النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: اقلام واراء حماس 18/02/2015

  1. #1

    اقلام واراء حماس 18/02/2015

    المفاوضات..هروب من المصالحة
    أيمن أبو ناهية / الرأي
    في كل يوم تتكشف فيه أسرار وخفايا جديدة عن المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية لم نكن نعلمها في حينها ولا بعد انقضائها حتى يتم نشرها في وسائل الإعلام العبرية، نذكر جميعا المفاوضات الاستكشافية التي منيت بفشل ذريع وهو ما انعكس بطبيعة الحال إيجابا على المصالحة الفلسطينية التي وقعت في غزة في ابريل/نيسان الماضي بين حركتي فتح وحماس ولكن مع الأسف جمدت كليا حتى يومنا هذا، والواضح أن السلطة قد غضت الطرف عنها وتلمح بالذهاب إلى المفاوضات من جديد في الوقت الذي تصر فيه اللجنة الرباعية الدولية على الرجوع إلى المفاوضات وهو ما لقي ترحيبا من جانب رئيس السلطة بالسير وراء الرباعية التي أصبحت عاجزة حتى عن قول كلمة حق أو توجيه أي إدانة للاحتلال على جرائمه، ثم ونرجع لنقول إنها سترجع لنا حقوقنا.
    في الحقيقة أن المفاوضات لم تتوقف سواء كانت سرية أم علنية منذ اتفاقية أوسلو، فقد كشف موقع "والاه" العبري يوم الخميس الماضي عن التفاهمات التي جرت بين الرئيس محمود عباس و شمعون بيرس عام 2011م، والتي كانت تجري المفاوضات حولها بعلم وتنسيق مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ولكنه تراجع في اللحظات الأخيرة عن موافقته على هذه التفاهمات التي كانت في طريقها للتوصل إلى إبرام اتفاقية بين الجانب الفلسطيني والإسرائيلي.
    يذكر الموقع أن هذه المفاوضات التي جرت على مدار عام تقريبا بشكل سري في العاصمة الأردنية وفي عدة عواصم غربية بين أبو مازن و بيرس كانت تجري بموافقة وتنسيق مع نتنياهو ، وفي صيف عام 2011 كان الطرفان أقرب ما يكونان للتوصل إلى اتفاقية تقود إلى (سلام) بين الجانبين، وفي الوقت الذي كان سيتوجه بيرس إلى عمان يوم 28 من شهر تموز عام 2011 لعقد لقاء مع أبو مازن، والذي كان معدا للتوقيع على هذه التفاهمات بموافقة رسمية من نتنياهو، تراجع نتنياهو عن موافقته ما دفع بيرس لعدم التوجه إلى عمان، وجرى اتصال هاتفي مع أبو مازن الذي كان بطريقه إلى عمان من مكتب بيرس يبلغه بهذا الموقف، حيث عاد أبو مازن من الطريق إلى رام الله.
    وقد نصت هذه التفاهمات على التالي:
    أولا – تقام دولة فلسطينية إلى جانب (إسرائيل) على أساس حدود الرابع من حزيران عام 67 مع تبادل محدد للأراضي ومتساوٍ.
    ثانيا – الدولة الفلسطينية تكون منزوعة السلاح ولا يوجد لها جيش.
    ثالثا – القدس ستكون عاصمة للدولتين وتبقى عاصمة مفتوحة، الأحياء الفلسطينية تحت السيطرة الفلسطينية بشكل كامل، والأحياء اليهودية تحت السيطرة الإسرائيلية بشكل كامل.
    رابعا – حل مشكلة اللاجئين ستكون بموافقة واتفاق الطرفين على أن يكون هذا الحل عادلا.
    فالدولة في التصور الفلسطيني تشمل فضلاً عن شرقي القدس والضفة الغربية وقطاع غزة، مع إمكانية تواصلها مع العالم الخارجي عبر الموانئ والمطارات والمنافذ البرية، لا بأس في هذا، لكن ماذا عن القضايا المهمة الأخرى على رأسها اللاجئون والأسرى والمياه والحدود والمعابر والحواجز والمستوطنات والتسلح فيما يختص بتكوين جيش مسلح لهذه الدولة الوليدة؟، لم تكن مذكورة على جدول أعمال هذه المفاوضات وما إذا كانت هذه القضايا ستدخل ضمن إطار مفاوضات قضايا الحل النهائي بشأن الدولة أم لا؟! لأن دولة الاحتلال ترفض التعامل مع هذه القضايا جملة وتفصيلاً، فإذا ما ركزنا على أهم هذه القضايا وهي الحدود نجد أنها ترفض منذ اتفاقية "أوسلو" الإعلان بصراحة وبدقة عن مساحة الأراضي التي ستتركها للفلسطينيين لإقامة دولتهم عليها. وهذا ينقلنا مباشرة إلى طرح السؤال التالي: هل يمكن أن تحقق المفاوضات المباشرة وغير المباشرة ما عجزت "أوسلو" وغيرها عن تحقيقه؟!.
    فلو نظرنا إلى مطلب المفاوض الفلسطيني نجد أنه يطالب بدولة في حدود الرابع من يونيو/حزيران 67 التي لا تزيد عن 22% فقط من مساحة فلسطين التاريخية، وبأن يكون شرقي القدس عاصمة لها، وتكون قابلة للحياة، ومتصلة وغير مجزأة بطرق التفافية وكتل استيطانية وجدار عازل.
    المطلوب على الأقل، ألا نلعب دور المغفلين لسنوات قادمة أخرى قد تطول، فنخوض مفاوضات "عنترية" نتيجتها معروفة مسبقاً، وأن ندرك أن المجرَب لا يجرب بعد أن لُدغ من الجحر ذاته ألف مرة ومرة. فقد جربنا المفاوضات مع الاحتلال سنين طويلة، كانت خلالها الأرض تقضم والقدس تهود، والشعب الفلسطيني يذبح ويحاصر ويشتت ويفتت.
    الثعلب بلير في غزة
    إياد القرا / المركز الفلسطيني للاعلام
    غلّف بلير بضاعته وجاء إلى غزة هذا الأسبوع، وأخرج من جيبه حية سياسية تسعى، وتحمل السموم بعد أن غلّفها بآلام أهل غزة، ولحوم أطفالها المحترقة في مقرات الأمم المتحدة في بيت حانون، وارتدى ثوب الإنسانية ليقدّم لعبة سياسية يعمل على إخضاع غزة بها.
    لِمَن ينسى ، بلير هو رئيس وزراء بريطانيا الأسبق، وشارك في الحرب على العراق إلى جانب بوش الابن عام 2003، ورئيس اللجنة الرباعية التي حاصرت غزة، ووضعت شروطاً لحصارها، ووفر الغطاء لحصارها، وشن ثلاث حروب عليها منذ قرار اللجنة الرباعية ضد الحكومة العاشرة، ومحاولة إقصاء حماس عن الحكم بعد فوزها في الانتخابات التشريعية.
    بلير اليوم يريد أن يقصي حركة حماس بطريقة أخرى، ويريد أن يعيد برمجة حصار غزة بطريقة إنسانية من خلال وضع شروط جديدة هي نفسها شروط الرباعية لكن هذه المرة باستخدام الجزرة بعد أن استخدم العصا، وهي أن تعترف حماس بتسوية قيام الدولتين، وتقديم ضمانات بابتعادها عن الإسلام السياسي في المنطقة وتوفير تطمينات لمصر بمساعدتها بتوفير الأمن في سيناء.
    يعتقد بلير أن مرونة حماس في هذه المرحلة ونتيجة شعورها بالمسؤولية تجاه معاناة المواطنين في غزة بسبب استمرار الحصار، وما خلفته الحرب الأخيرة من دمار وتشريد، يمكن أن تجبر حركة حماس على قبول شروط الرباعية بثوب جديد، للتخفيف من معاناة المواطنين.
    جاءت هذه الشروط في ظرف بالغ التعقيد محلياً وإقليمياً، ومحاولة من الرباعية الدولية لفرض شروطها، وإنقاذ الاحتلال والمنطقة من انفجار تلوح أفقه بغزة نتيجة استمرار الحصار وعدم إعادة الإعمار، خاصة أن المقاومة الفلسطينية تعيد بناء نفسها لمواجهة أي عدوان إسرائيلي جديد و وضع حد للحصار المفروض على غزة.
    الاحتلال في الواقع يعي أن أي انفجار في غزة سيكون على الحدود الجنوبية لها، وسيترك تأثيراً على الأمن في الكيان، لذلك يتحرك سريعاً من خلال تسهيل عبور بعض المستلزمات، وبعض المواد الغذائية والاحتياجات، لإدراكه أنه وحده سيدفع ثمن استمرار الحصار، وأن بلير لن يفيده شيئاً.
    المسؤولية الأولى تقع على الاحتلال فيما حدث وهو المسؤول عن إيجاد حل لاستمرار الأزمة، وفي الدرجة الثانية الأمم المتحدة لتقاعسها عن دورها في الإسراع بإعادة إعمار ما دمره الاحتلال وحل مشكلات عشرات آلاف المشردين عن بيوتهم، وضمان حرية التحرك، وفتح المعابر؛ لذلك فإن جهود بلير ولعب دور الثعلب في المنطقة لن يجدي نفعاً، خاصة أنه من الواضح أن حماس تتعاطى بإيجابية مع كل ما تتقدم به الأطراف الأوروبية والدولية والتي كان آخرها المبادرة السويسرية فيما يتعلق بقيام حكومة التوافق بدورها وخاصة حل أزمة الموظفين و رواتبهم ، ما يدلل على أن هناك تعاملاً إيجابياً مع المبادرات التي تحمل رؤية إنسانية ، في حين سيتم رفض أي مبادرة ذات بعد احتلالي ترسخ الحصار وتعيق الإعمار.
    ابتزاز رخيص
    خالد معالي / المركز الفلسطيني للاعلام
    أحداث متسارعة جدا من حولنا؛ تستدعي التركيز والفهم العميق لمجرياتها ومسبباتها حتى يقدر المرء على الخروج بتفسير علمي مقنع لها؛ وهو ما قد يضطر أحيانا إلى تحريك موجات متلاحقة ومتلاطمة من العصف الذهني لمواكبة الأحداث وانعكاساتها.
    لم يشفع مقتل واستشهاد 2200 من نساء وأطفال وشيوخ ورجال غزة خلال الصيف الماضي في حرب العصف المأكول، وتدمير المنازل فوق رؤوس أصحابها؛ لدى "طوني بلير"رئيس الوزراء البريطاني الأسبق، ومبعوث اللجنة الرباعية الدولية للسلام في الشرق الأوسط حاليا؛ وراح يبتز ويضع شروطا لتنقيط قطرات من الماء ولقيمات من الغذاء في حلوق قرابة مليونيين من الفلسطينيين في قطاع غزة.
    ابتزاز رخيص جدا جدا؛ من رجل رخيص قيميا وأخلاقيا، وغالي ماديا عند الغرب؛ وإلا ماذا نسمي شروط "بلير" الخمسة التي وجهها عبر خمس رسائل لحركة حماس، أثناء زيارته قبل يومين لغزة المحاصرة والمكلومة.
    يعتقد "بلير" كما "نتنياهو"؛ أن لا مكان للضعفاء في هذا العالم؛ تماما كشريعة الغاب؛ فهم استقوا منها مفاهيم الحياة والصراع؛ ومن هنا تتطابق شروط "بلير" مع تصريحات"نتنياهو" الأخيرة خلال الحملة الانتخابية للكنسيت التي تجري وتستعر بقوة؛ ويستعر معها الاستيطان في الضفة بشكل غير مسبوق.
    الضعيف هو من ليس لديه أخلاق وقيم إنسانية راقية نبيلة؛ ك"بلير" و"نتنياهو"؛ وليس من لا يملك طائرات ودبابات يقتل فيها أطفال ونساء بلا رحمة ولا شفقة؛ من لديه الحق والأخلاق ويملك الأرض منذ ألاف السنيين هو قوي بما يملكه ويدوم لوقت طويل؛ بينما القوي بعسكره الظالم سرعان ما يزول، وبضع أو عشرات السنين في حياة الشعوب وحركة التاريخ لا تذكر، وسرعان ما تزول.
    أليس ابتزاز أن يتحدث "بلير "عن هكذا شروط من وسط حطام غزة؛ وهو يرى بعينيه همجية وإجرام نتاج الحضارة الغربية التي تسمي نفسها متمدنة ومتحضرة وتحافظ على حقوق الإنسان؛ كونه إنسان؛ بغض النظر عن معتقده وجنسه؟!
    لنتفكر في قليلا في شروط بلير الخمسة؛ وهي: المصالحة، والقبول ببرنامج سياسي فلسطيني قاعدته دولة فلسطينية في حدود 67، والتأكيد بأن الحركة هي حركة فلسطينية لتحقيق أهداف فلسطينية وليست جزءاً من حركة إسلامية ذات أبعاد إقليمية، والقبول بأن حل الدولتين نهائي للصراع وليس مؤقتاً، ورسالة طمأنة لمصر بأنها – أي حماس - ليست قاعدة للإرهاب في سيناء، وأنه سيكون هناك تفاوض مع الحكومة المصرية لمنعه.
    معروف ان "بلير" ثعلب ماكر وقاتل؛ كونه تسبب في قتل قرابة مليون عراقي عندما كان الرجل الأول في بريطانيا، وكذب بخصوص قدرات العراق الكيماوية والنووية والتي ثبت أن لا شيء منها موجود بعد انتهاء الحرب وقتل مليون عراقي وتهجير ملايين أخرى.
    مصطلح أن يقبل بك المجتمع الدولي، معناه أن تتخلى عن قيمك وأخلاقك ومعتقداتك التي لا تتناسب ومقاسات "نتنياهو" و"بلير" ومن خلفهم الدول الغربية، فالمجتمع الدولي هو الدول الغربية التي تسير في فلك أمريكا ومصالحها؛ ومن يخرج عن الطوق يحارب ويلاحق ويوصف بأبشع الأوصاف؛ أقلها الارهاب..
    مقاومة المحتل بكل الطرق والأساليب هو ما يجيزه القانون الدولي؛ وفرنسا حاربت وقاومت هتلر، وأمريكا حاربت الاحتلال البريطاني؛ ولكن وأمريكا والدول الغربية "بلير" تريد مقاومة على مقاسها؛ ناعمة بالشموع والاعتصامات والصراخ والبكاء؛ بينما يترك قصف الطائرات وقتل بالمئات والآلاف من أهل غزة ل"نتنياهو"؛ وتبريرها لاحقا بأنها للدفاع عن النفس من صواريخ غزة.
    أي اتفاق تحت وقع الضغط والظلم؛ لا يمكن أن تبقى عند تغيير موازين القوة، وتعلموا من تجارب التاريخ، فالمعتقدات الراسخة في العقول والقلوب لا يمكن لحبر على ورق أن يزيلها في لحظة عابرة وغفلة من الزمن.
    دعوة نتنياهو ليهود أوروبا
    يوسف رزقة / فلسطين اون لاين
    ماذا يقف خلف دعوة نتنياهو ليهود أوروبا بالهجرة إلى إسرائيل؟! الإجابة على هذا السؤال تسير في اتجاهين متكاملين لا متناقضين: الأول - هو الاتجاه الاستراتيجي الدائم والمقرر في السياسة الإسرائيلية لجلب يهود العالم حيثما كانوا للإقامة في فلسطين المحتلة، حتى تتمكن الدولة من معالجة العديد من القضايا الناتجة عن قلة عدد سكان دولة الاحتلال وسط محيط من العرب المعادين لها. ومن هذه المشاكل : حلّ مشكلة الصراع الديموغرافي داخل فلسين المحتلة، بسبب تزايد المواليد العرب على ضعف المواليد اليهود. الأمر الذي يعد في نظرهم إخلالا بالتوازن السياسي، وديمقراطية الدولة، ويعاظم من مشكلة الولاء في أثناء الحروب كما يفسرها جهاز الأمن الإسرائيلي.
    والاتجاه الثاني- التكتيكي، أو قل المرحلي، الذي يهدف للوصول بسكان الدولة، من وجهة نظر إسرائيلية إلى عشرة ملايين نسمة في العامين التاليين، وهو هدف دخل عناوين الدعاية الانتخابية للأحزاب الصهيونية والدينية، ومن ثمة استغلال الدعوة كورقة سياسية تظهر مسئولية اسرائيل عن يهود العالم، وحرصها على أمنهم وحياتهم، وابتزاز الدول الأوربية لبذل مزيد من الرعاية لليهود من ناحية، وقمع المهاجرين العرب والمسلمين ، والتضيق على حياتهم وأنشطتهم، ومن ثمة لم يبال نيتنياهو بالاتهام الضمني لقادة الدول الأوربية ، وهنا( فرنسا، والدنمارك ، وألمانيا)، بنقص حماية الدولة لهم ؟!
    كانت دعوة نيتنياهو بلغة مباشرة وفجة، وتخلو من الدبلوماسية التي اعتادتها دول أوربا، الأمر الذي استجلب ردودا مقابلة من شخصيات رسمية في هذه الدول ترفض دعوة نيتنياهو، ففي الدنمارك قالوا هم مواطنين دانماركيين كما أنهم يهود، وأن الدنمارك تكون افضل وأجمل بوجود اليهود، ومثل هذا القول قالت فرنسا وألمانيا أيضا، ووعدت هذه الدول بقمع التهديدات المتطرفة قبل وقوعها.
    إن أية دراسة موضوعية ومعمقة لردود الدول الغربية، بما فيها من تمسح، وعواطف، تكشف عن عمق النفوذ اليهودي الصهيوني في هذه البلاد، ومدى تأثيرها على السياسات الخارجية لهذه الدول، لا سيما في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي. لقد باتت السياسة الخارجية لهذه الدول أسيرة رضا دولة اسرائيل، و قد تمكنت حكومة نيتنياهو من استثمار حادث فرنسا و الدنمارك لصالح الصهيونية، وضد مصالح الجاليات العربية والإسلامية بشكل جيد جدا ؟!
    و هكذا يلتقي الاتجاه الاستراتيجي، والاتجاه الثاني المرحلي و السياسي معا ، لخدمة المصالح اليهودية، وتعميق الأثر اليهودي في السياسات الخارجية لأوربا، وتوجيهها لمعادات الإسلام وتيارات الإسلام السياسي، تحت التسمية المضللة ( الإرهاب) وهي تسمية لا يمكن قياسها، وليست لها معايير دولية متفق عليها.
    المهم أن لليهود في العالم قيادة تخدمهم حيثما كانوا، وتسارع لإغاثتهم ونجدتهم، حتى ولو كانوا في بلاد مستقرة، وأكثر استقرارا من دولة الاحتلال ، وليس للعرب أو المسلمين مثل هذه القيادة التي تحمي دماءهم من السفك والنزف في فلسطين، وبورما، وأفريقيا الوسطى، وحتى في كارولينا في أميركا؟!

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. اقلام واراء حماس 01/02/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-15, 01:13 PM
  2. اقلام واراء حماس 24/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:24 AM
  3. اقلام واراء حماس 22/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:23 AM
  4. اقلام واراء حماس 21/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:22 AM
  5. اقلام واراء حماس 20/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:22 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •