النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: اقلام واراء حماس 18/01/2015

العرض المتطور

  1. #1

    اقلام واراء حماس 18/01/2015

    ولا تخافوا
    بقلم مصطفى الصواف عن الرأي
    منذ أن بعث الله النبي محمدا صلى الله عليه وسلم نبيا للدعوة لدين الإسلام، الدين الذي اختاره الله للعالمين واختار محمدا صلى الله عليه وسلم نبيا للعالمين لحمل رسالة الله ونشرها، ومن تشريف الله لنبينا محمد أن جعله إماما للأنبياء والرسل عندما صلى بهم صلى الله عليه وسلم في المسجد الأقصى في المعراج، تلك القصة المشهورة والمعلومة للجميع، منذ البعثة نعم والرسول صلى الله يهاجَم ويحرَّض عليه ويشتَم ويوصف بأقذع العبارات، حتى وصل الأمر أن يتهم بالجنون والشعوذة.
    انظر ببساطة شديدة ماذا حدث مع النبي محمد صلى الله عليه وسلم بعد هذه الحرب الشعواء من الكافرين والمنافقين واليهود والفرس والمسيحيين وغيرهم من ملل الكفر والنفاق والاستكبار العالمي في ذلك الوقت، لأنه في كل زمان هناك قوى للاستكبار فالأمر ليس مقتصرا اليوم على أمريكا أو أوروبا أو غيرهم فقد كان في زمن محمد صلى الله عليه وسلم الفرس والروم كأكبر قوى الاستكبار العالمي، رغم هذه الحرب والمواجهة من قبل كل هؤلاء مضى محمد بدينه ونشر دعوته وعلا شأنه في العالمين وخفت صوت من وقف له في طريق الدعوة وناصبه العداء ودخل الناس في دين الله أفواجا وبمحض إرادتهم.
    اليوم يعود التاريخ مرة أخرى في هجومه وحربه على الإسلام وعلى الرسول محمد وتتولى الصليبية الحاقدة والصهيونية العنصرية بالتحالف في الهجوم على النبي محمد صلى الله عليه وسلم وعلى دينه وعلى أتباعه، وارجعوا إلى ما يفعله الغرب وعلى رأسهم أمريكا وفرنسا تحديدا بالمسلمين، ألم يباد المسلمون ويقتلوا على أيدي الجيش الفرنسي في مالي، ألم تقتل أمريكا شعب العراق وشعب أفغانستان وشعب فلسطين عبر الدعية (إسرائيل)، الم يلق المسلمون عن برج إيفل في قلب العاصمة باريس، وكل هذا ناتج عن حالة من الخوف من انتشار الإسلام أو ظاهرة "الاسلامفوبيا" التي أرقت صناع القرار في العالم الكاره أن يكون للإسلام والمسلمين دور ومكان في هذا العالم من أجل تصحيح المسار وإرساء العدالة المفقودة الناتجة عن ضعف الإسلام وتبدل المسلمون وهان عليهم دينهم ونبيهم حتى تجرأ البعض على المطالبة بإلغاء نصوص من كتاب الله لأنها لم تعد تصلح لهذا الزمان واصفا الدين الإسلامي بالدين الإرهابي أو الذي يصنع الإرهابيين.
    لكن هؤلاء الذين أصابهم الخوف من اتساع رقعة الإسلام وازدياد عدد المسلمين في بلادهم يدفعهم إلى محاربة الإسلام وأهله بكل ما أوتوا من قوة ولعل ما جرى من حرب وعدوان واتهام للإسلام بأنه دين تطرف ويصنع التطرف، وما حدث من تظاهرة شارك فيها رؤوس النفاق وكبار المنافقين والمتصهينون والمجرمون والإرهابيون في أعقاب الاعتداء على صحيفة تعدت على النبي محمد صلى الله عليه وسلم وعلى الإسلام من منطلق الحقد الدفين والخوف الشديد من أن يجد الإسلام مكانه في نفوس تلك الشعوب فيحاولون النيل من الإسلام والنيل من رأس الإسلام النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
    أنا لست خائفا على الإسلام والمسلمين، لأن هذا دين الله، والله غالب على أمره، وأردت أن أعود بالقارئ فقط إلى تشابه الهجوم على النبي محمد صلى الله عليه وسلم ودين الإسلام في الزمن الأول وكيف وصل الأمر بمن وقف في وجه الإسلام وكيف اضمحل وانتصر الإسلام دين الحق الذي أظهره الله على الدين كله، ما أرى أنه متحقق مع قادم الأيام.



    النضال القانوني
    بقلم يوسف رزقة عن الرأي
    بوادر قلق تحملها التصريحات القلقة الصادرة عن قيادات سياسية وعسكرية صهيونية من توجه محكمة الجنايات الدولية نحو دراسة مبدئية للملف الإسرائيلي للتحقق من مبدأ وجود جرائم حرب، وجرائم ضد الإنسانية ، وقد أفادت بعض المصادر أن نيتنياهو يحاول الاستعانة بجون كيري والإدارة الأميركية لمنع توجه المحكمة من مواصلة بحثها في هذا الملف.
    واللافت للنظر أن تصريح نيتنياهو اتهم عمل الجنايات الدولية بأنه يقوض دولة إسرائيل؟! إن تصريح نيتنياهو، والقلق العام في مختلف التصريحات، ينبع من كون أن الحكومة الصهيونية هي أعلم أعضاء الكرة الأرضية بوجود هذه الجرائم المدانة بقانون المحكمة، وهي الأعلم في العالم بأنها مهما اختلقت من الأعذار ومن المبررات لا تسطيع إخفاء الحقيقة، أو منع الإدانة. وهي إن تحققت ذات تداعيات مؤلمة على القيادات الصهيونية السياسية والعسكرية على المستوى الشخصي باعتبار أن المحكمة تلاحق الأفراد بغض النظر عن موقعهم في الدولة.
    الجهة الوحيدة التي يمكن أن تحبط الأمل الفلسطيني بإدانة دولة الاحتلال، هي الطرف الفلسطيني نفسه، الذي ربما يخضع للضغوط العربية، قبل الخضوع للضغوط الأميركية، لأن ثمة أنظمة عربية لا تشجع الطرف الفلسطيني على المضي في خطوته، ومن ثمة إدانة إسرائيل.
    دولة الاحتلال لديها خشية حقيقية من الإدانة، وهي لا تستطيع مطالبة محكمة الجنايات بمحاكمة السلطة أو حماس لسبب إجرائي بسيط هو أنها ترفض الانضمام الى المحكمة، وإن انضمامها يقوى الخطوة الفلسطينية، ويجعلها ملزمة بقبول نتائج التقاضي في المحكمة، وهي نتائج لن تكون في صالح دولة الاحتلال ، حتى ولو انحرفت المحكمة في إجراءاتها العدلية بسبب الضغوط السياسية.
    نحن في فلسطين لا نعوّل كثيرا على المحكمة، وعلى أحكامها، لأن تنفيذ الأحكام بعد الإدانة المحتملة، ترتبط بشكل مباشر بمواقف الدول ذاتها، واسرائيل تتمتع بدلال واسع بين دول العالم بقيادة واشنطن، وهذا إن لم يمنع من صدور أحكام بالإدانة، فإنه من المرجح أن يمنع التنفيذ. ومع ذلك فتقدير الموقف الفلسطيني ينبغي أن يتعامل مع القضية خطوة خطوة، بمعنى أن نحصل أولا على الإدانة التي تمنع اسرائيل من الهروب من العدالة، ثم نبحث بعد ذلك في مبدأ ومتطلبات التنفيذ، لأن التفكير المسبق في كيفية تنفيذ الأحكام ربما يولد حالة من الإحباط التي تمنع من المضي قدما في إجراءات المحاكمة،وتجعل القيادة الساسية الفلسطينية قابلة للضغوط، وقابلة للعودة والتراجع.
    محكمة الجنايات مهمة في مشروع النضال القانوني، ونحن في حاجة ماسة لهذا النوع من النضال، الذي تأخر كثيرا بسبب العبث التفاوضي، ونحن في حاجة لامتلاك حكم بإدانة حكومة الاحتلال، سواء نفذ النظام الدولي الحكم، أو توقف عن تنفيذه. لهذا كانت تصريحات قادة الاحتلال مسكونة بالقلق الحقيقي، مع البحث عن أليات وقف الإجراءات.





    الطهرانية الفاشلة حين تتسلق لتتهم حماس
    بقلم رأفت مرة عن المركز الفلسطيني للاعلام
    تصرّ صحيفة "الأخبار" اللبنانية على استخدام "اللا منطق" في قراءاتها وتحليلاتها، خاصة عندما يتعلق الأمر بحركة المقاومة الإسلامية (حماس).
    وتستبدل الصحيفة وبعض كتّابها أسلوب المنطق الذي يجب استخدامه مع الذات وحتى الخصوم، بأسلوب "الطهرانية" الفاشل، الممزوج بكثير من التملّق ومزيد من الانحراف، لدرجة تدفع بعض كتّاب الصحيفة مثل إيلي شلهوب، في "الأخبار" بتاريخ 9/1/2015 للاستخفاف بعقول الناس، وتجاهل الوقائع الواضحة، وعزل التاريخ، وكأن الكاتب ومن تبعه في "الأخبار" السبت 10/1/2015 يكتبون –كما يظنون- لأناس يعيشون في المجاهل.
    في ظل هذا المنهج الذي أصبح "مركَّزاً" في بؤرة اسمها "الأخبار" تقرأ ما تشاء: السلاح الذي تأخذه حماس من إيران كان "خوّة"، إيران فقدت "الثقة" بحماس، حماس "وحيدة ومعزولة ومفلسة"، حلفاء حماس تركيا وقطر "مأزومون"، حماس تذهب لطهران من أجل أن تستعيد "شرعية المقاومة"، "مساوئ القيادة السياسية لحماس لم تنتقل عدواها لجناحها العسكري". إغلاق معبر رفح هو بسبب "الخطيئة التي ارتكبتها حماس في سوريا".
    وغير ذلك من تعبيرات أو تحليلات ليست ذات مصداقية، أولها يناقض آخرها.
    لنذهب إلى النقاش:
    إن التحالفات التي قامت بين حماس ودول المحور كانت تحت عنوان فلسطين والمقاومة والتحرير والعودة ومواجهة الاحتلال الصهيوني ومشاريعه في المنطقة، وإن أي محاولة لأخذ هذه التحالفات إلى عناوين أخرى هي تصرّف خطأ لا يتماشى مع طبيعة الفكر الذي تحمله حماس والأهداف التي ترفعها.
    إذا كانت حماس لا تتمتع بـ"الثقة، وسلاحها في بلاد الشام "سلاح غدر"، وقيادتها السياسية "سيّئة" و"قادتها خونة في عاصمة الأمويين"، وهي حركة مأزومة كما يقول الكاتب، فكيف لدول "المحور" أن يقبلوا بها وأن يتعاونوا معها، وكيف يمكن أن تكون –كما يقول شلهوب في أول مقاله- "زيارة مشعل لطهران قاب قوسين أو أدنى من التحقّق"، وكيف ستحتفل طهران بحركة هذه أوصافها، وهو يقول: إن "طهران ستحتفل بعودة كهذه؟".
    وكيف يطلق الكاتب على حماس كل هذه الصفات، ثم يطلب منها الاعتذار كشرط لإعادة العلاقات معها، فهل هذه "الأوصاف" التي ذكرها يمحوها اعتذار.. اللهم إلا إذا كان غير صادق في أوصافه؟!
    اكتب ما شئت فلن يصدقك إلا من كلفك.
    بمنطق الأزمات، إن حركة حماس تعاني من أزمة، وهذا ما يثبته التحليل السياسي المنطقي والقراءة العقلانية. لكن ماذا عن الأطراف الأخرى وباقي دول المنطقة؟! هل حماس وحدها المأزومة والباقون مرتاحون لأوضاعهم؟!
    ماذا عن المشاكل السياسية والمعاناة الاقتصادية، والأزمات الداخلية، والصراعات المحلية، والهجمات المتبادلة، والاختلالات داخل هذه الكيانات السياسية والتنظيمية في "المحور".
    ماذا عن الدمار والخراب والقتل والخسائر التي مُنيت بها جميع هذه الأطراف؟!
    ماذا عن الفتن الداخلية والتورط في القتال والانحراف عن الوجهة واستبدال ساحات الصراع، وتراجع المكانة؟!
    ماذا عن انحدار الأخلاق والسقوط المريع في دوامة الأزمات والخسائر المتلاحقة في كل القطاعات؟!
    أما عن المقاومة والمهادنة، فإن حماس هي مشروع مقاومة، كامل، شامل، جذري، هي رأس المقاومة، وهي أساسها وفصلها، والمقاومة هي حكاية حماس الجميلة.
    إذا كان شلهوب لا يعرف من قاوم الاحتلال ومن يهادنه، ومن فاوضه ومن يقايضه، ومن تصدى له ومن يتجنبه، فهذه مشكلته.. لكن نعود لمبدأ "الطهرانية" التي تجيز لطرف كل شيء، وتمجد الاستسلام وتقدس السقوط وتهلل للخسارة.
    يكفي حماس فخراً أنها خلال خمس سنوات خاضت ثلاث حروب، وهي تقاتل بفخر داخل أرضها، ويكفيها فخراً أنها حققت انتصارات مهمة ، في البر والبحر على "الاحتلال الصهيوني" العدو الأساس.
    هذا ما دفع يائير نافيه نائب رئيس الأركان الصهيوني للقول: "(إسرائيل) لم تنتصر في هذه الحروب (2014)"، وهذا ما دفع زاهافا غلؤون زعيمة حزب "ميرتس" الصهيوني للقول: "الحرب التي شنّتها (إسرائيل) فشل استراتيجي". وكذلك عوزي لانداو وزير السياحة الصهيوني: "الحرب ألحقت ضرراً طويل الأمد بـ(إسرائيل)".
    أما عن المهادنة، فهذا تجيب عنه الوقائع العسكرية الجامدة على أكثر من جبهة، بدون مزيد من الوقائع، ولو استند إلى عدة تبريرات عند المهادنين.
    أخيراً.. في النقاش أيضاً:
    إن الأسس التي قام عليها التحالف بين حماس وأطراف المحور هي أسس تتعلق بفلسطين والمقاومة ومواجهة الاحتلال.. وهي أسس كانت ولا تزال وستبقى صالحة للتفاهم والتعاون.
    وإن حركة حماس حريصة على التفاهم مع أي دولة أو جهة أو قوة عربية أو إسلامية تحت هذه العناوين، لكن من دون انتظار هؤلاء أثمانا هنا وهناك في مجالات لا يمكن لحماس أن تدخل إليها على قاعدة التوظيف أو المجاملة.
    وإن حماس حركة لها مكانتها ووزنها، والآخرون كذلك، وتعاونها مع الآخرين يعطيها مكتسبات كما يعطيهم هم أيضاً سواء بسواء. وأفضل وسيلة للتعامل مع حماس تكون من خلال فهم خصائصها وإدراك حقيقتها، ومن الخطأ تطبيق نفس الأسلوب على جميع العوامل في مختلف المراحل.
    أما عن الاعتذار, فهل هو من "عند" الكاتب أم هو وحي من طرف ما، متضرر، يسوؤه حراك حماس السياسي الأخير؟!
    في أيديولوجية حماس لا مكان لـ(اسرائيل)، وفي أيديولوجيتها أيضاً أن القضية الفلسطينية هي قضية جامعة، للعرب والمسلمين والمسيحيين.
    فلسطين هي المحور الجامع، وعلى هؤلاء الذين يتحدثون عن "خطيئة" أن يدققوا في خطاياهم وفي ما جلبته سياساتهم من أضرار ودمار، وبدل أن يدققوا في سجل حماس ليتهم بذلوا جهدا موازيا في إصلاح ذاتهم ومراجعة تجاربهم الأخيرة.
    أتذكر هنا: جاء العسكر ليعتقلوا أرسطو، فبكت زوجته، وقالت له: إنهم يعتقلونك وأنت بريء، فنهرها أرسطو وقال لها: هل تريدينهم أن يعتقلوني وأنا مذنب فعلاً.



    حين يصير (السلام) غطاءً قانونيًّا لجرائم اليهود
    بقلم عصام شاور عن فلسطين اون لاين
    صدر عن المحكمة الجنائية الدولية أن الادعاء سيفتح تحقيقا أوليا في جرائم محتملة قام بها الاحتلال ضد الفلسطينيين مما قد يؤدي إلى توجيه اتهامات بجرائم حرب ضد المحتل الإسرائيلي. (إسرائيل) من جانبها وعلى لسان أفيغدور ليبرمان _وزير خارجية الكيان_ اعتبرت إعلان المدعي العام بأنه " قرار فاضح", كما وصف رئيس وزراء العدو بنيامين نتنياهو القرار بالفضيحة, ولم يختلف الموقف الأمريكي منه الذي اعتبره تراجيدية ساخرة.
    الموقف الأمريكي الإسرائيلي لم يقف عند حد تسخيف قرار الجنائية الدولية ولكنه طعن فيه بذريعة اتفقت عليها كل من (إسرائيل) والولايات المتحدة الأمريكية، ذريعة أن قرار المحكمة الدولية من شأنه أن يعطل عملية السلام كونه خطوة أحادية تتخذها السلطة الفلسطينية، وأن القرار يجعل المحكمة الجنائية الدولية جزءا من المشكلة وليس الحل حسب نتنياهو, وأنه يمس بفرص تحقيق السلام حسب الخارجية الأمريكية التي تعتبر المفاوضات السبيل الوحيد لحل الخلافات بين (إسرائيل) والسلطة الفلسطينية.
    الولايات المتحدة الأمريكية رغم أنها تلعب دور الراعي الوحيد لعملية السلام تقف ضد الشعب الفلسطيني وقضيته وضد القانون الدولي والمنطق الإنساني انحيازا لدولة الاحتلال، تريد لـ(إسرائيل) الاستمرار في جرائمها ضد شعبنا تحت غطاء المفاوضات وعملية السلام التي لم تجلب سوى الخراب والدمار لشعبنا.
    التحالف الشيطاني بين أمريكا و(إسرائيل) يمكن أن يؤدي إلى سخافات تجاه المجتمع الدولي وجرائم حرب فظيعة ضد الشعب الفلسطيني أكثر مما سمعنا ورأينا، ولكنها فرصة ذهبية لشعبنا حتى يرى من هو العدو الحقيقي له ومن حوّل حياتنا إلى جحيم لا يطاق وإلى نفق مظلم لا نهاية له.
    في ظل اتفاقية أوسلو تضاعف الاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية, وفي ظل المفاوضات قتل وجرح عشرات الآلاف من الفلسطينيين, وانتهكت مقدساتنا وحرماتنا, وحوصرت غزة، وعندما فكرت الجنائية الدولية بمحاسبة مجرمي الحرب كانت الاتفاقية ذاتها غطاء للمجرمين ولجرائمهم, وكانت أمريكا خصمنا الأول، هل نحن بحاجة إلى مزيد من الدلائل على أن الغرب يضربنا بسيف السلام, وأن اتفاقية أوسلو لا تقل خطورة عن الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين عامي 1948 و1967؟!

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. اقلام واراء حماس 17/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:20 AM
  2. اقلام واراء حماس 06/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:05 AM
  3. اقلام واراء حماس 05/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:04 AM
  4. اقلام واراء حماس 04/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:03 AM
  5. اقلام واراء حماس 03/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:02 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •