النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: اقلام واراء حماس 07/04/2015

مشاهدة المواضيع

  1. #1

    اقلام واراء حماس 07/04/2015

    لا خطة وطنية للمستقبل
    بقلم يوسف رزقة عن حماس اون لاين
    أكد رئيس السلطة محمود عباس مؤخرًا استعداده للعودة إلى المفاوضات مع نتنياهو بدون شروط مسبقة؟! هذا التأكيد أثار دهشة في بعض الصحف العبرية، وجعلها تتساءل: لماذا الآن ؟! لماذا لم يعلن عباس عن هذا الموقف قبل ستة أشهر، أو قبل الانتخابات بشهر مثلاً؟! هل يريد المناورة و عرقلة عمل نتنياهو في تشكيل حكومة من أحزاب اليمين الإسرائيلي، على قاعدة أن أحزاب اليمين ترفض المفاوضات وحل الدولتين؟! وبعبارة ثانية، هل يرغب عباس بحكومة إسرائيلية يشارك فيها المعسكر الصهيوني (ليفني وهورتسوك)، حيث لم يصدر عنهما رفض لخيار حل الدولتين ؟!
    هذه مجموعة من الأسئلة والاستفسارات التحليلية التي أثارتها الصحف العبرية، أما الدهشة والاستهجان اللذان تتناولهما وسائل إعلام فلسطينية، وقيادات فصائلية، فتنبع من استهجانهم لفشل عباس في قراءة تصريحات نتنياهو الأخيرة قراءة موضوعية وجادة، القراءة الوطنية الجادة والموضوعية تقول لقد أنهى نتنياهو المفاوضات بصفر كبير، وأعلن عن فشل مشروع حل الدولتين، وأنه لم يعد ملتزماً بهذا الحل، وأنه لا يمكن السماح بقيام دولة فلسطينية في هذه البيئة لأنها ستنتهي إلى دولة تسيطر عليها (داعش)؟!
    وهنا يتساءل الفلسطينيون: هل ثمة فرصة باقية أمام المفاوضين وحل الدولتين بعد هذه التصريحات ؟! لقد أدركت الإدارة الأمريكية خطر تصريحات نتنياهو، وأعلنت أنها لا تستطيع مواصلة العمل في مفاوضات محكومة نهايتها بالفشل مسبقا؛ لذا لا نجد طرحاً جديداً للإدارة الأميركية، ولا ثقة لإدارة أوباما في نتنياهو، وعليه، من حق كل فلسطيني يعمل لوطنه أن يسأل عباس قائلاً له: على أي معطيات موضوعية يؤكد عباس استعداده للعودة للمفاوضات بدون شروط مسبقة؟! في مثل هذه الظروف المثيرة للشك والريبة تكون الشروط الواضحة هي المدخل وهي قاعدة العمل، إن تأكيدات عباس على العودة إلى المفاوضات بدون شروط، هي تأكيدات تحكي العجز الذاتي في الاختيارات؟! وهي تعني عجزاً موضوعياً يحكي غياب البدائل أمام عباس؟!
    نحن لا نفتري ولا نبالغ، ولا نغالي، حين نقول إن رئيس السلطة لا يملك بدائل للمفاوضات، ولا يملك إرادة البحث عن البدائل، وهو أعجز إذا فكر في شروط للمفاوضات؟!عباس يسير منذ عقدين في اتجاه واحد، وهو يواصل المسير في الاتجاه نفسه، رغم الإشارات الفسفورية الضخمة التي تقول له إن الطريق مغلق، وأنه لا جدوى من العودة إلى نتنياهو ؟!
    لقد تحدث نتنياهو، وعريقات، كثيراً عن تدويل الحل، من خلال مجلس الأمن، ومن خلال غيره أيضا، ولكن لا توجد خطوة ناجحة في هذا المشروع، ولا توجد خطة وطنية له، وإنما حديث إعلامي تناقضه تأكيدات عباس الأخيرة بالعودة إلى فتات مائدة نتنياهو. في ظل هذه الحالة المضطربة لا ينبغي أن يتفرد عباس بالقرار، ولا بد من شراكة وطنية حقيقية لإنقاذ القرار الفلسطيني من الاضطراب، وتخليصه من التناقضات. وربما نحن الآن في حاجة حقيقية لتجديد الشرعيات من خلال انتخابات شفافة ونزيهة، ومن ثمة تجديد الهيكليات، وتفعيل مكونات النظام الفلسطيني.







    خذوهم بالصوت .. !!
    بقلم صلاح البردويل عن فلسطين اون لاين
    هكذا دأب بعض الجهلة في تسويق أفكارهم – إن كان لهم أفكار – أو في تصدير آرائهم العقيمة، إذا شعر أنك تقترب من إقناعه نفر، وغضب، وأخذته العزة بالإثم، وطاف يبحث لك عن زلة لسان، أو خطأ يتصيده، ليحرف النقاش، ويعمّي عن أصل الحوار، ثم يطور ذلك إلى عداء، ثم يتحول العداء إلى مفاصلة تجد نفسك معها مرتداً أو كافراً، أو مخالفاً للفهم الإسلامي الخاص به.
    إن هذا المنطق الغوغائي لا يمكن أن يعيش إلا وسط غابة من الحقد أو الجهل أو المكر، بل إن المكر هو أصل هذا الحقد والجهل أو التجهيل، فما من تطرفٍ، وما من غلوٍ إلا وراءه مكر يهود أو ذيول يهود الذين حرصوا على ضرب الإسلام بيد المسلمين، لأن هذا من شأنه أن يفرق المسلمين ويشتت قوتهم، أما ضرب المسلمين بيد أعدائهم التقليديين المعروفين فإن من شأنه أن يجمع ويوحد طاقاتهم، كما حدث في المواجهات التي انتصرت فيها الأمة على أعدائها رغم كثرة عدتهم وعتادهم.
    ولذلك فقد جعل الله أمة الإسلام أمة وسطاً، والوسط هو المركز، والمركز هو المرتكز والحصن الحصين الذي يستعصى على الانكسار، أما الأطراف فيسهل كسرها والاستفراد بها، قال تعالى: (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً ) "ولن يشادّ الدين أحدُ إلا غلبه"، "وإنما تأكل الذئب من الغنم القاصية".
    هذا فهمنا للإسلام، وهذا فهمنا للجهاد، فماذا جدّ عندما انحرفت عقول وانحرفت قلوب، وطمس الله على أبصار فئة من الشباب الذين انساقوا وراء المكر والحقد والجهل فأحاطهم هذا الثالوث من كال جانب، فاستحلوا دماء المسلمين واستسهلوا قطع رؤوسهم، وتمادوا في الاغترار بالقوة واستعراض العضلات على ضعفاء المسلمين مثلهم في ذلك مثل الحكام الظالمين، ومثل عصابات اليهود وأمثالهم من الظلمة الذين ادّعوا أنهم أبناء الله وأحباؤه، أو أنهم شعب الله المختار، أو أنهم من عنصرٍ أسمى من باقي البشر، وأن من دونهم أغيار لا يستحقون إلا قطع الرؤوس إذا لم يدينوا بالولاء لزعامتهم، ولم ينصاعوا إلى أحلامهم وخزعبلاتهم ورؤاهم المسمومة التي ظنوها أنها منهج الله القويم، كما قالت اليهود والنصارى، فأجابهم الله: (بَلَى مَن كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيـئَتُهُ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (81) وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ أُولَـئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ)
    ولا أعتقد أن هناك سيئة أبشع من قتل النفس بغير حق، واستسهال دماء المسلمين !!
    ومن هنا فإننا نحذر شبابنا من التفكير في الانخراط في صفوف من يستسهل الحكم بالكفر والردة على المسلمين، ويستحل دماءهم وأعراضهم، مهما كانت الواجهات واللافتات المنمقة التي يرفعونها، فكل لافتة لا تقاتل اليهود لافتة مشبوهة، وكل لافتة تجعل أولويتها الطعن في المسلمين وتكفيرهم والإفساد في بلادهم لافتة ملعونة، وكل بوصلة لا تتوجه إلى القدس بوصلة خائنة.
    أما أنتم يا شباب المقاومة والجهاد الذين دوختم العدو وضربتم نماذج نادرة في البطولة والفداء قد غدوتم نموذج الأمة جمعاء، عليكم يُعقد الأمل وأنتم في أرض الرباط تضحون لمرضاة الله وتحرير المقدسات، أنتم الطائفة المنصورة، وكل من يحاول تشويه صورتكم فإنه يهودي أو ذيل لليهود أو حاقد مغرور بقوة وهمية سرعان ما تتبدد كما تبددت قوة الحشاشين في عصر الصليبيين، وكما تبددت قوة الخوار بعدما قتلوا الخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه.
    هنيئاً لكم يا شباب الرباط المؤمنين الحافظين لكتاب الله، وسحقاً لمن عاداكم وتربص بكم الدوائر.


    مخيم اليرموك بعد فوات الأوان
    بقلم أيمن أبو ناهية عن فلسطين الان
    توجه وفد من منظمة التحرير الفلسطينية إلى سوريا؛ سعيًا منها لإجلاء ما تبقى من أحياء، بعد ثلاث سنوات متواصلة من المأساة في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين هناك، التي تشهد مجازر بشعة على أيدي جيش النظام وشبيحته، وعناصر مرتزقة دخلت إلى المخيم المحاصر؛ لتفتك بكل ما هو كائن حي فيه، وكان أبشعها مجزرة مخيم اليرموك أكبر مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في دمشق، إذ يعيش فيه نحو 180 ألف لاجئ فلسطيني من إجمالي عدد اللاجئين في سوريا، البالغ عددهم نحو 550 ألف لاجئ، ولم يتبق في المخيم بعد هذا القتل الجماعي والدماء الواسع والاعتقالات وموجات النزوح والهجرة إلى الخارج الآن سوى 18 ألف لاجئ، وكذلك هو حال باقي المخيمات الفلسطينية الأخرى كمخيم الحسينية ومخيم درعا ومخيم النيرب، وغيرها، من المخيمات الواقعة تحت نيران القتلة.
    فبمجرد أن اندلعت الأحداث الدموية في سوريا عمد النظام إلى جر مخيمات اللاجئين الفلسطينيين إلى دائرة الصراع السوري الداخلي، هذا الإجرام ليس جديدًا على النظام السوري الذي يستبيح الدم الفلسطيني منذ السبعينيات، حين تحالف مع المليشيات المارونية المسيحية إذ قامت بمجازر وحشية في المخيمات الفلسطينية بلبنان، وعلى رأسها مخيم تل الزعتر ومخيم "المية مية" ومخيم عين الحلوة، وفي مطلع الثمانينيات شارك مع الصهاينة في حصار المخيمات الفلسطينية، وأعطى الضوء الأخضر للمليشيات المسيحية اللبنانية، مستغلًا فراغ المخيمات الفلسطينية تمامًا من المسلحين الفلسطينيين وتوجههم إلى تونس؛ للقيام بمجازر وحشية ضد اللاجئين الفلسطينيين، خاصة في مخيمي صبرا وشاتيلا اللذين استشهد فيهما 3500 شهيد من الأطفال والنساء والشيوخ.
    واليوم يكرر المشهد نفسه؛ اعتقادًا منه أنه نجح بزج الفلسطينيين في الصراع السوري الداخلي، وحوله من صراع سوري سوري إلى صراع فلسطيني فلسطيني؛ كي يعطي لنفسه مسوغًا إجراميًّا لاستباحة الدم الفلسطيني وخلط الأوراق؛ نتيجة فقدانه الشرعية وحالة الإفلاس والإرباك التي يعيشها، ويدل هذا على الحقد القديم لنظام الأسد على اللاجئين الفلسطينيين، مع أنهم لم يتسببوا بأي إساءة لسوريا وشعبها طوال وجودهم فيها، إذ يعدون أنفسهم ضيوفًا عليها، ويتمتعون بعلاقات جيدة مع شعبها؛ كونهم أصبحوا من النسيج الاجتماعي السوري، ولا يمكن فصل الوضع الاجتماعي والمعيشي الفلسطيني عن المواطنين السوريين، فلهم ما عليهم من الحقوق والواجبات، حتى إن المخيمات الفلسطينية تداخلت بصورة كبيرة مع الأحياء السورية، ما خلق وحدة في المزاج والسلوك والعادات والتقاليد وطريقة الكلام، فأغلبهم يتكلمون اللهجة السورية، ولا تكاد تميزهم من غيرهم.
    اللاجئون الفلسطينيون هم ضيوف في أوطان عربية مثل سوريا، وقد حافظوا على استقرار هذا البلد، ولم يعبثوا بمقدراته طول إقامتهم فيه، ولم يصدر عنهم أي عمل شائن أو مخل، بل كانوا يعدون أنفسهم من أصحاب هذا البلد لحبهم وإخلاصهم له ولشعبه السوري الشقيق، لذا كان عليهم تقديم العون وأعمال إنسانية استجابة للواجب الديني والأخلاقي والقومي، وحفاظًا على الجيرة، وردًّا للجميل، كإيواء العائلات السورية التي فرت إلى المخيمات الفلسطينية؛ للحفاظ على حياتها، وهربًا من الموت الذي يلاحقها في كل مكان، خاصة التي قصفت بيوتها ولا تجد مأوى؛ لشعورها أن المخيمات مناطق محايدة، أو قيامهم بإسعاف الجرحى وإنقاذ المصابين السوريين، وهذا لم يكن يعجب نظام الأسد الفاشي، فمنذ الأيام الأولى للثورة السورية قصفت قوات الأسد المجرمة المخيمات الفلسطينية، وحتى هذه اللحظة لم تتوقف الغارات الجوية ولم يقف نزف الدماء ولا أزيز الرصاص، ورائحة الموت في كل مكان، واليوم نتحدث عن كارثة إنسانية بكل معنى الكلمة.
    إننا نشكر منظمة التحرير على أنها بعد ثلاث سنوات من قتل وتشريد اللاجئين الفلسطينيين في سوريا بعد فوات الأوان تكلف نفسها بهذا العمل الوطني والأخلاقي، نشكرها على هذا الجهد العظيم الذي تبذله الآن، بعد أن أدركت أن اللاجئين الفلسطينيين اليوم يعيشون مأساة، وفناء، وتصفية جسدية واسعة النطاق أراحتها من مشكلة كبيرة مستعصية تقف في طريق المفاوضات، وهي "حق العودة" الذي لم يتبق منه إلا الاسم فقط؛ ليحلو لها أن تلغيه من قائمة القضايا الرئيسة العالقة، فلا لاجئين ولا عودة ولا تعويضات ولا وطن.
    نحمل منظمة التحرير المسؤولية كاملة عن مصير اللاجئين في سوريا، ولم نستثن المجتمع الدولي _وعلى رأسه مجلس الأمن_ من هذه المسؤولية بتطبيق قراراته، لاسيما اتفاقية جينيف الرابعة الخاصة بحماية اللاجئين الفلسطينيين في سوريا، ونحمل الجامعة العربية مسؤولية تطبيق (بروتوكول) الدار البيضاء (كازابلانكا) من عام 1965م، المتعهد بحماية اللاجئين الفلسطينيين في الدول العربية، ونطالبها بالضغط على النظام السوري؛ لعدم المساس بحياتهم وأرواحهم، وضمان سلامتهم، وتحييدهم عن الصراع السوري الداخلي.
























    تعديل حكومي بعيدًا عن التوافق
    بقلم عصام شاور عن فلسطين اون لاين
    بعد استقالة السيد محمد مصطفى نائب رئيس الوزراء في حكومة التوافق، كثر الحديث عن إجراء تغييرات في حكومة د.رامي الحمد الله والبعض ذهب إلى إمكانية إقالة الحكومة الحالية وتكليف نائب رئيس الوزراء السابق بتشكيل حكومة جديدة، ولكن التأكيدات تشير إلى " توسيع وتدوير وزاري خلال الأسبوعين القادمين".
    الجدير بالاهتمام هو ما صرح به أحد أعضاء اللجنة المركزية لحركة فتح، حيث قال: إن من بين الأسباب التي دعت الرئيس للتعديل الوزاري أن حماس لم تمكن الحكومة من أداء عملها على أرض الواقع ولم تمكنها من استخدام صلاحياتها، ونفى أن يكون هناك وفاق وطني، وأن ما تم الاتفاق عليه ما هو إلا حبر على ورق.
    إن أي تعديل وزاري على حكومة التوافق قد يجريه الرئيس في الفترة القادمة دون توافق مع حماس وباقي الفصائل الفلسطينية يعني الإعلان رسميا عن فشل إعلان الشاطئ وكل الجهود المبذولة لرأب الصدع رغم أن الحكومة الحالية لا يمكن اعتبارها حكومة توافق بل هي حكومة الرئيس، ولكن تظل هناك شعرة لا بد من توخي الحذر من قطعها لأن ظروفنا أصبحت أسوأ من ذي قبل، لم نعد فقط نواجه المحتل الإسرائيلي بل هناك تحديات داخلية وخارجية فرضت على كل فلسطيني أينما كان ولا بد من مواجهته بصف متماسك وعدم إضاعة وقتنا بالمناكفات الداخلية، ولا بد للحكومة ان تقوم بمهامها لا أن تكون سببا في العودة إلى الاختلاف والانقسام، الحكومة لديها مهام محددة عليها القيام بها، وهي بالمناسبة غير منقطعة تماما عن قطاع غزة، فهي تمارس ما تريد وتمتنع عما تريد،وهذا يعني أن التوافق ليس مجرد حبر على ولكنه توافق مزاجي،وقبل أيام زار وفد برئاسة رئيس الوزراء قطاع غزة وهذا دليل على ان الخطوط سالكة وآمنة ويمكن للحكومة أن تفعل ما تريده.
    أمر آخر جدير بالتنويه له وهو حالة الارباك التي تصيبنا كمواطنين من سيل التصريحات التي تهبط علينا من قيادات وقادة فصائل ووزراء ونواب وأعضاء مركزية وغيرهم ، أحيانا كثيرة تكون التصريحات متناقضة او غير صحيحة، والبعض وجد فيها وسيلة للفت الانتباه وإن كان فيها تلاعب بمشاعر المواطنين، ولذلك أطالب المعنيين بالأمر بالابتعاد عن الاجتهادات الشخصية والتصريحات الفردية وإسناد الأمور إلى أهلها .

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. اقلام واراء حماس 08/03/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-03-14, 10:56 AM
  2. اقلام واراء حماس 07/03/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-03-14, 10:55 AM
  3. اقلام واراء حماس 05/03/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-03-14, 10:54 AM
  4. اقلام واراء حماس 28/02/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-03-03, 12:23 PM
  5. اقلام واراء حماس 22/02/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-03-03, 12:20 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •