النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: الملف العراقي 24/05/2015

مشاهدة المواضيع

  1. #1

    الملف العراقي 24/05/2015

    العناويـــــــــــــــــن,,,
    إيران أرسلت جنوداً ومدفعية ثقيلة إلى العراق
    33 قتيلا في بعقوبة والقوات العراقية تشن هجوما ضد "داعش" شرق الرمادي
    داعش يسيطر على معبر الوليد الحدودي مع سوريا
    أنباء عن استعادة "حصيبة" من قبضة "داعش" ومخاوف من "خطر" يهدد ببغداد
    عملية لاستعادة الرمادي ولاحباط مشروعات التقسيم
    وصول تعزيزات من بغداد لقضاء الخالدية بالرمادي
    هيلاري كلينتون: القوات البرية الأمريكية لن تعود إلى العراق
    مسؤول يكشف عن خطة انسحاب جزئي للمستشارين الامريكيين من العراق
    رئيس برلمان العراق: بغداد وأنقرة تنسقان أمنيا واقتصاديا














    إيران أرسلت جنوداً ومدفعية ثقيلة إلى العراق
    العربية.نت 24-5-2015
    http://www.alarabiya.net/ar/arab
    أعلن مسؤولون أميركيون أن إيران أرسلت جنوداً ومدفعية ومعدات حربية ثقيلة إلى العراق، وشاركت في معركة استعادة مصفى بيجي من تنظيم "داعش"، خلال الأيام القليلة الماضية.
    ونقلت وكالة "أسوشيتد برس" عن اثنين من كبار المسؤولين العسكريين الأميركيين، أن "القوات الإيرانية قاتلت بشكل واسع إلى جانب ميليشيات الحشد الشعبي واشتبكت مع عناصر داعش خلال معارك مصفى بيجي.
    وذكر أحد المسؤولين أن "إيران استخدمت مدفعية وراجمات 122 ميليمتر وطائرات من دون طيار لرصد ومراقبة تحركات داعش لمساعدة القوات العراقية أثناء معارك مصفى بيجي".
    يذكر أن القوات العراقية تمكنت، الخميس الماضي، من فك الحصار الذي كان يفرضه عناصر داعش على مصفاة بيجي شمال غرب تكريت، وتحرير أكثر من 300 جندي كانوا محاصرين بداخلها.
    سليماني في العراق مجدداً
    من جهة أخرى، نشرت مواقع إيرانية صورة جديدة للواء قاسم سليماني، قائد فيلق القدس المختص بالعمليات الخارجية للحرس الثوري الإيراني، وهو يقف إلى جنب قيادي في ميليشيات "الحشد الشعبي"، يدعى أيوب الربيعي الملقب "أبوعزرائيل"، حسب موقع "روز نو" الإيراني.
    وذكرت مصادر أن سليماني متواجد في العراق للإشراف على قوات الحرس الثوري وميليشيات الحشد الشعبي في معاركها ضد تنظيم داعش، في محافظة الأنبار منذ الثلاثاء الماضي.
    وكان سليماني غادر العراق بعد تحرير مدينة تكريت في أبريل الماضي، بعدما تزايدت الانتقادات ضد الحشد الشعبي وفيلق القدس الإيراني حول انتهاكات واسعة ارتكبت ضد المدنيين في المدينة، حسب ما أفادت منظمات حقوقية في تقارير موثقة.
    وعلى أثر الاتهامات التي وجهت للحشد الشعبي حول قتل المدنيين وأعمال حرق ونهب للممتلكات، رفضت القيادات المحلية في الأنبار إشراك قوات الحشد الشعبي في معركة تحرير المحافظة، خوفاً من تكرار الانتهاكات، ما قد يؤدي إلى إشعال فتنة مذهبية في المنطقة.
    وكان رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، وجه انتقادات لسليماني حول نشر صوره أثناء العمليات في العراق، بينما تهدف إيران إلى تقوية نفوذ ميليشيات الحشد الشعبي التي تتولى مسؤولية تمويلها وتسليحها في المناطق السنية، وفرض واقع جديد في تلك المناطق، وتثبيت وجودها عسكرياً على الأرض بحجة محاربة داعش، كما حدث في عدة مناطق من محافظتي ديالى وصلاح الدين.

    33 قتيلا في بعقوبة والقوات العراقية تشن هجوما ضد "داعش" شرق الرمادي
    روسيا اليوم 24-5-2015
    http://arabic.rt.com/news
    شن الجيش العراقي المدعوم بقوات من الحشد الشعبي، السبت 23 مايو/أيار، هجوما على عناصر "الدولة الإسلامية" شرق الرمادي عاصمة محافظة الأنبار التي سيطر عليها "داعش" نهاية الأسبوع الماضي
    وقال شاهد عيان إن جنودا عراقيين مدعومين بقوات مسلحة موالية للجيش العراقي تجمعت هذا الأسبوع في القاعدة العسكرية "الحبانية"، بين الفلوجة والرمادي، مكان انطلاق العملية العسكرية لتحرير الرمادي من أيدي تنظيم "الدولة الإسلامية".
    وصرح عزال عبيد مسؤول في المحافظة، بأن مئات المقاتلين المسلحين توجهوا إلى مدينة الصديقية وماديك حيث تدور مواجهات عنيفة بين القوات العراقية وعناصر "داعش".
    وواصل "داعش" تقدمه من مدينة الفلوجة، التي يسيطر عليها، إلى العاصمة العراقية بغداد، مما سيستوجب على الحكومة العراقية استدعاء تعزيزات من قوات الحشد الشعبي، التي ساهمت بشكل كبير في عملية تحرير تكريت أواخر مارس/آذار.
    وفي ديالي اتخذت قيادات الحشد الشعبي الإجراءات الضرورية استعدادا للمشاركة في معارك تحرير الأنبار ضد عناصر داعش.
    وقال الضابط في الحشد الشعبي محمود جسام، إنه تم تجهيز قوات من الحشد الشعبي وعددهم حوالي 2000 مقاتل للمشاركة في عملية تحرير الأنبار، فيما أكد أحد المتطوعين أن الحشد الشعبي مستعد لتحرير الأنبار والموصل وصلاح الدين، مشيرا أنهم سيلاحقون "داعش" أينما ذهب.
    وأعلنت قيادة الحشد الشعبي أنها أعدت قوة بديلة يبلغ تعدادها أكثر من عشرين ألف مقاتل، هدفها الحفاظ على ديالي حال المشاركة في معارك الأنبار.
    مقتل 33 شخصا بينهم مدنيون وعناصر من "داعش" في بعقوبة
    وفي سياق آخر، أعلنت الشرطة العراقية، السبت، مقتل 33 شخصا بينهم عناصر من "داعش"، وإصابة 12 مدنيا في حوادث متفرقة بمدينة بعقوبة، شمال شرق بغداد.
    وشنت قوة من الجيش، مدعومة بمتطوعي الحشد الشعبي وطيران الجيش العراقي عملية أمنية على منطقة جبال حمرين شمال شرق بعقوبة، وتمكنت خلالها من قتل 16 عنصرا من "داعش"، بينهم القيادي "أبو مصعب النعيمي"، وهو سعودي.
    وفي منطقة الحديد، شمال غرب بعقوبة، لقي 6 مدنيين مصرهم وأصيب 12 آخرون في انفجار عبوة ناسفة.
    يذكر أن مسلحين اقتحموا قرية زاغنية الكبيرة، التابعة لناحية العبارة، شمال شرق بعقوبة، وقاموا باحتجاز 11 مدنيا في إحدى الساحات وأعدموهم.

    داعش يسيطر على معبر الوليد الحدودي مع سوريا
    قناة العربية 24-5-2015
    http://www.alarabiya.net
    سيطر تنظيم "داعش" على معبر الوليد الحدودي مع سوريا بالكامل، بعد معارك استمرت ساعات، استخدم فيها التنظيم سيارات مفخخة جاءت من الأراضي السورية، وفق مصادر أمنية عراقية.
    وانسحب جميع موظفي الأمن والجمارك من المعبر من دون وقوع خسائر بشرية. وبذلك يكون التنظيم قد سيطر على معبرين رئيسيين على الحدود العراقية السورية.
    من جهته كثف سلاح الجو العراقي ضرباته على عدد من مواقع التنظيم في محافظة الأنبار، لاستعادة السيطرة على ما احتله الأخير من أراضٍ فيها.
    وبحسب موقع وزارة الدفاع، فقد استهدفت الطائرات مقار وعربات تابعة لـ"داعش" في الفلوجة وقطاع عمليات الجزيرة في المحافظة، مشيرا إلى أنها كبدت التنظيم خسائر كبيرة.
    كما استهدفت الضربات الجوية قيادات ميدانية في التنظيم وسط مدينة الرمادي، والمقاتلين في شرقها.
    وتستمر المعارك على الأرض شرق الرمادي، حيث ردت القوات الأمنية هجماتها على الحصيبة وأجبرت "داعش" على التراجع. كذلك تمكنت من استعادة مركز شرطة وعدد من المواقع الاستراتيجية شرق الرمادي.
    من ناحيتها أعلنت قوات التحالف تنفيذ 22 ضربة جوية على التنظيم، منها سبع ضربات في الأنبار.

    أنباء عن استعادة "حصيبة" من قبضة "داعش" ومخاوف من "خطر" يهدد ببغداد
    عربي CNN 24-5-2015
    http://arabic.cnn.com/middleeast
    في الوقت الذي أكدت فيه مصادر عراقية أن القوات الحكومية تمكنت من استعادة منطقة "حصيبة" من قبضة مسلحي تنظيم "الدولة الإسلامية"، حذرت فيه مصادر أخرى من مما وصفته بـ"خطر" يهدد العاصمة بغداد.
    وقالت مصادر عسكرية إن القوات الأمنية، بمشاركة الحشد الشعبي ومسلحي العشائر، تمكنت من تحرير منطقة "حصيبة الشرقية"، شرقي مدينة الرمادي، كبرى مدن محافظة الأنبار، من "عصابات داعش الإرهابية"، في العملية العسكرية المضادة التي بدأت السبت.
    ونقلت "شبكة الإعلام العراقي" عن أحد المصادر قوله إن "القوات المشتركة حررت مركز شرطة حصيبة الشرقية، ورفعت العلم العراقي عليه"، ولفتت إلى أن القوات الحكومية تتجمع حالياً في قاعدة "الحبانية"، قرب الرمادي، "استعداداً لشن هجوم مضاد ضد داعش."
    وكان نائب محافظ الأنبار، فالح العيساوي، قد ذكر في تصريحات لـCNN في وقت سابق السبت، أن قوات الأمن العراقية شنت هجوماً مضاداً ضد تنظيم "داعش" في المحافظة، وتمكنت من طرد مسلحيه من أحد أجزاء بلدة "الخالدية"، وتمكنت من التقدم باتجاه حصيبة.
    في الغضون، وجه رئيس الوزراء العراقي والقائد العام للقوات المسلحة، حيدر العبادي، جميع أجهزة الدولة باستقبال نازحي محافظة الأنبار، وتوفير مستلزمات الاقامة لهم ورعايتهم، بحسب ما ذكرت فضائية "العراقية" الرسمية.
    وفي العاصمة العراقية، دعت "قيادة عمليات بغداد"، إلى عدم الاستماع لما وصفتها بـ"الشائعات والتصريحات غير المجدية، بوجود خطر على العاصمة"، واعتبرت أن "التصريحات المغلوطة حول وجود خطر على بغداد، تدخل في سياق الحرب النفسية."
    ونقلت الشبكة الإعلامية الرسمية عن الناطق باسم عمليات بغداد، العميد سعد معن، قوله إن "تشكيلات قيادة عمليات بغداد، وقوات الجيش والشرطة في العاصمة بغداد، مستمرة في أداء مهامها بحفظ الأمن بأحسن ما يمكن"، على حد قوله.

    عملية لاستعادة الرمادي ولاحباط مشروعات التقسيم
    قناة العالم 24-5-2015
    http://www.alalam.ir/news/1705685
    تداركا لخطر تكرار تجربة الموصل في حزيران العام الماضي بمحافظة الانبار، كانت خطوة ارسال قوات الحشد الشعبي لمساندة الجيش في معركة تحرير الرمادي بعد دخول جماعة داعش الارهابية اليها بشكل اثار تساؤلات عديدة حول امكانية حدوث فوضى واضطراب سياسي في العراق.
    تدارك هذه الحقيقة تمثل في هجمات شنتها القوات العراقية بمساندة الحشد الشعبي وابناء العشائر على عناصر داعش في منطقة حصيبة التي تبعد سبعة كيلومترات فقط عن الرمادي، حيث تمكنت من استعادة السيطرة عليها لتكمل العملية العسكرية باتجاه جويبة المجاورة. فيما امنت قيادة عملية تحرير الرمادي التي يتسلمها الحشد الشعبي المعدات والتجهيزات لبدء تحرير المدينة اضافة لوضع خطط منعا لاي انهيار في مناطق اخرى.
    واقع الميدان العسكري واكبه الميدان السياسي الذي شهد حلقات اخرى من عملية استغلال ما يجري لخلق الارضية المناسبة لتمرير مشاريع باتت معروفة للقاصي والداني، بارتباطها بجهات ودول اقليمية وخارجية.
    بدأت بتغيير الصورة الحقيقية للمعارك من قبيل الترويج لدخول داعش منطقتي الخالدية والحبانية رغم انهما تقعان قبل حصيبة في الطريق الى الرمادي.
    ترافق ذلك مع حركة سياسية تكفلت بها شخصيات داخلية وجدت في الاحداث الراهنة فرصة لتعطيل العملية السياسية في البلاد لاستدراج عروض خارجية للتقسيم، حيث سعت من واشنطن للحصول على دعم او حتى تدخل مباشر يحقق احلامها بانشاء اقاليم فيدرالية في العراق.
    وقال اثيل النجيفي: "السلطة في العراق يجب ان تتقسم. نريد الاستقلال ضمن عراق فيدرالي. وهذا سيمنح المكونات السنية الحكم الذاتي بحيث يصبح لها نظامها القضائي الخاص الذي يؤمن حماية للاقليات في نينوى".
    دعوات النجيفي تلاقت مع دعوة رافع العيساوي الى تسليح ابناء العشائر السنية من اجل حماية مناطقها، وما يعنيه ذلك من انفصال امني عن حكومة بغداد بعد تحقيق الانفصال السياسي
    وبين العمل لتلافي خطر انهيار عسكري قد يتخطى توصيف النكسة خاصة بعد احداث الرمادي وبين سعي لايجاد انهيار سياسي يؤدي الى تقسيم البلاد، تبدو الحكومة العراقية امام تحد جدي يحتم عليها اتخاذ قرارات حازمة وحاسمة بوجه ما يحاك للعراق من مخططات تدميرية على المستويين السياسي والعسكري.

    وصول تعزيزات من بغداد لقضاء الخالدية بالرمادي
    العربية نت 24-5-2015
    http://www.alarabiya.net/ar/arab
    تمكنت القوات العراقية المشتركة من صد هجوم لتنظيم "داعش" قرب خط الدفاع أمام قاعدة الحبانية حيث تتجمع قوات تحرير المدينة، فيما تمكنت عناصر من الشرطة الاتحادية من التسلل إلى منطقة يسيطر عليها "داعش" وقتل عناصر من التنظيم وتدمير آلياتهم.
    ولا تزال تداعيات سيطرة التنظيم المتطرف على الرمادي تسيطر على المشهد في العراق.
    وأعلن رئيس مجلس محافظة الأنبار، صباح كرحوت، وصول تعزيزات عسكرية قادمة من العاصمة بغداد إلى قضاء الخالدية، شرقي الرمادي لدعم المعارك ضد تنظيم "داعش".
    و أفاد مصدر في قيادة عمليات الأنبار بأن 23 عنصراً من التنظيم قتلوا أثناء محاولتهم الهجوم على قضاء حديثة من اربعة محاور.
    أما في قاعدة الحبانية، فقد صدت القوات المشتركة المكونة من الجيش وميليشيات الحشد وأبناء العشائر هجوماً لـ"داعش" عندما حاول الاقتراب من خط الدفاع أمام القاعدة حيث تتجمع قوات تحرير المدينة.
    وكانت فصائل من القوات العراقية سيطرت على محيط منطقة المضيق وجزءاً من منطقة حصيبة ودمرت تجمعات للمتطرفين في المنطقة.
    وكشفت قيادة الشرطة الاتحادية أن أحد عناصرها تسلل إلى منطقة يسيطر عليها "داعش" واستدرج عنصرين من التنظيم يستقلان جرافة مفخخة متجهة إلى منطقة حصيبة الشرقية، مؤكدة أن عناصرها تمكنوا من قتلهما و تدمير الجرافة.
    هذا وقتل عشرات من تنظيم "داعش" بقصف جوي للتحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة أثناء مبايعتهم البغدادي وسط الرمادي، بحسب تصريح غرفة عمليات التحالف.

    هيلاري كلينتون: القوات البرية الأمريكية لن تعود إلى العراق
    التحرير 24-5-2015
    http://www.tahrirnews.com/news
    استبعدت المرشحة الديمقراطية لانتخابات الرئاسة الأمريكية القادمة، هيلاري كلينتون، عودة القوات الأمريكية إلى العراق، قائلة إنها لا تري أي دور على الإطلاق للقوات البرية الأمريكية هناك.
    ووصفت هيلاري - خلال جولتها الانتخابية في ولاية نيوهامبشير - السياسة الأمريكية الحالية في العراق بالمناسبة، وقالت إنه يتعين على الولايات المتحدة، أن تواصل سياستها حتى النهاية بدون التوسع فيها، موضحة أن بلادها توفر الدعم الجوي والمساعدات في مجال الاستخبارات والاستطلاع والتدريب.
    وأكدت أن المدربين الأمريكيين يحاولون إصلاح الأضرار التي لحقت بالجيش العراقي من جانب رئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي والذي يتحمل جزءًا كبيرًا من مسئولية ما يحدث داخل العراق اليوم، مشددة على أن هذه المعركة يجب أن يخوضها العراقيون ويفوزون بها، مشيرة إلى أنه ليس هناك أي دور على الإطلاق للجنود الأمريكيين على الأرض أكثر من قيامهم بالتدريب وتقديم المشورة.

    مسؤول يكشف عن خطة انسحاب جزئي للمستشارين الامريكيين من العراق
    شفق نيوز 23-5-2015
    http://www.ara.shafaaq.com/3236
    كشف مسؤول عراقي يوم السبت عن خطة امريكية للانسحاب الجزئي من العراق في حال وقوع قاعدة عسكرية في محافظة الانبار غربي البلاد بيد تنظيم داعش.
    وقال النائب في البرلمان العراقي ومستشار الأمن القومي السابق موفق الربيعي في بيان ورد لشفق نيوز إن "واشنطن اوعزت لمستشاريها الأمريكيين بإعداد خطة انسحاب جزئي من كل العراق في حال سقوط قاعدة الحبانية بيد عصابات داعش الارهابية".
    وشن تنظيم داعش أمس الجمعة هجوما واسعا على بلدة الخالدية قرب قاعدة الحبانية الجوية على بعد ٣٠ كلم شرق مدينة الرمادي التي سيطر عليها المتشددون الاسبوع الماضي.
    والخطة التي تحدث عنها الربيعي الذي لم يعلن عن مصدر معلوماته فيما لو صحت فانها تعكس مخاوف واشنطن على سلامة جنودها الذين يدربون القوات العراقية ويقدمون لها المشورة.
    وارسلت الولايات المتحدة الامريكية نحو ٣ الاف عسكري الى العراق في اعقاب سيطرة داعش على مساحات واسعة في شمال وغرب العراق صيف العام الماضي.
    ويتولى الجنود الامريكيون تدريب القوات العراقية وتقديم المشورة لها في الحرب لكنهم لا يخوضون قتالا على الارض. واثار سقوط الرمادي تساؤلات بشأن جدوى الاستراتيجية الامريكية في محاربة المتشددين.
    وقال الربيعي في بيانه ان "رئيس الولايات المتحدة الأميركية باراك اوباما فقد أدواته التي كان يعول عليها وهم المستشارون الأمريكيون الذين أثبتوا فشلهم الذريع في حماية الرمادي من السقوط بيد الدواعش؛ ﻷن أوباما قال إن [الأنبار والرمادي خط أحمر لا يمكن تجاوزه، ولن تسقط بيد داعش ﻷننا موجودون]".
    واضاف الربيعي، وهو قيادي في ائتلاف دولة القانون ضمن التحالف الوطني الشيعي ان "واشنطن طلبت من مستشاريها العسكريين إعداد خطة الانسحاب الجزئي من العراق في حال سقوط القاعدة اذا لم تدخل عناصر الحشد الشعبي البطلة لإيقاف سقوط القاعدة".
    وتابع أن "رواية البنتاغون الأميركي التي تشير إلى أن القياديين العسكريين العراقيين في الرمادي هم من لم يطلبوا الدعم الجوي تعد كاذبة، بدليل أن القوات المهاجمة قدمت من سوريا إلى العراق ثم اقتحمت الرمادي دون أن يتعرض لها الطيارون الأمريكيون، مما يؤكد ضعف الجانب الأمريكي في الوفاء بالتزاماته الدولية والعراقية وكذلك تحريف الحقائق الملموسة وبدون الدليل".

    رئيس برلمان العراق: بغداد وأنقرة تنسقان أمنيا واقتصاديا
    العربية نت 24-5-2015
    http://www.alarabiya.net
    استقبل رئيس مجلس النواب العراقي سليم الجبوري في مكتبة الخاص السفير التركي في العراق فاروق قيماقجي.
    وجرى خلال اللقاء بحث آخر التطورات الأمنية في البلاد واستعدادات القوات الأمنية العراقية والمتطوعين من أبناء العشائر لمعركة تحرير نينوى والجهود المبذولة في هذا الجانب خاصة الجانب التركي.
    وأكد الجبوري على أهمية التنسيق بين البلدين في مجال تدريب القوات الأمنية وأبناء العشائر من أجل تحرير نينوى وجميع الأراضي التي يسيطر عليها داعش.
    وأضاف رئيس البرلمان أن العراق وتركيا تربطها الكثير من المصالح التي تتطلب التنسيق العالي بين البلدين، وعلى كافة المستويات الأمنية والاقتصادية.
    من جانبه، أكد قيماقجي استعداد بلاده توفير كافة أشكال الدعم للعراق، من أجل محاربة الإرهاب على أراضيه عن طريق الدعم اللوجستي والاستخباري.

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. الملف العراقي 21/05/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى العراق
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-08-19, 12:13 PM
  2. الملف العراقي 01/04/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى العراق
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-08-19, 11:54 AM
  3. الملف العراقي 31/03/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى العراق
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-08-19, 11:53 AM
  4. الملف العراقي 09/03/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى العراق
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-04-06, 11:32 AM
  5. الملف العراقي 04/03/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى العراق
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-03-14, 11:52 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •