تاريخ النشر الحقيقي:
16-03-2017
قال صلاح البردويل حول وثيقة حماس: "هي وثيقة من الوثائق التي دائماً تصدرها الحركة، وجاء التفكير في الوثيقة لوضع النقاط على الحروف في الكثير من الجمل السياسية والمجتمعية والفكرية والثقافية التي تتبناها حركة حماس، حتى لا تظل عرضةً لأن تلوكها بعض المغرضين أو الجاهلين بطبيعتها" ودأبت عليها كل قيادة الحركة وفي مستوياتها العليا، وصيغت وقد قدمت لخبراء في اللغة وخبراء في القانون والقانون الدولي.(المركز الفلسطيني للاعلام 16-03-2017)
قال صلاح البردويل ان ما يثار حول أنّ الوثيقة ستحمل بنوداً تؤكد استقلال الحركة عن الإخوان المسلمين من جهة، وقبولها بدولة على حدود 67، "لا نريد أن تسبق الحدث نفسه، ولا ندعي أننا قادرون اليوم على أن نتحدث عن نصوص الوثيقة، كل حرف فيها له معنى، نترك لها أن تحكي عن نفسها والتي ستكون بين أيدي الناس خلال أيام أو أسابيع قليلة".(المركز الفلسطيني للاعلام 16-03-2017)