قال سامي أبو زهري، الناطق بإسم حماس، امس، "إن عملية التسوية خلفت مزيدا من الإستيطان والسيطرة والتهويد"، وراى ابو زهري أن "خيار المقاومة هو الخيار الافضل في هذه المرحلة "
ادعى سامي أبو زهري، أن "قيادة السلطة الوطنية الفلسطينية لا تريد أي حراك في الشارع ضد الإحتلال الإسرائيلي، وتصرّ على التعاون مع الإحتلال الإسرائيلي"، وراى ان "السلطة سلطة وظيفية أحد أهدافها حماية الإحتلال.حسب زعمه
طالب سامي أبو زهري، من السيد الرئيس، بأن "يراعي شعور أهالي الشهداء والجرحى والأسرى عندما يصف الإحتلال بــ الجيران، ويقول أننا نريد أن نحمي جيراننا"، وعد ابو زهري ذالك بـ "عار على القضية الفلسطينية".حسب تعبيره
قال سامي أبو زهري : "كلام ماجد فرج صريح وواضح، وأكده رئيس السلطة محمود عباس أن الأجهزة الأمنية لا تقوم إلا بحماية الإسرائيليين، وهذا الأمر يعد عقيدة." (ق.الاقصى 26-01-2016)