تاريخ النشر الحقيقي:
24-11-2020
عبد اللطيف القانوع لقد كانت مخرجات المجلس المركزي واضحةً في دورته الـ 28، حين اتّخذ قراراً جازماً بوقف التنسيق الأمني مع الاحتلال، إلا أن المصالح الفردية، أرادت أن تُعطّل هذه المؤسسة الرسمية فيس بوك 24-Nov تحريض على السلطة
عبد اللطيف القانوع مخالفة قرار المجلس المركزي، والعودة للتنسيق الأمني، جاء بتغريده على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، بل ومن رسالة على لسان المنسق الإسرائيلي كميل أبو ركن، في إهانة مُفتعلة لآليات العمل المؤسساتي الفلسطيني فيس بوك 24-Nov تحريض على السلطة
عبد اللطيف القانوع الذي يُعطّل عمل المؤسسات الفلسطينية، هو نفسه الذي يعطل مصالح الشعب الفلسطيني، ويقف عائقاً أمام إنجاح المصالحة، وذلك في نفس الوقت الذي كانت تبحث حركة حماس عن شراكة سياسية واستراتيجية ووطنية مع شركاء لها من حركة فتح؛ لترتيب البيت الداخلي، ومواجهة التحديات فيس بوك 24-Nov تحريض على السلطة
عبد اللطيف القانوع هناك فريقاً آخر من المقاطعة، يبحث مع الاحتلال عن كيفية إعادة التنسيق الأمني طمعاً في أموال المقاصة، وعلى حساب المصالح الاستراتيجية للشعب الفلسطيني فيس بوك 24-Nov تحريض على السلطة