النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: تقرير اعلام الجهاد الاسلامي 25/10/2015

  1. #1

    تقرير اعلام الجهاد الاسلامي 25/10/2015

    قال أحمد المدلل القيادي في الجهاد، إن الشعب الفلسطيني الذي صنع أدواته البسيطة في انتفاضة القدس، قادر على تطوير هذه الوسائل بما يؤلم الاحتلال بشكل أشد إذا ما استمرت جرائم الإرهابي بينامين نتنياهو. وأكدّ المدلل، أن المقاومة واعية لما يحدث من مؤامرات تقودها الرباعية وأطراف دولية وإقليمية، الرامية لإنقاذ نتنياهو.(موقع سراياالقدس) ،،مرفق
    قال محمد الهندي عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد، أن الشقاقي وأمثاله هم من زرعوا المقاومة في جينات شعبنا، مضيفاً أنه أعاد لفلسطين مكانتها في قلب النضال الإسلامي باعتبارها القضية المركزية للحركة الإسلامية وللأمة الإسلامية، حسب تعبيره.(فلسطين اليوم) ،،مرفق
    أدانت حركة الجهاد بشدة الاعتداء الذي تعرض له أمين عام المبادرة الوطنية مصطفى البرغوثي.(فلسطين اليوم)
    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.gif[/IMG]


    ثلاثة أسرى من قادة سرايا القدس يدخلون أعواماً جديدة بالأسر
    موقع سرايا القدس/ الإعلام العسكري
    أفادت إذاعة صوت الأسرى اليوم الأحد؛ أن ثلاثة أسرى من قادة سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في سجون الاحتلال يدخلون اليوم أعواماً جديدة بالأسر.
    وأضافت الإذاعة أن الأسرى الثلاثة هم/
    الأسير القائد جمعة عبدالله خليل التايه (44 عامًا)؛ ويدخل اليوم عامه الخامس عشر في سجون الاحتلال على التوالي؛ وهو متزوج من كفر نعمة قضاء رام الله؛ ومحكوم بالسجن لمدة 18 عاماً ونصف بتهمة الانتماء لسرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي؛ ومقاومة الاحتلال؛ ويقبع حاليا في سجن هداريم.
    الأسير القائد سهيل محمد يوسف شقيرات (32 عامًا)؛ ويدخل اليوم عامه التاسع في سجون الاحتلال؛ وهو أعزب من جبل المكبر بمدينة القدس المحتلة؛ وهو محكوم بالسجن المؤبد؛ بتهمة الانتماء لسرايا القدس والمشاركة في عمليات أدت لمقتل جنود صهاينة.
    الأسير القائد سامي سليمان إبراهيم جرادات (47 عامًا)؛ ويدخل اليوم عامه الثالث عشر في سجون الاحتلال؛ وهو متزوج من السيلة الحارثية قضاء مخيم جنين شمال الضفة المحتلة؛ وهو محكوم بالسجن الفعلي لمدة 23 مؤبداً + 50 عاماً؛ بتهمة الانتماء لسرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، والمشاركة في عمليات أدت لمقتل جنود صهاينة.

    "الشاباك" يلمح لصلة "حماس" بعملية بئر السبع
    فلسطين اليوم
    لمح جهاز الأمن العام "الشاباك" إلى صلة حركة حماس بعملية بئر السبع الذي نفذها الشاب مهند العقبي وأدت لمقتل جندي إسرائيلي وإصابة 11 بجراح متفاوتة، في حين قتل مستوطن من جنسية "أريتيرية" جراء إطلاق النار عليه بالخطأ من قبل الشرطة الإسرائيلية.
    واستند "الشاباك" في بيان مشترك مع الشرطة الإسرائيلية إلى أن منفذ العملية العقبي "تواصل مع حركة حماس قبيل العملية لفترة طويلة، كما ظهر على هاتفه بعد التحري صوراً لنشطاء من حماس إضافة إلى صور أسلحة مختلفة".
    لكن لم يفصح البيان هوية عناصر حماس الذين تواصل معهم الشهيد، ولم يجزم بنفس الوقت أن العملية تمت بالتنسيق مع الحركة.
    واتهم "الشاباك" شقيق الشهيد بعلمه المسبق قبيل تنفيذ العملية؛ حيث كان على علم بشراء "مسدس"، مشيراً إلى أن العقبي اشترى مسدساً واستعد لها جيداً، ودخل مساء يوم العملية لمحطة الحافلات المركزية، ولاحق جندياً حتى دخل للحمامات وباغته وأطلق عليه النار فقتله.
    وتابع: أن المنفذ وبعد استيلائه على سلاح الجندي المقتول عاد لمحطة الحافلات وأطلق النار على الجنود والشرطة، فيما اصيب 11 بجراح قبل أن يقتل.
    وسمحت الرقابة العسكرية الإسرائيلية بنشر تفاصيل جديدة حول عملية بئر السبع التي وقعت الأسبوع الماضي ونفذها الشاب مهند العقبي من النقب المحتل.
    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.gif[/IMG]


    الجهاد الإسلامي بعد 20 عام على استشهاد الشقاقي
    دنيا الوطن/
    بقلم: عامر أبو شباب
    نشأت حركة الجهاد الاسلامي في الساحة الفلسطينية كـتيار اجتهادي في الرؤية والعمل للإجابة على أزمة الاسلاميين والوطنين آنذاك، وإن توقف الاجتهاد في نهجها وعملها وديمومة حضورها يعتبر عملية اغتيال دائمة لها أو تحويلها لصنم تنظيمي عددي.
    لقد منح الاجتهاد القداسة للنهج، والتقدير للفكرة، والاحترام للشهيد المؤسس د. فتحي الشقاقي ومن بقي من أصحابه، لكن توقف الاجتهاد حول التيار إلى تنظيم كمي مما شكل حالة انفصام بين الفكرة والفعل، ودفع الحركة الى الدخول في متاهات الممارسة بعيدا عن الموائمة المطلوبة بين تطور الفكر ومتطلبات العمل، ولذلك أسباب موضوعية يجب العمل على استيعابها وتجاوزها، منها المواجهة المفتوحة والدائمة مع الاحتلال ونتائجها، وعدم استقرار المشروع في وعي كل حملته، وغياب المؤسسة.
    استشهاد المؤسس أو أهم المجتهدين، وتفرق الرعيل الأول أمام صدمة النزاع حول أليات العمل التنظيمي، ومحاولات الاحتواء والإضعاف الخارجية، والاعتماد على حليف وحيد بشكل كلي وكامل، دون حسابات تطورات الوعي والتجربة والمستقبل، والتركيز على المواجهة مع الاحتلال، كل ما سبق شكل بداية الأزمة في الحركة التي غطى على ظهورها قدرة شباب الحركة على الابداع في المعركة مع الاحتلال.
    وظهرت الازمة بشكل أوضح مع استشهاد المؤسس، وعدم قدرة رفاقه على تجاوز لحظة القرار الخطيرة، والابداع في مواجهة أهم استهداف للمشروع الفتي، والارتباك أمام جسارة الحلفاء في تحديد قيادة وشكل الحركة مما منحهم مدخل قوي للسيطرة أكثر على الحركة الواعدة.
    عدم قدرة القادم على رأس الحركة بملفاتها المبعثرة، ودمها المسفوح، ومغادرة عدد مهم من رفاق المرحلة الاولى، وتوالي الأسئلة التنظيمية حيال التعامل مع سلطة فلسطينية تنشأ لأول مرة على جزء من الأرض الفلسطينية، جميعها أسباب دفعت الامين العام الثاني على التضحية حسب أولوياته بمعالجة ما سبق وفق خطة وتدرج، لصالح التموضع والاستمرار وتقديم اجابات لحظية دفعته لخطاب متصلب اتجاه الخصوم السياسيين، ومزيد من الاعتماد على الحلفاء.
    وحتى اللحظة، بعد قرابة عقدين حافلين بالتطورات الوطنية والعربية والدولية، لم تتمكن الحركة من تطوير المشروع - الفكرة من خلال الحفاظ على منهجية الاجتهاد والبعد عن الغرق في التفاصيل التنظيمية، وتوفير متطلبات المواجهة العسكرية مع الاحتلال، لصالح الممارسة على حساب المنهج ومن دلالات ذلك وقف فكرة مشروع حزب سياسي للحركة يتعامل مع الواقع الفلسطيني الجديد، والخروج من قواعد الاشتباك مع الاحتلال التي رسمتها "القوى الاسلامية المجاهدة- قسم" نحو قواعد جديدة أرادتها قيادة الحركة من خلال سرايا القدس، حيث ارتكزت الأولى على قاعدة الاشتباك مع الجيش الاسرائيلي وأدواته من أجهزة أمنية ومستوطنين ضمن وعي سياسي متقدم شكل إجابة فلسطينية قوية على وجود الاحتلال.
    كل ما سبق جعل الحركة تنظيم بدون أسس تنظيمية، وأبعد الحركة عن حالة الاجماع السياسي على دورها، ورسم لها هوية تنظيمية أكثر وضوحا في الخارطة الفلسطينية والعربية، مما شل قدرتها على التطور كمشروع كبير، وغيب تطور الفكرة وأضعف جوهر البنية التنظيمية لدرجة لا تتطابق تماما مع الأهداف الاولى وسياق النشأة والدور المنتظر كتيار فلسطيني متجدد يمتلك القدرة على التطور والاجابة على الأسئلة الوطنية والاسلامية المعاصرة.
    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image005.gif[/IMG]


    الجهاد: الشعب قادر على صناعة أدوات أكثر ايلاماً للاحتلال
    موقع سرايا القدس/ الإعلام العسكري
    قال أحمد المدلل القيادي البارز في حركة الجهاد الإسلامي ، إن الشعب الفلسطيني الذي صنع أدواته البسيطة في انتفاضة القدس، قادر على تطوير هذه الوسائل بما يؤلم الاحتلال بشكل أشد إذا ما استمرت جرائم الإرهابي بينامين نتنياهو.
    وأكدّ المدلل في تصريح صحفي، أن المقاومة واعية لما يحدث من مؤامرات تقودها الرباعية وأطراف دولية وإقليمية، الرامية لإنقاذ نتنياهو، مشددًا على أن المقاومة لن تتخلى عن دورها في حماية أبناء شعبها وحماية انتفاضته.
    واعتبر جهود جون كيري وزير الخارجية الأمريكي، بأنه محاولة للالتفاف على الوضع الراهن، بغرض انقاذ نتنياهو من ورطته، وهي محاولة ضغط وابتزاز على السلطة عبر تقديم سياسة العصا والجزرة.
    وأضاف " أن الجميع يعلم نفاق نتنياهو ومع ذلك يصر كيري إخراجه من ورطته ومأزمة من انتفاضة الشعب" ، مشيرًا إلى أن مواصلة العمليات دليل بأن الانتفاضة ستتواصل وستمضي قدمًا نحو تحقيق أهدافها المرجوة. ونوه بأن المقاومة لا تراهن على كيري ولا تصدقه، وغير واثقة به، داعيًا رئيس السلطة لالتقاط هذه الفرصة التاريخية التي يمر بها الشعب، لعقد الإطار القيادي لمنظمة التحرير بصورة عاجلة، كي يتسنى وضع إستراتيجية وخطط موحدة لاستمرار الانتفاضة، وصولًا إلى تحقيق أهدافها القاضية بكنس الاحتلال من الضفة والقدس.

    د. الهندي: الشهيد الشقاقي أعاد لفلسطين مكانتها باعتبارها القضية المركزية للأمة
    فلسطين اليوم/
    دعا الدكتور محمد الهندي عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الإسلامي، جموع الفلسطينيين، إلى الترحم على روح الشهيد الدكتور فتحي الشقاقي مؤسس حركة الجهاد الإسلامي وأحد أهم رموز العمل الوطني الفلسطيني وقادته ونضاله في العصر الحديث، والذي يصادف يوم غدٍ الاثنين 26/10 تاريخ استشهاده.
    وقال د. الهندي على صفحته الشخصية الفيسبوك، إن الشقاقي وأمثاله هم من زرعوا المقاومة في جينات شعبنا، مضيفاً أنه أعاد لفلسطين مكانتها في قلب النضال الإسلامي باعتبارها القضية المركزية للحركة الإسلامية وللأمة الإسلامية، معتمداً على قراءته للنص القرآني الكريم والحديث النبوي الشريف، وقراءته لمسار التاريخ الإسلامي منذ "جاسوا خلال الديار "، ودخول المسجد أول مرة، وفتح القدس على يد الخليفة الفاروق عمر رضي الله عنه وأرضاه ، وحتى "أعدنا لكم الكرة عليهم."، وكذلك على فهمه للواقع السياسي المعاصر للأمة ، ولدور "إسرائيل" كمشروع استعماري غرس في قلب الأمة الإسلامية لإجهاض وتخريب آي نهضة حقيقية أو استقلال حقيقي لأمة محمد صلى الله علية وسلم.
    وأشار، إلى أن الدكتور الشهيد الشقاقي منذ اللحظة الأولى نعى اتفاق أوسلو "السلام المسموم" الذي أصبح سقفاً لكل التراجعات الفلسطينية الرسمية، وغطاءًا لكل جرائم العدو من سرقه للأرض وتهويد للقدس واعتداءات على الأقصى، وكذلك مبرراً للمهزومين والمهرولين العرب، الذين غسلوا أيديهم وقلوبهم من فلسطين وقبلوا بما يقبل به الفلسطينيون!

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. تقرير اعلام الجهاد الاسلامي 1/6/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى إعلام الجهاد الإسلامي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-08-13, 09:47 AM
  2. تقرير اعلام الجهاد الاسلامي 26/4/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى إعلام الجهاد الإسلامي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-08-13, 09:07 AM
  3. تقرير اعلام الجهاد الاسلامي 20/4/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى إعلام الجهاد الإسلامي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-08-13, 09:06 AM
  4. تقرير اعلام الجهاد الاسلامي 19/4/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى إعلام الجهاد الإسلامي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-08-13, 09:05 AM
  5. تقرير اعلام الجهاد الاسلامي 18/4/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى إعلام الجهاد الإسلامي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-08-13, 09:04 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •