النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: اقلام واراء حماس 452

  1. #1

    اقلام واراء حماس 452

    اقلام واراء حماس 452
    2/11/2013

    مختارات من اعلام حماس



    حملة الاعتقالات والإفراج عن الأسرى العشرين
    المركز الفلسطيني للإعلام ،،، إبراهيم المدهون

    المقاومة.. وعد بلفور باطل
    الرأي ،، فلسطين أون لاين ،، حسن أبو حشيش

    لماذا يستضعفون غزة؟!
    فلسطين أون لاين ،،، يوسف رزقة

    لماذا ٣ شيكل أو ٤ شيكل ضريبة على الوقود؟!
    الرأي ،،فلسطين أون لاين ،، يوسف رزقة

    غزة بين طبول الحرب وعزف الحصار
    المركز الفلسطيني للإعلام ،،، حسام الدجني




    حملة الاعتقالات والإفراج عن الأسرى العشرين
    المركز الفلسطيني للإعلام ،،، إبراهيم المدهون
    لا أحد ينكر أن سعادة الفلسطيني بتحرير أي أسير لا توازيها فرحة، ولهذا نرحب بأسرانا البواسل ونحتفي بهم ونقدر خروجهم ونبارك عودتهم سالمين الى اهاليهم. رغم أن خروجهم لم يكن بطريقة ترضي شعبنا وتطلعاته الوطنية، ففرحتنا اليوم منقوصة؛ حيث الثمن باهظ جدا والعدد المفرج عنهم قليل، فما زال هناك أكثر من 5 آلاف أسير في المعتقلات، يعانون الضيم، والإهمال من سلطة رام الله، فقد اثبتت السلطة أنها لا تفعل أي مجهود يذكر لإغلاق هذا الملف نهائيا.
    أسوأ ما في مفاوضات الرئيس محمود عباس أنه يقدم تنازلات كبيرة بشكل مجاني ومسبق، ومن ثم ينتظر ما يمن به الصهاينة من فتات لا يسمن ولا يغني من جوع في مشوارنا التحرري، كما أن المفاوض تخلى عن جميع أوراق قوته الضاغطة فاجتث المقاومة وانهى تواجدها في الضفة، وحصر نفسه بخيار التذلل والتمسكن والتسول، لهذا اعتبرت صفقة العشرين نوعا من انواع الاستخفاف بشعبنا وحقوقه المشروعة، فبعد هذه المفاوضات والتنازلات وعمليات التنسيق الأمني والحفاظ على المستوطنات والمساعدة في حفظ امن العدو لم يخرج الا 26 أسيراً؟!
    ومن استهزاء الاحتلال بهذه السلطة أنه قام قبيل الإفراج عن أبطالنا بحملة اعتقالات ومداهمات في طول الضفة الغربية وعرضها، اعتقل خلالها أضعاف العدد المفرج عنه؛ من نواب التشريعي وقيادات أكاديمية وطلاب وشباب فلسطيني ناشط. لم تثر هذه الاعتقالات المكثفة والمتواصلة أي اهتمام من سلطة عباس وكأن الأمر لا يعنيها من قريب أو بعيد، وأن من يتم اعتقالهم هم سكان ساحل العاج، فلم يصدر استنكارا ولم نسمع تصريحا واحدا ولو من باب ذر الرماد في العيون.
    للأسف الشديد تعيش الضفة الغربية حالة استسلام غريبة وتسليم غير مفهوم أمام ما تفعله (إسرائيل) من مشاريع عدوانية. فكيف نتفهم هذه السلطة ونبرر لها افعالها وهي تقبل بالاعتقال والعدوان وقضم الأراضي والاستيطان وبناء الوحدات على الارض المحتلة عام 67، دون أي مقاومة حتى لو كانت سلمية أو دبلوماسية، وفوق هذا كله تنسق أمنيا بشكل مكشوف وعلني؟
    حملة الاعتقالات المتواصلة خطيرة جدا. ولها أهداف سياسية وميدانية معقدة لتخريب الواقع في الضفة الغربية ومنع تعافي المقاومة، فهي تأتي في ظل المحاولات الفردية للمقاومة من قنص وطعن.
    فالاحتلال لا يسمح لحركة حماس التقاط الانفاس في الضفة الغربية، ويقوم بحملات اعتقال واختطاف متواصل كل فترة وأخرى، فحماس في عرفه ترفض الاعتراف به وتقود المقاومة ولها تجارب مبتكرة في قتاله والإثخان في جيشه.
    ومن المؤسف والمحزن أن الاحتلال (الإسرائيلي) يمارس بطشه وقتله واغتيالاته وحملات الاعتقال وابتلاع الأراضي وتهويدها وزيادة الاستيطان وتقسيم جغرافية الضفة من غير مقاومة، بسبب استراتيجية سلطة فتح في محاربة الحالة الثورية للشعب الفلسطيني.













    غزة بين طبول الحرب وعزف الحصار
    المركز الفلسطيني للإعلام ،،، حسام الدجني
    تصريحات صهيونية بدأت تدق طبول الحرب على غزة، وكأن غزة على موعد مع شهر ذي الحجة، حيث اندلعت حربا الفرقان وحجارة السجيل يوم 29 ذي الحجة، ويوافق 29 ذو الحجة لعام 2013م، يوم الثالث من نوفمبر، وهذا يدفع المراقب لطرح تساؤل حول دلالات يوم 29 ذي الحجة والذي يقابله في التقويم اليهودي...؟ وهل سنكون على موعد مع حرب جديدة في الثالث من نوفمبر....؟ لا أعتقد أن هناك ربطا بين اندلاع حربي الفرقان وحجارة السجيل يوم 29 ذي الحجة، وقد يكون ذلك من باب المصادفة، ومن يريد أن يحدد موعد الحرب لا يعلن عنها، وأضف إلى ذلك أن يوم الثالث من نوفمبر ستكون فلسطين على موعد مع ظواهر فلكية غريبة، وكسوف جزئي للشمس، وهذا قد يعطل سلاح الجو الذي تعتمد عليه (إسرائيل) بشكل رئيسي في عدوانها على قطاع غزة.
    وفيما يتعلق بسيناريو اندلاع حرب جديدة تستهدف قطاع غزة، فإن لهذا السيناريو ما يؤكده وما ينفيه. أولاً: ما يؤكد اندلاع حرب على غزة بالأيام المقبلة 1- طبيعة المتغيرات التي تشهدها المنطقة وتحديداً التقارب الإيراني الأمريكي قد يدفع (إسرائيل) لإطلاق بالون اختبار لفحص النوايا الإيرانية تجاه الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، عبر ضرب قطاع غزة. 2- انشغال الإقليم بقضاياه وهمومه وصراعاته الداخلية يشكل فرصة سانحة (لإسرائيل) لتوجيه ضربة لقدرات المقاومة العسكرية بدون ردود أفعال من أي طرف، ولكن هذا سلاح ذو حدين فلا احد يعرف ردود أفعال الشعوب واتجاهاتها. 3- إن توجيه ضربة لغزة قد تحمل رسالة ترهيب للمفاوض الفلسطيني والسلطة الفلسطينية حول أي خيارات أخرى غير المفاوضات قد تفكر بها، وتحديداً بعد تلويح الوفد الفلسطيني المفاوض بتقديم استقالته للرئيس عباس. 4- الحرب على غزة من شأنها توحيد المجتمع الإسرائيلي خلف ائتلافه الحاكم. 5- رغبة (إسرائيل) بالحد من تطوير المقاومة لقدراتها وتكتيكاتها.
    ثانياً: ما ينفي اندلاع حرب على غزة بالأيام المقبلة 1- حسابات (إسرائيل) الداخلية وجهوزيتها لرد المقاومة وقدرتها على التحمل. 2- لا أعتقد أن الإدارة الأمريكية قد تسمح بمزيد من التدهور الأمني بمنطقة الشرق الأوسط، والذي من شأنه أن يوقف المفاوضات التي تتم برعاية من جون كيري وزير خارجيتها. 3- (إسرائيل) كما عودتنا لا تقاتل عن احد، ومصالحها مقدمة على مصالح الآخرين، وان الحالة الفلسطينية مقبلة على صراعات داخلية كتمرد، أو تهديدات عسكرية من أطراف عربية ضد غزة، وفي حال تدخلت (إسرائيل) فإن ذلك سيخدم حماس أكثر مما يضرها.وقد تكون مدخلاً للوحدة الوطنية بين فتح وحماس، وهذا سيعطل الاستيطان والمفاوضات.
    في ضوء ما سبق، فإن مؤشر اندلاع حرب من عدمه يتوقف بناء على مجريات الأحداث وتطورها. ففي حال شهدت الساحة الميدانية بغزة تطورات دراماتيكية في الساعات المقبلة فإن سيناريو الحرب سيكون اكبر، ولكن (إسرائيل) ستحاول تهدئة الأمور، وربما يتقاطع ذلك مع العديد من القوى الإقليمية والدولية التي تعمل على تهدئة منطقة الشرق الأوسط نظراً لتعطل مصالحها، وبذلك ستضغط على (إسرائيل) لتهدئة الميدان، وتبقى ورقة الحصار هي الورقة التي يتم الضغط بها على قطاع غزة.












    المقاومة.. وعد بلفور باطل
    الرأي ،، فلسطين أون لاين ،، حسن أبو حشيش
    انطلاقا مما قلناه بالأمس: بأن الذاكرة جزء مهم في الصراع مع هذا الاحتلال البغيض، فإننا نستحضر اليوم (2-11-1917م ), رسالة مشئومة وملغومة ومسمومة أسس من خلالها وزير خارجية بريطانيا العظمى(آرثر بلفور) لدولة الاحتلال الصهيوني في فلسطين . لتبدأ رحلة الضياع الكامل لشعب وأرض بسبب هذا الوعد الذي سجله التاريخ باسم صادره " وعد بلفور ".
    وبعدها كان الشعب الفلسطيني أمام مُفترق طرق :فإما يستسلم للأمر الواقع أمام سياسة العصا والجزرة، أو يرفض القرار والوعد وما نتج عنه مهما كان الثمن، فلم يتردد في حسم الأمر تجاه الرفض والمقاومة على مدار القرن ومازال . فأشعل الثورات والانتفاضات، وشكل مجموعات الفعل والمدافعة، وقدم في سبيل ذلك أعز ما يملك من شهداء وجرحى وأسرى ولجوء وتشتت، ولم ترهبه آلة البطش الممتدة، ولم تؤثر فيه آلة التزوير والشطب، ولم تفت في عضده وهزيمته وعورة الطريق وصعوبتها، ولم يستسلم للتحالفات الدولية، والخذلان العربي الرسمي، وخنوع الأمة، وبروز تيار منهزم استسلامي بين صفوفه قبل بأقل من مضمون وعد بلفور ومنح الاحتلال الشرعية والتكريس على أكثر من ثمانين بالمائة من فلسطين التاريخية ويُفاوض على العشرين بالمائة.
    اليوم وبعد عشرة عقود تقريبا (96) تجدد المقاومة الفلسطينية رفضها للوعد، فالصمود في الشتات ورفض الوطن البديل والتوطين هو إبطال لبلفور، وتجذر أهلنا في أراضي 48 م رفض لبلفور، والدفاع عن القدس كذلك، وعمليات القنص في الضفة الحالية كذلك، وشهيد قباطية في جنين الأخير كذلك، وطائرة الخليل ونفق خانيونس في سياق الرفض، وحالة التصدي والبطولة التي فاجأت بها المقاومة فجر أمس الجمعة في شرق خانيونس وتقديم شهداء وإصابات في الاحتلال ... ليس آخر محطات الرفض لوعد بلفور الذي سيبقى هو ونتائجه باطلاً.






















    لماذا ٣ شيكل أو ٤ شيكل ضريبة على الوقود؟!
    الرأي ،،فلسطين أون لاين ،، يوسف رزقة
    من المشاكل الحياتية اليومية المزمنة في قطاع غزة مشكلة العجز في التيار الكهربائي. جل اعتماد غزة في كهربائها يقع على ما ينقل إليها من جانب ( اسرائيل). وأقله يتم توليده من محطة الكهرباء بغزة والتي تعمل على السرار الصناعي. الكهرباء المنقولة لغزة من الجانب الإسرائيلي لا نفى إلا بنسبة ٦٠٪ من حاجة غزة اليومية للكهرباء.
    ( اسرائيل ) تتقاضى ثمن الكهرباء بالسعر الذي تقرره مباشرة من أموال الضرائب المستحقة على البضائع للجانب الفلسطيني. ٤٠٪ من الكهرباء يجب توفيرها من محطة غزة أو من مصاد أخرى.
    لسنوات طويلة مولت الدول المانحة فاتورة السولار الصناعي الازم لمحطة غزة. بناء على طلب سلام فياض، بهدف التضيق على غزة وسكانها من باب الكهرباء، توقفت الدول المانحة التمويل المباشر للكهرباء، وحولت الأموال الى سلام فياض ليقوم هو بتحديد أولويات الصرف. بالطبع لم تكن كهرباء غرة ذات أولوية عنده، لذا بدأت مشكلة الكهرباء بيد فلسطينية لا تحمل ودا لغزة.
    لم تفلح مباحثات عزل مشكلة الكهرباء عن السياسة، وظلت رام الله تدير ملفها من خلال السياسة والانقسام. وحاولت غزة معالجة مشكلة بترول محطة غزة من خلال الوقود المصري المهرب الى غزة، وفي هذا الصدد نجحت التجارب الفنية التي تستهدف التحول من السولار الصناعي الى السولار العادي، وهذا ساعد على تخفيف حدة المشكلة اليومية، ولكنه لم ينهيها، لأن كميات السولار التي تحتاجها المحطة يوميا كبيرة جداً، ولا تتوفر الأموال اللازمة لشرائها، سواء لان الكمية المهربة محدودة، أو لأن شركة الكهرباء لا تستطيع جباية فاتورة الاستهلاك المنزلي بالكامل من كل المستهلكين، لان شريحة كبيرة من العمال، والعاطلين عن العمل، والفقراء لا يدفعون أثمان استهلاكهم للكهرباء، ومن ثمة باتت الشركة تعاني من عجز شهري متراكم.
    في ظل التحولات التي حدثت في مصر في ٣/٧ وبعده، حيث تم هدم الأنفاق هدما كاملا، فقدت شركة الكهرباء المصادر التي تمولها بالسولار، و بعد مائة وعشرين يوما استنفدت ما لديها من مخزون احتياطي، رغم عمليات تقنين الاستهلاك.
    قبل نفاد المخزون بأيام جرى اتفاق مع جهات الاختصاص في رام الله، لتوريد محطة غزة بسولار صناعي إسرائيلي بدون ضريبة ( البلو ) والضريبة المضافة، غير ان أطراف فنية في رام الله أصرت على ان تدفع غزة الضريبة المضافة، ليكون سعر التر الواحد هو( ٤,٤) يشكل، وافقت الحكومة بغزة مرغمة على هذه التسعيرة التي اشترطت الدفع مقدما، وعملت المحطة بغزة على الوقود الإسرائيلي لأيام، واعلن مسئول في الشركة ان المحطة توقفت عن العمل اليوم لان رام الله أعادتتسعير التر الواحد باكثر من خمسة شواكل، وقيل ب(٦,٤)
    شيكل. وهو تصرف غير مبرر وغير مفهوم، ومخرجاته العملية هو توقف المحطة عن العمل، وزيادة معاناة السكان في قطاع غزة.
    السلطة في رام الله تعرف ان مشكلة الكهرباء هي مشكلة مزمنة، وان حلولها خارجية، وان غزة لا تملك مصادر توليد للطاقة، كما لا تملكها الضفة الغربية، وهي تعرف ان الحكومة في غزة لا تستفيد دولارا واحدا من شركة الكهرباء، فالشركة تعمل بخسارة من قبل الانقسام، لان جزءا كبيرا من الشعب لا يدفع للشركة ثمن ما يستهلك. لذا فان السلطة في رام الله شريك أساس في المسئولية عن توقف محطة كهرباء غزة، وعن معاناة السكان في هذا المجال. وهي شريك في حصار غزة.








    لماذا يستضعفون غزة؟!
    فلسطين أون لاين ،،، يوسف رزقة
    كم مرة من النفي تحتاج مصر 3/7/2013 لكي تؤمن أن محمود عزت نائب المرشد العام ليس متواجدا في غزة؟!
    لقد نفت الحكومة في غزة، ونفت حماس وغيرها من الفصائل أي وجود لأي من قيادات الإخوان المصريين في غزة. ثم كررت حماس والحكومة النفي مرات ومرات ، ولكن ذلك لم يغير من الموقف الإعلامي شيئا، كما لم يغير الرسميون موقفهم أيضاً.
    كنا نحسب أن الإعلام الكاره للإخوان ولحماس يقف خلف معركة الاتهامات المفبركة ضد حماس، ولكن المؤسف أن تصدر هذه الاتهامات الباطلة عن وزير الداخلية محمد إبراهيم، الأمر الذي يعني أن حملة الكراهية تشترك فيها ثلاثة أطراف على أقل تقدير. فقد كان الطرف المؤسس للاتهام فلسطينيا متعاونا مع أمن السلطة من ناحية، ومتعاونا مع مخابرات عربية ، من ناحية ثانية.
    في غزة يملكون معلومات وتفاصيل في قضايا شيطنة حماس، وفي علاقة الشيطنة بإسرائيل ، وغيرها محليا وإقليميا، ولحكمة تعلمتها حماس من تجاربها، وعلاقاتها، آثرت النفي، ثم تأكيد النفي مرة بعد مرة، وهي تحتفظ بمعلوماتها عن شبكة الشيطنة، وأهدافها.
    قبل فترة زعموا أن ( أسامة ياسين) موجود في غزة وأنه يشرف على تدريب الإخوان المصريين على السلاح في مواقع لحماس، ولكن الشرطة المصرية ألقت القبض عليه في التجمع الخامس في مدينة نصر. لم يبادر الإعلام المصري، أو الجهات الرسمية الحاكمة بالاعتذار عن اتهام حماس والحكومة في غزة، ومرت الأمور وكأن شيئا لم يحدث؟! ولم يشعر الإعلام بالعار الذي لحق به جراء الكذب والتدليس؟! التعامل بلا مبالاة مع غزة ، لا يحدث مثله مع إسرائيل التي تحمل عداوة دائمة وأبدية لمصر ولشعبها ولجيشها، ولا يمكن أن يحدث مع دول عربية أو أجنبية؟! فلماذ يتعاملون مع غزة هكذا؟!
    الحق قبل القوة. هكذا علم العقل أتباعه، وغزة في نفيها على حق وصدق كاملين تامين، وهي ليست ضعيفة لأنها تدافع عن شرف الأمة المنتهك والممزق في القدس وفي فلسطين المحتلة، وقد دفع شعب فلسطين ضريبة باهظة من أجل حماية شرف الأمة. وقلب ظهر المجن لفلسطين أو لغزة، أو لحماس ، أو لأي فلسطيني ، هو في النهاية خدمة مجانية لإسرائيل.
    لقد نفى رئيس الوزراء إسماعيل هنية في خطابه مؤخراً أي تدخل أمني أو عسكري لحماس في الشأن المصري، وهذا وحده كاف، وكاف جداً لوقف الحملات الإعلامية والتحريض على حماس. ولكن الحملة الباطلة لا تزال مستمرة، وكأن أهداف الحملة التحريضية لم تتحقق رغم ما أنفق عليها ، وهي بإذن الله لن تصل إلى أهدافها الفاسدة لاحقا، حتى ولو أنفق عليها من المال أضعاف ما أنفق حتى الآن ، لأن المال والإعلام ليسا كل شيء، وهما لا يغنيان من الحق شيء. والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. اقلام واراء حماس 332
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-05-14, 09:54 AM
  2. اقلام واراء حماس 331
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-05-14, 09:51 AM
  3. اقلام واراء حماس 259
    بواسطة Aburas في المنتدى أقلام وأراء اسرائيلي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-02-12, 10:14 AM
  4. اقلام واراء حماس 259
    بواسطة Aburas في المنتدى أقلام وأراء اسرائيلي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-02-12, 10:13 AM
  5. اقلام واراء حماس 234
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-01-17, 12:09 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •