النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: اقلام واراء حماس 01/02/2015

مشاهدة المواضيع

  1. #1

    اقلام واراء حماس 01/02/2015

    يهدمون تاريخ مصر.. ويبيعون دورها
    يوسف رزقة/ الرسالة نت
    لم يعد أحد في العالم يثق بالقضاء المصري. القضاء المصري بات محط انتقاد من داخل مصر ومن خارجها. جلّ أبناء الشعب المصري، وفي مقدمتهم ثوار ٢٥ يناير ينتقدون أحكام القضاء المصري بعد ٣ يوليو ٢٠١٣ م، ويرون أن أحكامه مسيسة مائة في المائة، وهذا يشمل أحكام الإدانة للمعتقلين من الثوار، وأحكام البراءة لمبارك ونجليه وأركان نظامه.؟!
    جلّ منظمات حقوق الإنسان الدولية والغربية والأميركية عدا ( المنظمات الصهيونية فقط ) وجهوا الانتقادات نفسها للقضاء المصري، وركزوا على تهمة تسييس القضاء، والتنكيل بالخصوم السياسيين. الإدارة الأميركية ، والاتحاد الأوروبي، والاتحاد الأفريقي جميعهم، انتقدوا القضاء المصري، وبالذات أحكام الإعدام بالجملة؟! .
    القضاء في مصر هو سوط النظام الحاكم ، وهو أداته للانتقام من الخصوم تحت مسمى القانون، حيث لا قانون ولا قضاء، وهذا ما يقوله المصري قبل العربي، وقبل الأجنبي، ونسمعه للأسف في وسائل الإعلام ليلا ونهارا. والإعلام الرسمي وإعلام رجال أعمال مبارك ، هو لسان النظام، ولسان القضاء أيضا، وهو من يفرش الفرشة الفاسدة للأحكام القضائية، وهو من توكل في إنجاز مهمة تشويه الحقيقة، وتشويه الرأي العام.
    إن آخر افتراءات القضاء في محكمة ( القضاء المستعجل) كانت تدخلا سافرا ومشينا في الشأن الفلسطيني، حيث حكمت محكمة الأمور المستعجلة أمس السبت ٣١/١/٢٠١٥ باعتبار ( كتائب القسام الفلسطينية) حركة إرهابية، واعتبار عناصرها إرهابيين؟! وبهذا يتماهى حكم القضاء هذا، مع موقف دولة الاحتلال الصهيوني القضائي والسياسي؟! ويتباهى مع موقف أميركا السياسي، وبهذا تصبح مصر أم الدنيا، ومركز العالم العربي، وحاضنة الجامعة العربية، وقاهرة المعز. مصر الثورة، مصر رمضان أكتوبر، هي أول دولة ( عربية مسلمة؟!) تعد كتائب القسام منظمة إرهابية، تماهيا مع السياسة الإسرائيلية والأميركية ؟!
    فلسطين، والقدس، وغزة، انتظرت مصر عقودا طويلة ومديدة، من عام ١٩٤٨م وحتى عام ٢٠١٥م لكي تقوم مصر بتحريرها من الاحتلال. وانتظرتها لإسناد مقاومة شعبها ضد الاحتلال بعد فشل مشروع التحرير بالجيوش العربية، ولكن من انتظرتهم غزة والقدس ساروا اليوم في طريق معاكس، هو طريق دولة الاحتلال الغاشم. محكمة القضاء المستعجل في مصر تطعن المقاومة الفلسطينية في ظهرها، قبل أن تطعن كتائب القسام، لأنه لا فرق بين المقاومة والقسام، فالقسام مركز المقاومة الفلسطينية المعاصرة. القضاء الذي طعن المقاومة في ظهرها إرضاء لـ(إسرائيل) هو القضاء الذي يطعن القدس أيضا في قلبها طعنة نجلاء. فمن أجل القدس كان القسام وكانت المقاومة.
    القضاء المصري لم يضع أيا من التنظيمات الصهيونية على قائمة الإرهاب، رغم أن قوات الأمن المصرية ألقت القبض على عشرات من جواسيس الصهاينة في فترات متعددة ؟! لم يقدم القضاء دليلا واحدا على إساءة القسام لمصر أو لشعبها، وكل ما يجري في الإعلام هو فبركات سياسية، وصناعة مخابرات.
    مصر بهذا الحكم السياسي لا تتدخل بشكل سافر في الشأن الفلسطيني فحسب، بل هي تصطف إلى جانب نتنياهو في مهاجمة المقاومة وطعنها في ظهرها. مصر بهذا الحكم تقطع علاقتها بالمفاهيم والأهداف التي تشترك فيها فصائل المقاومة، وفي الوقت نفسه، تهدم تاريخ مصر في دعم حركات التحرر العربي من الاستعمار.
    مصر قضاء النظام لا الشعب، يفتري على تاريخ مصر ويقطع الصلة به، ويسير في طريق التبعية للظالمين، وهذا يعيب الفترة الراهنة، ولا يعيب القسام، ولا يضره كثيرا على مستوى العمل ضد المحتل، فمصر منذ كامب ديفيد لم تقدم للمقاومة رصاصة واحدة.
    غزة والاتهامات المصرية الباطلة
    عصام شاور/ فلسطين الان
    أكثر من سبع سنوات وغزة محاصرة مع إغلاق شبه تام لمعبر رفح وتشديد للحصار بتدمير الأنفاق التي تربط غزة بمصر، ومع كل ذلك فإنه لم يحصل أي اعتداء ضد الأشقاء المصريين ولم يثبت يوما أن المقاومة الفلسطينية متورطة في أية أعمال عنف في مصر لا في محافظة سيناء ولا في باقي المحافظات المصرية، وقد ظهر بطلان كل الدعاوى التي وجهت للمقاومة الفلسطينية وتحديدا كتائب عز الدين القسام، بل ظهرت سخافة الاتهامات وأصحابها حين اتهم شهداء وأسرى قدامى في سجون الاحتلال بالمشاركة في عمليات ضد الجيش المصري.
    لم تعد إثارة الفتنة بين الشعبين المصري والفلسطيني ولا التهجم على المقاومة الفلسطينية ورموزها تثير حماسة أحد في مصر، الجميع في مصر وخارجها لم يعد ينطلي عليهم ما يقدمه الإعلام المصري الفاسد ورموزه مثل أحمد موسى أو لميس الحديدي أو عمرو أديب أو توفيق عكاشة، حتى ريهام سعيد التي حاولت أكثر من مرة دخول لعبة المزايدة على غزة فشلت فشلا ذريعا مثلها مثل باقي زمرة الكذابين.
    نحن لا نفرح حين يسفك الدم المصري ويقتل جنود وقادة الجيش المصري، لأن الكاسب الوحيد من سفك تلك الدماء هو العدو الإسرائيلي، ونحن نحزن لذلك لأنها خسارة للشعب المصري ولأن عدونا الوحيد هو المحتل الإسرائيلي، فالأولى أن تقدم الدماء المصرية والفلسطينية والعربية فداء لفلسطين والقدس وكرامة الأمة الإسلامية.
    إن إصرار بعض الإعلاميين المصريين الفاسدين على تشويه المقاومة الفلسطينية والنيل من رموزها لن يزعزع علاقتنا بالشعب المصري العظيم، ولن يخيف أصغر طفل في غزة فضلا عن قادة المقاومة، ولكن في الوقت ذاته لا يجوز لهؤلاء الافتراء على غزة وأهلها، ويجب ملاحقتهم قانونيا. إن لم يتخذ النظام المصري إجراءات ضدهم فعلى السلطة الفلسطينية أن تدافع عن غزة وعن المقاومة الفلسطينية، وهنا فإنني أطالب سفير فلسطين في مصر بأن يتدخل لوقف تلك المهازل، وأطلب من الذين يحجون إلى القاهرة أن يقولوا كلمة لنصرة شعبهم وأهلهم في غزة بدلا من التساوق مع العكاشيين في حملة التشهير والتحريض ضدنا، والظهور في الإعلام المصري كشاهد زور يطعن أهله ويبيع قضيته.

    لماذا هاجم الإعلام "حماس والإخوان" وتجاهل "ولاية سيناء"؟
    أنس حسن/ المركز الفلسطيني للاعلام
    ليست المرة الأولى التي تقوم فيها جماعة "الأنصار" أو "ولاية سيناء" بالهجوم على الجيش المصري، وليست المرة الأولى التي توقع فيه قتلى وجرحى .. كذلك ليست هي المرة الأولى التي ينطلق فيها الإعلام بعد الحادث ليهاجم الإخوان و"حماس" ويحملهم المسؤولية عنه.
    لكن هذه المرة ربما تكون مختلفة قليلا .. فالتنظيم أعلن بيعته للبغدادي وأصبح نفوذه بسيناء "ولاية" من ولاياته، وأصبحت المسؤولية أكثر وضوحا وأكثر صراحة ، كذلك أصبح تبني التنظيم للعملية سريعا وآنيا وقد أصبح هذا جليا في آخر عملية، لكن العجيب أن ماكينة الإعلام التابعة لنفوذ السيسي لم تنل من "ولاية سيناء" هذه المرة كثيرا بل وركزت جل هجماتها على الإخوان وحماس والقسام.
    لم يبادر الإعلام المصري سريعا بالإعلان عن الحادث، وحتى بعد إعلانه عنه لم يبادر سريعا بإعلان حملة هجومية ضد الفاعلين، فيبدو أن الرقيب العسكري كان يدرس الموقف وكيفية توظيف الحدث إعلاميا بشكل جيد، فالعملية وحجمها "صادمان" ولكن بالإمكان توظيف هذا الحجم من "الصدمة" في الداخل بشكل جيد للتغطية على الفشل بل وتحقيق مكاسب سياسية أخرى، بحيث لا يتلافي فقط أزمة الفشل بل ويتقدم ليحقق منها مكاسب ربما يظن أنها تتأتى من حجم الدم الذي سال، ولذا تم الانتظار يوما قبل إعلان حملات الهجوم "الممنهجة" والمعممة على القنوات.
    حاولت أن أستخدم نظرية القبعات هذه المرة في التحليل لأقف موقف الرقيب العسكري أو "السيادي" أيا كان، وأتفهم كيف آلية التفكير التي جعلته يتخذ أولوية الهجوم على الإخوان وحماس والقسام محليا ويتجاهل الفاعل الأصلي أو يهمشه في أفضل الأحوال؟
    ينظر النظام العسكري لمعركته بشكل منظم، فهو يرى أن مسار المعركة المعلن للشعب منذ بدأت هو "الإخوان ضد الدولة" ولهذا فإن أي انحراف عن هذا المسار أو دخول طرف جديد سيعتبر تشويشا على المسار الأصلي للمعركة وتشتيتا لعملية التجييش الشعبي ضد خصمه، كما أن "اتساع" دائرة المعركة يوحي للجمهور بأن القائم عليها لا يحكم سيطرته وأن دخول أطراف جديدة يعادل الفشل، وبالتالي فهو صاحب مصلحة أولى في ربط ما يحدث بالمسار "الأصلي" وعدم إضافة أو تعريف المسارات الأخرى بأنها "منفصلة" أو ذات سياق خاص، كما أن الصورة الذهنية لتعدد الجبهات سيكون معناها عدم قدرة حقيقة على ضبط الواقع، بل أدى تصدير الصراع إلى زيادة الأوضاع سوءا !
    كذلك ينظر الرقيب العسكري أو "السيادي" للبنية الخاصة بكل معركة، فسيناء "المعزولة" جغرافيا وإعلاميا وسكانيا والمشتعلة جحيما منذ الانقلاب العسكري لا تتأثر مطلقا بالدعاية "الإعلامية" وليست مستهدفة بالخطاب الإعلامي، فالنمط القبلي والبيئة البدوية أحيانا لا تستجيب للخطاب "اللميسي أو العكاشي" فهو غريب نوعا ما عنه، كما أن النفسية البدوية لاتستجيب كثيرا للبروباجندا التي يتأثر بها الريفي أو المدني المصري، كذلك فإن المواطن السيناوي لايمكن التدليس عليه كثيرا بخطاب إعلامي أو حملات هنا وهناك فهو شاهد "عيان" على كل ما يحدث ولا يمكن أن يترك ما يراه بعينه ليصفق لحملات التمجيد والتهليل التلفزيوني بينما يقطر دما من الجحيم في أرضه!
    وينطلق الرقيب العسكري -في نظري- من حقيقة أخرى، وهي أن تنظيم "ولاية سيناء" ليس تنظيما "جماهيريا" أو شعبيا قد تؤدي حملات الشيطنة والتهويل إلى عزله أو تقلصه ، فالتنظيم بالأساس نوعي "منعزل" وليس جماهيري، ويعتمد في شكله على الهرمية المطلقة والتحيز الجغرافي، وتشكل الحالة الشعبية بالنسبة له أمرا يجب اجتنابه، حاليا فهو "عملياتي" بالدرجة الأولى، وبالتالي فنقل الهجوم على "الإخوان" المسلمين وتغيير الوعي "الوطني" تجاه المقاومة الفلسطينية والقضية الفلسطينية سيعتبر عملية فعالة جدا، حيث أن كلا التنظيمين جماهيريين وكليهما يعتمد بالأساس أساليب شعبية لدعمه وبقائه، وبالتالي يكون الهجوم إعلاميا على "ولاية سيناء" غير ذي جدوى بينما تكون جداوه أكبر في حالة الإخوان وحماس !
    الحقيقة الأخيرة والمهمة هي أن تصدير مصطلح "ولاية سيناء" يحوي بعدا انشقاقيا تقسيميا، كما أنه يضيف لاعبا جديدا للساحة وبالتوازي مع فوبيا داعش الإقليمية يعتبر إدخالها للمعادلة المصرية "إعلاميا" للمواطن البسيط مزيدا من "الإخافة" والإضطراب وهو معادل للفشل واتساع الخرق على السيسي، وبالتالي كان الأولى تهميشه لصالح الأعداء التقليديين الذين خلقهم النظام بدلا من الإيحاء بدخول داعش لمصر بعد أن كان الإعلام يخوف ذات الشعب من أن نصل لمعادلة سوريا والعراق فإذا بنا نصبح جزءا منها
    داعش
    فايز ابو شمالة/ الرأي
    لما يزل تنظيم الدولة الإسلامية لغزاً يحير العقول؛ فمنهم من يراه تنظيماً إسلامياً قابضاً على جمر الحق، أوجدته الحالة العربية التي يجللها الضياع والتفكك والتمزق، ومنهم من يراه صنيعة المخابرات السورية، التي اجتهدت كي تثير حفيظة الغرب ضد التطرف الإسلامي الذي يستهدف النظام السوري، مثلما يستهدف مصالح الغرب، ومنهم من يراه صنيعة أمريكيا، وهدفها من ذلك قطع الطريق على التوسع الإيراني في المنطقة، وإثارة الحرب الطائفية بين سنة وشيعة، بما يخدم مصالح أمريكا، ودليلهم على ذلك تصريح الرئيس الأمريكي بأن القضاء على داعش سيستغرق سنوات، ويقولون: كيف استطاعت أمريكيا تدمير الجيش العراقي في عدة أيام، لتعجز طائرات التحالف عن تدمير تنظيم الدولة الإسلامية؟
    رأي آخر في أصل تنظيم الدولة الإسلامية قد جاء على لسان الحاخام اليهودي بن أرتسي، الذي قال: إن الرب سلط تنظيم "داعش" على الدول والأمم التى تريد السيطرة على أرض إسرائيل، والقضاء على اليهود فى أنحاء العالم، على حد زعمه.
    تعددت الآراء في أصل التنظيم، حتى أن السيد حسن نصر الله كان قد أشار في حديث له قبل عدة أيام إلى أن دولة إقليمية مهمة تقف خلف تنظيم الدولة الإسلامية، إنه يغمز بذلك إلى دولة تركيا، والغريب في هذه الشأن أن بعض الكتاب والسياسيين الأردنيين والعرب قد أشاروا بأصابعهم في الفترة الأخيرة إلى وقوف تركيا خلف تنظيم الدولة الإسلامية، ليستدلوا بحديثهم هذا على الرضا الأمريكي عن التنظيم، لأن الدولة التي ترعاه عضو في خلف الناتو.
    تتناقض الآراء في مرجعية تنظيم الدولة الإسلامية، إلا أنها تتوافق جميعها على أن تنظيم الدولة يسعى إلى تقويض الأنظمة العربية القائمة، وله أذرع فكرية وعسكرية تمتد في أكثر من بلد عربي، وقد نجح في التغلغل إلى عقول وقلوب الشباب القادر على الفعل والتغيير.
    إنه داعش، أو تنظيم الدولة الإسلامية الذي فرض نفسه مادة نقاش واندهاش على مستوى الشارع العربي، وهو يطرح عدة أسئلة تحاور العقل، وتقول:
    هل الأنظمة العربية الراهنة معادية السياسة الأمريكية في المنطقة؟ وما مصلحة أمريكا في تشجيع عدم الاستقرار في محيط أنظمة حكم عربي تطيع أمريكا أكثر من طاعة الله؟
    هل زعزعة الاستقرار في أوساط هذه الأنظمة يخدم مصالح أمريكا؟
    هل تشكل الأنظمة العربية خطراً وجودياً على إسرائيل؟ وهل أبدت الأنظمة العربية استعدادها لدق طبول الحرب ضد دولة اليهود؟ إذن ما هي مصلحة أمريكا بالتآمر على حلفاء يقدسون السلام مع إسرائيل؟ ومن يضمن لها البديل المطيع في حالة طردهم من جنتها؟
    لقد ذهب البعض إلى التأكيد بأن الأنظمة العربية الراهنة هي صناعة اتفاقية سايكس بيكو، الاتفاية التي وفرت الظروف الإقليمية الآمنة لقيام دولة إسرائيل، وهذا يعني أن تقويض هذه الأنظمة هو المقدمة إلى تقويض دولة الكيان الصهيوني، وهذه القناعة الراسخة في عقول الشباب العربي هي التي تدفعهم للالتحاق بتنظيم الدولة الإسلامية، أو تأييدها حتى الشهادة، أو التعاطف معها حد التعصب، ولاسيما حين يتأملون قائمة الدول المعادية لتنظيم الدولة الإسلامية، والمتحالفة مع أمريكا، فيجدونهم الأكثر عنفاً ضد شعوبهم، والأكثر بعداً عن الديمقراطية، وهم الأكثر حقداً على المقاومة، وهم الأقل عداء لإسرائيل، والأكثر انصياعاً للسياسة الأمريكية؟
    التدقيق في الإجابة على الأسئلة السابقة ترسم آفاق المستقبل لتنظيم الدولة الإسلامية، وتعطي جواباً لكثير من الحيرة عن الظهير الإقليمي والمحلي لتنظيم الدولة الإسلامية.

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. اقلام واراء حماس 19/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:21 AM
  2. اقلام واراء حماس 18/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:21 AM
  3. اقلام واراء حماس 17/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:20 AM
  4. اقلام واراء حماس 15/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:13 AM
  5. اقلام واراء حماس 07/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:06 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •