قال عزت الرشق ان هذه الجريمة تعيد للأذهان جريمة حرق الطفل محمد أبو خضير ويثبت للعالم دموية هذا الاحتلال وإجرام مستوطنيه الذين توفر لهم قوات جيش العدو الحماية أثناء ارتكابهم لمجازرهم واعتداءاتهم بحق الفلسطينيين العزل واضاف ان جمعة الغضب يجب أن تكون ناراً تحرق المحتل نصرة للمسجد الأقصى وغضباً على جريمة المتطرفين. (ق. الاقصى 31-07-2015)