد عرب ١٩٤٨م تصريحات عنصرية.
    ولم يكن اتصال أوباما بنيتنياهو للتهنئية بالفوز دافئا، وانتهت المفاوضات مع إيران باتفاق مبادئ، وصفه أوباما بالتاريخ، ووصفه نيتنياهو بأسوأ اتفاق لأنه يهدد أمن اسرائيل بزعمه.
    هذه مجموعة من المواقف والمؤشرات التي تحكي جفاء في علاقة أباما شخصيا، وإدارته ، مع نيتياهو وحكومته، ولكن الطرفين يؤكدان في كل مناسبة على متانة العلاقات الاستراتيجية بينهما، رغم الخلافات في الملفات المذكورة.
    خلاصة القول تقول : إن إدارة أوباما في البيت الأبيض تواجه أزمة في التعامل مع نيتنياهو، بعد الحرج العلني الذي تسببه لها في الملف الإيراني من ناحية، وفي ملف مشروع حل الدولتين من ناحية أخرى.
    إدارة أوباما بدت عاجزة أمام نيتنياهو قبل فوزه في الانتخابات الأخيرة، وهي الآن أشد عجزا بعد فوزه الكبير على غير توقع وقد عبرت إدارة أوباما عن عجزها هذا، من خلال التسريبات التي تتحدث عن توجه الإدارة الأميركية لتمرير قرار في مجلس الأمن للاعتراف بدولة فلسطين على محدود ١٩٦٧م، تقدمه فرنسا بضوء أخضر منها ؟!
    هذه التسريبات تدل على عجز، أكثر مما تدل على قوة، أو على رغبة أميركية لمعاقبة نيتنياهو على تصرفاته وتصريحاته.
    لذا نجدها تبحث عن أفكار جديدة، وأليات جديدة تمكنها من التعامل مع نيتنياهو الذي يحظى بدعم الجمهوريين، وبعض الديمقراطيين.
    وأحسب أن أوباما مضطر للتخلي عن فكرة الصدام، والعقاب، في تعامله مع نيتنياهو، على الأقل لكي لايقضي على فرص المرشح الديمقراطي القادم بالفوز بالبيت الأبيض.
    أوباما يدرك حجم تأثير اللوبي اليهودي في أميركا في الانتخابات العامه، وهو دور لا تقفز عنه الأحزاب الأميركية.
    في ضوء ما تقدم فإن الخاسر الأبرز هو مشروع المفاوضات، وحل الدولتين ومحمود عباس والسلطةالفلسطينية، التي أحرقت بدائلها أمام سراب حل الدولتين، وأمام الرعاية الأميركية، وتبدو قيادة المفاوضات الفلسطينية الآن كمن بلع منجلا، فلا يستطيع إتمام البلع ولا إخراج المنجل؟! لذا نجد صوت عباس وصائب خافتين ، حيث لا يتحدثا عن المفاوضات، ولا عن بدائل المفاوضات، ويمضيان وقتهما في قضم أظافرهما، أو الحديث في الجنائية، أو الكذب على الله واتهام حماس بالتفاوض السري مع اسرائيل. ثمة مرجحات تشير إلى أن اسرائيل ستفرض رؤيتها بما تملك من أوراق داخل أميركا نفسها، دون أن تهدم علاقتها الاستراتيجية مع أميركا، ولديها المؤهلات الكافية لانتظار فريق الجمهوريين بعد أقل من سنتين. فمن ينتظر عباس وعريقات؟!

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. اقلام واراء حماس 08/03/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-03-14, 10:56 AM
  2. اقلام واراء حماس 07/03/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-03-14, 10:55 AM
  3. اقلام واراء حماس 28/02/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-03-03, 12:23 PM
  4. اقلام واراء حماس 26/02/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-03-03, 12:23 PM
  5. اقلام واراء حماس 22/02/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-03-03, 12:20 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •