النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: اقلام واراء حماس 28/04/2015

مشاهدة المواضيع

  1. #1

    اقلام واراء حماس 28/04/2015

    اقلام وآراء
    حماس
    الثلاثاء
    28/04 /2014



    مختارات من اعلام حماس


    ملخص مركز الاعلام

    مقال: ما وراء زيارة كارتر بقلم عصام شاور- المركز الفلسطيني للاعلام
    يأمل الكاتب ان تكون الزيارة المرتقبة للرئيس الامريكي الاسبق جيمي كارتر لقطاع غزة ان تخلص بمصالحة فلسطينية تنهي حالة الانقسام، ويضيف الكاتب ان هذا التدخل من الولايات المتحدة ودول اقليمية سيكون له أبعاد أكثر واهداف اكثر من المصالة قد تقود الى فك الحصار عن قطاع غزة واعادة بدء المفاوضات من جديد.
    مرفق ،،،
    مقال: العرب والفوضى الخلاقة بقلم يوسف رزقة- فلسطين اون لاين
    يقول الكاتب ان مخرجات الثورات العربية جعلت من اسرائيل والتي تصنف كعدو لكل الدول العربية صورة متقبلة عند هذه الدول اضافة الى جعلها حليف اقليما في بعض القضايا بدل من أن تكون هذه الدول العدو الاول لاسرائيل، ويطالب الكاتب بصحوة عند هذه الدول من أجل قلب صورة اسرائيل وتحالفاتها.
    مرفق ،،،

    مقال: ما قالته "بيرزيت" في غفلة من فتح بقلم لمى خاطر- فلسطين الان
    تذكر الكاتبة جملة من الاسباب التي عملت على انجاح الكتلة الاسلامية في انتخابات جامعة بير زيت واهم هذه الاسباب التي ذكرتها الكاتبة اغفال حركة فتح لدور حماس على الارض وان أي محاولة لاقصاء حركة حماس على الارض لن يحول بالنجاح بل سيزيد من فرص فوز حماس.
    مرفق ،،،
    مقال: أوقفوا حوار حماس مع (إسرائيل) بالقوة بقلم فايز ابو شمالة- الرأي
    يطرح الكاتب عدة اسباب ساخرة من السلطة الفلسطينية لوقف المفاوضات التي تدور بين حماس واسرائيل، وحتى يخرج الكاتب بمبرر لهذه المفاوضات تطرق الى جملة نقاط اهمها اغفال مسألة موظفي قطاع غزة وعدم الالتزام بدفع الرواتب لهم من قبل السلطة الفلسطينية وحكومة التوافق على حد راي الكاتب.
    مرفق ،،،























    ما وراء زيارة كارتر
    عصام شاور- المركز الفلسطيني للاعلام
    من المتوقع حسب مصادر فلسطينية أن يصل الرئيس الأمريكي الأسبق " جيمي كارتر" إلى قطاع غزة يوم الخميس المقبل سعيا منه لإنجاز اتفاق مصالحة داخلية ترعاه المملكة العربية السعودية على غرار اتفاق مكة، من جانبه كشف قبل أيام السيد إسماعيل هنية رئيس الوزراء السابق ونائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس عن تلقي إشارات إيجابية في اتجاه ترسيم العلاقات مع مصر والسعودية.
    نحن نعلم أن ملف المصالحة الداخلية ظل حكرا على الجانب المصري لسنوات عديدة، يمنع أي وسيط آخر من التدخل بأي صورة كانت، وقد ظهر ذلك حين حاولت كل من تركيا وقطر المشاركة في تلطيف الأجواء بين فتح وحماس، وقد تصدت منظمة التحرير الفلسطينية بشدة لأي محاولة لمشاركة مصر دور الوسيط فضلا عن الحلول مكانها، ولكن تصريحات السيد هنية تشير إلى موافقة مصر على نقل الملف من مصر إلى المملكة السعودية، وما يؤكد ذلك بشكل صريح تأكيد عضو المجلس الثوري لحركة فتح د. عبد الله عبد الله أن القيادة الفلسطينية على علم بجهود كارتر التي يبذلها لإتمام المصالحة الفلسطينية وفقا لاتفاق مكة، حيث رحبت القيادة بها وتأمل أن تكلل بالنجاح على حد تعبيره، وهذا تحول جذري في موقف منظمة التحرير من الجهة الراعية لملف المصالحة.
    الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة العربية السعودية ومصر وفلسطين لا يجتمعون أو يتفقون من أجل المصالحة الداخلية فقط، أي أن المصالحة وحدها لا يمكن أن تكون قضية مركزية تجمع كل تلك الأطراف بصورة مباشرة وجهات أخرى قد تكون (إسرائيل) من ضمنهم بصورة غير مباشرة، هناك اتفاقات أشمل وأعم من المصالحة يتم إنجازها في الخفاء مع تعتيم إعلامي شديد، اتفاقات لا بد وأن المفاوضات انطلقت بشأنها في أعقاب انتصار المقاومة في معركة العصف المأكول، ولكن الغريب في الأمر أن ذلك لم ينعكس على قطاع غزة بشكل واضح إلا من بعض التسهيلات الإسرائيلية، وكذلك لم نر آثارا يعتد بها في العلاقة بين فتح وحماس إلا بعض النشاطات التي تقوم بها حكومة "التوافق"، ومنها الزيارات إلى غزة. شعبنا يأمل أن يرى نهاية للنفق، ولا ضير أن تتكرم القيادة الفلسطينية على شعبها ببعض البشائر وبعض الإجراءات التي تخفف فيها عن أهلنا في أراضي السلطة الفلسطينية وخاصة قطاع غزة.


    ما قالته "بيرزيت" في غفلة من فتح
    لمى خاطر- فلسطين الان
    كانت قيادة حركة فتح والسلطة في الضفة الغربية قد اطمأنت إلى أن عمودها الفقري (الأجهزة الأمنية) سيبقى متكفّلاً بإسناد قوامها وبمنعها من الذوبان، وبتحييد أزماتها الداخلية عن التأثير في نتيجة أية منافسة انتخابية في الضفة الغربية، ذلك أن الملاحقات والاعتقالات المستمرة في صفوف حركة حماس منذ ثمانية أعوام، ستفرز تلقائياً ضعفاً تنظيمياً حمساوياً وإرباكاً يحول بينها وبين القدرة على منافسة التنظيم المتمتع براحة واسعة كونه فصيل السلطة، وغير مستهدف بمطاردة الاحتلال ولا بتجفيف المنابع ولا بمحاولات الاستئصال عقب كل عملية مقاومة في الضفة الغربية.
    لكن الإفراز المقابل لهذه الحالة غاب عن ذهن حركة فتح وشبيبة جامعاتها ومن خلفهما الأجهزة الأمنية، التي تجنّد كل طاقاتها مع اقتراب أية انتخابات طلابية، عبر اعتقال منافسي الشبيبة والتضييق عليهم، وتجنيد سيارات الأجهزة لجلب المقترعين من منازلهم، وتهديد ذوي الطلبة المحسوم تأييدهم لحماس. ما غاب عن ذهن فتح وأجهزتها هو أن شباب الكتلة الإسلامية منذ أن قرروا الصمود في مواقعهم وتحدي القمع قد وطنوا أنفسهم على كل الاحتمالات، وأن القمع حين يستنفذ جميع وسائله يصل مرحلة الإفلاس، وينتج مناعة تلقائية لدى الطرف المستهدف، تعطيه قدرة على التكيّف مع أقسى الظروف والعمل في ظلّها إن توفّرت له إرادة الاستمرار، وهذا ما حدث مع الكتل الإسلامية في الجامعات، فقد انقلب سحر الملاحقة على الساحر، حتى باتت تضرّ بمن يقارفها وليس بمن تقع عليه، وبات الجمهور الجامعي ومعه عموم الفلسطينيين على وعي بدوافع هذه الاعتقالات والملاحقات التي تُمارس بالتوازي مع الاحتلال مستهدفة العناصر ذاتها وللأسباب نفسها.
    حين شن الاحتلال حملته على الضفة بعد عملية خطف مستوطنيه في الخليل، كانت جامعة بيرزيت من أوائل المواقع المستهدفة، وتحديداً مخزن الكتلة الإسلامية فيها، حيث تمت مصادرة حمولة شاحنة محتواها رايات حماس ومواد إعلامية ودعائية خاصة بها، أي أن الاحتلال هنا رفع درجة حظره لنشاط الكتلة حتى طال شاراتها ورمزياتها، ذلك أنه يعي تماماً ماذا قدّمت الكتلة الإسلامية في جامعات فلسطين لمشروع المقاومة على مرّ تاريخها.
    بعد أقل من عام على تلك المداهمة كانت الكتلة الإسلامية في بيرزيت وقبلها في بوليتكنك فلسطين تحصد ثمار صمودها وإصرارها على الثبات تحت وقع ضربات الملاحقة، وكانت تجني نتيجة تضافر عوامل عدة ساهمت في صناعة تقدّمها اللافت، وهو في كل الأحوال ليس تقدماً جديدا، لكنه جديد بعد سنوات قمعها وحظرها الأخيرة وتغييبها القسري عن الساحة.
    أما أبرز تلك العوامل فكانت:
    العمل الدؤوب لطلاب وطالبات الكتلة الإسلامية وجهودهم على الصعيد النقابي وفي خدمة الطلبة داخل الجامعات، وهو نشاط لا يرتبط بالمواسم الانتخابية بل يستمر طوال العام ويتميز بالإبداع والتجديد والاستمرار.
    بعد سنوات من إجراءات الاستئصال الأمنية التي مارسها الاحتلال والسلطة باتت الكتلة أكثر قدرة على التكيف مع هذا الوضع وتمكنت من اجتراح آليات تمكنها من العمل والاستمرار في ظل القمع والملاحقة.
    معركة العصف المأكول ألقت بظلالها على النتيجة وخصوصاً على وعي الجيل الجديد الذي لم يعايش في الضفة مقاومة الانتفاضة الأولى أو الثانية في مراحلها الذهبية، لكنها كان شاهدا على حرب غزة ومتابعاً لعمليات المقاومة النوعية التي استمرت على مدار شهرين، فكان هذا الحدث كفيلاً بتصويب وعيه ونفي آثار عمليات التضليل والتدجين التي حاولت استهدافه على مدى سنوات.
    حراك الضفة خلال العام الماضي الذي كانت حماس والكتلة الإسلامية في قلبه، بل ومحركة له في كثير من المواقع أسهم في صناعة هذا الإنجاز أيضا، حيث ظهرت الكتلة الإسلامية ببعدها الوطني والمقاوم إلى جانب رسالتها النقابية ونشاطها الجامعي، فباتت أقرب إلى نبض الطالب وهمومه المختلفة من أي وقت مضى.
    الشبيبة دفعت ثمن النهج السياسي والأمني للسلطة وحركة فتح، وثمن أزمة الحركة على الصعيدين السياسي والوطني، وثمن التنسيق الأمني الذي انكشف بصورة كبيرة مؤخرا.
    قيمة الفوز والنجاح للكتلة أنه في ظل الحراب والقمع والقهر، ودون أن تأخذ الكتلة فرصاً مساوية في المنافسة والحرية كتلك التي امتلكتها الشبيبة على مدار السنوات السابقة.
    بقي أن تقرأ السلطة ما جرى بصورة عقلانية وواقعية، لتدرك أن نهج الاستئصال والإقصاء يعود عليها بالخسارة، ولا ينجح في إقصاء حماس أو تغييبها كفكرة ومنهج وخيار لدى عموم الفلسطينيين.


    أوقفوا حوار حماس مع (إسرائيل) بالقوة
    فايز ابو شمالة- الرأي
    إن حركة حماس تسعى إلى تنفيذ مشروعها الانفصالي في قطاع غزة، والذي يهدف إلى ضرب المشروع الوطني الفلسطيني. هذا ما يردده قادة السلطة الفلسطينية بمناسبة ودون مناسبة، وهم يستندون في ذلك إلى تقارير تبثها الصحافة الإسرائيلية، أو يلتقطون أحاديث مجتزأة منسوبة إلى بعض قيادات حركة حماس.
    سأفترض مصداقية التقارير التي تبثها الصحافة الإسرائيلية، وسأفترض مصداقية تخوف قيادة السلطة الفلسطينية على المشروع الوطني، وسأفترض أن مهاجمة قيادة السلطة لحركة حماس جاء من منطلق الحرص على القضية الفلسطينية، وسأفترض أن حركة حماس قد ضلت الطريق، وتاهت سياسياً، وانحرفت عن مسار الثورة القاضي بتحرير كامل التراب الوطني الفلسطيني، وسأفترض أن حركة حماس قد خانت الأمانة الوطنية، وقصمت ظهر البندقية، وكممت أفواه صواريخها التي قصفت "تل أبيب"، وسأفترض أن قيادات حركة حماس قد صاروا عملاء لـ(إسرائيل)، وصار ضباط حركة حماس يشربون الأنخاب في مكاتب ضباط المخابرات الإسرائيلية، وينسقون معهم طرق تصفية المقاومة، واعتقال المقاومين، وسأفترض أن حركة حماس صارت تتلذذ على المفاوضات المباشرة وغير المباشرة مع الإسرائيليين، سأفترض كل ما سبق، فكيف يمكن التصدي لمشروع حماس الانفصالي؟.
    ما هو الرد الثوري على عشق حماس للتفاوض مع الإسرائيليين؟ وكيف ستنجح قيادة السلطة في رد حركة حماس عن درب الضلال؟
    أمام قيادة السلطة الفلسطينية خياران لا يلتقيان:
    الخيار الأول: أن تصف قيادة السلطة الفلسطينية أولئك الحريصين على التفاوض مع الإسرائيليين بالعملاء والخونة، وأن تشجع على اللجوء إلى الأساليب القديمة التي اتبعتها منظمة التحرير الفلسطينية في القرن الماضي، حين اعتمدت أسلوب التصفية الجسدية لكل متهم باللقاء مع ضباط المخابرات الإسرائيلية.
    الخيار الثاني: أن تتفهم قيادة السلطة الأسباب التي دفعت حركة حماس للتفكير بالتفاوض غير المباشر مع (إسرائيل)، وتقوم بسحب البساط من تحت أقدامها، وأول هذه الأسباب هو تواصل الحصار الظالم على قطاع غزة، والثاني هو عدم صرف رواتب أربعين ألف موظف في قطاع غزة منذ أكثر من عام، والثالث هو عدم دعوة المجلس التشريعي للانعقاد بعد مرور عام على التوقيع على اتفاقية الشاطئ، والرابع هو عدم دعوة الإطار القيادي لمنظمة التحرير للاجتماع، والخامس هو عدم تحقيق المصالحة المجتمعية.
    ولكن على رأس كل الأسباب يتربع الفشل المقيت الذي وصل إليه المشروع الوطني الذي ركبت على ظهره السلطة الفلسطينية، فانكسر بعد عشرين عاماً من المفاوضات العبثية، إن العجز الجلي عن تحقيق المشروع الوطني بحد ذاته يحفز القوى السياسية على التفتيش عن البدائل، ولا سيما أن السيد محمود عباس قد تفرد وحيداً بالقرار السياسي الفلسطيني.
    فهل ينطبق على قيادة السلطة الفلسطينية قول الشاعر:
    إذا كان رب البيت للدف ضاربًا فشيمة أهل البيت كلهم الرقص؟.
    لا أظن ذلك، لأن المقاومة لا ترقص، المقاومة رقصت بصواريخها مدينة "تل أبيب"


    العرب والفوضى الخلاقة
    يوسف رزقة- فلسطين اون لاين
    ليس في الواقع العربي الحالي ما يبعث على السرور أو التفاؤل، فجل ّ البلاد العربية مشغولة بقضاياها الداخلية. وجل هذه القضايا من النوع المتفجر، المسكون بأمراض سياسية واجتماعية مزمنة. العنوان الحقيقي والعميق لحالة المنطقة العربية أنها داخله برجليها إلى حلبة الصراع الطائفي والصراع المذهبي، وهو صراع له قابلية عالية الامتداد داخل الزمن، وداخل الجغرافية، وغير قابل للحسم، وربما ترجع أصوله المذهبية والطائفية إلى قرون خالية.
    حين تحدثت مراكز الأبحاث في أميركا وإسرائيل عن مستقبل الشرق الأوسط، لخصت (رايس ) الحديث بما أسمته ( الفوضى الخلاقة)، وهو عنوان يجمع في القراءة العربية بين متناقضين، إذ كيف تكون فوضى وفي الوقت نفسه تكون خلاقة؟
    لذا يمكن تحرير الفهم على أنها فوضى للعرب، وخلاقة لأميركا ونفوذها في المنطقة، وهذا هو العطاء الذي تقذفه مناطق الصراع في العراق، وسوريا، واليمن، وليبيا، ومصر، إذ كلما اشتدت وتيرة الفوضى، توسع النفوذ الأميركي، لتوسع حاجة المتصارعين إلى التدخل الاميركي والغربي.
    وفي مثل هذه الحالة توجه أميركا الصراع بين الأطراف لإنتاج المخرجات التي حددتها أميركا وشركاء أميركا في المنطقة.
    إننا إذا تأملنا الحالة العراقية نجد أن بعض الأطراف العراقية تنظر إلى أميركا على أنها جزء من الحلّ، ولا تقبل أن تتعامل معها على أنها جزء من المشكلة، وما نقوله عن الحالة العراقية نقوله عن الحالة السورية، والحالة اليمنية، والحالة الليبية. وعلى هذه تحقق أميركا مصالحها وتوسع نفوذها بطلب من أبناء البلد المتصارعين معا، وتحقق أميركا ما تريد بتكاليف مالية وعسكرية قليلة.
    ما نقوله عن صناعة الفوضى الخلاقة بيد أميركا، يمكن قوله عن إسرائيل ودورها في صناعة الفوضى الخلاقة ، وإشعال نيران الصراعات في البلاد العربية.
    ويبدو أن من أهم المخرجات التي حققتها دولة الاحتلال وتحاول تأكيدها في هذه المرحلة، هو تحقيق حالة قبول لإسرائيل في المنطقة، والقبول بها حليفا على الأقل من تحت الطاولة، من خلال حاجة بعض المتصارعين لمساعدتها، والأمر الآخر أنها استطاعت أن تبدل أجندة البلاد العربية ليصبح الصراع المذهبي والطائفي، إضافة إلى الإرهاب في أول أجندة الاهتمام في العواصم العربية، ويتراجع الصراع العربي الإسرائيلي إلى آخر الأجندة عند جل العواصم العربية.
    في ضوء غيبة الوعي العربي، والاتجاه نحو السلاح لحسم الخلافات الداخلية فإن الواقع العربي ذاهب باتجاه الأسوأ، ( أعني الصراع الطائفي والمذهبي الممتد عبر الزمن وعبر الجغرافيا) بحيث تبدو الصراعات مستعصية على الحل، وفي هذا خسارة كبيرة للقضية الفلسطينية.

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. اقلام واراء حماس 12/04/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-04-20, 11:44 AM
  2. اقلام واراء حماس 11/04/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-04-20, 11:43 AM
  3. اقلام واراء حماس 09/04/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-04-20, 11:42 AM
  4. اقلام واراء حماس 04/03/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-03-14, 10:53 AM
  5. اقلام واراء حماس 11/02/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-03-03, 12:10 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •