زيارة السيد الرئيس الى الهند
في هــــــــــــــذا الملف:
استقبال رسمي للرئيس عباس في الهند
الرئيس يجتمع مع وزير الشؤون الخارجية الهندي
الرئيس يضع اكليلا من الزهور على ضريح المهاتما غاندي
الرئيس يجتمع مع رئيس الوزراء الهندي
بحضور الرئيس: توقيع ثلاث اتفاقيات بين السلطة الوطنية والهند
الرئيس بمؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء الهندي يثمن موقف الهند الداعم للقضية الفلسطينية
الهند تقدم 10 ملايين دولار لدعم موازنة السلطة
تقرير: كيف يذهب الرئيس للهند والشعب جائع !! عماد الدين اديب واستقالة الرئيس
مؤتمر السيد الرئيس ورئيس الوزراء الهندي/ تلفزيون فلسطين
استقبال رسمي للرئيس عباس في الهند
المصدر: الحياة الجديدة
استهل السيد الرئيس محمود عباس، اليوم الأول لزيارة الدولة التي يقوم بها للهند، باستقبال الرئيس الهندي براناب موخرجي لسيادته، وسبق الاستقبال فرقة من الخيالة على جانبي سيارة الرئيس، ثم استعرض سيادته حرس الشرف وإطلاق 21 طلقة، ثم تم عزف النشيدين الوطنيين الفلسطيني والهندي، وكان الرئيس قد وصل العاصمة الهندية نيودلهي مساء أمس، وكان باستقباله وزير الدولة الهندي للشؤون الخارجية أي أحمد.
وستجرى خلال الزيارة محادثات مع الرئيس الهندي براناب موخرجي، ورئيس الوزراء مانموهان سينغ، ونائب رئيس الجمهورية حامد الأنصاري، ووزير الشؤون الخارجية س. م. كريشنا، كما سيوقع الجانبان مذكرات تفاهم للتعاون في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وتوسيع التدريب المهني وبناء المدارس في فلسطين.
ويرافق الرئيس في زيارته، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صائب عريقات، والناطق الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، ومجدي الخالدي المستشار الدبلوماسي للرئيس، إضافة لسفير فلسطين لدى الهند عدلي صادق.
الرئيس يجتمع مع وزير الشؤون الخارجية الهندي
المصدر: وفا
اجتمع السيد الرئيس محمود عباس صباح اليوم الثلاثاء، مع وزير الشؤون الخارجية الهندي س. م. كريشنا، في مقر إقامة سيادته في العاصمة الهندية نيودلهي،وبحث الجانبان العلاقات الثنائية بين البلدين وعملية السلام في الشرق الأوسط .
وحضر الاجتماع عن الجانب الفلسطيني، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صائب عريقات، والناطق الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، ومجدي الخالدي المستشار الدبلوماسي للرئيس، وسفير فلسطين لدى الهند عدلي صادق.
الرئيس يضع اكليلا من الزهور على ضريح المهاتما غاندي
المصدر: وفا
وضع السيد الرئيس محمود عباس في مستهل زيارته للهند، إكليلا من الزهور على ضريح الزعيم الهندي الراحل المهاتما غاندي، ويعتبر غاندي أب 'المقاومة السلمية' أو فلسفة اللاعنف (الساتياغراها)، في نضاله ضد الاحتلال البريطاني لشبه القارة الهندية، وتوفي في الثلاثين من يناير عن عمر يناهز 78 عاما.
الرئيس يجتمع مع رئيس الوزراء الهندي
المصدر: وفا
اجتمع السيد الرئيس محمود عباس صباح اليوم الثلاثاء، مع رئيس الوزراء الهندي مانموهان سينغ، في مقر مجلس الوزراء في العاصمة الهندية نيودلهي، وبحث الجانبان العلاقات الثنائية بين البلدين وعملية السلام في الشرق الأوسط .
بحضور الرئيس: توقيع ثلاث اتفاقيات بين السلطة الوطنية والهند
المصدر: PNN
وقعت السلطة الوطنية والهند، قبل ظهر اليوم الثلاثاء، ثلاث اتفاقيات، بحضور الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء الهندي مانموهان سينغ.
وتشمل الاتفاقيات، بناء مدرستين في فلسطين باسم جواهر لال نهرو، الأولى للبنات في عصيرة الشمالية بمحافظة نابلس، والثانية للأولاد في مدينة ابو ديس بمحافظة القدس، وتقديم تجهيزات وتدريب في مجال تكنولوجيا المعلومات لوزارة الاقتصاد الوطني وجامعة القدس، واتفاقية للتدريب المهني بالتعاون مع وزارة العمل.
ووقع الاتفاقيات عن الجانب الفلسطيني عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صائب عريقات وعن الجانب الهندي وزير الشؤون الخارجية الهندي س. م. كريشنا.
الرئيس بمؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء الهندي يثمن موقف الهند الداعم للقضية الفلسطينية
المصدر:وفا
ثم ن الرئيس محمود عباس، موقف الهند حكومة وشعبا الداعم لقضية فلسطين العادلة واستقلالها، بما في ذلك التصويت مع فلسطين في اليونسكو ودعمنا في الأمم المتحدة.
وشكر سيادته، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء الهندي مانموهان سينغ، في مقر مجلس الوزراء في العاصمة الهندية نيودلهي، دعم الهند للسلطة الوطنية في كل المجالات، والتي كان آخرها تقديم رئيس الوزراء سينغ 10 ملايين دولار لدعم ميزانية السلطة.
وعبر الرئيس عباس عن سعادته البالغة بزيارته الرابعة للهند منذ عام 2005، مؤكدا أن الهند هي صديق تاريخي لفلسطين وشعبها، منوها إلى وقوفها جنبا إلى جنب معنا منذ بداية القضية الفلسطينية.
ولفت سيادته خلال المؤتمر الصحفي، إلى ما كتبه القائد العظيم المهاتما غاندي عام 1938 لمارتن بوبر، 'إن ما يجري في فلسطين اليوم لا يمكن تبريره بأي قانون أخلاقي'، مشيرا إلى أن 'ما يجري في فلسطين اليوم من أنشطة استيطانية، وعنف وإرهاب المستوطنين، وسياسة الأمر الواقع في القدس الشرقية المحتلة، وقتل المدنيين وحرق المساجد والكنائس والأشجار والمنازل، يصعب تبريره بأي قانون أخلاقي'، وأشار سيادته إلى رفض الحكومة الإسرائيلية الإفراج عن أكثر من 5000 أسير فلسطيني بمن فيهم الذين اعتقلوا قبل عام 1993.
وقال الرئيس إنه أطلع رئيس الوزراء الهندي على آخر تطورات عملية السلام، وعلى التزام القيادة الفلسطينية بحل الدولتين على حدود 1967 والمفاوضات، بحيث تعيش فلسطين بعاصمتها القدس الشرقية جنبا إلى جنب مع دولة إسرائيل في سلام وأمن.
وأشار إلى أن القيادة الفلسطينية ستبدأ قريبا المشاورات مع الجماعات الجيوسياسية في الأمم المتحدة، من أجل صياغة مشروع قرار إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة، لرفع مستوى تمثيل فلسطين إلى دولة غير عضو.
وأكد استمرار القيادة في بناء مؤسسات الدولة، وتحسين الوضع الاقتصادي، والحفاظ على القانون والنظام على الرغم من ممارسات الاحتلال الإسرائيلي التي خنقت وقيدت وضعنا المالي.
وأشار سيادته إلى توقيع السلطة الوطنية والهند قبيل المؤتمر الصحفي، ثلاث اتفاقيات لبناء مدارس في أبو ديس ونابلس، وتدريب الفلسطينيين في مجالات تكنولوجيا المعلومات والتكنولوجيا العالية، واتفاقية التدريب المهني مع وزارة العمل، وفي الختام دعا سيادته رئيس الوزراء الهندي لزيارة فلسطين.
الهند تقدم 10 ملايين دولار لدعم موازنة السلطة
المصدر: وفا
لمناسبة زيارة الرئيس محمود عباس إلى الهند، أعلن رئيس وزراء الهند مانوهان سينغ، عن تقديم عشرة ملايين دولار لموازنة السلطة الوطنية للتخفيف من الأعباء المالية عن السلطة.
تقرير: كيف يذهب الرئيس للهند والشعب جائع !! عماد الدين اديب واستقالة الرئيس
المصدر: معا
اعرب أكثر من مسؤول ومواطن عن استغاربه من نية الرئيس ابو مازن زيارة الهند في الوقت الذي تجتاح الاضرابات مدن الضفة !!! ولكن من تابع تاريخ عرفات يعرف الاجابة فورا ، فهكذا هم العرفاتيون ، يرون الامور بطريقة مختلفة ، طريقة عرفاتية بحتة ، وفيما يفكر الناس باجابات فورية يخططون هم لمعركة قادمة ، وقد كان عرفات يترك رام الله في ذروة الاحداث ويزور الصين او فيتنام او لاوس ما يجعل رابين يفقد صوابه ويدفع شارون الى تهديده والقول له : يا رجل عد الى هنا نريد منك اجابة فورية . لكنه كان لا يأبه ويغادر للتشاور مع الدول البعيدة او الصديقة .
الاعلامي المصري المعروف عماد الدين اديب كتب اليوم في الشرق الاوسط يقول : ابو مازن الجميع تخلى عنه ويبيعونه يوميا..وفي مقالة تحمل عنوان :استقالة أبو مازن؟ مع علامة سؤال قال ان الرجل يضع استقالته في جيبه وينتظر اللحظة المناسبة .
ولا يخفي الكثيرون عدم اعجابهم بطريقة اداء الرئيس في المؤتمر الصحافي الاخير وانه غضب في اول المؤتمر ثم مال الى المزاح والملح مع الصحافيين في نهاية المؤتمر ، وقال البعض هل يعقل ان الرئيس يلقي النكات فيما الشعب غاضب ؟؟
والحقيقة ان المقربين جدا من الرئيس عباس نقلوا عنه انه يتابع ادق تفاصيل ما يحدث وهو يرى ان الجميع بات يطمع في منظمة التحرير ، وان السلطة لم تعد مستهدفة ، ولا الحكومة ولا سلام فياض ولا هو شخصيا ، وانما ان العالم كله ادرك في مؤتمر عدم الانحياز ان منظمة التحرير هي الممثل الشرعي والوحيد للشعيب الفلسطيني وانها هي من يمثل 12 مليون فلسطيني في ارجاء العالم وليس سلام فياض او اسماعيل هنية ولا حتى هو شخصيا ، وانما منظمة التحرير بذاتها ولذلك ترى الجميع يريد الان الانقضاض عليها بدء من امريكا وصولا الى اسرائيل وحتى الخصوم الداخليين وان طرح البعض لموضوع صندوق الاستثمار واموال المنظمة وضمّها الى خزينة السلطة انما هي افكار غير بريئة ابدا وترمي الى خلط الامور ببعضها البعض وصولا الى تمييع مكانة المنظمة او استهدافها بمقالات سوقية او ساخرة احيانا لتجريدها من مضمونها الثوري .
وعودة الى عماد الدين اديب يقول : استقالة أبو مازن في جيبه، وفي يقيني، وبمعرفتي بالرجل هو يكاد يقدمها لولا شعوره بالمسؤولية وخوفه من ترك الساحة السياسية لفراغ عظيم، وصدامات سياسية بين الفصائل قد تصل إلى مرحلة الحرب الأهلية. الجميع يبيعون يوميا أبو مازن؛ الأميركان الذين وعدوه بان جائزة الاعتدال هي تسوية لدولة فلسطينية، والعرب الذين وعدوه بمساعدات مالية معظمها لم يصل، وانصاره في فتح الذين تآمروا عليه جهارا نهارا، والمفاوض الإسرائيلي الذي وعد بتقدم جزئي على مراحل. الأميركان لم يعطوه شيئا، كذلك العرب، وكذلك إسرائيل، ومعظم العرب لم يدفعوا تعهداتهم المالية التي صدرت عنها قرارات علنية في قمم عربية.
ويضيف اديب ( إيران تلعب مع حماس، واسماعيل هنية ما زال مصرا على انه رئيس وزراء، وخالد مشعل يعيش في منافٍ عربية ما بين الدوحة وعمان بعدما فقد قاعدته الأساسية في دمشق. كل شيء يتحرك ضد أبو مازن الذي اختار الاعتدال والواقعية والحفاظ على الخط الفتحاوي الوطني. الآن يجني أبو مازن عدة عقوبات متتالية من كافة الأطراف ) .
ويضيف ( واشنطن تعاقبه لانه ذهب إلى اليونسكو مطالبا بعضوية كاملة، وتل أبيب تعاقبه لانه ذهب إلى الجمعية العامة مطالبا بحق المعاملة كدولة مستقلة، وإيران تعاقبه لانه لم يدافع عن المشروع الإيراني النووي، ودمشق تعاقبه لانه دافع عن حقوق الفلسطينيين في المخيمات، وحزب الله يعاقبه لانه يرفض استخدام فلسطينيي مخيمات لبنان في اللعبة الداخلية اللبنانية ).
والقول لعماد الدين اديب : "الجميع يتخلى عن أبو مازن، ثم ينتقلون من بعد التخلي إلى العقوبات المؤلمة للإجهاز على الرجل ثم النظام والافكار السياسية التي يمثلها. ويتم الآن التجهيز لما يعرف بربيع فلسطيني بدعم من حماس لانهاء نظام السلطة المتهم بالتخاذل والفساد والديكتاتورية من قبل جماعة حماس. وجاء في بيانات حماس الأخيرة وصف أبو مازن «بالديكتاتور» وتم وصف خطابه الأخير بانه «فتنة سياسية»، وتم التشديد على ضرورة رحيله عن الحكم. وفي يقيني، أبو مازن زهق، وأصابته حالة من «القرف السياسي» وخيبة الأمل الإنسانية في كافة أطراف اللعبة السياسية وفي الدائرة المحيطة به".
ويختم بالقول : هل يفعلها أبو مازن ويحزم حقائبه أم يستجيب لنداء انصاره في السلطة ويبقى حتى الرصاصة الأخيرة؟
تلفزيون فلسطين:
عقد السيد الرئيس محمود عباس مؤتمرا صحفيا مشتركا مع رئيس الوزراء الهندي مانموهان سينغ في مقر مجلس الوزراء في العاصمة الهندية نيودلهي...
ترجمة مركز الإعلام
كلمة رئيس الوزراء الهندي ابرانباب موخرجي الترحيبية:
نرحب بالسيد الرئيس ونؤكد مواصلة دعم جهود التطوير في فلسطين، والعقد الذي نبرمه اليوم هو تأكيد لإلتزامنا بالمساهمة في مجال المعلومات وتكنولوجيا التواصل والتعليم.
كما تقدم حكومة الهند أيضا 10 ملايين دولار مساهمة لخزينة السلطة للمساعدة في حل الأزمة المالية التي تواجهها.
هناك تشابه بين رؤيتنا ورؤية الفلسطينيين حيث ان كلينا يتفق على أن تطوير أهدافنا يتم من خلال الحوار السياسي والطرق السلمية دون اللجوء للعنف والتدخلات الخارجية، وكذلك من خلال مراعاة الطموحات الشرعية لجميع الناس و أنا أتطلع للعمل مع الرئيس محمود عباس.
كلمة السيد الرئيس ابومازن:
السيد رئيس الوزراء، السادة والسيدات الحضور، أود أن أعبر عن سعادتي الكبيرة لزيارة الهند للمرة الرابعة منذ عام 2005.
الهند هي صديق تاريخي لفلسطين وشعبها، روعة الهند تنعكس من خلال شعبها ومن خلال قيادتها،و الهند كانت ولازالت إلى جانبنا كتفا لكتف منذ بداية المشكلة الفلسطينية في 1938 عندما كتب قائدكم وقائدنا العظيم مهاتما غاندي إلى البروفيسور مارتن روبرت قائلا: "ما يحدث اليوم في فلسطين (وهو يعني في ذلك التاريخ )1938 لا يمكن تبريره من خلال قواعد الأخلاق والسلوك.
الذي يجري في فلسطين اليوم في 2012 لا يزال من غير الممكن تبريره بأي قواعد أخلاقية أو سلوكية أيضا، لماذا؟ النشاطات الاستيطانية ، العنف والأرهاب الذي يقوم به المستوطنون، والسياسات الاحتلالية في القدس، الممارسات التي تتضمن قتل المدنيين، تدمير المساجد والكنائس والأشجار والبيوت.
لا تزال الحكومة الإسرائيلية ترفض إطلاق سراح أكثر من 5000 سجين فلسطيني، بما فيهم من تم اعتقالهم قبل عام 1993.
أنا أتشرف الآن بأن اقدم لرئيس الوزراء ملخصا للتطورات التي وصل إليها مشروع السلام، لا زلنا ملتزمين بحل الدولتين على حدود عام 1967 عن طريق المفاوضات باعتبار القدس الشرقية عاصمة لفلسطين للعيش بسلام جنبا إلى جنب مع دولة إسرائيل.
سنبدأ مشاوراتنا مع جميع الأطياف السياسية في الأمم المتحدة قريبا من أجل إعداد مسودة قرار للجمعية العامة للأمم المتحدة لنتمكن من ترقية حال فلسطين لدولة غير عضو (مراقب).
أقدم تقديري للسيد رئيس الوزراء لدعمه قضية الفلسطينيين العادلة لنيل حريتهم في اليونسكو والأمم المتحدة.
نخن نواصل بناء مؤسسات دولتنا ونحاول تحسين أوضاعنا الاقتصادية على الرغم من الاحتلال وممارساته وما نعيشه اليوم من وضع سيئ.
أود شكركم مرة أخرى أنتم ودولة الهند لما قدمته وتقدمه من دعم لنا كما فعلت اليوم عندما قدمت لنا 10 ملايين دولار للسلطة الفلسطينية.
اليوم وقعنا ثلاث اتفاقيات لبناء المدارس في فلسطين من أجل تدريب الفلسطينيين فيما يتعلق بمجال التكنلوجيا والمعلومات.
السيد رئيس الوزراء أنا أدعوكم لزيارة فلسطين في الوقت الذيارونه مناسبا.
إضغط هنا لتحميل الملف المرفق كاملاً


رد مع اقتباس