النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: الملف العراقي 05/12/2015

  1. #1

    الملف العراقي 05/12/2015

    قوات تركية مدرعة بدبابات دخلت العراق دون إذن وهذا خرق خطير للسيادة
    عربي CNN 5-12-2015
    http://arabic.cnn.com/middleeast/201...my-territories
    قالت الحكومة العراقية، السبت، إن قوات تركية مدرعة بدبابات دخلت الأراضي العراقية دون إذن لافتة إلى أن ذلك يعتبر خرقا خطيرا للسيادة العراقية على أراضي البلاد.
    جاء ذلك في بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، وذكر: "تأكد لدينا بأن قوات تركية تعدادها بحدود فوج واحد مدرعة بعدد من الدبابات والمدافع دخلت الاراضي العراقية وبالتحديد محافظة نينوى بادعاء تدريب مجموعات عراقية من دون طلب أو إذن من السلطات الاتحادية العراقية وهذا يعتبر خرق خطير للسيادة العراقية ولا ينسجم مع علاقات حسن الجوار بين العراق وتركيا."
    وأضاف البيان: "السلطات العراقية تدعو تركيا الى احترام علاقات حسن الجوار والانسحاب فورا من الاراضي العراقية."

    العبادي يعتبر نشر قوات أجنبية في العراق «عملاً معادياً»
    الامارات اليوم 5-12-2015
    http://www.emaratalyoum.com/politics...12-05-1.847172
    نفى رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، أمس، أن تكون الحكومة العراقية قد طلبت من أي دولة إرسال قوات برية إلى العراق، في إطار الحرب على تنظيم «داعش»، معتبراً أن نشر مثل هذه القوات سيعتبر «عملاً معادياً». في وقت اتهم الزعيم الشيعي مقتدى الصدر، أمس، التحالف الدولي بدعم التنظيم.
    ورفض العبادي إعلان الولايات المتحدة إرسال وحدة من القوات الخاصة (نحو 100 جندي) لمحاربة «داعش» في العراق وسورية.
    وقال في بيان صادر عن مكتبه، إن «الحكومة العراقية تؤكد موقفها الحازم ورفضها القاطع لأي عمل من هذا النوع، يصدر من أي دولة وينتهك سيادتنا الوطنية، وسنعد إرسال أي دولة لقوات برية قتالية عملاً معادياً، ونتعامل معه على هذا الأساس».
    وأكد البيان أن العبادي «يجدد التأكيد على عدم حاجة العراق إلى قوات برية أجنبية».
    وأضاف أن «الحكومة العراقية ملتزمة بعدم السماح بوجود أي قوة برية على أرض العراق، ولم تطلب من اي جهة سواء إقليمية أو من التحالف الدولي إرسال قوات برية إلى العراق».
    وأشار البيان إلى أن «الحكومة العراقية تؤكد موقفها الثابت الذي أعلنته مراراً بأنها طالبت وتطالب دول العالم والتحالف الدولي بالوقوف مع العراق في حربه ضد إرهاب (داعش)، بتقديم الإسناد الجوي والسلاح والذخيرة والتدريب».
    وقال «أكدنا ضرورة زيادة فاعلية الدعم الجوي للقوات العراقية، وملاحقة عناصر وقادة عصابة (داعش) الإرهابية على الحدود وفي الصحراء وايقاف تمويله، وهو الطلب الذي استجاب له الجانب الأميركي، على ألا يتم القيام بأي نشاط إلا بموافقة الحكومة العراقية، وضمن السيادة العراقية الكاملة».
    ويعد هذا الموقف الأكثر حزماً من قبل رئيس الحكومة العراقية، الذي اكد الاربعاء الماضي، أن بلاده ليست بحاجة لقوات برية أجنبية على أراضيها لهزيمة «داعش».
    وكان وزير الدفاع الأميركي آشتون كارتر، صرح الثلاثاء الماضي، أن الولايات المتحدة ستنشر في العراق «قوة استكشاف متخصصة» لمساعدة القوات العراقية والبشمركة الكردية على قتال «داعش»، بالتنسيق التام مع الحكومة العراقية.
    وعلى الرغم من أن القوات الخاصة الجديدة ستتمركز في العراق، لكنها ستكون قادرة ايضاً على شن هجمات عبر الحدود في شمال سورية.
    وأوضح كارتر أن «هذه القوات الخاصة ستتمكن مع الوقت من القيام بالمداهمات، وتحرير الرهائن، وجمع المعلومات الاستخباراتية، والقبض على قادة في (داعش)».
    من جهته، قال وزير الخارجية الأميركي جون كيري، في بروكسل «بالطبع أبلغت الحكومة العراقية مسبقاً بإعلان الوزير كارتر».
    وأضاف «سنواصل العمل بشكل وثيق جداً مع شركائنا العراقيين، حول من سيتم نشره وأين وعن نوعية المهمات التي سيكلفون بها، وكيفية دعمهم للجهود العراقية في سبيل إنزال الهزيمة والقضاء» على «داعش».
    وأوضح أن العمل على الخطط «سيكون بالتشاور الكامل والموافقة الكاملة للحكومة العراقية».
    في السياق، قال مقتدى الصدر، إن التحالف الدولي لا ينوي محاربة «داعش»، بل هناك دلائل تشير إلى دعمه للتنظيم.
    ونقل موقعه في رده على تصريحات رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، بأن ضربات التحالف أوقفت تمدد «داعش»، قوله «ادعاؤهم هذا محض افتراء، كونهم ليسوا أصحاب نية صادقة، بل هناك ادلة على دعمهم (داعش)».
    وأضاف «لو انهم أرادوا القضاء عليه لقاموا بالقضاء على منابع المال والدعم الـ(داعشي) البغيض وعندهم في أوروبا الكثير من الداعمين».
    ودعاهم إلى «عدم التعاطف مع الدول المتشددة التي تدعم (داعش) مادياً ومعنوياً»، كما دعا إلى عدم دعم المتشددين من المذاهب الإسلامية، «كما فعلوا مع الحكومة السابقة التي أججت الوضع داخل العراق، وحرقت الأخضر واليابس، (في إشارة إلى حكومة نوري المالكي)، بل عليهم ان يدعموا شخصيات سياسية معتدلة».
    وقال «ان العراقيين قادرون على تحرير بلدهم، ولا حاجة لتوالي الاحتلال عليهم بجميع صنوفه»، معتبراً أن التدخل العسكري «جبن وضعف وتهرب من الحرب الحقيقية، أمام شذاذ الآفاق».
    من جهته، دعا النائب الأول لرئيس مجلس النواب العراقي همام حمودي، أمس، الحكومة الألمانية إلى تعزيز التعاون الاستخباري، بما يدعم المواجهة التي يخوضها العراق ضد «داعش».
    ونقل موقع حمودي خلال لقائه عضو لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان الألماني جون والد فول، قوله، إن «الإرهاب يمثل تحدياً للعالم بأسره، وانه على الرغم من كل ما سببه من تشويه لصورة الإسلام، لكنه عزز الروح الوطنية للعراقيين باستهدافه جميع المكونات باختلاف أديانها ومذاهبها وقومياتها».

    كردستان العراق يفند اتهامات روسيا لتركيا
    الجزيرة نت 4-12-2015
    http://www.aljazeera.net/news/international/2015/12/4
    فنّد رئيس لجنة الطاقة في برلمان إقليم كردستان العراق جودت شركو ما وصفها بالادعاءات الروسية بشأن صور شاحنات النفط التي نسبتها موسكو لتنظيم الدولة الإسلامية، وهو ما اعتبر دعما للموقف التركي حيال اتهامات موسكو.
    وأكد شركو أن الصور هي لصهاريج متوجهة من إقليم كردستان العراق إلى تركيا، مشددا على أن روسيا لا تمتلك أي وثائق صحيحة متعلقة بوجود تجارة للنفط بين تركيا وكردستان العراق من جهة وبين تنظيم الدولة من جهة أخرى.
    وقال "هذه الصور لا تثبت أن تنظيم الدولة يبيع النفط بالصهاريج، ووزارة الموارد الطبيعية في كردستان كانت أعلنت سابقا أن مئات الشاحنات تحمل النفط من كردستان إلى تركيا".
    وأضاف "النفط يتجه إلى تركيا عبر الشاحنات لميناء جيهان، وهذا ليس سرا، والصور المنشورة من قبل الروس هي لصهاريجنا التي تنقل النفط من كردستان لتركيا".
    وادعت موسكو أن الصور التي طرحتها تحوي شاحنات تنقل نفطا من مناطق يسيطر عليها تنظيم الدولة نحو تركيا ضمن صفقات سرية، وهو ما اعتبرته روسيا دليلا دامغا.
    لكن تركيا نفت ذلك بشكل قاطع حيث قالت أنقرة إن الصور لا تمثل شيئا وإنها مدعومة بدعاية سياسية روسية تحاول التضليل.
    دعم تركيا
    وجاء تفنيد جودت شركو ليدعم الجانب التركي الذي عكس مسار الهجوم عبر تصريحات للرئيس رجب طيب أردوغان قال فيها إن نفط تنظيم الدولة يباع عبر تجار معروفين للنظام السوري.
    في الأثناء عبر الخبير في شؤون الشرق الأوسط أندريه ستيبانوف عن اعتقاده بأن تدفق النفط من شمال العراق نحو تركيا عبر الحدود العراقية التركية معروف منذ مدة، مشيرا في الآن نفسه إلى أن روسيا تقصد باتهاماتها تهريب النفط عبر الحدود السورية التركية باتجاه موانئ على البحر الأبيض المتوسط.
    من جهته اعتبر الباحث والمحلل السياسي يونس أكبابا أن الصور التي عرضتها روسيا غير صحيحة ومغلوطة، مؤكدا أن موسكو بهذا الإجراء تخسر مصداقيتها وموقعها في سياق التوتر الأخير بينها بين تركيا.
    وقال إن الحجج التي تتلاعب بها روسيا ستؤثر على مواقفها، في وقت تستند فيه أنقرة إلى دعم ليس من إقليم كردستان العراق فحسب بل من العالم الغربي أيضا.

    واشنطن: إرسال تركيا قوات لشمال العراق ليس جزءاً من التحالف
    الحياة 4-12-2015
    http://www.alhayat.com/Articles/12570222/
    قال مسؤولان دفاعيان أميركيان يوم (الجمعة) إن الولايات المتحدة على علم بإرسال تركيا مئات الجنود الأتراك إلى شمال العراق ولكنهما أوضحا أن تحركها ليس جزءاً من أنشطة التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة.
    وكان مسؤول تركي كبير قال في وقت سابق إن الجنود موجودون في تلك المنطقة لتدريب مقاتلي «البيشمركة» الأكراد. ولتركيا علاقات وثيقة مع المنطقة الكردية التي تتمتع بحكم ذاتي بشمال العراق على رغم أنها تعتبر الجماعات الكردية السورية على الجانب الآخر من الحدود معادية لمصالحها.
    الحكومة أكدت أن قوات تركية تعدادها بحدود فوج واحد دخلت محافظة نينوى
    العربية نت 5-12-2015
    http://www.alarabiya.net/ar/arab-and...raq/2015/12/05
    دعا العراق تركيا إلى احترام علاقات حسن الجوار والانسحاب فوراً من أراضيه، في لهجة هي الأولى التي تستخدمها بغداد مع أنقرة.
    وقالت الحكومة العراقية عبر بيان لمكتب رئيس الوزراء الإعلامي: "تأكد لدينا أن قوات تركية تعدادها بحدود فوج واحد مدرعة بعدد من الدبابات والمدافع دخلت الأراضي العراقية، وبالتحديد محافظة نينوى".
    وكشف البيان الذي تلقّت "العربية.نت" نسخة منه، السبت، عن ذريعة دخول القوات التركية، "بادعاء تدريب مجموعات عراقية من دون طلب أو إذن من السلطات الاتحادية العراقية"، مؤكدا أن "هذا يعتبر خرقا خطيرا للسيادة العراقية، ولا ينسجم مع علاقات حسن الجوار بين العراق وتركيا".
    وأشار بيان مكتب العبادي إلى أن " السلطات العراقية تدعو تركيا إلى احترام علاقات حسن الجوار والانسحاب فورا من الأراضي العراقية".
    في المقابل، أفادت وكالة أنباء الأناضول القريبة من الحكومة التركية أن حوالي 150 جنديا تركيا معززين بأكثر من 20 دبابة وصلوا، الجمعة، إلى محيط مدينة الموصل العراقية التي يسيطر عليها تنظيم داعش، وذلك في إطار مهمة لتدريب قوات إقليم كردستان.
    ونقلت الوكالة عن مصادر قريبة من قوات الأمن أن هؤلاء الجنود الأتراك، تؤازرهم ما بين 20 و25 دبابة، انتشروا في منطقة بعشيقة شمال الموصل.
    ومنذ عامين ونصف العام يتمركز جنود أتراك في شمال العراق في إطار اتفاق بين أنقرة وحكومة إقليم كردستان العراق لتدريب البيشمركة.
    وأوضحت الأناضول أن العملية التي جرت الجمعة هي استبدال للوحدة التركية المنتشرة في الإقليم بوحدة أخرى.
    وكان رئيس لجنة الأمن والدفاع البرلمانية حاكم الزاملي قد تحدّث عن دخول قوات تركية تقدر بآلاف المقاتلين إلى العراق مع عشرات الدبابات والمدرعات إلى منطقة حدودية قرب محافظة نينوى.
    وقال الزاملي في تصريح صحافي نشرته مواقع محلية، إن تلك القوات اخترقت السيادة العراقية، وجاءت دون علم الحكومة، متهما قوات البيشمركة الكردية بإعطائها الضوء الأخضر للمشاركة بتحرير مدينة الموصل.
    وطالب رئيس لجنة الأمن البرلمانية، رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة حيدر العبادي بالإيعاز لطيران الجيش والقوة الجوية بضرب تلك القوات واعتبارها قوات محتلة.

    إيرانيون يرفعون صور بوتين وخامنئي في العراق
    العربية.نت 4-12-2015
    http://www.alarabiya.net/ar/iran/2015/12/04
    أثارت قضية اقتحام مئات الآلاف من الإيرانيين للحدود العراقية وكسر الحواجز والبوابات الحدودية، ومن دون تأشيرات، للمشاركة في مناسبة أربعين الحسين بن علي، إضافة إلى حملهم صور قادة إيران وروسيا، أثارت مسألة حجم التوغل الإيراني في العراق مرة أخرى.
    وتقول جهات سياسية عراقية إن الإيرانيين باتوا يتصرفون في العراق كأنه محافظة تابعة لهم ويستغلون المناسبات الدينية للتأكيد على الشحن الطائفي وكسب التعاطف للتدخلات الإيرانية في سوريا والعراق.
    بدوره، انتقد ائتلاف "متحدون" السني بزعامة نائب الرئيس العراقي السابق، أسامة النجيفي، دخول آلاف الزوار الإيرانيين إلى العراق بلا تأشيرات رسمية.
    وقال الائتلاف في بيان صحافي إن "اقتحام الزوار الإيرانيين الحدود ظاهرة عجيبة ومكررة، فمئات الآلاف من المواطنين الإيرانيين يقتحمون الحدود ويدخلون إلى المدن العراقية بلا تأشيرة دخول أو اعتراف بأية أنظمة أو ضوابط تعمل بها دول العالم، وكأن المدن العراقية جزء من إيران، والغريب أن الحكومة العراقية صامتة بما يوحي بأن الأمر لا يعنيها".
    وأضاف البيان أن "العراق يرحب بزوار أربعينية الإمام الحسين، والترحيب لا يعني التخلي عن النظام والتعليمات والأمور التي تنظم انتقال الأشخاص بين الدول، فمن يضمن عدم وجود متسللين بين هؤلاء ومن يضمن أيضا أن هدف الجميع الزيارة لا غير"، مشيرا إلى أنه "إذا كانت الحكومة العراقية على هذا القدر من التماهي مع الدول فهل كانت ستتعامل مع زوار آخرين من دول أخرى بالطريقة نفسها".
    ولفت البيان إلى أن "صورة مواطني الأنبار وهي محافظة عراقية ما زالت ماثلة أمام الجميع فهم يحاصرون على جسر بزيبز (منفذ يؤدي إلى بغداد من جهة الجنوب) في أوضاع إنسانية رثة بحثا عن كفيل أو رأفة الحكومة العراقية وهم لم يكونوا يرومون السفر إلى دولة أخرى وإنما هدفهم كان عاصمتهم بغداد وليس غيرها، فكيف تفسر الحكومة هذا الفرق الكبير في التعامل؟
    أعلام إيران وصور بوتين وخامنئي وسليماني
    من جهة أخرى، نشرت وكالات إيرانية وعراقية صوراً لزوار إيرانيين وهم يحملون الأعلام الإيرانية وصوراً للرئيس الروسي فلاديمير بوتين والمرشد الإيراني علي خامنئي وقائد فيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني، أثناء الزيارات، ما يؤشر إلى "استغلال طهران للمناسبات الشيعية وتسييسها لصالح تحريك الصراع الطائفي والتدخلات الإيرانية في المنطقة"، بحسب مراقبين.
    كما نشرت وكالة نادي المراسلين الإيرانيين صورة لبوتين وحسن نصرالله وسليماني والجنرال همداني الذي قتل في سوريا، وقالت إنها إحدى الصور الكثيرة التي رفعها الزوار عما وصفتهم بـ"قادة المقاومة".
    دخول مسؤولين إيرانيين دون إعلان مسبق
    وبالتزامن مع احتجاج العراق على إيران لدخول زائرين بدون تأشيرة عبر منفذ زرباطية الحدودي في محافظة واسط، زار نائب الرئيس الإيراني إسحاق جهانغيري وعدد من المسؤولين الإيرانيين، محافظة النجف، في زيارة غير منسقة لم يعلن عنها مسبقا.
    وذكر مصدر مطلع لصحيفة "المستقبل" العراقية أن "نائب الرئيس الإيراني وصل إلى محافظة النجف فجأة ومن دون إعلان مسبق عن الزيارة".
    وذكرت وكالة "مهر" الإيرانية أن "نائب الرئيس الإيراني وصل إلى مطار النجف وكان في استقباله عدد من المسؤولين العراقيين والإيرانيين ويرافقه قائد الشرطة الإيرانية العميد حسن اشتري ووزير الداخلية رحماني فضلي ورئيس منظمة الحج الإيرانية سعيد أوحدي.
    وكان العراق احتج على اقتحام عشرات الآلاف من الزوار الإيرانيين القادمين لزيارة كربلاء لأحد المنافذ الحدودية دون تأشيرة، ما تسبب بإصابات بين حرس الحدود وخسائر مادية.
    وبحسب بيان الوزارة الداخلية العراقية، ساد انفلات أمني في الحدود الإيرانية العراقية على منفذ زرباطية الذي يقابل منفذ مهران الإيراني خلال الأيام الماضية.




    قلق أممي من تزايد الانتهاكات ضد سُنة العراق
    الجزيرة نت 5-12-2015
    http://www.aljazeera.net/news/humanrights/2015/12/5
    أعرب مكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة عن قلقه إزاء التقارير التي توثق تزايد الانتهاكات المرتكبة ضد العرب السنة في المناطق العراقية التي استعيدت من تنظيم الدولة الإسلامية.
    وأشارت تقارير -وفق المكتب- إلى ارتكاب القوات العراقية والقوات الكردية والمليشيات الموالية للحكومة انتهاكات جسيمة ضد السنة في تلك المناطق.
    وسبق للشيخ فلاح حسن الندى -أحد شيوخ قبيلة البوناصر في تكريت- أن اتهم مليشيات الحشد الشعبي بمنع أهالي تكريت من العودة إلى منازلهم بعد تحرير المدينة من تنظيم الدولة، وذكر في حلقة من برنامج "الواقع العربي" الذي تبثه قناة الجزيرة أن أهل تكريت -وهو بينهم- هُجّروا إلى إقليم كردستان بعد احتلال مدينتهم من قبل تنظيم الدولة، ثم مُنعوا من العودة لمدينتهم بعد تحريرها من التنظيم، مؤكدا أن بيوتهم هدمت وحرقت.
    وأكد مدير المركز الوطني للعدالة الدكتور محمد الشيخلي ما ذهب إليه الشيخ فلاح، وقال إن سبب المنع يعود إلى خشية الحكومة من كشف ما عدّها فضائح الجرائم والفظاعات التي ارتكبتها مليشيات الحشد الشعبي في محافظة صلاح الدين، وبالتحديد في تكريت.
    وأكدت تقارير لمنظمات حقوقية محلية ودولية أن مليشيات الحشد الشعبي هجّرت آلاف العائلات السنية في محافظتي ديالى وصلاح الدين، وصل إلى مستوى التطهير العرقي، مشيرة في الوقت نفسه إلى أن قتال تنظيم الدولة شكّل غطاء أحدثت تحته مليشيات الحشد الشعبي تغييرا ديمغرافيا.

    عوائق تواجه نشر قوات خاصة أمريكية في العراق
    التحرير 5-12-2015
    http://www.tahrirnews.com/posts/348260
    قال مسؤولون أمريكيون إن الولايات المتحدة لم تتفق مع بغداد بعد على تفاصيل مهمة تحكم دور وحدة جديدة من القوات الأمريكية الخاصة، والتي تهدف إلى ملاحقة متشددي تنظيم الدولة الإسلامية في العراق، وهو الأمر الذي يسلط الضوء على الصعوبات التي تواجهها واشنطن في التعامل مع رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي.
    وأعلن وزير الدفاع الأمريكي اشتون كارتر يوم الثلاثاء خطط إرسال القوة الصغيرة، والتي ستكون حملاتها ضد أهداف تنظيم الدولة الإسلامية أول عمليات عسكرية متواصلة تنفذها القوات الأمريكية في العراق، منذ أن غادرت القوات القتالية الأمريكية البلاد عام 2011.
    وقال مسؤولون أمريكيون إن القوة كانت محل نقاش وتنسيق مع العبادي.
    لكن الائتلاف الحاكم في العراق والجماعات المسلحة الشيعية القوية حذرت من تطبيق الخطة، الأمر الذي أثار شكوكا بشأن ما إذا كان للعبادي نفوذ سياسي يتيح له تأمين اتفاق نهائي.
    وفي تصريحات تستهدف على ما يبدو الرأي العام في الداخل، قال العبادي بعد ساعات من إعلان كارتر إن إرسال أي قوة من هذا النوع سيتطلب موافقة حكومته.
    وقال يوم الخميس إن أي إرسال لقوات برية أجنبية سيعتبر عملا "عدوانيا".
    وشدد مسؤولون أمريكيون على أنه لن تكون هناك عمليات عسكرية أمريكية من جانب واحد في العراق على النقيض من سوريا.
    لكن لم يتحدد بعد إلى مدى ستكون للعبادى سلطة على أنشطة الوحدة وإلى أي مدى سيتمتع الأمريكيون بحرية تصرف.
    ويعتقد مسؤولون أمريكيون أن موافقة العبادي على كل غارة ستكون أمرا مرهقا وستقوض فعالية الوحدة الجديدة.
    وذكر مسؤولون أن إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما تعتزم إرسال فريق إلى بغداد في الأسابيع المقبلة للاتفاق على التفاصيل مع حكومة العراق.

    خطباء الجمعة: العراق سيهزم تنظيم «الدولة» ونجاح زيارة الأربعينية.. والدعوة لإغاثة النازحين
    القدس العربي 5-12-2015
    http://www.alquds.co.uk/?p=445611
    تناولت خطب الجمعة في الجوامع والحسينيات في العراق تقييم مناسبة زيارة أربعينية استشهاد الإمام الحسين (ع)، وصعوبة أوضاع النازحين مع برد الشتاء وضرورة إعانتهم.
    بارك ممثل مرجعية النجف الشيخ عبد المهدي الكربلائي الجهود المبذولة لإنجاح زيارة أربعينية الإمام الحسين، ووصفها بأنها «نجاح وطني كبير» بفضل الإدارة الجيدة للزيارة، ولكنه طالب الحكومة بتوفير مستلزمات أكبر تتناسب مع الأعداد الكبيرة من الزائرين.
    فقد وجه ممثل المرجعية في خطبة الجمعة في الصحن الحسيني في كربلاء، الشكر لكل الجهود المبذولة لإنجاح الزيارة الأربعينية من قبل المؤسسات الحكومية والشعبية، مشيرا إلى ان الزيارة مثلت تجسيدا لـ»الثورة الحسينية».
    وانتقد الكربلائي عدم توفير كافة المستلزمات والخدمات بما يتناسب وأعداد الزائرين، داعيا الحكومة إلى إنشاء «لجنة عليا لشؤون الزيارات»لتحسين إدارة الزيارات وتنظيم أمورها بشكل أفضل، وداعيا إلى إشراك القطاع الاستثماري الخاص في تهيئة البنية التحتية اللازمة للزائرين.
    ومن جانب آخر، أكد ممثل المرجعية أن الشعب العراقي سينتصر على أعدائه وخاصة تنظيم «داعش»، وذلك بفضل صبره وتضحيات أبنائه وإيمانه بقضيته، كما أن لديه الإرادة التي ستساعده على مواصلة مسيرة الإصلاح.
    وفي جامع أم القرى في بغداد، أكد خطيب الجمعة الشيخ عبد الكريم ناصر الخزرجي، أن الأمة تعيش أجواء الفتن في هذه الأيام، ونلمس الفتن عندما نرى أناسا يتم إخراجهم من ديارهم وأراضي تنتهك وأبرياء يقتلون.
    ودعا في خطبته التي استمعت «القدس العربي» اليها، ألله سبحانه وتعالى ان يكون مع النازحين من الشيوخ والنساء والأطفال، وأن ينقذهم من البرد وأن يعيدهم إلى ديارهم سالمين، مشددا على المواطنين تقديم كل أنواع الدعم والإغاثة للنازحين والمحتاجين، لأن في ذلك إعمار على الطريق إلى الله.
    وأشار الخطيب إلى أن العباد إذا كان بينهم وبين الله إصلاحا، فلا يخشون من شرور البشر والدنيا. كما أكد أن من يكسب المال الحرام فمصير ذلك المال وصاحبه إلى النار.
    وفي النجف، أعلن خطيب جمعة النجف صدر الدين القبانجي، عن رفضه إرسال قوات عسكرية إلى العراق، مشيرا إلى «أن العراق لا يحتاج إلى مقاتلين في مواجهة داعش».
    وقال خلال خطبة صلاة الجمعة في الحسينية الفاطمية إن «اعتزام الولايات المتحدة الأمريكية إرسال قوات عسكرية إلى العراق قوامها 100 ألف جندي أمر مرفوض»، مبيناً ان «العراق لا يحتاج إلى مقاتلين في مواجهة تنظيم (داعش) ولا حتى الدعم».
    وطالب «دول العالم الكبرى برفع يدها عن تنظيم (داعش)»، متسائلاً «هل نحن بحاجة إلى قوات أجنبية ولماذا لم يتم القضاء على تنظيم (داعش) في عام ونصف وكان بإمكان العراقيين أن يطهروا الأرض من تلك العصابات كما في جرف النصر وامرلي ولماذا التحالف الدولي لا يقصف ارتال التنظيم ولماذا يزودونهم بالأسلحة بحجة الاشتباه».
    وأكد القبانجي أن «الهدف من وراء كل ذلك هو محاربة الإسلام»، مشدداً على ضرورة أن «تتغير الأنظمة الفاسدة والظالمة في المنطقة».

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. الملف العراقي 10/08/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى العراق
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-10-20, 09:34 AM
  2. الملف العراقي 11/05/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى العراق
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-08-19, 12:11 PM
  3. الملف العراقي 10/05/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى العراق
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-08-19, 12:10 PM
  4. الملف العراقي 02/05/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى العراق
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-08-19, 12:02 PM
  5. الملف العراقي 04/03/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى العراق
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-03-14, 11:52 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •