النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: اقلام واراء حماس 274

  1. #1

    اقلام واراء حماس 274

    • اقلام وآراء
    • (274)
    • الإثنين
    • 25/2/2013
    • مختارات من اعلام حماس
    • تبعات ونتائج إبعاد نواب حماس عن بلغاريا
    • المركز الفلسطيني للإعلام ،،، د. عدنان أبو عامر
    • انتفاضة الأسرى
    • المركز الفلسطيني للإعلام ،،، حسام الدجني
    • الانتفاضة الثالثة.. قائمة مع وقف التنفيذ
    • المركز الفلسطيني للإعلام ،،، د.عصام شاور
    • الأسر ثم الأسر.. ولا طريق سواه
    • المركز الفلسطيني للإعلام ،،الرسالة نت ،، مصطفى الصواف
    • الانتفاضة الثالثة.. خوف إسرائيلي وتردد فلسطيني
    • المركز الفلسطيني للإعلام ،،، حازم قاسم
    • الضفة الغربية تغلي
    • فلسطين الآن ،،، عبد الله المجالي
    • وا شاليطاه ؟
    • الرسالة نت،،، فاطمة حمدي
    • زرتُ بيتاً ليس بيتاً
    • الرسالة نت ،،، كنعان عبيد

    • أقلام وآراء (274)
    • تبعات ونتائج إبعاد نواب حماس عن بلغاريا
    • المركز الفلسطيني للإعلام ،،،د. عدنان أبو عامر
    • لم يحظ قرار بلغاريا بإبعاد نواب حركة حماس الذين قاموا بزيارتها بكثير من التغطية الإعلامية، والحديث الصحفي، رغم أن الحادثة لها دلالات بعيدة المدى، وإسقاطات مرتبطة بسقف العلاقات الغربية لحماس، مع أجواء من الانفتاح عليها خلال السنوات الأخيرة.
    • مع العلم أن قرار الإبعاد بحد ذاته لم تعطه حماس ذلك الإبراز الدعائي، رغم اعتباره لدى بعض الأوساط القانونية والدبلوماسية مخالفة سياسية من العيار الثقيل، بأن يقتحم رجال أمن مكان إقامة نواب يمتلكون حصانة رسمية، ويصطحبونهم إلى المطار، ويتم ترحيلهم على الفور! ربما لأن الأمر يتعلق بعدم اعتبار الزيارة من أساسها ذات وزن معتبر، وأهمية استثنائية، لأن البلد المستهدف بلغاريا، لا يشكل عملياً محوراً ارتكازياً داخل الاتحاد الأوروبي، ما يعني أن فوائدها –فيما لو تمت على خير- لن تكون بذلك الحجم المتوقع.
    • أكثر من ذلك، ربما وجب على وفد حماس الزائر أن يراقب التوقيت الميداني للزيارة بصورة أكثر حذراً، لاسيما وأن بلغاريا تخوض لتوها مشكلة أمنية مع حزب الله، الذي يفترض أنه أحد حلفاء حماس، على خلفية التفجير الذي شهدته مدينة "بورغاس" قبل أشهر، واستهدف حافلة تقل سياحاً إسرائيليين، مما كان يتطلب من حماس أن ترجئ الزيارة، على الأقل إلى حين تراجع الضغط الإسرائيلي الممارس على السلطات البلغارية.
    • هذا الحادث يفتح النقاش واسعاً على أن المنظومة الغربية، سواء كانت الاتحاد الأوروبي أو الولايات المتحدة، دخلت "مضطرة" لإجراء الحوار مع حماس، بعد أعوام على إدراج مكتبها السياسي ضمن لائحة الإرهاب، رغم وجود ضغوط إسرائيلية كبيرة في إتمام التبعات المترتبة على قراره هذا، وأن يواصل اتخاذ الإجراءات العملية الميدانية لترجمته، بحق حركة تحظى بثقل شعبي، ووجود سياسي، ليس بالإمكان تجاهله أو التغاضي عنه.
    • ولم تكن هذه الحوارات واللقاءات التي تمت حباً في سواد عيون قادة حماس وكوادرها، بل في ضوء التمدد الشعبي الذي تحققه يوماً بعد يوم، على جميع الأصعدة السياسية والعسكرية والإغاثية، رغم قرار الحصار المفروض على قطاع غزة الذي تسيطر عليه الحركة، ولذلك لا عجب إذا لاحظنا خلال السنوات الأخيرة تكثيف الزيارات التي يقوم بها القناصل والمسئولون الغربيون القادمون من القدس (وتل أبيب) للمؤسسات المقربة من حماس في الأراضي الفلسطينية.
    • وبغض النظر عما يدور من مناقشات مطولة بين حماس والمسئولين الدوليين، سراً وعلناً، فإن هناك العديد من الحوافز والدوافع التي تجعل المجتمع الدولي ساعياً لإجراء هذه الحوارات مع الحركة، أهمها التوجه الغربي الحالي بإجراء مراجعة شاملة لسياساتها تجاه الأحزاب والحركات الإسلامية ذات التوجهات "المعتدلة" في المنطقة العربية، انطلاقاً من إدراكهم لقوتها وتأثيرها في الرأي العام داخل مجتمعاتها، والرغبة الدولية بمعرفة المزيد من مواقف حماس تجاه عدد من القضايا السياسية والاجتماعية والفكرية.
    • يأتي ذلك بعد أن ثبت لديهم أن هناك مسافة كبيرة، بين الفكر الإخواني الذي تحمله حماس، المتسم بالعديد من سمات الاعتدال، الوسطية، الانفتاح على الآخر، وبين المدارس الفكرية الأخرى في حقل العمل الإسلامي كتنظيم القاعدة والتيارات الفكرية الأخرى.
    • ومع ذلك، فلم تكتف الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والرباعية الدولية، عبر حواراتهم مع حماس، مباشرة أو عبر وساطات، بالتلميح لها بضرورة السير في عملية التسوية "المشلولة" منذ زمن، بل شددوا على ضرورة انتزاع اعتراف فلسطيني جديد ب(إسرائيل)، لكن هذه المرة متسلح بعباءة دينية إسلامية، وبالتالي سيكون اعترافاً مجزياً، لاسيما وأن حماس تنظر في بعض أدبياتها على أن جذور الصراع مع (إسرائيل) عقائدية، باعتباره صراع وجود لا نزاع حدود.
    • مع ملاحظة أن الخط البياني لعلاقة حماس مع معظم الدول الأوروبية اتسم بـ"التصاعدية البطيئة"، بينما في علاقتها مع الولايات المتحدة مال للهبوط السريع رسمياً، وإن كان خطابها السياسي تجاه علاقاتها السياسية التي بدأت بأطروحات سياسية مؤدلجة، تحول إلى سياسية واقعية، وصولا لوضع المصلحة الفلسطينية العامة محدداً ومنهاجاً لها.
    • أخيراً...لاشك أن لحادثة بلغاريا تبعات سلبية على حماس من جهة تباطئها في التجاوب مع أي تقارب مرتقب مع عاصمة أوروبية أخرى، خشية من تكرار الموقف ذاته في مرات قادمة، ومن جهة أخرى سيلقي الحادث بثقله على باقي العواصم التي ستتردد كثيراً في توجيه دعوات مماثلة.
    • انتفاضة الأسرى
    • المركز الفلسطيني للإعلام ،،، حسام الدجني
    • استشهد عرفات جرادات نتيجة التعذيب وانتهاك آدمية الإنسان الفلسطيني في السجون الإسرائيلية، استشهد عرفات وهناك أسرى مضربون عن الطعام وما زالت المؤسسات الحقوقية الدولية والإقليمية ترصد أعدادا دون تقديم الاحتلال لمحاكمات دولية، استشهد عرفات وننتظر استثمار القرار الأممي الأخير ورفع الرئيس محمود عباس قضايا أمام محكمة الجنايات الدولية، وإلا لماذا احتفلنا بهذا القرار... هل ننتظر استشهاد سامر العيساوي وزملائه المضربين عن الطعام؟.
    • هذا وغيره يضعنا أمام سيناريو اندلاع انتفاضة ثالثة ضد إسرائيل، ولهذا السيناريو ما يؤكده وما ينفيه...
    • سيناريو اندلاع انتفاضة ثالثة ضد إسرائيل (انتفاضة الأسرى):
    • هذا السيناريو يتم تداوله كثيرا عبر الإعلام لدرجة أن أصبح الأكثر احتمالاً كونه أصبح خياراً قوياً جداً، ولكن بعد استشهاد الأسير عرفات جرادات فإن هذا الخيار أصبح استراتيجياً للرد على الإهمال الصهيوني للأسرى.
    • أ‌. المؤشرات التي تدعمه:
    • 1. جريمة استشهاد الأسير جرادات، والحالة الصحية المتردية للأسرى المضربين عن الطعام.
    • 2. توقعات إسرائيلية سابقة أشارت إليها الصحافة الإسرائيلية توقعت أن تحصل انتفاضة ثالثة وتحديدا بسبب الأزمة المالية التي تمر بها السلطة الفلسطينية.
    • 3. تصريحات فلسطينية وتحديدا من حركة حماس كتصريح موسى أبو مرزوق الذي توقع في تصريح له على الفيس بوك احتمال حدوث انتفاضة ثالثة أمر غير مستبعد وقد يحدث.
    • 4. تهديدات الرئيس محمود عباس بتسليم مفاتيح السلطة الفلسطينية لإسرائيل قد يُفهم على أنه تشجيع للفلسطينيين بالثورة ضد إسرائيل والسير نحو انتفاضة ثالثة لوصول عملية السلام لطريق مسدود، فهناك حالة من اليأس وصلت لها قيادة السلطة الفلسطينية وحركة فتح لعدم وجود خيارات كثيرة أمامها في ظل تعنت (إسرائيل) في تقديم أي تنازلات لصالحهم، إضافة إلى ما تتعرض له الضفة الغربية من استيطان وجدار فصل عنصري ابتلعا أكثر من نصف أراضيها، وحواجز عسكرية تفصل بين مدنها وقراها، وأوضاع اقتصادية سيئة، واعتقالات ومداهمات، واعتداءات متواصلة من قبل مليشيات المستوطنين ضد البشر والحجر والشجر، وأفق سياسي مغلق، وغلاء أسعار سببه اتفاقية باريس الاقتصادية، وهي اتفاقية سياسية وقعت بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل يتم بموجبها ربط الاقتصاد الفلسطيني بالاقتصاد الإسرائيلي، كل ما سبق هي أسباب ومقومات كافية لانفجار الضفة الغربية في وجه الاحتلال وقطعان مستوطنيه، وانطلاق شرارة الانتفاضة الثالثة.
    • 5. حالة اليأس بسبب الأزمة المالية مرشحة بالازدياد إذا ما وصل إليها الفلسطينيون قد تتطور لانتفاضة ثالثة، لأن الفلسطينيين يتوقع أن يصبوا جام غضبهم على الاحتلال وليس فقط على السلطة.
    • 6. مراهنة عدد من الفلسطينيين على أن عودة القضية الفلسطينية لمكانها كما كانت لن يكون إلا بانتفاضة ثالثة.
    • 7. هناك رغبة قوية لدى فصائل المقاومة باندلاع انتفاضة ثالثة في الضفة الغربية يكون من شأنها تخفيف قبضة الأجهزة الأمنية الفلسطينية على كوادر المقاومة وأيضاً الضغط على الاحتلال الصهيوني، ووقف تمدده الاستيطاني بالضفة الغربية.
    • 8. استمرار عدم دفع السلطة للرواتب رغم وجود مؤشرات يعرفها أوساط العامة والموظفون وعبر عنها بسام زكارنة نقيب الموظفين العموميين بوجود أموال بحوزة السلطة الفلسطينية تمكنها من دفع الرواتب إلا أنها ترفض فعل ذلك. وهذا قد يتطور ويؤدي إلى انتفاضة ضد السلطة وضد (إسرائيل) معا. حيث أصبح العامل الاقتصادي والمعيشي عاملا مهما لدفعهم نحو الثورة ضد الاحتلال.
    • ب‌- المؤشرات التي تنفيه:
    • 1- تصريحات من بعض قادة الجيش الإسرائيلي الذين استبعدوا حدوث انتفاضة ثالثة في الوقت الراهن. فعلى ما يبدو بأن (إسرائيل) في ظل تواصل الانقسام الفلسطيني باتت مطمئنة وموقنة بصعوبة تحقيق ذلك.
    • 2- دعوات وتصريحات فلسطينية كتصريح غسان الخطيب حول "وجود توافق رسمي وشعبي فلسطيني على المقاومة الشعبية السلمية، مشددا على عدم الانجرار وراء أشكال المواجهة المسلحة التي تريد (إسرائيل) جر الفلسطينيين إليه.
    • 3- ضعف وانقسام القيادة الفلسطينية يسهمان في تعزيز الفكرة التي تستبعد اندلاع انتفاضة ثالثة. فالفرق بين ما كان (في الانتفاضتين السابقتين) وبين ما هو اليوم أن اللحمة الفلسطينية كانت أقوى في الانتفاضتين، والمرجعية موحدة نوعا ما وإن كانت أقوى في الانتفاضة الأولى من الثانية، إلا أنها منعدمة في الثالثة، ولم تعد المطالب واضحة للعيان كما كانت أيام الانتفاضتين الأولى والثانية ولم يعد الهدف واضحا منها.
    • الانتفاضة الثالثة.. قائمة مع وقف التنفيذ
    • المركز الفلسطيني للإعلام ،،، د.عصام شاور
    • حتى تتمكن دولة الاحتلال (إسرائيل) من تنفيذ كافة مخططاتها الإحلالية في مناطق السلطة الفلسطينية فقد سعت إلى إحداث تفجير داخلي _ومسيطر عليه_ في الضفة الغربية لإضعاف السلطة دون تدميرها بشكل كامل، وقد شهدت الضفة الغربية موجات من الغضب ضد السلطة الوطنية ولكنها سرعان ما هدأت لأن معركتنا ليست داخلية ولأن (إسرائيل) هي السبب الحقيقي لمعاناة الشعب الفلسطيني حتى فيما يتعلق في الرواتب والأزمة الاقتصادية للسلطة.
    • كل الأسباب الموجبة للانفجار في وجه دولة الاحتلال (إسرائيل) متوفرة؛ استيطان، تهويد، اعتداءات للمستوطنين، مصادرة أراض، وكذلك الجرائم التي ترتكبها ضد الأسرى الفلسطينيين، المحررين وغيرهم، والتي كان آخرها التسبب باستشهاد الأسير عرفات جرادات والخطر المحدق بأرواح الأسرى المضربين عن الطعام، يضاف إلى ذلك الأزمة الاقتصادية الخانقة التي تسببت بها (إسرائيل) للسلطة وجعلت الحياة في الضفة جحيما لا يطاق.
    • إن حصول فلسطين على صفة " دولة غير عضو" في الأمم المتحدة واستئناف حوار المصالحة بين فتح وحماس أوجد بارقة أمل في نفوس الشعب الفلسطيني، تلك البارقة وانشغال الشارع بها أجل اندلاع الانتفاضة الثالثة، ولكن تعثر المصالحة والمناكفات التي تشهدها الساحة الفلسطينية، إضافة إلى عدم تغير الحال على الفلسطينيين بعد " الدولة" التي فشلت في كبح الجرائم الإسرائيلية،أدى إلى إصابة الشعب باليأس والمزيد من الغضب، ومع غليان الشارع تضامناً مع أسرى الحرية فإن اندلاع الانتفاضة الثالثة أصبح مفروغاً منه إلا إذا حصلت انفراجة في قضية الأسرى وتغيرت الأوضاع السياسية والاقتصادية بشكل إيجابي، ولكن حدوث مفاجآت من ذلك النوع مستبعدة.
    • رئيس وزراء العدو بنيامين نتنياهو طالب السلطة الفلسطينية بتهدئة الأوضاع في الضفة الغربية ووعد بتحويل مئة مليون دولار على وجه السرعة، نتنياهو أحمق، لأن شرارة الانتفاضة الأولى كانت استباحة دماء فلسطينية، وشرارة الانتفاضة الثانية كانت انتهاك قداسة المسجد الأقصى، أما شرارة الانتفاضة الثالثة فيبدو أنها ستكون استهانة العدو بأرواح وحرية أبطالنا وأسرانا في سجونه، فشعبنا صاحب قضية وحقوق ولا ترتبط انتفاضته وثورته بزيادة أو نقص في الأموال والثمرات وإن كان العوز عاملا مساعدا، وهو أحمق إذا اعتقد أن هناك من يمكنه وقفها أو التحكم في نارها.
    • الأسر ثم الأسر.. ولا طريق سواه
    • المركز الفلسطيني للإعلام ،،الرسالة نت ،، مصطفى الصواف
    • شهيد يتلوه شهيد والشهداء يرتقون تترا في سجون الاحتلال الصهيوني، ولن يكون عرفات جردات هو آخر الشهداء خاصة أن التحذيرات من خطورة أوضاع الأسرى المضربين عن الطعام خاصة الأسيرين الشراونة والعيساوي ما لم يتم تدارك الأمر على وجه من السرعة الفائقة فستكون النتيجة كارثية، ورغم ذلك فالاحتلال يتمادى وبصلف وعنجهية متحديا الجميع،ومرد ذلك عدم وجود راع حقيقي له يوقفه عن جرائمه المتواصلة حيث وصل عدد الشهداء من الأسرى إلى نحو 206 شهيدا جميعا ارتقوا نتيجة التعذيب الشديد أو القتل العمد من قبل قوات الاحتلال.
    • قوات الاحتلال الصهيوني تنظر إلى ما تقوم به القوى المقاومة وغير المقاومة والى ما يقوم به الجمهور الفلسطيني وما تقوم به منظمات حقوق الإنسان والمنظمات الدولية وترى المشهد متكرراً في كل مرة بيانات ومسيرات وشجب واستنكار وتحميل مسئولية للاحتلال، وعندها يطمئن بأن المسألة مسألة وقت وتنتهي كل هذه المظاهر المدنية ويبدأ بالإعداد لجريمة جديدة، وهكذا دواليك.
    • هذا العدو المجرم لا يردعه أو يوقف غيه وعنجهيته إلا الألم، وهذا الألم لم يأت بقذيفة صاروخية أو عملية عسكرية وإصابة أو حتى مقتل عدد من جنوده أو مستوطنيه، ولكن الرادع له في قضية الأسرى هي اسر جنود أو مستوطنين صهاينة بأي طريقة كانت وبأي ثمن، لن هذا هو الطريق الوحيد الذي يوقف جرائم الاحتلال ويؤدي إلى الإفراج عن الأسرى وتحريرهم كما كان يحدث في صفقات التبادل كلها وآخرها صفقة وفاء الأحرار.
    • ومن هنا نسأل ماذا تنتظرون؟، هل ننتظر مزيد من الشهداء، مزيد من العذابات، مزيد من العزل والتعذيب المفضي إلى الموت، ونكتفي بالإضراب أو تسيير المسيرات أو الاعتصام أمام الصليب أو مفوض الأمم المتحدة، هذه الأمم المتحدة التي تقف عاجزة عن الوقوف موقفا منصفا بحق الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال والتي لم تقدم لهم إلا الوعود، هذا لا يعني أن هذه الفعاليات بلا قيمة ولكنها لا تحقق الإفراج عن الأسرى ولا تحقق ما يؤدي إلى وقف عمليات القتل الممنهج والتعذيب المفضي إلى القتل، قد تحرك الناس أو تثير المشاعر أو تؤثر على الرأي العام، ولكن كأداة فعل لا نعتقد أنها الوسيلة الأنسب لفك سراح الأسرى والمعتقلين.
    • نحن نعلم أن هناك محاولات كثيرة جرت على الأرض من المقاومة الفلسطينية في أسر جنود الاحتلال أو مستوطنيه ولكنها لم توفق حتى الآن في ذلك، ونحن هنا لا نريد أن نجلد أنفسنا كثيرا أو نلقي باللوم على المقاومة، ولكن نريد منها مزيداً من العمل ومزيدا من البحث حتى تتمكن من اسر جنود الاحتلال لأنهم الأمل الوحيد للأسرى والمعتقلين.
    • وهنا نوجه النداء إلى الأهل في الضفة الغربية كل في مكانه بضرورة مساعدة المقاومة في تحقيق هدفها بأسر جنود أو مستوطنين بالطرق التي يرونها مناسبة فالفرصة لديهم أوسع وإمكانية الأسر اكبر، لأن هؤلاء الأسرى أمانة في أعناقنا جميعا لنسعى إلى فك قيدهم غبر عابهين بالثمن، فنحن ندفع أثمانا كبيرة في كل يوم من الشهداء والجرحى والدمار والاعتقال والعذاب، ولكن كل ذلك يهون أمام ما يلاقيه أسرانا البواسل في سجون الاحتلال من موت بطيء على مدار الساعة.
    • شدوا الهمم مقاومة وغير مقاومة ولا تلتفتوا إلى الساقطين في وحل الاحتلال وتصريحاتهم وانطلقوا في البحث عن ما يفك قيد أسرانا واسعوا نحو أسر جنود ومستوطنين لتحقيق الأمل المنشود واللحظة التي ينتظرها الأسرى وننتظرها نحن وذوو الأسرى في سجون الاحتلال فالأسر الأسر ودون ذلك سيكون مزيد من الشهداء ومزيد من العذابات.
    • الانتفاضة الثالثة.. خوف إسرائيلي وتردد فلسطيني
    • المركز الفلسطيني للإعلام ،،، حازم قاسم
    • ألقت حادثة استشهاد الأسير عرفات جرادات في سجن مجدو بظلال ثقيلة على المؤسسة السياسية والأمنية والعسكرية في إسرائيل، لجهة خشيتهم من تدهور الأوضاع في الضفة الغربية، وعدم قدرتها والسلطة الفلسطينية على ضبط الأمور؛ مما يعني انزلاق هذه الأطراف المتخوفة إلى انتفاضة ثالثة.
    • وكانت بداية التحرك هو من المؤسسة الأمنية الإسرائيلية والجيش الإسرائيلي صاحب الاهتمام الأول في هذا المجال، فسارع رئيس أركان جيش الاحتلال (بيني غانتس) لإصدار تعليماته إلى قادة جيش الاحتلال بالاستعداد لإمكانية اندلاع انتفاضة جديدة في الضفة الغربية. كما دعا (غانتس) كبار ضباط الجيش لاجتماع خاص لدراسة كافة السيناريوهات المحتملة في الأراضي الفلسطينية، والخطط التي أعدت للتعامل معها.
    • وفي موازاة تحرك الجيش بدأت الإعلام الإسرائيلي يتناول فكرة إمكانية اندلاع انتفاضة جديدة في الضفة الغربية، والعوامل المشعلة لها، والطريقة الأمثل لإسرائيل لمنعها أو التعامل معها. ففي افتتاحية هآرتس دعت الصحيفة إلى عدم السماح بالانجرار للمواجهات في الضفة الغربية، ودعت الحكومة الإسرائيلية إلى ضرورة إلزام الجنود بالتحلي بضبط النفس والتمهل في استخدام النيران، ومراعاة مطالب الأسرى المضطربين عن الطعام، وعدم اعتقال المحررين في صفقة التبادل الأخيرة. وأشارت الصحيفة إلى أن ذلك يتطلب فتح أفق جديد للمفاوضات مع السلطة. وذهب بعض المحللين في عدد من الصحف الإسرائيلية إلى أن الاستجابة لبعض مطالب الأسرى، أفضل من الدخول في "دوامة من العنف" ستكلف إسرائيل كثيراً.
    • حتى أن المعارضة الإسرائيلية بدت مهتمة بالأمر، فقد طلبت رئيسة حزب ميرتس (زهافا غالؤون) من نتنياهو بالإعلان من على منبر الكنيست عن الخطوات التي ينوي اتخاذها لمنع اندلاع انتفاضة ثالثة في الضفة الغربية.
    • وكما كان متوقعاً فلم تتأخر الحكومة الإسرائيلية عن الأخذ بتوصيات المؤسسة الأمنية وقيادة الجيش الإسرائيلي؛ لذا جاء قرار رئيس الحكومة نتنياهو بالإسراع بتحويل أموال الضرائب إلى السلطة في رام الله، بالتوازي مع ذلك قامت إسرائيل بإيصال رسالة واضحة إلى السلطة الفلسطينية بواسطة مبعوث نتنياهو المحامي (يتسحاق مولخو) "بان عليها أن تضبط الوضع الميداني في الضفة الغربية". مع إطلاق ووعود بأن إسرائيل بصدد تقديم "بوادر حسن نية" تجاه السلطة الفلسطينية.
    • وحاولت العديد من الأوساط الإسرائيلية فهم العوامل التي يمكن لها أن تشعل الضفة الغربية منها انسداد الأفق السياسي، والاستمرار في النشاط الاستيطاني، ومصادرة الأراضي، وخنق الفلسطينيين بواسطة الجدار العازل، والوضع الاقتصادي الصعب للسلطة الفلسطينية، وتعاظم قوة حماس بعد صفقة التبادل وحرب الأيام الثمانية.
    • وبرغم هذا التوتر الإسرائيلي من إمكانية اندلاع انتفاضة جديدة، خرجت أصوات تبدو مطمئنة نسبياً من صعوبة قيام مثل هذه الانتفاضة، وحاولت بعض الجهات اليمينية أن تعزز هذا الشعور بأن الجيش لديه القدرة على التعامل مع الاضطرابات في الضفة الغربية، وانه استعد جيداً لمثل هذه السيناريوهات. وفي صحيفة إسرائيل اليوم المقربة من نتنياهو طالب (نداف شرغاي) بمنح الجنود الحرية في استخدام النيران ضد المتظاهرين الفلسطينيين.
    • إلا أن هناك عوامل أخرى لمثل هذا الشعور، هو تقدير الأوساط الإسرائيلية الأمنية والسياسية بأن قيادة السلطة في رام الله غير معنية على الإطلاق بإشعال الأوضاع في الضفة الغربية، خاصة قبل الزيارة المرتقبة لرئيس الأمريكي باراك أوباما. ومما ساعد على تعزيز هذه التقديرات التصريحات المتواصلة لقادة السلطة التي صدرت بعد استشهاد عرفات جرادات التي يؤكدون فيها أن السلطة لا تنوي ولن تسمح بالانجرار إلى مواجهة مع الاحتلال في الضفة الغربية.
    • وأصبح من الواضح من طبيعة العلاقة بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية أن المؤسسة الأمنية والجيش في إسرائيل هما الجهة التي تضبط طبيعة تعامل الحكومة الإسرائيلية مع السلطة؛ لأن هذه الجهات هي التي تتحمل تبعات قرارات الحكومة تجاه السلطة، ومعروف ثقل المؤسسة الأمنية على القرار السياسي في إسرائيل في المسائل التي تتعلق بالأمن الإسرائيلي. لذلك تتدخل الأوساط الأمنية للجم العديد من القرارات الحكومية التي يمكن أن تهز قيادة السلطة بشكل كبير؛ لتصبح المعادلة الضغط على السلطة مع عدم السماح بانهيارها.
    • يبقى أن القضية ليس تحويل أموال ضرائب وتسهيلات حياتية.. فالشعب الفلسطيني في الضفة الغربية يريد أن ينعتق من نير الاحتلال، وذل البقاء تحت حرابه. فانتفاضته الثالثة التي ينتظرها الجميع ستكون الرافعة الأهم والأكبر للقضية الفلسطينية وانجاز مشروع التحرر من الاحتلال في هذه المرحلة من النضال الفلسطيني. لكن المطلوب هو أن تتخلي القيادات الفلسطينية عن خلافاتها الحزبية، وتنجز مشروع المصالحة، وأن تبدو السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية أكثر جرأة في التعامل مع الاحتلال الإسرائيلي، وأن لا تضع العراقيل في وجه اندلاع انتفاضة جديدة، وأن على قيادة فصائل المقاومة، خاصة في الضفة الغربية أن يعلنوا صراحة عن موقفهم من مثل هذه الانتفاضة، وأن يُبّدوا استعدادهم لخوضها وتحمل تبعاتها.
    • الضفة الغربية تغلي
    • فلسطين الآن ،،، عبد الله المجالي
    • الفلسطينيون من دون المضطهدين في العالم أجمع يواجهون عدوا مختلفا تماما، فعدوهم دولة فوق القانون؛ له الحق! في قتل وتجويع واعتقال أي فلسطيني، وتدمير أي بيت أو منشأة فلسطينية، ومصادرة أي أرض فلسطينية، وشن حرب على الفلسطينيين متى شاء، لا بل له الحق في اغتيال أي فلسطيني في أي دولة في العالم، واسألوا ضاحي خلفان إن كنتم نسيتم.
    • لا تستطيع أي حكومة في العالم التكشير في وجوه مواطني الدول الغربية من ذوي الدم الأزرق، باستثناء دولة الكيان الصهيوني التي تستطيع حجزهم وقتلهم أيضا، واسألوا استراليا عن السجين «إكس».
    • لكن هذا العدو المختلف يواجه أيضا شعبا مختلفا تماما عن كل الشعوب المضطهدة في الدنيا. فرغم تنكر العالم كله لحقوقه، ووقوف العالم كله أمام طموحاته بالتحرر واستعادة أرضه المسلوبة، إلا أنه ما زال يتحدى الجلاد ويستمر في مقاومته التي تبتدع كل يوم أسلوبا جديدا يبهر العالم.
    • في ذروة معركة الامعاء الخاوية التي يشنها بعض الأسرى الابطال وعلى رأسهم البطل سامر العيساوي، الذي يواصل إضرابه منذ 216 يوما، يرتكب الاحتلال الصهيوني حماقة باستشهاد الأسير عرفات جرادات أول أمس.
    • قد يكون الاحتلال تفاجأ باستشهاد جرادات، وقد يكون استشهاده مدبرا لقياس ردود الفعل في حال استشهاد أسير مضرب عن الطعام، لكن على كلا الحالتين فإن الاحتلال سيواجه غضبا فلسطينا عارما نرجو ألا تقف في وجهه شرطة أوسلو.
    • وا شاليطاه ؟
    • الرسالة نت،،، فاطمة حمدي
    • صباح الخير "عزيزي" شاليط أتمنى أن تكون بخير وعائلتك "المحترمة" بحال جيدة، ألم تشتاق "لوهم متبدد" جديد، كتلك "المغامرة" التي عشتها قبل سنوات؟ ،صراحة هي اشتاقتك ولا حل لنا في الوقت الراهن سوى عملية كتلك، فـ "وا شاليطاه".
    • قد اسمعت لو ناديت حيا ولكن، لا قلوب لمن تنادي، سامر العيساوي يضرب عن الطعام، ولا يقوى عن الوقوف ولا مجيب، يصعّد ليضرب عن الماء ولا مجيب، أصبح من الواضح أن وباء الصم البكم لدى العرب انتشر بسرعة "الخنازير" أقصد "انفلونزا الخنازير"، و لم يجد له البروفيسور بان كي مون بجلالة قدره، دواء، "مشكور" العم "على المحاولة، هو لا يعلم بأن وراء كل شعب عظيم حاكم "يندد" لم تدرك محكمة العار الصهيونية بعد، بأن جامعة الدول العربية قد وقفت وقفة "خائب" واحد وأكدت أنه اذا أصاب العيساوي أي "مكروه"، بين قوسين وكأن الذي يعيشه اليوم هذا الأسير "محبوب"، سيكون ذلك بداية "زعل" عربي من "الخالة" اسرائيل.
    • يوم فليلة فأخرى، ساعات تمر على المعتقل البطل سامر العيساوي بسجون الاحتلال الصهيوني، هذا الرجل الذي يمارس على نفسه عقوبة نستحقها نحن، الصامتون عن وضعه، الا نفلح الا في الشعارات ؟.عالم أعمى أصم، جبان ينتظر، يتفرج على الأزمة الفلسطينية في مقاعد من حرير عبر "بلازما" عملاقة بتقنية الـ "3D" لتكون الصورة أوضح ويكون العار أعمق وهل أصبحنا نفلح في غير "العار"؟. هو صام عن الطعام و "نحن" صمنا عن الكلام تضامنا معه "يال شجاعتنا"، و بعد قراره الأخير في الاضراب عن الماء عما سنضرب يا ترى؟ فلنتركها مفاجأة، أقترح عليكم اخوة " الجبن " الطازج أن نقوم بحركة تجاه قضية الأسرى الفلسطينيين نهز بها العالم "ككل مرة طبعا"، ما رأيكم في أن .. نندد؟، لا أظنها فكرة جيدة لأنها استهلكت من قبل حكامنا الأشاوس، طيب ماذا لو عقدنا قمة عربية طارئة دون أن نعقب جلستها الأولى بوجبة إفطار تضامنا مع العيساوي؟، لا أظن هذا الحل ناجع لأن احتمال وفاتنا سيكون وارد، حينها من سيدافع عن قضية أسرانا.
    • الحل الوحيد هو اللجوء إلى شاليط السيد "المحترم" الذي لولاه لما تحرر مئات الأسرى من سجون الاحتلال الاسرائيلي، إنه الحل الوحيد.. فـ "وا شاليطاه".
    • :" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
    • زرتُ بيتاً ليس بيتاً
    • الرسالة نت ،،، كنعان عبيد
    • لم يكن عنوان مقالي صدر بيت شعرِ غزلٍ أو قصيدة نفاقٍ بين يدي استعطاء أولي الأمر أو حتى قصيدة من قصائد محمود سامي البارودي لاستعطاف أهل الكرم، ولكنَّها زيارة ساقني فيها موظف الشؤون الاجتماعية لبيت في حواري غزة ربما يسميه أهل الفقه بيتاً اصطلاحاً وربما يختلف معهم أهل اللغة على اعتبار أن البيت في اللغة له وظيفة يعرّفها الشاعر زهير بن أبي سُلمى في معلقته وخروجاً من الجدل وتفويتاً لفرصة أن يصبح الفرق بين البيت والبيت مادة لرسالة دكتوراه تمكث ثلاث سنوات وننسى أطفال قصتنا أمواتاً مع أحجارهم سمَّته دموع الكاميرا "ليس بيتاً"، تلك قصتنا مع كومة من البشر وكومة من الحجارة وبقايا ملابس يعيشون في الـ"ليس بيتاً" في ذكرى دخول ميلاد المسيح عليه السلام الصف السابع بعد الألفين كما يقول الشاعر تميم البرغوثي وفي ذكرى اعلان انتهاء الحصار على غزة ودخول الإسمنت وأزياء السهرة التركية، لتبقى تلك الكومة من البشر والحجارة وأخواتها من الأكوام كما تقول وزارة الشؤون الاجتماعية شواهد الحصار وكأنهم يتضامنون مع الأسرى من قبل أن يولدوا أو كأن سامر العيساوي معزولاً بين ظهرانيهم أو كأن الإسمنت ومواد البناء قد حرمت عليهم إلا ما اختلط منها بعظمهم أو ما شيدت فيه قبورهم، أو ربما ما يلزم له حفلات افتتاح وقص شريط، ولم تستطع الكاميرا رغم دموعها أن تخفي صور أطفالٍ لم تذق عظام سيقانهم طعم "البلاطين" كما طعم شحم العظام وكأن لسان حال صورهم يُنظر إليه عبر أجهزة الأشعة السينية المعطلة في مستشفى الشفاء كما لم تستطع أن تخفي الكاميرا تسجيلات قرقرة بطون خاوية لا تلوي على فراخ أو كنافة غزاوية كالتي تتمتع بها سلال قمامة فنادق زوار قوافل الحصار.
    • والغريب أن الكاميرا التقطت لقطة اضطرتنا جميعاً للخروج من الـ"ليس بيتاً" بعد أن فاض صاحب البيت علينا بكرمه حين طلب من إحدى بناته أن تشتري لنا مشروباً كرم ضيافة والأغرب أن الرجل عاتبنا بأننا لسنا عند رجلٍ "شحاد" حتى نرفض الضيافة. حملتنا الكاميرا بعيداً وبقيت عيوننا لا تفارق تلك الأكوام من البشر المختلطة بحجارة ربما كانت في يوم الأيام من بقايا حجارة الانتفاضة الأولى بعد أن تنحَّت عن دورها لصالح صواريخ القسام التي وصلت تل أبيب في الوقت الذي لم يصل فيه قوت يومٍ لأطفال ظنوه يوماً زائراً لا يأتي إلا مرة في العمر قبل الموت أو من طعام أهل الجنة "ولحم طيرٍ مما يشتهون".

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. اقلام واراء حماس 262
    بواسطة Aburas في المنتدى أقلام وأراء اسرائيلي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-02-12, 10:16 AM
  2. اقلام واراء حماس 255
    بواسطة Aburas في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-02-04, 10:59 AM
  3. اقلام واراء حماس 250
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-01-23, 12:58 PM
  4. اقلام واراء حماس 249
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-01-23, 12:57 PM
  5. اقلام واراء حماس 248
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-01-23, 12:54 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •