النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: ترجمات 17/12/2015

  1. #1

    ترجمات 17/12/2015

    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image002.gif[/IMG]


    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.gif[/IMG]


    في هذا الملف: خمس ترجمات في الشأن الفلسطيني، وثلاث ترجمات في الشأن الإسرائيلي، وترجمتين في الشأن العربي، وترجمتين في الشأن الدولي.


    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image005.gif[/IMG]




    v نشرت صحيفة تلغراف البريطانية تقريرا بعنوان "الفلسطينيون يفقدون آمالهم باتفاق السلام وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي" بقلم راف سانشيز. استندت الصحيفة في تقريرها على الاستطلاع الفلسطيني الأخير الذي أظهر بأن ثلثي الفلسطينيين يدعمون عمليات الطعن ضد الإسرائيليين، وقالت إن الفلسطينيين لم يعودوا يؤمنون باتفاق السلام مع إسرائيل. بعد كل تلك المفاوضات غير المثمرة وبعد التعنت الإسرائيلي تنامى عدد الفلسطينيين الذين يدعمون العمليات الهجومية ضد الإسرائيليين والذين لا يرون أي أمل باتفاق سلام مع الإسرائيليين. لن يكون هناك اتفاق سلام بعد الآن. 67% من الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة يدعمون هجمات السكاكين ضد القوات الإسرائيلية والمدنيين الإسرائيليين. لقد أدى العنف في الأشهر القليلة الماضية إلى مقتل 21 إسرائيليا ومائة فلسطيني معظمهم قتلوا يحملون السكاكين، وفقا للحكومة الإسرائيلية. الشعب الفلسطيني يأس حقا من المفاوضات مع الحكومة الإسرائيلية ولا يراها جادة في مفاوضاتها التي من المفترض أن تؤدي إلى دولة فلسطينية مستقلة على أراضي الضفة الغربية والقدس الشرقية وقطاع غزة. فقط 45% من المستطلعين آرائهم دعموا حل الدولتين تعيشان جنب إلى جنب. وقد أكد الرئيس عباس أن من يقود هذه الهبة هم الشباب الذي يشعرون باليأس والإحباط من الواقع المرير. وبرغم أن الرئيس عباس يعارض العنف بشكل رسمي إلا أنه قام بتبرير الهبة الشعبية ردا على تواصل الاحتلال العسكري الإسرائيلي لأراضي الفلسطينيين. أما الحكومة الإسرائيلية فقد ردت على تصريحات عباس بالقول إن ليس هناك تبرير للهجمات على المدنيين. وبرغم نتائج الاستطلاع الواضحة والتي تفيد بأن غالبية الفلسطينيين يؤيدون العنف الآن، لكن من الجدير ملاحظته أن من يقودها هم الشباب وهم ليسوا جزءا من أي حزب معين كالانتفاضتين السابقتين. هنالك اختلاف كبير ما بين هذه الهبة والانتفاضتين السابقتين من حيث دوافع المهاجمين. وعندما سئل المستطلعين عن سبب عدم انتشار العنف بين جميع الفلسطينيين فكانت الإجابة أن ذلك يرجع إلى الخوف من القوات الإسرائيلية أو الأجهزة الأمنية الفلسطينية. 19 بالمائة من المستطلعين قالوا إن الهجمات الفلسطينية لن تصنع أي فارق.
    v نشر موقع إسرائيل ناشونال نيوز الإخباري الصادر بالإنجليزية تقريرا بعنوان "الفلسطينيون يلمحون إلى زوال إسرائيل عبر تلفزيون السلطة الفلسطينية الرسمي". اعتمد الموقع في تقريره على تقرير نشره موقع بال ميديا ووتش الإسرائيلي المعني بمراقبة وسائل الإعلام الفلسطينية. يقول التقرير إن تلفزيون السلطة الفلسطينية يقول للأطفال الفلسطينيين إن إسرائيل سوف تزول وسوف تتوقف عن الوجود. تقول المذيعة في البرنامج للأطفال إن إسرائيل سوف تصبح دولة فلسطين، مشيرة إلى أن حيفا ويافا وعكا تعود للفلسطينيين. لقد بدأ تلفزيون فلسطين الرسمي بإرسال رسائل للأطفال الفلسطينيين مفادها أن دولة إسرائيل مؤقتة وستزول عن الوجود. أشارت مقدمة برنامج "حديث الأطفال" على التلفزيون الفلسطيني إلى أن مدن إسرائيلية مثل حيفا ويافا والناصرة موجود في أراضي 48. وقالت إن هذه الأراضي جميعها تعود للفلسطينيين وهي أراضي عام 1948 (أي كل إسرائيل). وقد أشارت المذيعة في أكثر من مرة إلى أن هذه الأراضي ستعود للفلسطينيين وأن إسرائيل تصبح في يوم ما دولة فلسطينية. أكمل الموقع تقريره متهما السلطة الفلسطينية بالتحريض على تدمير إسرائيل وتعليم الأطفال الفلسطينيين منذ نشأتهم على أن أراضي إسرائيل ستعود إلى الفلسطينيين.

    v نشرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية تقريرا بعنوان "الغضب الفلسطيني لا زال يشتعل برغم إخماد الهجمات في القدس وتضييق الخناق على الفلسطينيين". بدأت الصحيفة تقريرها بالحديث عن الهبة الجماهيرية التي شنها الشبان الفلسطينيون وخاصة في القدس بعد مخاوف كثيرة من أن تقوم إسرائيل بتغيير الوضع الراهن على الأماكن المقدسة. قالت الصحيفة إن الشباب الفلسطيني بدأ بتنفيذ عمليات الطعن والدهس وإطلاق النار على الإسرائيليين بعدما يأسوا من الوضع الراهن. ولكن الهبة همدت في القدس الآن علما بأن معظم المنفذين هم من الضفة الغربية. يبدو أن هذا الهدوء الحذر كان سببه المسؤولون الإسرائيليون الذين قرروا تخفيف إجراءاتهم في محيط المسجد الأقصى الذي يعتبر من أكثر الأماكن المقدسة بالنسبة للمسلمين. ولكن الإجراءات الإسرائيلية الأمنية لا زالت مشددة وهذا ما يعتبره الكثيرون عقابا جماعيا على الفلسطينيين. قال السيد رفيق الحسيني مدير مستشفى المقاصد في القدس الشرقية إن الرسالة واضحة وهو أن ليس هناك شيء أو أحد له حصانة. الإجراءات الإسرائيلية كثيرة ومنها التفتيش والاعتقال والحواجز ومنع حرية الحركة. هذه القيود لا تفرض فقط في القدس الشرقية بل أيضا في الضفة الغربية حيث هنالك الكثير من الحواجز العسكرية الإسرائيلية التي تحد من حركة الفلسطينيين. هنالك رسالة إسرائيلية إلى الفلسطينيين مفادها أنه لا يمكنكم التسليم بديهيا بأنكم تتمتعون بحرية الحركة متى شئتم. قال السيد إيتان دانغتون وهو المنسق العسكري السابق للشؤون المدنية الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة "الثمن واضح جدا للفلسطينيين وهو أن الأحياء العربية في القدس رجعت 20 عاما إلى الوراء وليس لديهم الآن حرية الحركة والعمل".
    v نشرت صحيفة إسرائيل هايوم مقالا بعنوان "لقد قال الفلسطينيون كلمتهم" بقلم رؤوفين بيركو. يقول الكاتب بأن المثل العربي يقول "المكتوب على الجبين لازم تشوفه العين". حماس التي تسعى لتدمير إسرائيل، فازت في الانتخابات عام 2006 في الأراضي الفلسطينية مع أغلبية واضحة. لقد فشلت محادثات السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين لأسباب عديدة، من بينها رفض الحد الأدنى من مطالب إسرائيل وانتهاك اتفاقات أوسلو باستخدام الإرهاب كوسيلة لتحقيق الأهداف الدبلوماسية. للأسف، أصبح واضحا بالنسبة لنا بأن الفلسطينيين يخفون نواياهم بكلامهم المتشعب وهدفهم هو تدمير إسرائيل. ومن الواضح أيضا بأن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، مثل سلفه ياسر عرفات، يتبع دبلوماسية ذات وجهين. بينما يستمر السيد عباس وحاشيته في نفاقهم: فمن جهة يدعون بأنهم يريدون السلام، ولكن في نفس الوقت يحرضون ويبررون "المقاومة الشعبية"، ويمجدون الشهداء كقدوة ويدفع تعويضات لعائلاتهم في حين يسممون الجو ضد إسرائيل في أي ساحة دبلوماسية. ويشير الكاتب إلى أن الفلسطينيين أكدوا هذا الأمر وقالوا كلمتهم في استطلاع للرأي نشر مؤخرا يبين أن 55٪ من الفلسطينيين يعارضون حل الدولتين. ما هو أسوأ من ذلك، أن 66٪ يؤيدون هجمات الطعن والدهس بالسيارات، اقتناعا منهم بأن هذه سوف تؤدي إلى انتفاضة من شأنها أن تخدم الفلسطينيين أكثر من المفاوضات مع إسرائيل. إن الاستطلاع لم يشمل الفلسطينيين في الشتات، المشهود لهم بـ "الألفة" تجاه إسرائيل وهم، وفقا لعباس، من المفترض أن يعودوا إلى يافا وعكا وصفد ضمن إطار "حق العودة".

    v نشر موقع إسلامي أناليز التركي تقريرا بعنوان "تركيا تصدر أوامر حبس بحق قاذفي الحجارة على السفارة الإسرائيلية". جاء في التقرير بأن محكمة أنقرة أصدرت قرار بحق كل من يوسف شانلي ومحمد تشاليان وحسين يولداش وليفينت أسما بالحبس خمسة شهور بتهمة مقاومة الشرطة وإلحاق الأضرار بالممتلكات العامة خلال رشقهم الحجارة على السفارة الإسرائيلية في 17 من يوليو عام 2014 بالعاصمة التركية أنقرة. حيث قال يوسف شانلي أحد المتهمي "هذا النوع من الضغط والترهيب ضد الظلم هو محاولة لقمع الأصوات، وسوف يؤدي ذلك إلى فتح الطريق أمام إسرائيل لزيادة عدوانها، لذا نحن ملزمون في الدفاع عن المسألة الفلسطينية"، وقال محمد تشاليان المتهم الآخر: "بالرغم من عدم وجود أي شكوى رسمية من قبل السفارة الإسرائيلية؛ إلا أن النيابة العامة التركية هي من قامت بفتح هذه الدعوى، لافتا إلى أن إسرائيل رأت هذه الاحتجاجات عادية بالرغم من كل المجازر التي ارتكبتها، ولم تقم السفارة الإسرائيلية بإظهار الشجاعة لرفع قضية إلى النيابة التركية، والناس تدفع الثمن من أجل الدفاع عن الشعب الفلسطيني، ونيابة عن الشعب الفلسطيني لن أسامح من قام باغتصاب حقوق الفلسطينيين"

    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image006.gif[/IMG]




    v نشرت صحيفة هآرتس الصادرة بالإنجليزية تقريرا بعنوان "رئيس الشاباك السابق يدافع عن منظمة كسر الصمت" بقلم جيلي كوهين. تقول الكاتبة بأن منظمة كسر الصمت وغيرها من جماعات حقوق الإنسان في إسرائيل هي "هائجة وشعبوية وغير ضرورية تماما"، بحسب الرئيس السابق لجهاز الشاباك يوفال ديسكين. في منشور على موقع الفيسبوك، كتب ديسكين بأنه في حين يعارض أنشطة الصحفيين والمنظمات غير الحكومية "الذين لا يحبون بلدهم"، إلا أنه بعد قراءة كل مادة وتقرير نشرتها منظمة كسر الصمت، وبتسيلم أو اللجنة العامة لمناهضة التعذيب في إسرائيل"، حتى لو كانت (هذه المنظمات) متشددة، حتى لو أنها غالبا ما تكون غير دقيقة ولا تقوم بعملها دائما بشكل الصحيح من وجهة النظر المهنية، إلا أن مساهمتها مهمة جدا وتساعدنا في الحفاظ على اليقظة اللازمة بشأن القضايا الإنسانية الأكثر حساسية". وأضاف ديكسين: "نحن بلد يتحكم بشعب آخر في الضفة الغربية ويعمل وفق نظم قانونية مختلفة للمواطنين الإسرائيليين والفلسطينيين المقيمين في المنطقة. من الواضح أن الوضع معقد جدا. ... إنه لأمر جيد أن هناك صحفيين ومنظمات غير حكومية ترصد أنشطة الأجهزة الأمنية المختلفة العاملة في هذا المجال... لا يتعين على المرء أن يحبهم، ولكنها جزء مهم جدا من كل نظام ديمقراطي وجزء مهم من قوته".

    v نشر موقع ميج نيوز الإسرائيلي الناطق بالروسية تقريراً بعنوان "قائد إيراني: هدف صواريخنا كروز - تل أبيب". قال قائد القوات البرية لإيران الجنرال كيومارس حيدري إن الصناعة العسكرية الإيرانية أنشأت صواريخ باليستية لهدف مشترك وهو ضرب تل أبيب في حال ارتكب الإسرائيليون حماقة. وأضاف الجنرال الإيراني أن الرؤوس الحربية الصاروخية موجهة إلى تل ابيب وإلى قلوب جميع الدول المنافقة. وأشار إلى أن إيران لن تشارك في الحروب التي تسفك دماء الأبرياء ولكن ستدافع عن السلام في المنطقة بالقوة وبكل قوة جيشها، وكذلك بقوة اسطول البحرية الإيرانية. وأضاف أن "بمثل هذه القوة البحرية العسكرية طردنا القراصنة من منطقتنا وجعلناهم يعانون".

    v نشر موقع ميج نيوز الإسرائيلي الناطق بالروسية تقريراً بعنوان "2016-هجوم داعش في إسرائيل". قالت المخابرات الإسرائيلية إن العام القادم يمكن أن يذكر الإسرائيليين والعالم بأسره محاولات الهجمات الإرهابية التي ستنقلها داعش إلى أراضي الدولة اليهودية. وكتبت صحيفة أروتس شيفا أن الاسلاميين يفعلون كل ما هو ممكن من أجل فتح جبهة إرهابية في إسرائيل. ومن الجدير ذكره أن معهد بحوث اعلام الشرق الأوسط "ميمري" نشر الشهر الماضي تقريراً يشير إلى أن المسألة الفلسطينية لا تعتبر مسألة أولوية للإرهابيين -داعش. وتؤكد المخابرات الإسرائيلية على أنه يبدو بأن داعش تستعد للبحث عن مكان للهروب والحل الأكثر منطقي هو إسرائيل. ويضيف التقرير أن الجدير بالذكر بأن إجراءات داعش يمكن توجيهها ليس فقط ضد اليهود بل وضد العرب، لأنه إذا كان الإسلاميون يريدون كسب تأييد الفلسطينيين.


    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image007.gif[/IMG]




    v نشر موقع نيوز رو الإسرائيلي الناطق بالروسية تقريراً بعنوان "إقالة طيار في سلاح الجوي الأردني بسبب رفضه التدريب مع الإسرائيليين". قالت القناة الإسرائيلية الثانية وفقاً لوسائل الإعلام الأردنية أن ضابط في سلاح الجو الأردني ماجدي الصمدي تمت إقالته بعد أن رفض السفر إلى إسرائيل للمشاركة في تدريبات مشتركة مع سلاح الجو الإسرائيلي. وأعلن الطيار أنه أصبح طياراً عسكرياً من أجل محاربة الإسرائيليين وليس عقد مناورات مشتركة معهم.

    v نشرت صحيفة صباح التركية تقريرا بعنوان "تركيا تقوم بإنشاء قاعدة عسكرية لها في قطر". جاء في التقرير بأن السفير التركي لدى قطر أحمد ديميروك أشار إلى أن تركيا ستقوم ببناء قاعدة عسكرية لها في قطر بموجب اتفاقية الدفاع المشتركة التي وقعت بين البلدين العام الماضي، مؤكدا على أن كل من قطر وتركيا تقومان بمواجهة الأعداء المشتركين في منطقة الشرق الأوسط. وسوف تستخدم هذه القاعدة على أساس التدريب وإجراء مناورات مشتركة بين الطرفين. وأضاف ديميروك بأن تركيا سوف تقوم بنشر ما يقارب ثلاثة آلاف جندي تركي في هذه القاعدة، وقاعدة قطر ستكون أول قاعدة عسكرية لتركيا في منطقة الشرق الأوسط.


    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image008.gif[/IMG]




    v نشر موقع نيوز رو الإسرائيلي الناطق بالروسية تقريراً بعنوان "بوتين يلتقي بالجنرال الإيراني سليماني ويصفه بأنه صديقه". تحدثت وكالة فارس الإيرانية بشأن زيارة قائد القوات الخاصة القدس اللواء قاسم سليماني إلى موسكو. ووفقاً للوكالة فإن اللواء سليماني زار روسيا الاسبوع الماضي لمدة ثلاثة أيام، وقد التقى بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين وبعض المسؤولين العسكريين الروس. ويشير التقرير إلى أن اللقاء تناول الأحداث الأخيرة في سوريا وكذلك القضايا التي تم تناولها خلال لقاء بوتين وأية الله خامنئي الذي عقد في طهران نهاية نوفمبر. ونقلاً عن مصدر رفض الكشف عن اسمه فإن الرئيس الروسي وصف الجنرال الإيراني بأنه صديقه. وحاولت وكالة فارس الإيرانية أن تحصل على تعليقات رسمية من الحرس الثوري الإيراني على الرغم من نفي المعلومات بشأن زيارة قاسم سليماني إلى موسكو. وتشير وكالات روسية إلى أن المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بسكوف نفى صحة ما تناولته وكالة أنباء فارس بشأن هذا اللقاء.

    v نشرت صحيفة زمان التركية تقريرا بعنوان "ماذا يجري في جنوب تركيا؟". كانت تصريحات أردوغان التي ألقاها في مدينة ديار بكر الواقعه جنوب البلاد عام 2005 بداية لحل الأزمة مع الأكراد، وتم خلالها وقف إطلاق النار بين الدولة التركية وحزب العمال الكردستاني، وقد أدت هذه المفاوضات إلى التوصل إلى نتيجة تسفر عن إطلاق سراح زعيم حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان المتواجد داخل السجون التركية. ويضيف التقرير بأن إخفاق حزب العدالة والتنمية في الانتخابات الأخيرة أدى إلى إعلان أردوغان وقف عملية السلام مع الأكراد، واتجه الحزب إلى استخدام القوة عن طريق شن عمليات عسكرية ضد حزب العمال الكردستاني. الأحداث التي وقعت بعد الانتخابات الأخيرة في جنوب تركيا أعادت الواجهة القديمة لتركيا في تسعينيات القرن الماضي، وهذا ما يؤكد بأن حزب العمال الكردستاني استغل فترة السلام مع الأتراك لتطوير نفسه في جنوب تركيا، وهذه التطورات فتحت باب التساؤل حول إمكانية انفصال جنوب تركيا بأيدي الأكراد. حيث يسعى الحزب إلى فرض الحكم الذاتي والعمل على السيطرة في جنوب البلاد، وتأتي هذه التطورات بالتزامن مع سيطرة الحزب على بعض المناطق في شمال سوريا، وهذا يعني بأن الأكراد قريبين من السيطرة على تلك المناطق بشكل كامل.

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. ترجمات 10/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:21 PM
  2. ترجمات 09/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:21 PM
  3. ترجمات 08/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:20 PM
  4. ترجمات 07/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:20 PM
  5. ترجمات 06/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:19 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •