النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: تقرير اعلام حماس

  1. #1

    تقرير اعلام حماس

    تاريخ النشر الحقيقي: 17-12-2018

    [IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image002.gif[/IMG]






    أكد القيادي في حماس حسام بدران أن حركته "تبذل جهودا كبيرة من خلال مصر في تجاوز نقاط الخلاف في ملف المصالحة الفلسطينية". مضيفا، "جهود المصالحة تواجه الكثير من التحديات لكن هذا لن يستمر طويلاً".(سوا)
    قال حسام بدران: "بنيان الثقة بيننا وبين الأخوة في حركة فتح هو أمر مهم، ونعمل على ذلك بمعزل عن حسابات لقاءات المصالحة في مصر أو غيرها".(سوا)
    قال حسام بدران "اعتقد ان خطاب الاخ (اسماعيل هنية) في الموضوع الوطني، كان مميزا وفي وقته، والامر الان في ملعب الاخوة في فتح، وأعتقد انه آن الآوان ليلتقطوا هذه الفرصة ويذهبوا نحو وحدة وطنية".(ق.الاقصى) مرفق
    طالب القيادي في حماس حسن يوسف السيد الرئيس محمود عباس "للانحياز إلى مشروع المقاومة وتبني المصالحة الوطنية.(الرسالة نت)
    قال حسام بدران: "إن العنوان النهائي لمسيرات العودة هو الوصول إلى القدس، والعودة للوطن المحتل والديار السليبة". واستطرد "تخبو حدة المسيرات حيناً وتعلو أحياناً لكنها لا تضل ولا تحيد عن طريقها المبارك".(سوا)
    قال حسام بدران، حول جهود كسر الحصار عن غزة: "نحن لن نتوقف قبل كسر الحصار، وسنواصل العمل بكل ما أوتينا لتحقيق ذلك". مضيفا: "قمنا بجهود كبيرة مع الأخوة المصريين تحت هذا الإطار وحققنا فيها انفراجه لافتة في الآونة الأخيرة بمساندة الأخوة في قطر الشقيقة وغيرها".(سوا)
    أكد الناطق باسم حماس عبد اللطيف القانوع، أن "هدم قوات الاحتلال الإسرائيلي لمنازل منفذي العمليات البطولية والتهديد بإبعاد عائلاتهم يعكس حالة الإفلاس والإحباط والعجز الذي يعيشه قادة الاحتلال". مشددا على أن جرائم الاحتلال "لن تنجح في ردع شباب الضفة أو ثنيهم عن الاستمرار في مواجهة الاحتلال وجرائمه".(فلسطين اون لاين)
    قال النائب عن حماس يحيى موسى إن "الشعب الفلسطيني ما زال يعيش حالة المقاومة بإرادته وبمختلف أشكالها". وأن "الموجات والتحركات التي تحدث على أرض الواقع تتخذ صوراً للانتفاضة، وفي مواجهة الاحتلال غير أن الشعب يضع استراتيجية للمقاومة سواء العسكرية أو المدنية أو الاقتصادية أو الشعبية، وهذا ما تقره المجموعات الوطنية".(الحدث)
    قال يحيى موسى: "الفلسطينيون على اشتباك دائم مع الاحتلال وقد يكون ظاهراً على السطح أو بطرق أخرى خشنة أو ناعمة، والشعب سيد نفسه، وكلما ضعفت المستويات السياسية يتقدم الشعب وتتقدم المظاهرات".(الحدث)
    يستعد اسماعيل هنية للقيام بجولة دولية واسعة، تشمل تبدأ بالقاهرة، وتتضمن زيارة روسيا ولبنان وتركيا وإيران وقطر والكويت وموريتانيا وماليزيا وأندونيسيا والمغرب.(فلسطين الآن)
    قال القيادي في حماس رأفت مرة إن حركته أطلقت عنوان مهرجانها السنوي في ذكرى انطلاقتها الـ31 "ثابتون وعيننا على الوطن"، "كي نؤكد أننا متمسكون بفلسطين، متمسكون بالقدس التي تتعرض دائماً للتهديد والاستهداف، متمسكون بالهوية الوطنية والمقاومة والصمود، وتبقى عيننا على فلسطين حتى نتمكن من العودة".(المركز الفلسطيني للإعلام)
    قال حسام بدران: "لم يعد احياء ذكرة انطلاقة حماس شأناً حزبيا صرفاً لحماس، بل نعتقد ان هناك متابعة واهتمام واحتضان كبير على مستوى الشعب الفلسطيني سواء في غزة او من خلال اهتمام ومتابعة جماهير امتنا العربية والاسلامية، وحتى الاعداء والخصوم وعلى رأسهم الإحتلال". (ق.الاقصى) مرفق
    قال حسن يوسف، في الذكرى 31 لانطلاقة الحركة، إنّ الحركة "لم تأتِ لمزاحمة أحد في الساحة الفلسطينية، بل لتثري جهاد ونضال الشعب الفلسطيني والحفاظ على الحقوق الثوابت، ونحن لا نطرح أنفسنا بديلاً لأحد، بل حماس هي مكمل لمكونات الشعب الفلسطيني المقاوم".(الرسالة نت)
    قال القيادي في حماس فتحي حماد: "لقد جاء القسام ليحتفل بهذا اليوم للانتصارات في خانيونس والضفة الغربية، وكذلك للشهداء وليعلن انه مستمر في الثأر للشهداء".(ق.القدس)
    أكّد رأفت مرة أن اللاجئين الفلسطينيين في لبنان هم جزء أساسي من القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني، مضيفا: "نحن في حماس نعمل على أن يبقى اللاجئ الفلسطيني يعيش ضمن مربع القضية الفلسطينية والدفاع عن القدس وحق العودة، ورفض التوطين، ورفض كل محاولات التهجير".(المركز الفلسطيني للإعلام)
    قال حسن يوسف إن التحديات التي تواجه مشروع المقاومة في الضفة الغربية هو التنسيق الأمني، مبينا "أبرز ما تواجهه حماس هو الاحتلال والقبضة الأمنية الفلسطينية التي تتعاون في سبيل الحد من أنشطة الحركة واغلاق مؤسساتها وقمع المسيرات"، مستدركا: "رغم ذلك فإن حماس ماضية ولن تستطيع قوة في الأرض كسر ارادتها أو نفي وجودها".(الرسالة نت)
    قال حسن يوسف "نستنكر ما قامت به السلطة من قمع المسيرة التي خرجت في مدينة الخليل لدعم المقاومة"، متابعًا: "ما حصل هو أمر مرفوض وخارج عن تقاليدنا وأخلاقنا الوطنية، وعلى السلطة أن تغير بوصلتها تجاه الاحتلال بدلاً من ضرب الحرائر واعتقال أفراد الشعب".(الرسالة نت)
    قال المتحدث باسم جماعة الاخوان المسلمين في الاردن، بادي الرفايعة، إنّ حماس "أثبتت ومنذ انطلاقتها أنها عصية على التنازل والبيع، و"ثبتت رغم كل المحطات التي تعرضت لها، وحافظت على مبادئها التي اتبعتها منذ ثلاثين عامًا". مضيفا: " الحركة لم تنزلق لما انزلقت إليه بعض الفصائل في أتون التنازلات".(الرسالة نت)
    قال مسؤول الملف الفلسطيني في حزب الله اللبناني الحاج حسن حب الله: "في لبنان تعرضنا لمشروع الانقسام والفتنة الطائفية التي صنعتها امريكا بدعم الصهيونية، وأراد البعض أن يجعل من المخيمات الفلسطينية ساحة صراع مع المقاومة اللبنانية، لكن بفضل وعي المقاومة الفلسطينية، وفي الأمام منها حماس، أسقطت هذه الفتنة سواء في المخيمات أو في لبنان".(الرسالة نت)
    زعم رئيس قسم الشؤون العربية في القناة العاشرة العبرية، تسيفي يحزكيلي، إن "قوة حماس في الضفة الغربية أقوى بكثير من قوة الرئيس محمود عباس". مضيفا: "لازلنا ننقاد خلف حماس، حيث أن العمليات التخريبية الأخيرة التي وقعت في الضفة جاءت نتيجة الطاقة الكامنة في قطاع غزة".(سما)
    قالت كتلة التغيير والاصلاح التابعة لحماس، إن الاحتلال اعتقل خلال الايام الماضية النائبين في حماس ياسر منصور من نابلس، ومحمد اسماعيل الطل من الخليل، وذلك ضمن حملة استهدفت عشرات أنصار حماس في الضفة. موضحة أنه باعتقال النائبين يرتفع عدد نواب الكتلة في سجون الاحتلال الى خمس نواب "دون مبرر وكإجراء تعسفي".(الراي)
    اعتقلت قوات الاحتلال فجر اليوم، 18 فلسطينيا في أنحاء متفرقة من الضفة، كما اقتحمت منزل القيادي في حماس، الأسير جمال الطويل في حي أم الشرايط بمدينة البيرة.(عربي 21)
    [IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.gif[/IMG]


    تويتر/عبد اللطيف القانوع
    [IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image005.jpg[/IMG]
    [IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image006.gif[/IMG]


    ذكرى انطلاقة حماس تجدد بحث الخيارات الإسرائيلية تجاهها
    عدنان ابو عامر/فلسطين اون لاين
    تابعت (إسرائيل) عن كثب إحياء حماس لذكرى انطلاقتها الحادية والثلاثين الذي شهدته مدينة غزة في الساعات الأخيرة، وبعيدا عن التقارير الصحفية الميدانية لوسائل الإعلام الإسرائيلية، لكن أوساط صناعة القرار الإسرائيلي قد يكون لها كلمة وتقدير بعد هذا المهرجان لتحديد بوصلتها باتجاه حماس، سواء الضربة أو الصفقة، أو المراوحة بينهما.
    وفيما تتكاثر الضرورات الإسرائيلية بتوجيه ضربة قاصمة لحماس، فإن هناك أصواتا –وإن بدت منخفضة خجولة، مع تصاعدها في الآونة الأخيرة- تطالب بإجراء حوار أو تفاوض معها، وإن كان عبر طرف ثالث، ولهذا الحوار بنظرهم ضرورات، تسير في النهاية في ذات طريق ضرورات الضربة، ومن أهمها:
    حماس باتت عصية على الاستئصال، والقضاء المبرم عليها أصبح أمرا يزداد صعوبة مع مرور الوقت ، ليس لاعتبارات عسكرية قتالية فقط، بل لأن الحركة تجذرت في الواقع الفلسطيني، وليس بضربة هنا واغتيال هناك، يتم إلغاء تاريخ كامل يمتد لعقود من السنين، ولعل أعداد المشاركين بمهرجان انطلاقة حماس يقدم دليلا جديدا على ذلك.
    الدخول مع حماس في مواجهة عسكرية مفتوحة، لا يضمن لإسرائيل نتائجها النهائية، والكثير من الجنرالات المتقاعدين يذكرون القاعدة العسكرية الشهيرة: قد تكون صاحب الطلقة الأولى، لكن ليس بالضرورة أن تكون صاحب الطلقة الأخيرة! ولذا تبرز بعض المحاذير مما بين أيدي حماس من مفاجآت ليست سارة بالضرورة لجنرالات هيئة أركان -الجيش الذي –كان لا يقهر-!
    إجراء حوار أو تفاوض، مباشر أو غير مباشر، مع طرف قوي ذي قدرة ميدانية واسعة على إلزام باقي الأطراف بالتفاهمات التي يتوصل إليها، وهي الآن حماس، يوفر لإسرائيل شريكا قويا، كما شهدت به بعض فترات التهدئة التي خاضتها الحركة مع إسرائيل في سنوات سابقة، وأبدى مقاتلوها التزاما حديديا برأي القيادة السياسية.
    الثمن الباهظ الذي سيدفعه الجيش الإسرائيلي في المواجهة المرتقبة مع حماس، وحجم الخسائر البشرية والمادية التي ستضطر لدفعها المستوطنات المحيطة بغزة، واليوم دخلت تل أبيب على خط النار في المشهد الأول من المواجهة، ليس بالضرورة أن تكون إسرائيل قادرة على تحمل أعبائه.
    في الوقت ذاته، فإن دوائر صنع القرار في تل أبيب تعتقد أن الإقدام على التفاوض مع حماس على تهدئة أو هدنة، سيمنحها فرصة لالتقاط الأنفاس، وإعادة تنظيم الصفوف، ومراجعة الخطط، والتهيؤ لجولات قادمة، بجانب إدارة الظهر كلياً للشريك السياسي في رام الله الذي فاجأ إسرائيل كثيرا بمرونته، فأي منطق سيسمح باستبدال الذي هو أقوى بالذي هو أضعف؟
    هذا ملخص للنقاش المتجدد في الغرف الإسرائيلية المغلقة حول التعامل مع حماس، وربما يصاحبها كلما أحيت الحركة ذكرى انطلاقتها في كل عام، دون أن تحسم تل أبيب خياراتها النهائية بعد تجاه الحركة.

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. تقرير اعلام حماس
    بواسطة Ansar في المنتدى تقرير اعلام حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2018-07-05, 09:57 AM
  2. تقرير اعلام حماس
    بواسطة Ansar في المنتدى تقرير اعلام حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2018-06-27, 09:09 AM
  3. تقرير اعلام حماس
    بواسطة Ansar في المنتدى تقرير اعلام حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2018-01-10, 10:59 AM
  4. تقرير اعلام حماس
    بواسطة Ansar في المنتدى تقرير اعلام حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2018-01-10, 10:56 AM
  5. تقرير اعلام حماس
    بواسطة Ansar في المنتدى تقرير اعلام حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2017-07-11, 12:40 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •