تاريخ النشر الحقيقي:
14-09-2015
الجزيرة 14-9-2015
- نتنياهو يعتقد أنه يإمكانه التقسيم الزماني والمكاني للمسجد الاقصى المبارك، وذلك بسبب الإنشغال العربي في مشاكلهم الداخلية، وبعد التوقيع النووي مع ايران شعر ان التهديد لا قيمة له، وهو الآن يريد أن يفعل ما قام به شارون في العام 2000، ويعتقد نتنياهو انه يستطيع ان يدفعنا إلى بحر من الدماء وإلى تمرير مخططات التقسيم الزماني والمكاني.
- الملك عبد الله الثاني وضع النقاط على الحروف في إجتماعه مع وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون، عندما وضع العلاقت الاردنية الاسرائيلية على المحك، قال اذا استمرت الاعتداءات على المسجد الاقصى هذا سيدمر العلاقات الادرنية الاسرائيلية.