قنــاة الجــزيرة:

البيان الختامي للقاء التشاوري حول الحوار الوطني في سوريا، وأهم ما جاء في البيان، والذي قدمه ابراهيم دراجي عضو هيئة الحوار الوطني:

 البيان الختامي يؤكد استمرار الحوار مع القوى السياسية كافة في الداخل والخارج.

 الاستقرار في البلاد ضرورة وطنية عليا وضمانة لتحقيق الاصلاحات.

 التسامح قيمة مثلى للخروج من الوضع الدقيق السائد.

 رفض الاعتداء على الاشخاص والممتلكات العامة والخاصة من أي جهة تبادر اليه.

 ضرورة الافراج الفوري عن كافة المعتقلين السياسيين، الذين لم تشملهم مراسيم العفو السابقة، والذين لم يرتكبوا جرائم يعاقب عليها القانون.

 التأكيد على حق ابداء الراي غير قابل للانتهاك ومصان تحت سقف الوطن والدستور، وأن الحريات العامة حق لكل المواطنين.

 التوصية باطلاق سراح جميع الموقوفين خلال الاحداث الاخيرة ممن لم تثبت ادانتهم امام السلطات القانونية.

 الحوار هو الطريق الوحيد لانهاء الأزمة في البلاد.

 ضرورة اعلاء قيمة حقوق الانسان وفق أرقى المعايير الدستورية والانسانية والعصرية.

 ان المعارضة الوطنية جزء من النسيج الوطنيالسوري.

 ان هيبة الدولة جزء من التفويض الوطني، وهي تهدف الى الحفاظ على كرامة أمن الوطن والمواطن.

 سوريا وطن للجميع، وهي بلد التعددية.

 رفض التدخل الخارجي في شؤون سوريا الداخلية.

 تطبيق سيادة القانون وانفاذه، وتفعيل آلية مكافحة الفساد.

 تم بحث مناقشة مشاريع القوانين السياسية للتوصل الى توافق بشأنها.

 انشاء لجنة قانونية سياسية لمراجعة كافة بنود الدستور.

 ابداء الاهتمام الى جيل الشباب السوري والاستماع الى متطلباته.

 التأكيد على الثوابت الوطنية، المتصلة بالصراع العربي الصهيوني، وتحرير الاراضي العربية المحتلة، وضمان الحقوق المشروعة للشعب العربي الفلسطيني.