النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: شؤون فتح مقالات معارضة 28

العرض المتطور

  1. #1

    شؤون فتح مقالات معارضة 28

    الخميس : 06-03-2014
    شؤون فتح
    مقالات معارضة
    (28)


    في هذا الملف :



    1. الإعلام الفلسطيني عندما يغرد بعيدا،، والحصاد المُر

    فلسطين اون لاين / فهمي شراب


    1. ضد سياسة الدولة ...!!

    امد / سميح خلف


    1. سموم الدعاية يبثها الكبار في اللجنة المركزية لحركة فتح للصغار

    الكرامة / هشام ساق الله




















    الإعلام الفلسطيني عندما يغرد بعيدا،، والحصاد المُر

    فلسطين اون لاين / فهمي شراب

    مواضيع متعلقةخبز "الصاج" الفلسطيني.. نكهةٌ برائحة "الأرض"! ربع الفلسطينيين تحت خط الفقر حماس: تهيئة أجواء الحريات أساس المصالحة.

    بدأ الاعلام الفلسطيني يتقدم على مراكز صناعة القرار، ومراكز الأبحاث، ورجال السياسة مِن مَن يتولون مقاليد الحكم، وقفز الإعلام بجميع تقنياته وأدواته وروافده لكي يصنع الحدث بنفسه، بل ويؤثر في مجريات هذا الحدث، ويوجه الرأي العام، ويتجاوز حدوده الجغرافية الكلاسيكية، وليلقي بظلاله وتأثيراته على علاقات الفلسطينيين بالدول الأخرى ومنها مصر تحديدا، في ضوء الخلاف الفلسطيني الفلسطيني، حيث دأب إعلام السلطة الفلسطينية -من خلال ناطقيها الإعلاميين -على شيطنة فلسطينيي غزة، مما أدى إلى نتائج سلبية فورية على جميع الفلسطينيين في غزة، كان من بينها؛ إغلاق المعبر بشكل شبه متواصل، وترحيل كثير من الطلاب الفلسطينيين، وكسر إقاماتهم – غالبيتهم الساحقة بنسبة 90 % من حركة فتح وحتى من منتسبي أجهزة السلطة، وفئات أخرى لا تنتمي لأي حزب أو فصيل- وعُرف مؤخرًا أن شقيق الأستاذ عمر حلمي الغول_ مستشار الرئيس محمود عباس_ أيضًا معتقل لدى الأجهزة الأمنية المصرية، وقد باءت محاولات حضرة المستشار للإفراج عن أخيه بالفشل، نظرا للظروف الأمنية الصعبة التي تعيشها مصر الآن، ونظرا لأن المصريون لا يفرقون كثيرا بين شباب حماس وفتح، وصعوبة التمييز والفصل بينهم في مصر، كون الهدف من الإقامة؛ الدراسة أو العلاج، أو السياحة، وبالتالي فقد تضرر الجميع من سيل التهم التي كالها إعلام السلطة الفلسطينية لغزة وأهلها بهدف التسبب في إسقاط حماس، وقد كان بعض الإعلام المصري يتلقف تصريحات الناطق باسم السلطة أحمد عساف على طبق من ذهب، عندما يدعي مثلا أن " على حماس أن تتوقف عن التدخل في شئون مصر ودعم إخوان مصر"، فبرغم أن هذا الاتهام هو مجرد حكم شخصي، وغير مثبت من خلال حكم قضائي، وهو ناتج عن صراع على السلطة، وهو شأن فلسطيني داخلي، إلا أن له وقعاً كبيراً لدى الإعلام في مصر، بسبب الخلاف الأيديولوجي بين النظام الجديد في مصر، وبين قيادة غزة الحالية. وعندما يزعم بأن " غزة تحتضن القاعدة والفكر المتشدد" فإنه لا يذكر معاناة أجهزة غزة والإحراج الذي وقت فيه من أجل محاربة التشدد وتطويقه، وأنها تصدت لما سمي بــ "جلجلت" التي وصفت بأنها متشددة وتريد أن تقيم خلافة في غزة متجاوزة فكرة أن هناك حكومة في غزة تقودها حماس! وكان من ضمن الاتهامات التي وجهت لحماس ولقيادة غزة بأن سياساتها كانت تتسق مع السياسة الأمريكية التي تحارب الإسلام! وما بين تلك المطرقة وذلك السندان، كانت حكومة غزة تغرق في موقف محرج فعلا.

    إن الحصاد المُر الذي بدأ بعض الفلسطينيين يتجرعون كاسات مرارته، كان نتيجة لزمن طويل من التحريض الفلسطيني ضد غزة بجميع أطيافها وأهلها وأبنائها، وصل أخيرا نتيجة هذا التحريض والتشويه لفئة كانت بمنأى عن نتائجه، ويكظم كبار السلطة الآن غيظهم ويبتلعون ألسنتهم بعدما طالت هذه التحريضات العمياء أهلهم وأبناءهم، وذويهم _ كان منهم مؤخرا قيادات برتب عالية في أجهزة السلطة، وأساتذة جامعات تنتمي لحركة فتح، وتعمل في جامعات تنتمي لفتح، منهم شقيق مستشار الرئيس أبي مازن_ ، هذا الصراع الفلسطيني الفلسطيني الذي انتقل في مجالات تأثيره إلى الأراضي المتاخمة، وتوسعت حدوده، يعتبر من مهددات الأمن الفلسطيني القريب والبعيد، وسوف يشعر بخطئه كل من حرض على أخيه الفلسطيني ولو بعد حين، إلا من كانت أيديه في مياه باردة، وكان قابعا في أوروبا، يتلقى آلاف الدولارات شهريا، يغرد ضد الكل الفلسطيني_ جمال نزال_ ولا يشعر بما يشعر به الطالب والمريض واللاجئ والمغترب الفلسطيني الذي يحتاج إلى المعبر.

    وهناك قناعة يجب على كل فلسطيني أو مصري أو صاحب رؤية وطنية ونظرة استراتيجية واعية أن يدركها ويعمل في ظلها:

    أولا: ضرورة معرفة معلومة راسخة قد لا يعرفها بعض الإخوة المصريين، أو تغيب عنهم، وسط الظروف الخلافية الداخلية التي تعيشها مصر الآن، إن الفلسطينيين بجميع أطيافهم السياسية وفئاتهم وشرائحهم الاجتماعية يحبون مصر، ويحبونها أكثر من محبة بعض الفلسطينيين لفلسطين نفسها، وأكثر من محبة بعض المصريين لمصر. إنها حقيقة دامغة، وإن كان هناك استثناءات وقعت من أشخاص لا دين لهم ولا وطن، ويستحقون كمخطئين العقاب، كل على حسب ما اقترف، فهناك تاريخ وميراث ومصير مشترك يجمع بين مصر وفلسطين كجزء من الشام، وجغرافيا تحتاجها مقومات ومرتكزات الأمن القومي للطرفين، وقضايا تهم الجانب المصري في رعاية المصالحة بين الأخوين الفلسطينيين المتصارعين مهما كان نوع وشكل النظام القائم في مصر.

    ثانيا: آجلا أم عاجلا سوف ينتهي الخلاف الفلسطيني الفلسطيني ( الفتحاوي- الحمساوي)، وتكون هناك حكومة وحدة وطنية، ويزول الخلاف، وإن بقي بعض من " الاختلاف"، وهذا مظهر صحي، يوجد في أرقى المجتمعات، وستكون حينئذ مهمة تحسين الصورة الفلسطينية وتوصيل الحقيقة الجميلة مرة أخرى، على كاهل الجميع الحمساوي والفتحاوي، ومكونات الحكومة بجميع وزرائها المختلفة مشاربهم، وسيتعامل مرة أخرى النظام المصري مع الفلسطينيين بجميع قضاياهم التي كان لمصر شرف توصيلها للعالم الخارجي وشرف الدفاع عن أهم تلك القضايا،، فهل يعمل هذا الإعلام لمستقبل فلسطيني واعد؟ وهل تلقى كلماتي آذناً واعية؟.


    ضد سياسة الدولة ...!!

    امد / سميح خلف

    عندما ندرس حال السلطة الفلسطينية لا نجد أي تعبير اخلاقي او قانوني لممارساتها تجاه موظفيها ، وفي الغالب ان تلك السلطة لم توفر ادنى حماية امنية او قانونية تجاه الاحتلال ، بالاضافة الى ان تلك السلطة اصبحت سيفا ً على رقاب موظفيها ، علما بأن 40 %من تمويل السلطة للرواتب من الدول المانحة بموجب اتفاقية اوسلو والموظفين المعتمدين من قبل الرباعية واسرائيل .

    لم نفهم ان يكون الفصل من الوظيفة وما يترتب عليه اجتماعيا وسلوكيا للعائلات والافراد والمجتمع هو سياسة دولة ، فالدول يحكمها قانون ويحكمها دستور ، ويعتبر الراتب هو حق انساني وقانوني لا يمكن المساس به في ظل سيادة القانون ، حيث اذا ما كان هناك خروقات من افراد او جماعات ضد سياسة الدولة او سياسة الحزب فهناك محاكم وقضاء وادعاء ونيابة .

    وفي المجتمعات الديمقراطية يمكن ان تتغير منظومة الحاكم ولا تتغير الدولة ، فيبقى القانون هو القانون ، ويبقى للمواطن ما هو له وما هو عليه بعيدا ً عن الراتب وسبل المعيشة .

    في سلطة اوسلو مازال يحكمها منظومة الشلة ومنظومة الاجهزة ، لا رابط ولا رادع ولا قانون يردع رغاب نرجسية لهذا الجهاز او ذاك ، او لبرنامج الرئيس .

    لم يتغير وضع المتنفذين في الاجهزة الذين يعملون للفرد ولا يعملون للدولة في منظومة السلطة الفلسطينية في رام الله ، فمنذ اكثر من عقد وما قبل اتفاقية اوسلو كان المبرر لكل من هم ينتقدون نهج المفاوضات الخلفية والاختلاف في التعامل في الصراع مع العدو الصهيوني ، استثنوا من دخولهم الى ارض الوطن تحت مبرر ان هؤلاء يشكلوا خطرا على اتفاقية اوسلو والتزاماتها مع العدو الصهيوني ، وكان مطلوب التعهد والتوقيع بحسن السير والسلوك تجاه الاتفاقيات المبرمة مع العدو الصهيوني .

    لم يتغير الحال ولكن تغيرت الصيغة والجوهر واحد ، فاصبح من ان يلتزم العنصر المشاغب كما سموه بجميع الاتفاقيات المبرمة التي وقعتها السلطة مع أي دولة ، اصبحت عملية الفصل والاقصاء تحت مبرر انه ضد سياسة الدولة .

    وفي هذا المقام نضع لكم نص التعهد الذي اعدته الاجهزة الامنية للمناضلين الملتزمين ما قبل العودة لارض الوطن بموجب اتفاقية اوسلو .. والا لا عودة ولا رقم وطني كما سموه متفق عليه مع العدو الصهيوني .

    (أنا الموقع ادناه وبكامل ارادتي أتعهد بالالتزام بالآداب والمبادئ العامة وان أكون حسن السيرة والسلوك ، وأتعهد بعدم ممارسة أي نشاط أو عمل تحريضي ضد السلطة الوطنية الفلسطينية والأجهزة الأمنية وأن التزم بالمعاهدات التي وقعتها السلطة مع أي دولة كانت )

    وبموجب هذا التعهد تم حرمان كثير من المناضلين العاملين في الثورة الفلسطينية من العودة الى الوطن ولا يختلف الحال عن رغبات العدو الصهيوني ،بالاضافة الى الاثار الجسيمة التي تعرض لها المناضلين وعائلاتهم نتيجة حرمانهم من مستحقاتهم .

    ولكن اليوم يتحدثون عن دولة بأن هناك توجه بل اصبح فعليا ً حدثا موقعا وبتوجهات من الرئيس بفصل مجموعات متوالية بدأت بـ97 كادر من غزة على امل ان يلحق ذلك عدة مجموعات اخرى وقوائم اخرى ، واذا ما تمحصنا بطبيعة القرار ،فلقد اثير منذ اكثر من شهر ما دار بين كيري وبعض الدول المانحة مع رئاسة السلطة بالتخلص من موظفي غزة الذين وصفوهم بأنهم جالسين في بيوتهم ، وهذا مؤشر يكرس المفهوم السياسي لمعنى هذا الفصل عندما قال كيري بأن غزة مستثناه من أي حلول سياسية الأن ، والتفرغ للمعادلة الاقتصادية الامنية لما تسميه اسرائيل وكيري يهودا والسامرة ، وما وصفوه في المجالس الصهيونية بالدولة الوهمية التي لن تسيطر على شيء الا ادارة المدن والقرى مع ارتباطات امنية مع الجانب الاردني والاسرائيلي وكذلك الارتباطات الاقتصادية .

    هم مازالوا يصفون واقع السلطة بالدولة ، فأين مواصفات الدولة الأن التي يتحدث عنها هؤلاء ؟ بأن لها مناهضين ومقاومين لسياستها ؟، حجة فارغة تكشف عن نوايا خبيثة ومخطط سيئ لقطاع غزة وسكان قطاع غزة ، وتحت أي ذريعة وأي مبرر ، ففي جميع الدول هناك معارضة للحزب الحاكم او للبرنامج السياسي المطروح ، وتبقى المعارضة هي ظاهرة صحية اذا كان هناك حرصا ً على الوطن ، فلا يمكن ان يستقيم الحال بسياسة حزب او مجموعة يصفق لها الجميع ويبصم لها الجميع ويقولون ( آمين ) ، هذا لا يحدث الا في الدول المتخلفة والانظمة الدكتاتورية ، حتى الانظمة الدكتاتورية لا تخلوا من رسم معارضة وهمية لها لاستمراريتها وتبييض وجهها امام العالم ، اما ما يحدث الان في الضفة الغربية ومن ممارسات السلطة ، فهذا يكشف عن نوايا كما اسلفنا ترتبط ببرنامج سياسي وامني وبرنامج لاذابة الشخصية الفلسطينية في كل المجالات ، لقد قرر رئيس السلطة سابقا ً بعدم وضع الديانة في الهوية ، ومن هنا تذويب جانبي للشخصية الفلسطينية بالاضافة الى سياسات ثقافية وامنية لتحليل المجتمع الفلسطيني ، اما قصة قطع الراتب والفصل من حركة التحرر الوطني ، اساسا ً رئيس السلطة لا يملك فيها قرارا ً اذا ما بحثنا عن الشرعيات وعن المعنى الشمولي والحصري ايضا لمفهوم حركة التحرر الوطني .

    من هنا نستطيع القول ان الاجراءات التي اتخذها رئيس السلطة مباشرة بقطع رواتب كوادر مفرغين في السلطة على الاجهزه والامن الوطني بحجة مناهضة سياسة الدولة ماهو الا كذب وغش وخداع وتبرير ، ولأننا لم نصل لمرحلة الدولة ، ولم نصل لمرحلة السلطة ، بل هي مزيدا ً من مؤشرات تفكيك المجتمع الفلسطيني والعائلات الفلسطينية ،مما سيؤدي الى ظواهر سلبية جمة لا يتحمل مسؤوليتها الا الرئيس الفلسطيني محمود عباس وقادة اجهزته الذين لم يعملوا يوميا بحرفية او مهنية ، بل بقرارات مزاجية ووشايات وتقارير كيدية ( واسأل مجرب ولا تسأل طبيب ) .


    الدعاية بتكسر دول الأسوأ هذا العام
    سموم الدعاية يبثها الكبار في اللجنة المركزية لحركة فتح للصغار

    الكرامة / هشام ساق الله

    الدعايات التي يتم بثها في قطاع غزه وخاصه في حركة فتح سموم تبث ودعايات مغرضه ويثبت بالاخر انها صحيحه ولها اصل ومصدر واحد هو من يخطط ويمرر هذه السموم وهذه القرارات وتطبق بالنهايه وفش نار من غير دخان والامور متدحرجه وفي الادراج وتنتظر فقط التطبيق .

    قيل ان هناك قطع للرواتب قبل اسبوعين ونفى الكثير بمعلومات وبغير معلومات واليوم تاكد ان هناك قطع في الرواتب طال عدد من ابناء الحركه من مرتبات جهاز الامن الوقائي ولكن حتى الان لا احد يعرف الحقيقه فالكشوفات التي يتم عرضها على شبكات الانترنت متناقضه ومختلفه .

    والان يقال ان هناك كشوفات اخرى باكثر من 850 اسم يتم تجهزيها من اجل قطعها الشهر القادم وكلها بالنهايه دعايات يتم التخويف فيها والتلويح بشيء جديد غير الاقصاء التنظيمي وهو محاربة الشخص برزق عياله في راتبه الذي لايملك غيره من اجل اثبات انهم اقوياء وانهم هم اصحاب الشرعيه .

    انا اؤكد ان هناك قرارات متدحرجه ومؤامره تصاغ في الخفاء ويتم تمريرها بند بند وخطوه خطوه فهؤلاء الذين يسمعوا ويطلعوا على الاخبار من هذا المستوى العالي في اللجنه المركزيه لحركة فتح يقولوا ان هناك تقاعد مبكر جديد سيتم طرحه على العسكريين خلال الاشهر القادمه .

    لم يستطيعوا ان يمرروا هيئه قياديه مواليه لهم تفعل ماتريد لذلك يلجاوا الى محاربة الهيئه القياديه الموجوده باثارة الاشكاليات والمشاكل ووقف الرواتب ووضعها في وضع محرج امام هؤلاء المقطوع رواتبهم بدون ذنب او تهمه فقط لان تقارير كيديه رفعت ضدهم وتم اتخاذ القرار وتنفيذه .

    هذه القرارات ياساده ياكرام لاتتم في اجتماعات اللجنه المركزيه لحركة فتح ولكنها تتم من مجموعه في اللجنه المركزيه لحركة فتح متنفذه تقوم باقرار هذه القرارات السوداء من اجل تعزيز اماكنها وضمان وجودها بالمؤتمر السابع لحركة فتح والحجه دائما هي محاربة محمد دحلان واتلمتجنحين في الحركه .

    هؤلاء المقطوعه راتبهم ليس لهم اجنحه ولا ريش ولا شيء يستر سواءاتهم فهم لايملكوا الا هذا الرابت الذي يعيشوا فيه ومن يقوموا بقطع الرواتب يملكوا الملايين الملايين جنوها من عرق ودماء ابناء شعبنا ولايهمهم احد ويريدوا فقط ان يثبتوا انهم جنرالات لهم انياب في خريف العمر .

    المعلومات التي يتم نقلها عبر التسلسلات ابتداء من اللجنه المركزيه وانتهاء بالقيادات المتواصله مع هؤلاء انتهاء باصغر كادر تنظيمي مخدوع يقوم بتسريب هذه المعلومات والحديث عنها في الشارع لمحاربة جماعة دحلان والمتضرر الوحيد مما يجري هو حركة فتح التي تاكل اولادها ليس كما قال عزام الاحمد امس .

    كل دعايه يتم بثها يجب ان نصدقها ونقوم بتخزينها ومتابعتها فان لها اصول ستتحقق مستقبلا وموجوده في الادراج بانتظار ان يتم الافراج عنها وتطبيقها اذا كانت تخص قطاع غزه وحركة فتح فيه هي المستهدفه وهناك من يريد ان يدمر هذه الشعبيه المليونيه التي خرجت يوم الرابع من كانون ثاني يناير عام 2013 .

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. شؤون فتح مقالات معارضة 12
    بواسطة Haneen في المنتدى حركة فتح
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-04-17, 11:18 AM
  2. شؤون فتح مقالات معارضة 11
    بواسطة Haneen في المنتدى حركة فتح
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-04-17, 11:18 AM
  3. شؤون فتح مقالات معارضة 10
    بواسطة Haneen في المنتدى حركة فتح
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-04-17, 11:17 AM
  4. شؤون فتح مقالات معارضة 9
    بواسطة Haneen في المنتدى حركة فتح
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-04-17, 11:16 AM
  5. شؤون فتح مقالات معارضة 8
    بواسطة Haneen في المنتدى حركة فتح
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-04-17, 11:16 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •