تاريخ النشر الحقيقي:
06/02/2016
قال زياد الظاظا إن الحركة تريد توافقا وطنيا بعيدا عن التنسيق الأمني، ويحمي مشروع المقاومة، ويحفظ حقوق الشعب الفلسطيني وأكد الظاظا أن ملف الاعتقال السياسي سيكون حاضرا في لقاءات المصالحة بالدوحة وأضاف: "لن نقبل أن يكون هناك توافق وطني والاعتقالات مستمرة في الضفة على اعتبارات تنظيمية أو للاشتباه بالمشاركة في انتفاضة القدس".
تمنى زياد الظاظا ألا يكون توجه السيد الرئيس نحو المصالحة من أجل كسب الوقت والهروب من الأزمات الداخلية، أو حرف البوصلة عن الانتفاضة. (الرسالة نت 06-02-2016)