النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: اقلام واراء حماس 14/02/2015

العرض المتطور

  1. #1

    اقلام واراء حماس 14/02/2015

    من يهن يسهل الهوان عليه
    بقلم يوسف رزقة عن المركز الفلسطيني للاعلام
    اللهم عليك بمن أرخص دماء المسلمين في عصرنا الحديث. اللهم أزل سلطانه، واجعله عبرة لمن خلفه. فقد أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن هدم الكعبة حجرا حجرا أهون عند الله من سفك دم مسلم بريء.
    لقد عظم رسول الله حرم دم المسلم، وجعله أعظم حرمة من الكعبة، التي لو هدمها غاشم لا سمح الله لثارت الأمة العربية والإسلامية عن بكرة أبيها، ولتوالت تصريحات الملوك والرؤساء العرب تستنكر الجريمة ، بينما يمرّ قتل المسلمين الثلاثة في كارولينا دون تظاهرة واحدة في العواصم العربية، ودون تصريح واحد يحتج على السلطات الأميركية، ولم يجرؤ ملك أو رئيس على وصف القاتل بالإرهاب، أو وصف الجريمة بالعملية الإرهابية ؟! وإنه لمن المؤسف ألّا تقيم الفصائل الفلسطينية مظاهرة استنكار للجريمة، وهي تعلم أن الأمة تعلق عليها آمالا كبيرة، وتعدها ترمومتر الشعوب العربية والإسلامية ؟!
    إنه من المؤسف والمؤلم لكل مسلم حيثما كان، أن تنفرد الجالية العربية والإسلامية في أميركا بالاحتجاج والتظاهر، وكأن ما وقع من قتل على خلفية دينية، وخلفية هوية، يعني هذه الجالية المغتربة، دون غيرهم من العرب والمسلمين في عواصم العالم، ولو كان المغدورون من اليهود لقامت لهم مظاهرات واحتجاجات كبيرة في كل عواصم العالم؟!
    ومن المؤسف والمؤلم أيضا ، أن جل وسائل الإعلام الغربية والأميركية لاذت بالصمت، واتخذته وسيلة للتعتيم على الجريمة، ومحاصرة تداعياتها ، حتى أضطرت الجالية المسلمة أن تقيم مظاهرة احتجاج في لندن على ال bbc لأنها لم تقم بتغطية خبر الجريمة وخلفيتها، كما كانت تفعل حين يقتل مسلمٌ يهوديا، أو مسيحيا؟!
    وإنه لمن المؤسف، بل والمهين، أن تنحرف السلطات الأميركية بدوافع الجريمة، وتنقلها من خانة الكراهية للإسلام، والمسلمين، والكراهية للعرب والفلسطينيين، وتجعل دوافع القتل شجارا على موقف سيارة؟! بهذه الصفاقة، والسخرية مما هو عربي ومسلم ، وتتناول وسائل الإعلام، وتقارير الشرطة الأولية القضية بعيد عن الموضوعية، بغرض طمس الحقيقة، وإخفاء دوافع الجريمة النكراء، بينما تهديدات القتل للمغدورين لها تاريخ وسوابق على خلفية دينية، وهناك من يشهدون على هذه التهديدات التاريخية التي تتحرك بدوافع الانتقام والكراهية.
    ثم من متى يفضي الشجار على موقف سيارة في أميركية إلى جريمة قتل ثلاثة أفراد معا؟! ثم لماذا يكون القتل للفتاتين مع الرجل، وهل الفتاتان جزء من عملية الشجار ؟!
    لم اسمع بمثل هذه التبريرات، وتحليلات دوافع القتل إلا اليوم، في ظل حكم الرويبضة في عالمنا، وإلا في أميركا المتهمة بقتل المسلمين، ونشر الكراهية لما هو إسلامي في العالم، فأميركا لا تقاتل إلا في بلاد العرب والمسلمين؟! ولا تطبق قوانين الإرهاب خاصتها إلا على العرب والمسلمين؟!.
    إن سجل تاريخ القتل على خلفية موقف السيارة يكاد لم يسمع عنه أحد في عشرات السنين، إلا في هذه الجريمة ، الأمر الذي يؤكد أن السلطات الأمنية والشرطية في أميركا معنية بتزييف الحقيقة، وإخفاء دوافعها الدينية والعرقية لأسباب معلومة.
    وقد لخص المتنبي هذه الحالة قديما بقوله: من يهن يسهل الهوان عليه.. ما لجرح بميت إيلام.

    من ميونيخ تنتصر قطر لغزة
    بقلم أيمن أبو ناهية عن المركز الفلسطيني للاعلام
    دولة قطر صغيرة المساحة هي كبيرة في عطائها وكرمها وإنسانيتها و في المواقف الشجاعة مع قضيتنا الفلسطينية، ولم تغير في سياساتها تجاهها, وما زالت متمسكة بدعم غزة منذ فرض الحصار عليها قبل 8 سنوات، فزارها أمير قطر الشيخ حمد آل ثاني لنفس الهدف وهو كسر الحصار ورفع الظلم عن أهالي غزة ودعم مشاريع الإعمار والتنمية، وكانت بمثابة رسالة إلى العالم للفت نظره تجاه المأساة الإنسانية.
    في كل يوم تزداد دولة قطر في عيوننا احتراما لمواقفها النبيلة تجاه غزة ودعمها في أحلك ظروفها التي لا تزال تمر في الحصار ونقص في الأموال والثمرات، فلا ننسَ زيارة الأمير الوالد حمد آل ثاني لغزة الذي لم يقصر أبدا في دعم مشاريع الإعمار والبنية التحتية وغيرها من المشاريع التنموية في الصحة والتعليم والبطالة ولا ننسَ كرم الأمير الحالي تميم بن حمد حين تكفل برواتب موظفي قطاع غزة الذين كانوا محسوبين على الحكومة السابقة. فدولة قطر هي الدولة العربية الوحيدة التي تقف معنا, في ظل غياب تام للعرب والمسلمين, وموت الضمير العالمي تجاه القضية الفلسطينية في مقدمتها إنهاء الحصار المفروض على غزة لمدى الحياة.
    فما كنا نتمناه أن تحذو جميع الدول العربية حذو دولة قطر الشقيقة, بالوقوف مع محنتنا ومأساتنا التي نعاني فيها من احتلال وحصار وتهويد واستيطان، بدلاً من ممارسة سياسات وضغوطات لإحباط كل جهد متعاطف مع غزة والقضية الفلسطينية بصفة عامة، وهذا لم تعتد عليه الأمة العربية على مر العصور أن تتخلى في يوم من الأيام عن الشعب الفلسطيني المحتل, ولم تسقط مبدأها القومي والتزامها الأخلاقي والواجب الأخوي بالوقوف معنا في محنتنا، ولم يكن في تقدير وحسابات أمتنا الأصيلة أن تتوافق سياساتها في يوم من الأيام مع سياسة الاحتلال لخدمته.
    واليوم يعتبر وقوف دولة قطر وأميرها مع الشعب الفلسطيني وقضيته قلبًا وقالبًا، عملاً يستوجب الاحترام والتقدير على هذا الموقف المشرف والأخوي النابع من الأصول العربية والإسلامية ، وإن تاريخ فلسطين لن ينساه, وسيُحفظ في ذاكرة الأجيال ولن يُمحى من لوحة الشرف.
    فعلى هامش مؤتمر ميونيخ للأمن جاء تأكيد وزير خارجية دولة قطر خالد العطية على رفع الحصار عن غزة وهذا يدلل على أصالته العربية, ويبرهن على متانة العلاقة بين الشعبين القطري والفلسطيني، وهو نفس الموقف لوزير الخارجية القطري حين عبر عن موقف بلاده تجاه غزة لقوله: "مبادئنا وقيمنا لم تتغير على مر الزمن، ويجري تناقلها من جيل لآخر، وإن دولة قطر تنتهج سياسة خارجية مستقلة، خالية من أي تأثير خارجي، وهي لا تتبع عقلية المحاور السائدة في منطقة الشرق الأوسط، التي يختار الأطراف بموجبها الانضمام لمعسكر أو لآخر، بشكل مباشر أو غير مباشر".
    أعتقد أنه لا بد للعرب من إعادة تقييم مواقفهم تجاه القضية الفلسطينية, وبالذات توضيح موقفهم من حصار غزة وتجويع أهلها, والإسهام في إعمارها, من آثار الحروب الإسرائيلية التي دمرت كل ساكن ومتحرك فيها، وهذا يتطلب قبل كل شيء أن تبادر جامعة الدول العربية لعقد قمة عربية طارئة تخصصها لرفع الحصار عن غزة, وتطالب العرب بالإيفاء بوعودهم التي قطعوها على أنفسهم في عدة قمم لإعمار غزة ودعم القضية الفلسطينية، هذا أقل ما يمكن فعله من أمة عربية هي من أغنى الأمم، وأعتقد أنه من العيب والعار على العرب أن تحاصَر غزة بينهم وهم يقفون موقف المتفرج، لا بل المشاركة المباشرة وغير المباشرة على حد سواء.

    الدوائر الملغومة في علاقة حماس وإيران
    بقلم إبراهيم المدهون عن الرسالة
    الثورة السورية والتي تحولت لفتنة وأزمة بسبب التدخلات الاقليمية هي السبب الرئيس لابتعاد حماس عن إيران، فلا أحد ينكر حجم الدعم والاحتضان التي وفرته الجمهورية الإيرانية وحليفها الأسد للمقاومة الفلسطينية من دعم مالي وعسكري ولوجستي وسياسي، ولهذا تحتفظ حماس في أعماقها باعتراف وامتنان لكل ما قدمته إيران للمقاومة.
    إلا ان هذا لا يعني بالتأكيد أن تصطف حماس في حرب إقليمية طائفية مستعرة أرادت لها القوى الدولية استنزاف المنطقة وضرب قواها ببعض، وحرف بوصلتها عن العدو الرئيسي للمنطقة، وفي قرار معقد جدا اتخذت حماس الطريق الأسلم بالنأي بنفسها عن حالة الاصطفاف خصوصا أن بشار الأسد طلب رسميا من السيد خالد مشعل أن يقف بجانب النظام في لحظة محاولة حماس خلق وساطة والوصول لحال في بداية الثورة.
    جاء قرار أبو الوليد حاسما وواضحا برفض حماس الوقوف مع النظام ضد الثورة مهما كانت التبعات، هذا القرار هو تعبير حقيقي عن القطاعات الحركة الشورية والسياسية والعسكرية، فلا يمكن لحماس أن تكون طرفا بجانب النظام مهما قدم من رعاية ودعم لصالح المقاومة، خصوصا أن المعركة لم تعد سياسية أو ثورة ونظام بل دخلت فيها عناصر طائفية وأيدولوجية وحالة اصطفاف مذهبي لا يمكن القفز عنه.
    وحتى لو كان بشار الأسد سنيا ما كان لحماس الاصطفاف مع النظام ضد شعب في معركة الخاسر الوحيد فيها الأمة والرابح الأكبر الكيان الصهيوني، فهناك قرارا استراتيجيا بنأي حماس عن أي تدخل في الشئون العربية والمشاكل الداخلية، لكي لا تكرر خطأ عرفات في الكويت أبان احتلال العراق، ولهذا لم تتورط بالصراع المصري الداخلي بأي شكل من الأشكال.
    اليوم هناك قطاعات واسعة في حركة حماس توصلت لقناعة راسخة أن المقاومة ضد اسرائيل تحتاج توحيد للجهود لمحاربة المشروع الاخطر في المنطقة، وحاولت تحييد الازمة والاقتتال المستعر في ساحات مختلفة وقامت ببوادر حسن نية بلقاءات وبيانات واضحة تخص إيران، لهذا لو كان العقل المتنفذ في طهران معنيا بتعزيز مقاومة الاحتلال الإسرائيلي وتقوية حماس وتجاوز الدوائر الملغومة فعليه وقف كافة التصريحات التوتيرية والتقارير الصحفية التي تمس أي من رموز الشعب الفلسطيني وعلى رأسه السيد خالد مشعل، وأعتقد أن إيران قادرة على ذلك لو أرادت تجنيب الساحة الاعلامية من أي تشابك.
    كما أن حركة حماس يجب أن تبتعد إعلاميا عن أي خبر أو تعليق يخص العلاقة مع ايران، فقد قدمت ما يكفي من مواقف، وعلى الطرفين الاكتفاء بالتعامل وفق قنوات الاتصال الرسمية النشطة والتي من خلالها يمكن الحديث بأدق التفاصيل.
    من المعروف أن الجمهور العربي غاضب جدا على إيران وهناك كثير من الاخوة الداعمين يلومون الحركة عدم عدائها الصريح لإيران، ويطالبونها بموقف حاسم ومصطف في سوريا واليمن والعراق، وهذا يتعارض مع رؤية الحركة في وقت تتعرض فيه للحصار والعزلة والمحاربة من النظم العربية بالإضافة لما تتعرض له من عدوان عسكري إسرائيلي متكرر، وبهذا ستنحرف البوصلة ويتشتت الجهد.
    لهذا يمكن لأي طرف وأي قوى أن تلتقي وتتحالف مع حماس فقط ضد إسرائيل، ولن تجدوها يوما باي أزمة داخلية عربية أو حتى خارجية ما لم تتخلص من الاحتلال بشكل كامل.
    ردوا فتح إلى حظيرة الإجماع الوطني
    بقلم مصطفى الصواف عن الرسالة نت
    مرة أخرى يطفو على السطح من جديد موضوع المصالحة الفلسطينية، وتعقد اللقاءات في رام الله من اجل تشكيل وفد موحد من منظمة التحرير الفلسطينية عبر تنفيذيتها لإرسال وفد موحد فصائلي كان أو من قبل اللجنة التنفيذية من اجل الوصول إلى قطاع غزة، ومحاولة تذليل العقبات أمام تنفيذ اتفاق المصالحة واللقاء بحماس والجهاد الإسلامي كونهما غير ممثلين في منظمة التحرير، ومحاولة إنهاء القضايا العالقة والتي تحول دون تنفيذ اتفاق المصالحة، وكأن الأمر مجهول بالنسبة للجنة التنفيذية للمنظمة وأنها لا تعرف الأسباب المُعطلة والتي تحدثت عنها الجبهة الشعبية العضو في اللجنة التنفيذية ، فهل لدى الشعبية فهم مختلف عن فهم بقية القوى داخل اللجنة التنفيذية، ولو كان الأمر كذلك لننظر إلى فهم الدكتور مصطفى البرغوثي الذي يتوافق مع موقف الشعبية التي اتهمتها فتح بأنها تتساوق مع موقف حماس.
    هذه المحاولة لفتح ملف المصالحة وزيارة وفد المنظمة الذي لا يحتاج كل هذه الضجة الإعلامية ولهذا التأجيل للقدوم إلى غزة وطرح نفس القضية السابقة التي لم تحقق المرجو منها في أي زيارة وفتحت باب التندر على الوفد وما يمكن أن يحققه وما النتائج التي يمكن أن يصل إليها، وهل هذا الوفد يملك صلاحية أو في يديه قرار؟ أم أن دور هذا الوفد هو مجرد الزيارة وتقديم توصيات والأمر جله متروك لعباس؟
    إذا كان الأمر كذلك فلا اعتقد أن هذا الوفد سيصل إلى توصيات غير تلك التي وصلت إليها الزيارات السابقة، الأمر لا يحتاج إلى وفود ولا إلى زيارات مرحب بها بقدر ما هو بحاجة لأن يصل محمود عباس إلى قناعة وإرادة حقيقية وصادقة بتنفيذ اتفاق المصالحة كما ورد ووقع عليه وما تبعه من تفاهمات مختلفة ومن ثم تقوم حكومة الوفاق بمهامها التي من أجلها شكلت؛ ولكن مع الأسف القرار السياسي الرافض لتطبيق الاتفاق من قبل عباس عطل الاتفاق وعطل قيام هذه الحكومة بواجباتها والمهام التي من اجلها تم تشكيلها.
    رهن وصول وفد منظمة التحرير بلقاءات عزام الأحمد والدكتور موسى أبو مرزوق هو أمر خاطئ، وذلك لعدم وجود ما يمكن أن يناقش بين فتح وحماس، هناك اتفاق فقط يحتاج إلى تنفيذ ترفضه حركة فتح؛ لأنها لا تريد شراكة ولا تريد وحدة وتوظف المصالحة لتحقيق مصالح ذاتية سياسية كانت أو غير سياسية، والتجارب السابقة تؤكد هذا التوظيف من قبل عباس وفتح لملف المصالحة بطريقة سيئة، وباتت اليوم مكشوفة وممجوجة، واعتقد أن ذهاب الأحمد إلى القاهرة للقاء أبو مرزوق هو مضيعة للوقت ومحاولة لتهميش القوى والفصائل والتقليل من قيمتها وتأثيرها وكأنها رسالة للقوى والفصائل بأن دورك محصور فقط بالموافقة على ما تتوافق عليه فتح وحماس.
    المطلوب اليوم من حركة حماس أن تنسف هذه اللعبة التي تحاول حركة فتح من خلالها دق الأسافين بين حماس والقوى من خلال ما يسمى بالثنائية، اليوم لم تعد هذه الطريقة مفيدة أو ذات جدوى وهي محاولة من الأحمد للتذاكي وهو الذي وقف بالأمس يدعو إلى سحق حماس والمقاومة في غزة والتي وصفها بالمتمردة تساوقا مع أجندة خارجية.
    يجب أن ترد حماس الأحمد وفتح إلى الكل الفلسطيني وتؤكد على أن أي لقاء يجب أن يكون تحت شعار الكل الفلسطيني ولن يكون اللقاء بين فتح وحماس خاصة أن هناك اتفاق جاهز وترتب عليه أمر واحد وهو حكومة الوفاق وينتظر أن تقوم بدورها وان تستكمل بقية القضايا المتفق عليها وحماس هي جزء من هذا الكل الفلسطيني كما هي فتح وغيرها من الفصائل.

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. اقلام واراء حماس 02/02/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-15, 01:18 PM
  2. اقلام واراء حماس 24/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:24 AM
  3. اقلام واراء حماس 22/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:23 AM
  4. اقلام واراء حماس 21/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:22 AM
  5. اقلام واراء حماس 20/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:22 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •