النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: اقلام واراء حماس 21/01/2015

  1. #1

    اقلام واراء حماس 21/01/2015

    اقلام وآراء
    حماس
    الاربعاء
    21/01/2015



    مختارات من اعلام حماس


    ملخص مركز الاعلام

    مقال: مخيمات طلائع التحرير والجيش الشعبي العام بقلم إبراهيم المدهون/ المركز الفلسطيني للاعلام
    يرى الكاتب ان فكرة انشاء جيش تحت مسمى طلائع التحرير، والتي قامت كتائب السقام بإنشائها تهدف الى خلق حالة من الروح الوطنية في صفوف الشباب الفلسطيني في غزة، وبذلك تكون حماس قد اعدت جيل من الشباب يتمتع بروح وطنية قتالية عالية خاصة ان غزة يحتاج لمثل هذا الدور بسبب الحروب .
    مرفق ،،،


    مرفق ،،،
    مقال : دماء بطعم العنصرية بقلم إياد القرا/ فلسطين اون لاين
    يقول الكاتب ان ما يحدث في النقب نموذج لعنصرية المشروع الصهيوني خلال عشرات السنوات، لكن حكومة الاحتلال تستعجل الإجراءات لإتمام مشاريعها التصفوية ، وتواجه بصمود فلسطيني منقطع النظير ومواجهة شعبية واسعة لإفشال المخططات الصهيونية.
    مرفق ،،،
    مقال : "حسن النوايا" لإعمار غزة بقلم أيمن أبو ناهية/ الرسالة نت
    يخشى الكاتب من حسن النوايا الامريكية التي تقدم لإعادة اعمار قطاع غزة ويضيف ان هذه النوايا في الوقت الحاضر من الممكن ان تتكرر مثل سابقاتها والتي جرت في مؤتمر إعادة إعمار غزة في 2009 ويبقى قطاع غزة رهن هذه النوايا التي لم يجني قطاع غزة منها سوى التشريد.
    مرفق ،،،
    مقال: العودة إلى حقيقة الصراع بقلم يوسف رزقة/ فلسطين اون لاين
    يقول الكاتب ان مقتل ستة من عناصر حزب الله في مدينة القنيطرة اللبنانية لم يكن هو اساس الصراع مع الاحتلال الاسرائيلي ويرى الكاتب ان إن جلّ ما يجري من صراعات في المنطقة العربية، بما فيها من صراعات مذهبية وطائفية، هي في الجوهر صناعة صهيونية، ومتابعة إسرائيلية حثيثة.
    مرفق ،،،























    مخيمات طلائع التحرير والجيش الشعبي العام
    إبراهيم المدهون/المركز الفلسطيني للاعلام
    في خطوةٍ مفاجئةٍ لاقت ارتياحاً كبيراً وواسعاً لدى الجبهة الوطنية الفلسطينية دعت كتائب القسام، الجناح المسلح لحركة حماس الشبان والفتيان الفلسطينيين في قطاع غزة للتسجيل في مخيماتها العسكرية التي تحمل اسم طلائع التحرير، وذلك للتدريب على المهارات العسكرية وفنون مواجهة العدو.
    وبهذه الخطوة تتجاوز حماس البُعد التنظيمي المحصور للوطني الممتد، وتُحول الجهد من حزبيٍ جزئي إلى جمعي متكامل، وتهدف لاستنفار قوي قطاع غزة ورفعها لمستوى التحديات، وتعكس ما يحمله العقل الواعي للمقاومة من مشروعٍ بصير ومتمكن متجاوز للمعيقات والتفاصيل الصغيرة التي تدفع المشهد للضبابية والتوهان، فتجعله واضح بين ناصع البياض من غير شوائب وتداخلات سخيفة، يجمع الكل الفلسطيني على اختلاف ألوانهم وأشكالهم.
    لهذا نحن أمام فرصةٍ ذهبيةٍ لتحقيق أماني هذا الجيل في الانخراط بالتدريب والتجهيز والاستعداد وحمل السلاح، مع زرع القيم الوطنية وربطه بقضيته ونقله من المتلقي للمبادر الفاعل، وهذا ما نصت عليه جميع الأدبيات الفلسطينية منذ انطلاقة الثورة بتحويل العمل المقاوم لحالة عامة متجذرة في جزئيات الكتل الفلسطينية دون تمييز أو تحزب.
    ويعتبر الإقبال الكبير على الالتحاق بمخيمات الطلائع قفزة في الوعي الجمعي لتحمل تبعات المقاومة، فمن حيث الأسلوب المقاوم تنتقل من النخبوية للعامة، في محاولة لإنتاج جيلٍ كاملٍ مقاوم يستطيع الدفاع عن نفسه، وستعمل هذه المخيمات على توسيع الحاضنة الشعبية للمقاومة ومشروعها، وستقف في وجه تخذيل الشاب الفلسطيني عن دوره الحقيقي، وستغير لديه نظرته للبطولة والنجومية، بعدما حصرها الإعلام المدفوع في الترفيه والمتعة.
    من المعروف أن الاحتلال الصهيوني في عدوانه الأخير لم يفرق بين مدنيين ومقاومين، وهو ما دفع القسام لتحويل الشعب الفلسطيني بمجموعه لكتلة مقاومة تشارك في صد العدوان بصورة كبيرة ومتكاملة، ويبدو أن كتائب القسام لها خطط توسعية تحتاج لعناصر وقدرات أوسع واستنفار لطاقات شعبها، خصوصاً أن هذه الطلائع تربط الطلاب وجدانياً عبر الفكرة والاسم بمشروع التحرير.
    شعبنا الفلسطيني بطبيعته مجاهد وثائر وتواق للمساهمة الفعلية في العمل العسكري المسلح، وبعد نجاح القسام النوعي في حرب العصف المأكول أصبحت الجماهير في الداخل والخارج تلح على قيادتها بالانضمام والعمل في صفوف المقاومة، وهذه المخيمات قد تكون مقدمة لبناء جيشٍ شعبيٍ واسع تشارك به الأطياف المختلفة.
    لهذا فنحن أمام خطوةٍ مدروسةٍ جاءت بوقتها الصحيح، وأثبتت كتائب القسام أنها مؤسسة عسكرية عميقة وجريئة وقادرة على إنجاح مشروع بهذا الحجم وهذه القوة والتطور الكمي والنوعي، وبالتأكيد سيفيد الانضمام لهذه المخيمات الشاب نفسه وسيحوله إلى عنصر فاعل يعيش لفكرة ويطمح لغاية كبرى، وتفتح أمامه المجال لتوجيه طاقاته وقدراته في خدمة وطنه.




    العودة إلى حقيقة الصراع
    يوسف رزقة/ فلسطين اون لاين
    ماذا يعني مقتل عدد من كوادر حزب الله في القنيطرة بقصف من طائرات الاحتلال الصهيوني، كما هو متداول في وسائل الإعلام؟ أو قل ما تداعيات مقتل جهاد مغنية, ابن عماد مغنية الراحل بعملية تفجير صهيونية لسيارته في العاصمة السورية قبل أعوام؟ وما تداعيات مقتل الجنرال الإيراني والآخرين في هذه الجريمة الكبيرة؟.
    هل استوعب الحزب أبعاد الجريمة الكبيرة، أم أنه مشغول عن المجرم الأكبر بالساحة السورية؟! هذا هو السؤال الذي تتناوب وسائل الإعلام على طرحه ومناقشته في البرامج الحوارية، والتحقيقات الصحفية، والجميع ينتظر قرار حزب الله في هذه المسألة الشائكة.
    قرأت مقالاً, أمس, للصحفي الكبير عبد الباري عطوان، فوجدته يركز حديثه على قدرات حزب الله العسكرية، في مجال الصواريخ التي يمكنها أن تطال كل موقع من بلادنا المحتلة، وهذا حديث عاطفة، مسكون بالوصف، ولا يتحدث عن القرار، ولا عن سيناريو الأيام القادمة.
    إن ما يجري في شمال بلادنا المحتلة وفي بلاد الشام والعراق، أوسع من جريمة مقتل الستة في القنيطرة غدرًا, ففي منطقة الصراع في بلاد الشام والعراق تتواجد كل مخابرات دول العالم، وبالذات الموساد الإسرائيلي، وتبدو لي من متابعة الأحداث على مدى سنوات, أن "تل أبيب" مقرر رئيس فيما يجري، وفي التخطيط لمستقبل المنطقة كما يجب أن يكون في الرؤية الإسرائيلية، وشواهد هذا الثقل في القرار عديدة، ولا داعي لتفصيلها، ويكفي شاهدًا عليها طول سنوات الأزمة السورية، التي تصب في صالح دولة الاحتلال.
    إن مقاومة مخططات دولة الاحتلال أولى بكثير من مواجهة تنظيم الدولة، أو المعارك الأخرى في الشام، وهذه الأولوية تحتاج إلى مراجعة وقرار قبل أن تستفرد (إسرائيل) بالمنطقة, بالتعاون مع التحالف الدولي، وهنا أود طرح سؤال يقول: لماذا تجرأت (إسرائيل) على عملية الاغتيال الكبيرة هذه، دون اعتبار لمآلات هذه الجريمة الكبيرة؟ وهذا يفترض العودة إلى ما كان في عام ٢٠٠٦, حين تمكن الحزب من فرض أجندته في الصراع، على نحو أجبر الاحتلال على قرار منفرد بالانسحاب والتراجع.
    إن جلّ ما يجري من صراعات في المنطقة العربية، بما فيها من صراعات مذهبية وطائفية، هي في الجوهر صناعة صهيونية، ومتابعة إسرائيلية حثيثة؛ لتوسيع رقعة الصراع لتفتيت المنطقة أكثر مما هي مفتتة الآن.
    إن تبريد صراعات المنطقة بحلول سياسية موزونة تجمع أطراف الصراع في المناطق العربية، يمكن أن يعيد طبيعة الصراع مع المحتل إلى وضعه الطبيعي الذي كان, يوم أقام الاستعمار الغربي دولة الاحتلال, خنجرًا مسمومًا في قلب المنطقة العربية الإسلامية.
    وبدون العودة إلى حلول سياسية تبرد الصراعات العربية والمذهبية والطائفية، وتستجيب لتطلعات الشعوب في الحرية والديمقراطية، فإن جرائم قتل كبيرة كهذه الجريمة ستقع ليس في القنيطرة فحسب، بل وفي بيروت والضاحية، وعواصم أخرى، وسيستمر نزيف من يؤمنون بتحرير فلسطين أفرادًا وجماعات حيثما كانوا.



    دماء بطعم العنصرية
    إياد القرا/ فلسطين اون لاين
    شهيدان فلسطينيان من النقب المحتل ينضمان إلى قائمة خمسين شهيداً من فلسطين المحتلة عام 1948، قتلوا خلال العشر سنوات الأخيرة على يد شرطة الاحتلال، لأسباب لها علاقة بحقوق الموطنين العرب وكذلك العنصرية التي يمارسها أفراد الشرطة ضد المواطنين الفلسطينيين تصل إلى حد إطلاق النار على الشباب الفلسطيني بطريقة إجرامية وخلال تواجدهم في بيوتهم.
    الاحتلال يمارس العنصرية ضد كل ما هو فلسطيني، وهي تنفيذ لمئات القرارات بتهجير سكان النقب، وامتداد لمشروع "برافر" الصهيوني القائم على تفريغ النقب من مواطنيها الفلسطينيين وتحويلها إلى مستوطنات لإسكان المهاجرين الصهاينة على حساب أهالي الأرض الأصليين.
    العنصرية التي يتم تنفيذها هي ترجمة لتوصيات " زئيف جابوتينسكي" و "هرتزل" بتطهير فلسطين التاريخية من أهلها، والآن يترجم بالتخلص من مليون ونصف مليون فلسطيني، من خلال مشاريع تطهير عرقي تشرف عليها المؤسسة الرسمية الصهيونية ويتم تمويهها من المؤسسات الصهيونية واليهودية المنتشرة في الولايات المتحدة وأوروبا.
    المشاريع تتركز على منطقتين في هذه المرحلة وهي منطقة النقب من خلال مشروع "برافر" وإن أعلن عن توقفه شكلاً لكن يتم تنفيذه بشكل بطيء، وما قتل الشابين الفلسطينيين في مدينة رهط إلا جزء من التخلص من الفلسطينيين هناك.
    والمنطقة الثانية تتركز على ما يعرف بالتخلص من منطقة أم الفحم، وسن قوانين تقوم على ضمها لما للسلطة الفلسطينية في أي تسوية سياسية قادمة، باعتبارها كتلة سكانية بحاجة للتخلص منها وخاصة أن تلك المناطق تحوز الحركة الإسلامية على دعم جماهيري واسع فيها.
    المواجهة الجديدة في النقب المحتل هي جزء مما يمكن أن تكون عليه فلسطين الداخل خلال الفترة القادمة وتعكس حقيقة الواقع المر وكيف تعتمد الأحزاب الصهيونية في دعايتها الانتخابية على التخلص من المواطنين العرب وقتلهم وتعذيبهم وتشريدهم وفرض الضرائب ومصادرة أراضيهم.
    ما يحدث في النقب نموذج لعنصرية المشروع الصهيوني خلال عشرات السنوات، لكن حكومة الاحتلال تستعجل الإجراءات لإتمام مشاريعها التصفوية ، وتواجه بصمود فلسطيني منقطع النظير ومواجهة شعبية واسعة لإفشال المخططات الصهيونية.
    "حسن النوايا" لإعمار غزة
    أيمن أبو ناهية / الرسالة نت
    "حسن النوايا"، هو مصطلح ردده المسؤولون الدوليون الذين زاروا الأراضي الفلسطينية المحتلة، خلال الفترة التي أعقبت عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة، وتم تداول المصطلح ذاته خلال مشاورات آلية إعادة إعمار القطاع، ويقصدون به توزيع مواد البناء إلى غزة على المحتاجين، وكان المسؤولون الأمميون والاحتلال الإسرائيلي قد اشترطا أن لا تنحرف عن الغرض المخصص لها وهو إعادة الإعمار وترميم المنازل والبنى التحتية والفوقية، لزعمهم أن مواد البناء الشحيحة، التي تدخل إلى قطاع غزة، يمكن أن تستخدم في بناء الأنفاق بين غزة (وإسرائيل) من قبل الفصائل الفلسطينية المقاومة، وخاصة حركة المقاومة الإسلامية حماس والجهاد الإسلامي، وبالتالي تنحرف عن مسارها...
    لذا اشترطوا تركيب أنظمة ملاحة وفق نظام حاسوبي (GPS) تخضع لمراقبة شديدة من قبل الجانبين الإسرائيلي والأمم المتحدة على الشاحنات والمعدات الثقيلة الداخلة إلى القطاع بهدف مراقبة تحركاتها وأماكن استخدامها، منذ دخولها عبر معبر كرم أبو سالم، حتى وصولها إلى مستودعات التخزين، انتهاء بتوزيعها على المؤسسات المنفذة للمشاريع والسكان الذين تضررت منازلهم جراء العدوان الإسرائيلي الذي بدأ في 7 يوليو/تموز الماضي واستمر 51 يوماً، وأسفر عن تدمير أكثر من 60 ألف منزل كلياً وجزئياً، إضافة إلى أكثر من خمسة آلاف منشأة حكومية وخاصة ومؤسسات مجتمع مدني، واستشهاد أكثر من 2160 فلسطينيًا وإصابة 11 ألفاً آخرين.
    وتأتي هذه المساعدات وفق تعهدات الدول المشاركة في مؤتمر إعمار غزة، الذي عقد في العاصمة المصرية القاهرة يوم 12 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بدفع مبلغ 5.4 مليارات دولار نصفها خصص لإعمار غزة، فيما خصص الجزء المتبقي لتلبية احتياجات الفلسطينيين الأخرى، إلا أن المانحين لم يحددوا برنامجاً زمنياً لدفع المبالغ وتركوا الأمر في يد المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط روبرت سيري لابتزاز قضية الإعمار وتسييسها لصالح الاحتلال، بالإضافة إلى طريقة الإذلال التي تمارس على المتضررين في حصولهم على "كوبونات" الإسمنت، بتقدم كل الإثباتات أن المنزل تعرض للقصف أو للتدمير الجزئي، موثقاً بالصور والخرائط، والحصول على كتاب من الأشغال العامة والأمم المتحدة للموافقة على عملية الإعمار.
    إن ما يجري حالياً من حديث عن حسن نوايا التي يرددها السيد سيري في استغلال مواد البناء بالشكل الأمثل، هو غطاء لما تقوم به الأمم المتحدة من تجميل لحصارها قطاع غزة، وإعادة تشديده وفق وجهة النظر الإسرائيلية. فإعادة الإعمار ليس له علاقة بحسن أو سوء نوايا، لأنه بالإمكان مراقبة مواد البناء بأشكال مختلفة عما هو مطبق الآن، فلا يعقل أن تستخدم مواد البناء لأغراض أخرى ويترك الأهالي المدمرة بيوتهم في العراء دون مأوى بإعادة بناء منازلهم التي دمرت في الحروب الإسرائيلية، لكن على ما يبدو فإن هناك اتفاقاً إسرائيلياً دولياً على خلق شكل جديد للحصار الذي يقوده روبرت سيري.
    لا أدري من الذي يجب أن ينفذ حسن النوايا في إعادة الإعمار، يبدو أن الأمم المتحدة التي تدير كل شيء في القطاع في الوقت الحالي، هي أول من يجب عليها أن تبدي حسن نوايا، في تنفيذ آلية إدخال مواد البناء وإعادة الإعمار، وبحسب الشركة الدولية المعروفة “شيلتر كلاستر” فإن إعادة إعمار قطاع غزة تحتاج إلى خمسة أعوام في حال تم إدخال 400 شاحنة يومياً من مواد البناء دون رقابة أو قيود، لكن في حال تم تطبيق آلية الرقابة سوف يحتاج القطاع إلى 20 عامًا لإعادة الإعمار، والصحيح أن إعمار قطاع غزة يجب أن يكون أسرع من ذلك التقدير إذا ما طبقت حسن النوايا في هذا الموضوع الإنساني لإغاثة المتضررين والمنكوبين برفع الحصار كلياً عن قطاع غزة وإدخال مواد البناء بأضعاف مضاعفة يومياً دون انقطاع ومضايقات، وإلزام الاحتلال بوقف عدوانه الذي لم نسمع عن خطة لإحصاء عدد القنابل والصواريخ التي ألقيت على قطاع غزة.
    فما نتخوف منه هو تبديل "حسن النوايا" "بتبدد النوايا" وتكرار تجربة مؤتمر إعادة إعمار غزة في 2 مارس/آذار 2009 في مدينة شرم الشيخ المصرية، بعد عدوان الاحتلال عام 2008، حيث تعهد المانحون بدفع نحو 4 مليارات و481 مليون دولار، لكن تلاشت الوعود المالية التي رصدت في المؤتمر، والسبب عدم استثمار السلطة هذه الوعود وإلزام أصحابها بوعودهم التي قطعوها على أنفسهم، فبقيت معالم الدمار على حالها، قبل أن تتضاعف في العدوان الأخير عام 2014، والذي خلف تدميراً أضعاف الدمار السابق.

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. اقلام واراء حماس 20/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:22 AM
  2. اقلام واراء حماس 05/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:04 AM
  3. اقلام واراء حماس 04/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:03 AM
  4. اقلام واراء حماس 03/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:02 AM
  5. اقلام واراء حماس 01/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-01-20, 11:03 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •