الملف الايراني
رقم (69 )
في هــــــــــــــــذا الملف
إسرائيل تستعد لضرب إيران منذ أكثر من عشر سنوات
إيران تنفي إزالة آثار مشبوهة من موقع "بارشين"
طهران: ليس هناك أى أنشطة نووية فى موقع برشين
طهران:نرفض نهج السيّد والعبد في التعامل معنا
خبير أمريكي يتعرف على موقع لاختبار مواد شديدة الانفجار بصور لمنشاة إيرانية
موسكو مكلفة ابلاغ ايران ب"الفرصة الاخيرة" لتفادي الحرب
ايران لن تسمح بالمساس بعلاقاتها مع اذربيجان
معلومات متضاربة حول مساءلة نجاد
البحرين تستبعد إغلاق إيران لمضيق هرمز
محلل أمريكي يحدد مواقع سرية لاختبارات إيرانية
إعلان حالة طوارئ بعد الاستيلاء على قاعدة للباسيج
استطلاع: غالبية الامريكيين يؤيدون مهاجمة ايران بسبب الاسلحة النووية
تقرير: العقوبات تلحق أضرارا كارثية بتجارة إيران
إسرائيل تستعد لضرب إيران منذ أكثر من عشر سنوات
المصدر: الأهرام المصرية
أكدت طهران مجددا علي عدم وجود أي أنشطة نووية في موقع بارشين المثير للجدل, ولكنها رغم ذلك ستسمح لفريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتفتيشه.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية رامين مهمانبراست للصحفيين إن بارشين ليس موقعا عسكريا والتكهنات بأن هذا الموقع يستخدم للأنشطة النووية هي خاطئة تماما, وأشار إلي أن طهران ليس لديها أي اعتراض علي أي تفتيش الموقع, نافيا اتهامات الوكالة الدولية بأن إيران ستعمل علي إخفاء الانشطة النووية في بارشين قبل أي زيارة محتملة لفريق الوكالة.
وعلي صعيد متصل, كشف تقرير لوكالة أنباء اسوشيتدبرس أمس النقاب عن أن استعدادت إسرائيل العسكرية لتوجية ضربة محتملة علي إيران بدأت منذ أكثر من عشر سنوات.
ونقلت الوكالة عن مسئولين في وزارة الدفاع الإسرائيلية إعترافاهم بإن الخطط الإسرائيلية لضرب المنشآت النووية الإيرانية يتم العمل عليها منذ سنوات, وأن بناء الجيش الإسرائيلي خلال هذه السنوات تركز بشكل ممنهج علي الاستعداد لضرب إيران, وظهر ذلك في إسال القوات الجوية الإسرائيلية لإجراء تدريبات عسكرية في دول تبعد عنها بمسافات طويلة مثل اليونان, بالإضافة إلي عقد صفقات لشراء القنابل الخارقة للتحصينات من الولايات المتحدة والعمل علي تعزيز دفاعات إسرائيل الصاروخية من خلال نشر منظومة القبة الحديدية واختبار الجيل الثالث من النظام الصاروخي أرو.
وفي سياق متصل, أجري أمس السلاح الجوي التركي والأمريكي مناورة عسكرية فوق أجواء محافظة قونية التركية فيما عرف بمناورة صقر الأناضول, وذلك وسط تصاعد التوترات في إيران و سوريا.
وذكرت صحيفة( حريت) التركية أن هدف المناورة إيقاف الدفاعات الجوية للعدو, مشيرة إلي أن عدة دول مختلفة هي السعودية والأردن وأسبانيا اشتركت بمناورات صقر الأناضول العام الماضي.
إيران تنفي إزالة آثار مشبوهة من موقع "بارشين"
المصدر: لبنان الآن
نفت السلطات الإيرانية الادعاءات بأنها تقوم بإزالة آثار مشبوهة في موقع "بارشين" في شرق طهران، وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية رامين مهمانبرست إن "بارشين موقع عسكري وتجري فيه نشاطات عسكرية عادية".
وأضاف أن "البعض قالوا إن هناك عملاً جارياً لإزالة آثار أنشطة نووية عسكرية (لكن) الذين لديهم إطلاع تقني يعلمون أن ...الأنشطة النووية العسكرية لا يمكن إزالتها".
وأكد مهمانبرست خلال مؤتمره الصحافي الاسبوعي "إنها حملة دعائية"، مكرراً أن إيران مستعدة لفتح أبواب موقع بارشين أمام مفتشي الوكالة الدولية. وأضاف: "لقد قاموا بزيارتين في الماضي وطلبوا زيارة جديدة. لقد وافق الجانب الإيراني على مبدأ الزيارة، لكنها يجب أن تتم في إطار محدد"، خاتماً بالقول: "لو بقي وفد الوكالة ... فترة أطول لربما تمكن من زيارة موقع بارشين، إلا أن (المدير العام لوكالة الطاقة الذرية يوكيا) أمانو طلب عودته سريعاً".
طهران: ليس هناك أى أنشطة نووية فى موقع برشين
المصدر: اليوم السابع
كررت طهران إصرارها اليوم الثلاثاء، على عدم وجود أى أنشطة نووية فى موقع برشين لكنها قالت إنه سيسمح رغم ذلك لفريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتفتيشه.
وصرح رامين ميهمانبراست المتحدث باسم وزارة الخارجية للصحفيين فى طهران بقوله "برشين ليس موقعا عسكريا والتكهنات بأن هذا الموقع يستخدم للأنشطة النووية هى خاطئة تماما"، وتقول إيران إن برنامجها النووى يهدف للأغراض المدنية فقط.
يذكر أن أحد المطالب الرئيسية للوكالة الدولية من إيران هو توضيح طبيعة العمل فى موقع برشين الكائن جنوبى شرقى العاصمة طهران، حيث يشك الغرب فى أنه يستخدم فى تطوير برنامج سرى للأسلحة النووية.
كانت السلطات الإيرانية منعت مفتشى الأمم المتحدة من دخول الموقع أثناء زيارتين قام بهما فريق الوكالة الذرية إلى طهران، وتقول إيران إنه طالما أن برشين ليس مسجلا ضمن المواقع النووية فهى ليست ملزمة بالسماح بتفتيشه من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وعن زيارة فريق الوكالة الذرية الشهر الماضى قال ميهمانبراست "نحن لسنا لدينا فى الأساس أى اعتراض على أى تفتيشات تجريها الوكالة فى برشين، لكن هناك بعض الشروط التى يتعين أولا توضيحها وأنه لو كان فريق الأمم المتحدة الزائر لديه القليل من الصبر لكان قد تم منحه فى ذلك الحين التصريح (اللازم)".
كما رفض المتحدث الإيرانى الاتهامات من جانب دبلوماسيى الوكالة الدولية للطاقة الذرية فى فيينا، بأن إيران ستعمل على إخفاء الأنشطة النووية فى برشين قبل أى زيارة محتملة لفريق الوكالة الذرية للموقع، وقال ميهمانبراست "أى أحد لديه دراية بالأنشطة النووية يدرك أنه من غير الممكن إزالة أو إخفاء الآثار النووية".
طهران:نرفض نهج السيّد والعبد في التعامل معنا
المصدر: فرانس برس
نفت إيران امس، معلومات أفادت بتنظيف مجمّع بارشين العسكري، لإخفاء آثار محتملة لتجارب على أسلحة نووية، فيما جددت موسكو رفضها تزويد طهران أنظمة دفاع جوي، ملتزمة عقوبات مجلس الأمن.
وكان المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية يوكيا أمانو تحدث عن رصد «نشاطات» في بارشين، مشدداً على ضرورة تفتيشه.
لكن الناطق باسم الخارجية الإيرانية رامين مهمان برست شدد على أن «بارشين موقع عسكري، تُنفّذ فيه نشاطات عسكرية تقليدية». وقال: «بعضهم تحدث عن إزالة آثار نشاطات نووية عسكرية، وهذه التصريحات مجرد تكهنات وليست منطقية، بل دعاية باطلة. المطلعون على الفيزياء النووية، يعلمون أن ليس ممكناً تنظيف النشاطات النووية العسكرية»، وإخفاء الأدلة».
وجدد تأكيده استعداد إيران لفتح بارشين أمام مفتشي الوكالة الذرية، بعدما منعت وفدين للوكالة زارا طهران أخيراً، من دخول المجمّع. وقال في إشارة إلى المفتشين: «لو تحلّى وفد الوكالة بمزيد من الصبر، وبقي فترة أطول، لربما تمكّن من زيارة بارشين، بعد التوصل إلى اتفاق في شأن إطارها، لكن أمانو طلب عودته سريعاً».
أما محمد رضا باهنر، نائب رئيس مجلس الشوری (البرلمان) الإيراني، فاعتبر أن «أوروبا وأميركا بدأتا حرباً باردة في شكل رسمي ضد إيران»، مضيفاً: «علی الغرب أن يدرك جيداً أن الشعب الإيراني لن يقبل التعامل معه علی أساس السيّد والعبد».
في المقابل، ناقش الرئيس الأميركي باراك أوباما ورئيس الوزراء البريطاني ديفيد كامرون الملف النووي الإيراني، خلال لقائهما في واشنطن.
وكتب الزعيمان افتتاحية مشتركة نُشرت في صحيفة «واشنطن بوست»، أشارا فيها إلى أن ثمة «وقتاً ومجالاً للتوصل إلى تسوية ديبلوماسية»، لكنهما دعيا إيران إلى «الوفاء بالتزاماتها الدولية، أو تحمّل العواقب».
أذربيجان
في غضون ذلك، أعرب الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد عن ثقته بأن أذربيجان لن تسمح لقوات أجنبية باستخدام أراضيها لشنّ هجوم على إيران. وقال خلال لقائه وزير الدفاع الأذري صفر أبييف: «نحن واثقون من أن إيران لن تواجه أي مشكلة من (أراضي) أذربيجان، صديقتنا وشقيقتنا».
وشدد نجاد على أن «الأحداث العابرة لن تؤثر في العلاقات بين طهران وباکو»، مقرّاً بوجود «مشاکل مصطنعة بينهما، يمكن إزالتها»، كما حضّ على «الوعي أمام مؤامرات أعداء البلدين».
أما سعيد جليلي، سكرتير المجلس الأعلی للأمن القومي الإيراني، فأبلغ أبييف أن لدى طهران «رؤية استراتيجية» لباكو، فيما كـرر وزير الدفاع الأذري تعــهد بــلاده عـــدم السماح لقوات أجنبــية باستخدام «أجوائها وأراضيها، ضد إيران الصديقـة والشقيقة».
وكانت أذربيجان المحاذية لإيران، أبرمت مع إسرائيل الشهر الماضي صفقة لتزويدها أسلحة، قيمتها 1.6 بليون دولار. وبرر أبييف ذلك بأن بلاده «مجبرة على تعزيز جيشها».
إيران وروسيا
إلى ذلك، اعتبر وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي أن «روسيا القوية وإيران المستقلة تستطيعان أداء دور مؤثّر في التطورات الإقليمية والدولية، لتحقيق مصالحهما». وأشار خلال لقائه يفغيني لوكيانوف، نائب سكرتير مجلس الأمن القومي الروسي، إلى أن «التوجهات الخاطئة لبعض الدول الأجنبية، في تنفيذ تدخلات سياسية وعسكرية في بلدان عدة، أوجدت هواجس وقلقاً إزاء بروز التطرف والإرهاب».
تزامن ذلك مع تأكيد أناتولي أنتونوف، نائب وزير الدفاع الروسي، رفض بلاده تنفيذ صفقة لتزويد إيران أنظمة صاروخية مضادة للطائرات، من طراز «أس-300»، ملتزمة «في شكل صارم»، حظراً فرضه مجلس الأمن عام 2010 على تصدير أسلحة إلى طهران.
حقوق الإنسان
على صعيد آخر، انتقد مهمان برست تقريراً أصدره أحمد شهيد، المقرر الخاص للأمم المتحدة لحقوق الإنسان في إيران، اتهم الحكومة الإيرانية بارتكاب «انتهاكات جوهرية لحقوق الإنسان».
واعتبر مهمان برست أن التقرير استند إلى معطيات قدمها «إرهابيون»، في إشارة إلى «مجاهدين خلق»، أبرز تنظيم معارض للنظام الإيراني في الخارج، فيما قال محمد جواد لاريجاني، رئيس لجنة حقوق الإنسان في إيران، إن التقرير «مليء بافتراءات»، مؤكداً أن بلاده «من روّاد حقوق الإنسان في العالم».
خبير أمريكي يتعرف على موقع لاختبار مواد شديدة الانفجار بصور لمنشاة إيرانية
المصدر: الشروق المصرية
أكد خبير نووي أمريكي، يوم أمس الثلاثاء: "انه تعرف على مبنى في موقع بارشان العسكري في إيران، يعتقد بأنه يحتوي حاليا أو في السابق، على غرفة ضخمة لإجراء اختبارات على مواد شديدة الانفجار، وتريد الوكالة الدولية للطاقة الذرية زيارته".
وأضاف ديفيد أولبرايت، مؤسس معهد العلوم والأمن الدولي: "انه درس صورا التقطتها أقمار صناعية تجارية، ووجد مبنى يقع في مجمع صغير نسبيا ومنعزل في بارشان، يتناسب مع الوصف الذي ورد في تقرير أصدرته الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة في نوفمبر من العام الماضي 2011".
(صورة بالقمر الصناعي لمنشاة بارشان النووية الإيرانية)
وقال أولبرايت، في تقرير: "أن المبنى محاط بحائط أو سور أمني ويوجد حاجز بينه وبين مبنى مجاور، وأن المجمع يقع على بعد أكثر من أربعة كيلومترات من منشات مرتبطة بأبحاث على مواد شديدة التفجير في بارشين، زارها مفتشو الوكالة الدولية للطاقة الذرية في عام 2005".
وأشار في تقريره: "منذ ذلك الحين رفضت إيران السماح لمفتشي الوكالة بالدخول إلي موقع بارشان جنوب شرقي طهران، أثناء جولتين من المحادثات".
ويقول دبلوماسيون غربيون أن إيران ربما تؤجل دخول المفتشين ليتاح لها وقت لتطهير المنشاة من أي أدلة على اختبارات متصلة بالتفجيرات ستشير إلي محاولات لتصميم أسلحة نووية.
وقال يوكيا أمانو، الأمين العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية مؤخرا، مشيرا إلي بارشان: "لدينا معلومات بأن نشاطا ما يجري هناك".
وقال تقرير أولبرايت: "أن الوكالة لديها أدلة على أن غرفة الاختبارات وضعت في بارشان في عام 2000، وانه جرى فيما بعد تشييد مبنى حولها".
وقال أولبرايت: "أن المعلومات تشير إلي أن غرفة ضخمة لاختبار مواد شديدة الانفجار استخدمت لإجراء تجارب ربما مرتبطة بتطوير أسلحة نووية خلال الأعوام القليلة بعد عام 2000".
ولم يكن بمقدور أولبرايت قياس مستوى النشاط في هذا الموقع على وجه الخصوص بدون مقارنته بصور من زوايا متعددة على مدى فترة زمنية قصيرة.
موسكو مكلفة ابلاغ ايران ب"الفرصة الاخيرة" لتفادي الحرب
المصدر: إيلاف
كتبت صحيفة كومرسانت الاربعاء ان وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون كلفت نظيرها الروسي سيرغي لافروف ابلاغ ايران بان المحادثات مع الدول الكبرى المقررة في نيسان/ابريل هي "الفرصة الاخيرة" امام طهران لتفادي الحرب.
وافادت الصحيفة نقلا عن دبلوماسي روسي رفيع المستوى طلب عدم كشف هويته ان "المفاوضات المقررة في نيسان/ابريل بين ايران والمفاوضين الدوليين الستة هي الفرصة الاخيرة امام طهران لتفادي الحرب. وطلبت هيلاري كلينتون من سيرغي لافروف ابلاغ هذه الرسالة الى السلطات الايرانية".
واجرت كلينتون محادثات مع لافروف الاثنين في نيويورك بعد اجتماع لمجلس الامن الدولي.
وتدرس دول مجموعة 5+1 المؤلفة من الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الامن الدولي (الولايات المتحدة والصين وروسيا وبريطانيا وفرنسا) اضافة الى المانيا، امكانية استئناف المحادثات مع ايران بشان برنامجها النووي المجمدة منذ اكثر من عام، وقال وزير الخارجية التركي احمد داود اوغلو ان المحادثات قد تجري في مطلع نيسان/ابريل في اسطنبول.
وفرضت الولايات المتحدة وحلفاؤها الغربيون مجموعة عقوبات على ايران للاشتباه بسعيها لحيازة السلاح النووي تحت ستار برنامج مدني، الامر الذي تنفيه ايران.
واكد رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو الاسبوع الماضي في واشنطن ان لا الدبلوماسية ولا العقوبات تمكنت من وقف تطوير البرنامج النووي الاياني المثير للجدل مضيفا "لا يمكننا ان نقبل بان تملك ايران سلاحا نوويا لان ذلك سيشكل خطرا على وجود بلادنا. من حقنا وكذلك من واجبنا الدفاع عن انفسنا".
من جهته لم يستبعد الرئيس الاميركي باراك اوباما الذي استقبل نتانياهو، اللجوء الى القوة في نهاية المطاف، لكنه يفضل الطريق الدبلوماسي والعقوبات لردع ايران عن مواصلة انشطتها النووية المثيرة للجدل.
ايران لن تسمح بالمساس بعلاقاتها مع اذربيجان
المصدر: موقع العالم الاخباري
اكد امين المجلس الاعلى للامن القومي الايراني سعيد جليلي ان امن ايران واذربيجان مرتبط ببعض ومن هذا المنطلق فان بلاده لن تسمح للاخرين المساس بهذه العلاقات من خلال طرح بعض القضايا.
واشار جليلي خلال استقباله وزير الدفاع الاذربيجاني صفر ابي اوف الى التعاون القائم بين البلدين في شتى المجالات، معتبرا استخدام البلدين الامكانات المتوفرة في ايران واذربيجان لتعزيز التعاون المشترك امر هام ويخدم مصالح الشعبين الصديقين.
وقال جليلي ان نظرة ايران نحو جمهورية اذربيجان ممتازة واستراتيجية وهناك عزيمة قوية لدى قادة البلدين لتعزيز العلاقات في كافة المجالات.
من جهته اكد وزير الدفاع الاذربيجاني رغبة بلاده في توسيع التعاون مع طهران و قال ان باكو لن تسمح ابدا باستخدام الاخرين الاراضي الاذربيجانية لتوجيه تهديد الى الجمهورية الاسلامية الايرانية.
معلومات متضاربة حول مساءلة نجاد
المصدر: الحياة اللندنية
تضاربت المعلومات في شأن مساءلة الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد أمام مجلس الشورى (البرلمان) اليوم، في شأن «مخالفات» ارتكبتها حكومته، بعد سحب 11 نائباً تواقيعهم على عريضة الاستجواب، ما أسقط النصاب القانوني لمثول الرئيس أمام البرلمان.
وكان 79 نائباً وقّعوا العريضة، لكن أعضاء البرلمان اختلفوا حول تفسير المادة القانونية للنظام الداخلي، ما جعل النائب المحافظ البارز علي مطهري ينفي إمكان سحب النواب تواقعيهم، «بعد وصول العريضة إلى هيئة رئاسة المجلس، وفق المادة 196 من النظام الداخلي». وأكد وجوب أن يحضر نجاد اليوم إلى البرلمان، ليردّ على 10 أسئلة طرحها النواب، فيما تحدثت مصادر عن إلغاء مساءلة الرئيس، ما جعل لجنة رئاسة البرلمان تعقد اجتماعاً طارئاً لدرس الجوانب القانونية للاستجواب، أُعلن بعدها أن اللجنة ستتخذ قراراً اليوم.
وكان يُفترض أن يحضر نجاد إلى البرلمان الأحد الماضي، لكنه أجّل ذلك إلى اليوم، في خطوة ذكية، إذ أنه سيكون يوم العمل الأخير من السنة الإيرانية، فيما يستعد الإيرانيون للاحتفال بعيد النوروز. وستكون مساءلة نجاد في الوقت الضائع، لأنها لن تحظى باهتمام الإيرانيين المشغولين بنهاية السنة.
وأكدت مصادر برلمانية لـ «الحياة» أن نجاد لن يحضر إلى البرلمان اليوم، بعد مشاورات بين نواب ولجنة رئاسة المجلس، إذ تعتقد بأن مساءلته في هذه الظروف لن يكون لها بعد اجتماعي أو قانوني، أو حتى سياسي، خصوصاً أنها تأتي بعد الانتخابات النيابية التي نُظمت أخيراً، وقلق نواب من تأثير استجواب الرئيس علی نتائج الدورة الثانية من الاقتراع.
وهدد نواب موالون لنجاد، بمقاطعة الجلسة لإسقاط نصابها القانوني وإفشال مساءلته، فيما أعرب النائب البارز الياس نادران عن قلقه من أن يحدث الاستجواب «نتائج عكسية، مغايرة لما يريده موقعو العريضة».
لكن الموقع الإلكتروني للبرلمان، نقل عن «مصدر موثوق» تأكيده أن نجاد سيحضر الجلسة، فيما اعتبر النائب المحافظ البارز أحمد توكلي أن عزل الرئيس يصبح ملحاً، إذا لم «يقلّص من وتيرة أخطائه». وقال لصحيفة «اعتماد»: «إبدال رئيس في السنة الأخيرة لولايته، قد يكون مكلفاً جداً».
واتهم النائب مصطفي رضا حسيني أنصار نجاد، بمحاولة إنقاذه من المساءلة التي تؤثر في صدقيته، فيما استبعد مراقبون إمكان استجواب رئيس محافظ، في برلمان يسيطر عليه محافظون أصوليون.
وأدى نواب مؤيدون لنجاد، مثل روح الله حسينيان ومرتضی آقا تهراني، إضافة إلى محمد رضا مير تاج الديني، نائب الرئيس للشؤون البرلمانية، دوراً كبيراً في إقناع البرلمان بعدم جدوی مساءلة الرئيس، إذ إن ذلك لن يحقق الأهداف المرجوة.
ولفتت مصادر برلمانية إلى أن جلسة عقدها مجلس الشورى امس، شهدت مشاورات في شأن نتائج الانتخابات النيابية الأخيرة، وظروف الانتخابات التكميلية، اضافة الى مسألة تشكيل تكتلات برلمانية، ورغبة قائمة «الجبهة المتحدة للأصوليين» في استمالة أنصار نجاد، لتشكيل تكتل أصولي قوي وعدم تشتّت أصوات المحافظين والحفاظ علی انسجام البرلمان الجديد.
البحرين تستبعد إغلاق إيران لمضيق هرمز
المصدر: العربية نت
قال وزير الطاقة في مملكة البحرين، الدكتور عبدالحسين بن علي ميرزا، "إن السعر العادل لبرميل النفط هو 100 دولار"، مستبعداً أن تقوم إيران بتنفيذ تهديداتها بإغلاق مضيق هرمز، "لأن دول العالم أجمع لن تسمح بوقف ما يعادل 40 بالمئة من إمدادات النفط على مستوى العالم".
ووصف الوزير البحريني، التهديدات الإيرانية بأنها "تكهنات"، وقال "لا أعتقد أن هذا الشيء يحدث لأنه سيكون مضرا لجميع الأطراف وأي دولة تهدد مضيق هرمز وهي تستفيد منه فهي بالتالي تهدد نفسها".
وأضاف "حتى لو - لا سمح الله - تم إغلاق المضيق فإنه لن يكون لمدة طويلة لأن لا أحد سوف يرضى بأن 40 بالمئة من الإمدادات النفطية في العالم تتوقف وكل الدول سوف تتدخل وتنظف أي عائق لمضيق هرمز" لافتا إلى أنه لا يرى أن إغلاق مضيق هرمز سوف يتم.
وأفاد ميرزا، بأنه في السابق، كانت أسعار النفط دائما مرتبطة بالعوامل الأساسية المتحكمة فيها وأهمها الطلب والعرض، ولكن في الوقت الحالي، أصبحت السياسة هي المتحكم الأكبر وتصريحات المسؤولين كإغلاق مضيق هرمز، والربيع العربي، وكذلك الحديث عن إسرائيل وهجومها على إيران، ومساندة أمريكا لذلك، كلها تكهنات أوجدت ارتفاعا في أسعار النفط بسبب المضاربات والعامل النفسي مشيرا الى أن هناك من يستفيد من هذا.
وأضاف: "إن العرض من الإمدادات النفطية موجود ومتوفر في الوقت الحالي ولا يوجد نقص في العرض ومن المفترض الا ترتفع الأسعار لكن الأحداث الجيوسياسية هي التي تؤثر".
ولفت إلى أن إنتاج مملكة البحرين حاليا بلغ 195 ألف برميل في اليوم منها 45 ألفا من حقل البحرين الذي يقع على اليابسة و150 "هي حصتنا من حقل بوسافة الذي ينتج 300 ألف برميل وتتقاسمه معنا المملكة العربية السعودية".
وأشار الوزير البحريني، إلى أن دول الخليج وإن كانت تصدر النفط فهي من أكثر الدول التي تستورد البضائع من الدول المستهلكة للنفط وبالتالي ارتفاع أسعار النفط سوف يرفع من أسعار السلع ما يشكل عبئا على دول الخيلج العربية مشددا على ضرورة وجود توافق على أسعار عادلة للطرفين "وهذه معادلة صعبة".
ورأى الوزير البحريني أن السعر العادل والمعقول هو 100 دولار للبرميل "لأن الدول التي تريد الاستثمار في الطاقة حاليا تحتاج الى تكاليف كبيرة بعد أن انتهى عصر الطاقة السهلة والحفر على أعماق قليلة ووجود مكامن كبيرة سهلة بها النفط والغاز ولهذا هناك صرف كبير وتكلفة أكبر بكثير من السابق".
محلل أمريكي يحدد مواقع سرية لاختبارات إيرانية
المصدر: CNN
أكد مركز أبحاث في الولايات المتحدة أنه تمكن من تحديد المبنى الذي تشتبه الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأنه يستخدم لإجراء اختبارات على صواعق لتفجير القنابل النووية في موقع "برشين" العسكري الإيراني، وذلك بعد تحليل صور التقطت عبر الأقمار الصناعية.
وقال ديفيد أولبرايت، مدير معهد العلوم والأمن الدولي، في مقابلة حصرية مع CNN، إنه تمكن مع سائر المحللين في المعهد من التعرف على المبنى الذي يضم على الأرجح الغرفة الحصينة التي تجري فيها هذه الاختبارات التي تصب في إطار إثبات وجود برنامج تسلح نووي سري لدى طهران.
وأضاف أولبرايت، أنه تمكن مع زميله بول برانون من التعرف على المبنى الذي: "يقع ضمن مجمع صغير نسبياً، داخل القاعدة العسكرية، ولكنه منفصل عن سائر الأبنية بجدار أو سور."
وأكد مسؤول أمريكي طلب من CNN عدم ذكر اسمه صحة التقييم الذي أدلى به أولبرايت، وقال إن المبنى يضم حجرة التجارب التي تحتوي على الصواعق.
واعتمد أولبرايت في تحليله على عمليات مقارنة لمجموعة من صور القاعدة العسكرية التقطت من الفضاء خلال الفترة ما بين 2004 و2011، ما سمح له بالتنبه إلى الفروقات الظاهرة.
ولدى سؤاله حول ما تردد عن قيام إيران بـ"تنظيف" الموقع استباقاً لزيارة مرتقبة من المفتشين الدوليين قال أولبرايت إن الصور التي تمكن من مشاهدتها لا تُظهر عمليات تنظيف، ولكنه لم يستبعد حصولها داخل المبنى نفسه.
وكانت مصادر دبلوماسية قد كشفت لـCNN قبل أسبوع أن صور الأقمار الصناعية التي ترصد منشأة برشين العسكرية الإيرانية أظهرت نشاطات لشاحنات وآليات تزيل التربة في الموقع، ما يثير الشك حول الموقع الذي سبق لطهران أن رفضت السماح للمفتشين الدوليين دخوله، قبل أن تعرض إمكانية زيارته في وقت لاحق.
وكانت الوكالة الدولية للطاقة الذرية قد أعربت عن قلقها حيال إمكانية وجود نشاطات سرية في برشين، تشمل تجارب على أجهزة تفجير مخصصة لإطلاق أسلحة نووية، مضيفة أن تفجيرات اختبارية لصواعق جرت بالفعل داخل مستوعبات معدنية في الموقع.
وكان المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية يوكيا أمانو، قد قال في مقابلة سابقة مع CNN إنه لا يمكنه الجزم في ما إذا كانت المنشآت النووية الإيرانية وأنشطتها المتعلقة بذلك مخصصة للأغراض السلمية فقط.
إعلان حالة طوارئ بعد الاستيلاء على قاعدة للباسيج
المصدر: العربية نت
أعلنت مصادر للعربية عن حالة طوارئ أعلنت بعد استيلاء شبان على قاعدة للباسيج في منطقة صادقية غرب العاصمة الايرانية طهران.
الحادث وقع بعد انفجار وقع في محطة للمحروقات في شارع أذربيجان بطهران، في اعقاب مواجهات واعتقالات شهدتها العاصمة ومدن اخرى عشية ما يسمى بعيد "النار" الذي يسبق عيد النوروز في نهاية السنة الايرانية.
ودعت المعارضة أنصارها للتظاهر والاقتداء بالشعب السوري و تقول نفس المصادر للعربية أن شبانا محتجون رفعوا شعار الموت للديكتاتور وشعارات ضد خامنئي واحمدي نجاد في طهران ومدن اخرى.
استطلاع: غالبية الامريكيين يؤيدون مهاجمة ايران بسبب الاسلحة النووية
المصدر: رويترز
أظهرت نتائج استطلاع للرأي اجرته رويترز/ابسوس يوم الثلاثاء ان غالبية الامريكيين يؤيدون القيام بعمل عسكري أمريكي ضد ايران اذا ما توافرت أدلة على ان ايران تقوم بتصنيع اسلحة نووية حتى وان أدى مثل هذا العمل الى رفع اسعار البنزين.
وأشارت نتائج الاستطلاع الى ان 62 في المئة سيؤيدون ان تتخذ اسرائيل عملا عسكريا ضد ايران لنفس الاسباب، وكان الرئيس الامريكي باراك اوباما قد قال ان جميع الخيارات مطروحة للتعامل مع البرنامج النووي الايراني، وتقول ايران ان برنامجها النووي مخصص للاغراض السلمية.
واوضح الاستطلاع ان 56 في المئة من الامريكيين سيؤيدون العمل العسكري الامريكي ضد ايران اذا ما توافرت أدلة عن وجود برنامج للاسلحة النووية. وعارض 39 في المئة من الامريكيين توجيه ضربات عسكرية لايران.
ووجهت للمشاركين في الاستطلاع اسئلة ان كانوا يؤيدون عملا عسكريا امريكيا حتى وان أدى ذلك الى ارتفاع اسعار البنزين فقال 53 في المئة من الامريكيين انهم سيؤيدونه وقال 42 في المئة منهم انهم سيعارضونه.
تقرير: العقوبات تلحق أضرارا كارثية بتجارة إيران
المصدر: الاقتصادية
السوق الإيرانية في ميناء خصب العماني على مضيق هرمز مهجورة. قبل أربعة أشهر كانت هذه الشبكة من المراكز التجارية المؤلفة من طابق واحد، التي تبعد 100 كيلو متر فقط عن البر الإيراني، مركزاً يعج بالنشاط التجاري مع إيران.
وفي أواخر العام الماضي حدّت العقوبات الأمريكية المشددة من مقدرة إيران على الوصول إلى التمويل الدولي، وقيدت قدرتها على تحويل صادراتها من النفط الخام إلى عملة صعبة. ومنذ ذلك الوقت انهار الريال الإيراني.
وتسبب انخفاض قيمة الريال بنسبة 60 في المائة مقابل الدولار في أسواق العملة غير الرسمية في تراجع الطلب الإيراني على البضائع. وبالنسبة للتجار في ميناء خصب الواقع في شبه جزيرة موسندم، كان الأثر كارثياً. إذ يقول محمد شريف، وهو تاجر هندي في البضائع الاستهلاكية، إن عمله هبط إلى خُمس ما كان عليه قبل أربعة أشهر.
ويقول تاجر عُماني يأمل في بيع أجهزة تلفزيون من دبي إلى عملاء في ايران: ''كان هذا المكان يعج بالنشاط، لكن انظر إليه الآن. من يستطيع أن يقول ما الذي سيحدث إذا نشبت حرب؟''.
ويعتبر سوق خصب برهاناً حياً على الآثار المضاعفة التي تخلفها العقوبات الأمريكية على التجارة الإيرانية، إلى جانب التردي الأوسع في العلاقات القائمة منذ قرون بين الخليج وإيران وسط القلق الناشئ عن برنامج الجمهورية الإسلامية النووي. ولا تقتصر هذه المشاكل على خصب، ذلك أن التجار في دبي وغيرها من البلدان في الخليج متضررون من العقوبات ومن ضعف الريال.
وقد توقفت البنوك العالمية عن تمويل التجارة الإيرانية لأن العقوبات تهدد بوقف التعامل مع أية مؤسسة لا تقوم بأعمال التحري الكافية عن نظيراتها الإيرانية.
وقال فرهد علوي، وهو محام يتخذ من واشنطن مقراً له: ''من الواضح أن العقوبات لم توقف حركة التجارة الدولية إلى إيران بشكل كامل، لكنها فعلت الكثير للحد منها''. ويقول مصرفيون إن إيران التي تسعى جاهدة للقيام بمعاملاتها التجارية بالدولار، تؤيد الآن اتفاقيات المقايضة والمعاملات التي تتم بغير الدولار.
وبحسب العلوي: ''القيود التي فرضتها العقوبات المشددة على البنوك الإيرانية تدفع إيران إلى إيجاد ترتيبات بديلة للمدفوعات''.
وتقايض إيران حالياً النفط الخام بسلع مع الصين وروسيا. وأكدت هذا الأسبوع أنها أتفقت مع الهند على استخدام الروبية بدلاً من الدولار في المعاملات الثنائية.
ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية عن أحمد سبحاني، مدير عام الشؤون الآسيوية في وزارة الخارجية الإيرانية، قوله يوم السبت: ''ستكون المعاملات التجارية بين إيران والهند بالروبية، وفقاً للاتفاقيات المبرمة بين حكومتي البلدين''.
وتحدثت تركيا أيضاً عن زيادة حادة في عمليات تسجيل الشركات من جانب الشركات المدعومة إيرانيا في العام الماضي.
في هذه الأثناء، تتراجع التجارة بين ايران من جهة ودبي وعُمان من جهة أخرى بسرعة بسبب انخفاض الطلب على البضائع الاستهلاكية.
ويقول تجار في دبي إن انخفاض قيمة العملة يلحق بهم ضرراً شديداً. ''العملة منهارة''، كما يقول محمد رضا من مقدمة قاربه الراسي في مرفأ شرم دبي.
وارتفعت قيمة عمليات إعادة التصدير - البضائع التي يتم شحنها عن طريق دبي – إلى ايران بنسبة 22 في المائة بين الربع الثاني والثالث من عام 2011، حسب إحصائيات صادرة عن دبي. ويمكن أن يعكس هذا حقيقة إمكانية تغيير مانيفستات أو بيانات السفن في دبي لتجنب الانتقادات الدولية. وسينعكس الأثر الناجم عن انهيار الريال عندما يتم نشر الإحصائيات الخاصة بالربعين التاليين، كما يقول المسؤولون.
وتسبب التذبذب في العملة الإيرانية، الناجم عن المحاولات التي تبذلها الحكومة من حين لآخر لدعم الريال، في حال من الفوضى الشديدة. فقد أوقف ممول يتخذ من دبي مقراً له تمويل التجارة في السلع البيضاء عبر مضيق هرمز إلى ايران لأن تذبذب الريال أجبره على الخروج من العمل، كما قال مسؤول في ميناء خصب.
في هذه الأثناء، ليست التجارة مع إيران فقط معرضة للتهديد في دبي، بل الدور الذي لعبته المدينة باعتبارها نافذة الإيرانيين على العالم.
ويقول مغتربون إيرانيون إنهم يشعرون أنهم مرحب بهم بدرجة أقل في المدينة التي يمكن أن تتوخى الحذر من الإيرانيين باعتبارها جزءاً من الإمارات.
وبدأ الإيرانيون بنقل شركاتهم إلى أماكن أكثر ترحيباً بهم، كتركيا، حيث يقول المقيمون والزوار، من التجار إلى الطلبة، إن الحصول على تأشيرات بدأ يصبح صعباً.
ويقول رجل أعمال: ''في كل مرة نتقدم فيها بطلب الحصول على تأشيرة، هناك جواب واحد: لا، ولا نستطيع مناقشته، لأنه مبني على أسباب تتعلق بالأمن الوطني. لقد أصبح البقاء هنا أكثر صعوبة''.
إضغط هنا لتحميل الملف المرفق كاملاً


رد مع اقتباس