النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: تقرير اعلام حزب التحرير 17/08/2015

مشاهدة المواضيع

  1. #1

    تقرير اعلام حزب التحرير 17/08/2015

    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image002.gif[/IMG]






    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.jpg[/IMG]
    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image005.gif[/IMG]


























    تعليق صحفي وشهد شاهد من أهلها على واقع السلطة كبلدية خدماتية
    المكتب الإعلامي لحزب التحرير
    نشر بتاريخ: 16-08-2015
    رابط الخبر:
    http://www.pal-tahrir.info/press-com...%8A%D8%A9.html
    قال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح محمد اشتية إن السلطة الفلسطينية هي "مجرد اسم ولكنها في حقيقة الأمر بلدية موسعة حيث كانت المفترض أن تتحول لدولة منذ عام 1999"، وأكد اشتية أن دولة اليهود لا تريد إقامة دولة فلسطينية حتى على حدود الرابع من حزيران عام 67 (وطن للأنباء).
    إن هذا الواقع المخزي لا يمكن إنكاره لكل من يدرك واقع السلطة: حيث اختزل ما يدعيه ساسة المنظمة "مشروعا وطنيا" إلى مشروع خدماتي يعفي الاحتلال من مسؤولياته ويجعله احتلالا رخيصا، ويعينون الوزراء ولكنهم في الحقيقة مدراء في هذا المشروع لا يفقهون من السياسة إلا الاسم إن فقهوه، فرحين بهذه الألقاب:
    ألقاب مملكة في غير موضعها كالهر يحكي انتفاخا صولة الأسد
    وقد سبق أن رسخنا هذا الوصف المخزي في وعي الناس، حتى صار طبيعيا أن يدرج على ألسنة ساسة السلطة، وأن يقروا بواقعهم المفضوح.
    إن من يقر بهذا العار السياسي ويعترف بفشل مشروعه جدير به أن يعلن توبه سياسية على الأشهاد، وأن يطلب العفو من الأمة على مسيرة الانبطاح والتخاذل، وأن يستغفر الله قبل ذلك، ولكن جلّ ساسة المنظمة الذين مردوا على "العهر" السياسي لا يرجى منهم توبة سياسية ولا عودة للحق، فمرضهم السياسي مستفحل لا يرجى له شفاء.
    ومثل هذه التصريحات يجب أن توقظ المصفقين من الأتباع الذين يطبلون لمسيرة السلطة ويزمرون لمنظمتها وأن تحركهم لأن يتبرؤوا من هذا المشروع وأصحابه قبل أن يتنكر لهم القادة والساسة:
    (إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُواْ مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُواْ وَرَأَوُاْ الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الأَسْبَابُ.وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُواْ لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّؤُواْ مِنَّا
    كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ).

    تعليق صحفي : إقامة الكنيس اليهودي المطل على المسجد الأقصى تحدٍ يهودي يستوجب صحوة سياسية وهبة جهادية
    المكتب الإعلامي لحزب التحرير
    نشر بتاريخ: 15-08-2015
    رابط الخبر:
    http://www.pal-tahrir.info/press-com...%8A%D8%A9.html
    يرمي الاحتلال اليهودي للإيحاء بأقدمية الوجود اليهودي في القدس، عبر تزوير الطابع العمراني، ويجري التخطيط لإقامة كنيس جديد "جوهرة إسرائيل" في قلب البلدة القديمة، حسب ما جاء على الجزيرة نت في 15/8/2015، بحيث يكون الثاني من حيث الضخامة والعلو في القدس القديمة بعد كنيس الخراب، ويصل ارتفاعه إلى 23 مترا. ويذكر الخبر أن الاحتلال يريد من وراء هذا الكنيس الضخم أن يستنبت أمكنة مقدسة توحي بوجود آثار كبيرة وتاريخية في الفضاء العام بمدينة القدس، لأنه يفتقر بشكل واضح لأبنية مقدسة في القدس القديمة توازي الأقصى وقبة الصخرة.
    يحاول اليهود تلفيق دعاوى تاريخية عبر التزوير العمراني لتمرير دعوى ارتباطهم بأرض فلسطين، ومع أن التاريخ ليس مصدرا لإقرار الأحقية بالبلاد، إلا أنه حتى عبر ذلك السياق (التاريخي) فإن اليهود المحتلين لفلسطين قد فقدوا الصلة الشرعية ببني إسرائيل من أتباع موسى عليه السلام، بل إن بني إسرائيل أنفسهم قد فسقوا خلال الديار زمن الأنبياء وقتّلوا الرسل. وفوق ذلك، فإن هؤلاء المحتلين لفلسطين ممن يحملون العقيدة اليهودية قد فقدوا صلة النسب ببني إسرائيل، ولذلك ليس ثمة من قيمة للحديث عن الأحقّية التاريخية، ولا قيمة لكل محاولات التزوير التاريخي والعمراني الذي يمارسه اليهود.
    ولكن اليهود -أشد الناس عداوة للذين آمنوا- يخوضون صراعا عقديا وحربا على أساس معتقداتهم الباطلة ضد المسلمين، وهم لذلك يصرّون على مشروع تهويد القدس، ويتابعون مسار طمس هويتها الإسلامية، من أجل محو صورة بيت المقدس ومنزلة المسجد الأقصى في عقول وقلوب المسلمين، ليتسنى لهم ترسيخ كيانهم فوق تراب فلسطين، وشرعنة وجوده سياسيا في العالم.
    إن هذا التحدي اليهودي السافر يستوجب هبة جهادية من جيوش الأمة تزلزل الأرض تحت أقدام اليهود، ترتكز إلى الثابت العقدي في قول الله تعالى: ﴿سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ﴾، وهذا الثابت العقدي لا يتغير، وستفشل محاولات اليهود لتغيير محيطه وطمست المعالم العمرانية لمدينة القدس في زحزحته، لأن ما وقر في القلوب المؤمنة لا تغيره الأحجار المزيفة.
    إن هذه الجريمة اليهودية الجديدة يجب أن توقظ المنخدعين بشقي السلطة في رام الله وغزة وتدفعهم للفظ المشاريع السياسية التي يسيرون فيها أو يجرون إليها (تحت عنوان المشروع الفرنسي أو الهدنة)، فهي الغطاء السياسي لهذه المشاريع اليهودية الباطلة، ولذلك جدير بمن يصفق لتلك المبادرات والقيادات أن يصحو من غفلته أمام صفعات اليهودي المتلاحقة، ويجب أن تصدع حناجرهم بالخطاب السياسي الذي يوقظ الضباط المخلصين، ممن يستلهمون سيرة الفاتحين والمحررين، من سبات الأنظمة العربية، ليتحملوا واجب الجهاد الذي يطهر القدس وكل فلسطين.
    تعليق صحفي : سلطة غزة تحث الخطا نحو اتفاق سياسي تحت عنوان الهدنة!
    المكتب الإعلامي لحزب التحرير
    نشر بتاريخ: 16-08-2015
    رابط الخبر:
    http://www.pal-tahrir.info/press-com...%86%D8%A9.html
    نقلت وكالة قدس للأنباء أن مصادر في حركة حماس كشفت أن مجلس الشورى للحركة عقد أول من أمس (الجمعة) في قطاع غزة، جلسة موسعة لبحث آخر ما طرحه المبعوث السابق للجنة الرباعية الدولية، طوني بلير، في زيارته الأخيرة لقطر والتي التقى خلالها برئيس المكتب السياسي، خالد مشعل ونائبه موسى أبو مرزوق. وأن أعضاء المكتب السياسي المتواجدين في غزة بحضور إسماعيل هنية عرضوا ما قدمه بلير للقيادة في قطر، مبينة أن أهم ما طرحه المبعوث الدولي السابق موافقة "إسرائيل" على ممر مائي تحت مراقبتها ورفع الحصار بشكل كامل والسماح لآلاف العمال من غزة بالدخول "لإسرائيل" مقابل أن توقف حماس حفرياتها على الحدود وتمنع إطلاق الصواريخ وأن تقبل بتهدئة لا تقل عن 8 أعوام.
    إن مسار الهدنة مع دولة يهود هو مسار سياسي لا مجرد تكتيك عسكري للمقاومة، وهو حصر لقضية فلسطين ضمن المبادرات السياسية الباطلة. وهو محصلة مفاوضات (غير مباشرة) مع كيان يهود، وهو بذلك سير على خطا فتح التفاوضية، بل منافسة لها على ذلك المسار الباطل، وتلك التحركات الدبلوماسية، بعدما تم التنافس- بل الاقتتال- على كعكة السلطة..
    والاتفاق يلبي المصالح اليهودية ويتوافق مع انتهازية نتنياهو، الذي يريد التهرب من مسار حل الدولتين الأمريكي عبر مشروع الهدنة أوروبي المنشأ والمسار، والذي تقوم فيه قطر ذات الولاء البريطاني بدور العرّاب، وتناكف بذلك وتنافس الدور المصري سمسار المشروع الأمريكي.
    إن شقي السلطة في غزة ورام الله يتنافسون على الحلول الغربية ويختلفون حولها، إذ إن مشروع الهدنة يسير باتجاه الحلول المؤقتة، ولذلك يحظى باهتمام نتنياهو وحكومته الليكودية التي ترفض مبدئيا فكرة الدولة الفلسطينية (أمريكية المنشأ). أما السلطة الفلسطينية ورجالاتها المتأمركون فيرفضون هذا المسار ويدفعون نحو دفع المشروع الفرنسي، الذي يقوم على حل الدولتين –الدائم، والمنسجم مع الرؤية الأمريكية.
    وكان الأجدر بقادة حماس أن يعوا مصالح الأطراف المتصارعة على قضية فلسطين، وأن لا يقبلوا بأن تكون غزة جسرا لتمرير ذلك، وأن لا يتورطوا في التقدم بهذا المسار، وأن لا "يشرعنوا" المفاوضات السياسية مع اليهود في عقلية أنصارها. وكان الأجدر بالمثقفين والنخب السياسية فيها أن لا تعمل على الترويج للاتفاق عبر مبررات سياسية باطلة.
    تعليق صحفي كارتر -كشاهد من أهلها- : هناك صفر احتمال لحل الدولتين!
    المكتب الإعلامي لحزب التحرير
    نشر بتاريخ: 15-08-2015
    رابط الخبر:
    http://www.pal-tahrir.info/press-com...%8A%D9%86.html
    اعتبر الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر أن هناك صفر احتمال لحل الدولتين، وقال كارتر في مقابلة إن "هذه هي أسوأ الطروحات للسلام بين إسرائيل والفلسطينيين منذ سنين"، وأكد كارتر أن "رئيس الوزراء الإسرائيلي لا يؤمن اليوم ولم يؤمن أبدا بحق بحل الدولتين اسرائيل وفلسطين"، وقال إن حكومة نتنياهو قررت بسرعة تبني حل الدولة الواحدة، مؤكدا أنها اختارت مواصلة احتلال الضفة الغربية".
    هذه شهادة جلية بفشل "حل الدولتين" وأن السعي وراء "عملية السلام" سعي وراء سراب خادع، والشهادة لعرّاب السياسة الأمريكية في بلادنا الذي تتسابق على لقائه الشخصيات الرسمية وبعض قادة الفصائل الذين يتغنون ليل نهار بحل الدولتين كحل ترضى عنه أمريكا وتسير في ركابه أوروبا ويعتبر تذكرة دخول للحلبة السياسة وبوابة رضى أمريكا والغرب ومنجم تمويل للمتسابقين والمتنافسين على التنازل والوظائف لدى المشغل الأمريكي!.
    إن حلّ الدولتين خيانة لله ولرسوله وللمؤمنين، يقسم الأرض المباركة بين أهلها ومغتصبيها، حلٌ تحاول الولايات المتحدة فرضه على أهل فلسطين لتثبيت كيان يهود وإضفاء الشرعية عليه في بلاد المسلمين، ومع حجم الخيانة والتنازل في ذلك الحل الاستعماري إلا أن السلطة الفلسطينية وبعض الفصائل التي طرقت باب أمريكا تتخذه منهجا وتصورا لها في الحل النهائي رضوخا منها أو عمالة وتبعية للولايات المتحدة الأمريكية.
    ومع خطورة ذلك الحل وإجرامه إلا أن كيان يهود لم يُبقِ له أي احتمال في التطبيق على الأرض بشهادة كارتر نفسه، لتبقى السلطة الفلسطينية وبعض قادة الفصائل يدندون بحل الدولتين الخياني كأداة للتزلف وكمحراب للتذلل للإدارة الامريكية وغيرها من المستعمرين.
    إن قضية الأرض المباركة قضية عسكرية بامتياز يجب فيها تحريك الجيوش لاقتلاع كيان يهود في ليلة واحدة، ليكون ذلك التحرك من الأمة درسا للعالم أن الأمة الإسلامية عادت لتتسنم دور الريادة في العالم، وذلك لن يكون إلا بإقامة الخلافة الراشدة التي باتت على الأبواب، فالركب أوشك أن يسير والأمة تسعى بجد لأن تستعيد سلطانها المسلوب وإلى أن يكون ذلك فإن الثورة يجب أن تستمر.
    تعليق صحفي : أما آن لجيوش المسلمين أن تضع حداً لإجرام النظام السوري!
    المكتب الإعلامي لحزب التحرير
    نشر بتاريخ: 16-08-2015
    رابط الخبر:
    http://www.pal-tahrir.info/press-com...%B1%D9%8A.html
    ارتكب النظام الأسدي اليوم مجزرة بشعة في دوما بريف دمشق بقصفه لسوق شعبي مما أدى لسقوط المئات بين شهيد وجريح.
    جرائم تتواصل منذ أكثر من أربع سنوات ولمّا تتحرك النخوة أو المروءة لجيش من جيوش المسلمين الذين يرقبون القتل في إخوانهم ولا يتحركون لنجدتهم وهم قادرون!.
    فأين جيش تركيا الذي يقصف أهل الشام بدل أن يغيثهم؟! أين جيش السعودية والأردن وطائرات المغرب والإمارات؟! أين جيش باكستان أين جيش الكنانة أين بقية جيوش المسلمين؟!
    ويحهم لقد كاد الحجر والشجر أن ينطق من هول وبشاعة ما يرتكب بحق إخوانهم من أهل الشام وهم لا يحركون ساكناً، فماذا ينتظرون؟! متى يتحركون؟! هل رضوا ألاّ يكون تحركهم إلا بأوامر أمريكا وأوروبا خدمة لأجندات استعمارية؟! متى تتحرك جيوش المسلمين انطلاقاً من ايمانها ووجوب نصرتها لإخوانها المستضعفين؟! أليسوا بالمسلمين؟! أليس من يباد ويقتل بالمسلمين؟! فعلام الخذلان والتقاعس؟!
    (وَمَا لَكُمْ لاَ تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاء وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَـذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ نَصِيرًا)
    إن جيوش المسلمين -في ظل تخاذلها عن نصرة المسلمين- قد فقدت أدنى سبب لوجودها بل فقدت بوصلتها فأصبحت سيفاً مصلتاً على رقاب المسلمين وسلماً بل حليفاً لأعدائهم، فبات لسان حال الأمة
    عَدِمْنا خيلنا إنْ لم تَرَوْها تُثيرُ النَّقْعَ مَوعِدُها كَدَاءُ
    فهل آن لقادة الجيوش المخلصين أن يقلبوا الطاولة على رؤوس المرتهنين للاستعمار والأنظمة العميلة؟!
    "الإرهابيون" يشرّعون قوانين لمكافحة "الإرهاب"! إن هذا لشيء عجاب!
    المكتب الإعلامي لحزب التحرير
    نشر بتاريخ: 17-08-2015
    رابط الخبر:
    http://www.pal-tahrir.info/flash/826...%A7%D8%A8.html
    أقر السيسي مشروع "قانون مكافحة الإرهاب" الذي سيبدأ تطبيقه اليوم الاثنين. وتضمن القانون عقوبة الإعدام لمن يتزعم أو يموّل جماعة "إرهابية"، والغرامة 200 ألف إلى 500 ألف جنيه لمن يبث أخباراً عن الأعمال "الإرهابية" مخالفة للبيانات الرسمية!.
    إنه لمن المفارقة أن الذين يرتكبون الجرائم "الإرهابية" بقتلهم الناس بالآلاف كما فعلوا بفض اعتصامي رابعة والنهضة، والذين قتلوا وشردوا أهل رفح وخربوا العامر فيها، إنه لمن المفارقة العجيبة أن يكونوا هم أنفسهم من يزعمون مكافحة "الإرهاب" ويشرعون لذلك القوانين!!.
    إن "الإرهابيين" الحقيقيين هم أولئك الحكام -أمثال السيسي- الذين استباحوا الدم الحرام ووالوا أمريكا وحالفوها في حربها ضد الإسلام والمسلمين.
    فهل يظن أولئك "الإرهابيون" أن قوانينهم ستخيف أمة نفضت عن كاهلها غبار الذل والخضوع؟! إنهم مخطئون (وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ)

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. تقرير اعلام حزب التحرير 15/08/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى إعلام حزب التحرير
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-12-10, 11:27 AM
  2. تقرير اعلام حزب التحرير 08/08/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى إعلام حزب التحرير
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-12-10, 11:26 AM
  3. تقرير اعلام حزب التحرير 03/08/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى إعلام حزب التحرير
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-12-10, 11:25 AM
  4. تقرير اعلام حزب التحرير 01/08/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى إعلام حزب التحرير
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-12-10, 11:25 AM
  5. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-03-16, 12:14 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •