تاريخ النشر الحقيقي:
29/05/2016
قال سامي خاطر، أن حماس ترحب بأي جهد يمكنه أن يساعد في إنجاز المصالحة، مؤكدا أن ذلك لا يعني رهانا على أي طرف خارجي وأضاف "المصالحة الوطنية قضية مبدئية وضرورة وطنية سنسعى لإنجازها بحول الله مهما كانت العقبات".
نفى سامي خاطر أن يكون المسعى الفرنسي لإطلاق المفاوضات بديلا عن المصالحة، وقال "مؤتمر باريس لن يكون بديلا عن المصالحة، ولن يكون أفضل من مؤتمر مدريد ولا مؤتمر كامب ديفيد بالنسبة للشعب الفلسطيني، خصوصا أنه يتحدث عن قضية واضح أن الطرف الذي يملك أن يعطي فيها، وهو الاحتلال، غير مستعد لذلك".(المركز الفلسطيني للاعلام 29-05-2016)