تاريخ النشر الحقيقي: 25-05-2017

حاول نتنياهو التنصل من مسؤولية إسرائيل وإجهاضها العملية السياسية واحتلال الضفة الغربية والقدس مدعيًا "نحن نريد السلام. نمد يد الصداقة إلى جيراننا ولكن ليست القدس ما يعرقل تحقيق السلام. ما يعرقل السلام هو الرفض المستمر للاعتراف بدولة اليهود مهما كانت حدودها ولإنهاء هذا الصراع حقا. هذا ما يؤخر تحقيق السلام". (ديوان رئيس الحكومة الإسرائيلية) 25/5/2017