النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: اقلام واراء حماس 22/01/2015

العرض المتطور

  1. #1

    اقلام واراء حماس 22/01/2015

    حماس ووضوح الموقف من دحلان
    مصطفى الصواف/ الرسالة نت
    باتت الأمور في قطاع غزة تعتريها حالة من عدم الوضوح والتخبط الأمر الذي انعكس على مجمل مفاصل الحياة فيها بعد أن ظن الناس أن أمورهم ستتحسن في أعقاب تشكيل حكومة (التوافق) التي لم تقم بواجباتها حيال القطاع ولم تلتزم بالاتفاق الذي كان سببا في وجودها، وباتت حبيسة للقرار السياسي الذي يتحكم فيه محمود عباس، والذي يريد أن ينفذ ما يراه هو دون الالتزام بالاتفاقات الموقعة بين الطرفين فتح وحماس ويصر على مخالفتها والعمل وفق عقليته الاقصائية والانفرادية، ووفق ما يؤمن به من مشروع سياسي ترفضه غالبية الشعب الفلسطيني.
    حركة حماس التي كانت صاحبة السيادة وفق نتائج الانتخابات التي جرت عام 2006 وشكلت الحكومة العاشرة ثم حكومة الوحدة التي انقلبت عليها حركة فتح بقيادة محمد دحلان والأجهزة الأمنية، الأمر الذي تسبب في حدوث انقسام طولي وعرضي وباتت البلاد مقسمة بين فتح في الضفة الغربية وحماس في قطاع غزة، والذي ما زال مستمرا رغم اتفاق المصالحة الذي عقد في القاهرة بحضور كافة القوى وتفاهمات الدوحة والشاطئ، والتي نقضها محمود عباس بعدم الالتزام بها، بل ضرب بها عرض الحائط. ودليل ذلك انه كبل منتج تفاهمات الشاطئ وهو حكومة التوافق وألزمها برؤيته الشخصية بعيدا الرؤية التوافقية التي تم التوافق عليها الأمر الذي عطل هذه الحكومة عن القيام بواجباتها وأضعفها؛ الأمر الذي افشل هذه الحكومة وباتت عاجزة، بل حولها إلى سكرتاريا خاصة به بلا شخصية ولا احترام أو تقدير من قبل الجمهور الفلسطيني الذي علق آمالا عليها وإذ به يجد الأمور تراوح مكانها بل وأكثر تعقيدا.
    في الآونة الأخيرة دخل على الخط وبقوة تيار دحلان في قطاع غزة المدعوم من أطراف إقليمية عربية ودولية كونه المقبول للمرحلة القادمة بعد غروب شمس عباس تماما كما فُعل بالمرحوم ياسر عرفات.
    ولكن المحير في الأمر هو الضبابية التي تلف موقف حركة حماس من محمد دحلان ومن النشاطات التي يقوم بها التابعون له والمنفذون لسياسته من خلال مؤسسات اجتماعية إغاثية وأموال تتدفق على قطاع غزة، هي بكل تأكيد ليست مالا شخصيا لمحمد دحلان بل هي أموال مقدمة للشعب الفلسطيني ولكن عبر دحلان، وهذا جزء من صناعة رجل المرحلة القادمة، الأمر الذي حير المراقبين من هذا الموقف غير الواضح لحماس، وبات كل واحد يذهب برؤية مختلفة عن غيره وباتت التحليلات كثيرة، البعض تحدث عن تحالف بين حماس ودحلان وآخرون تحدثوا عن أن حماس تريد أن تضرب عباس بدحلان، أو أن الوضع المالي لحماس بات السبب الرئيس لهذا الظهور السريع لدحلان وأموال الدعم التي يشرف على توزيعها، وما زاد الأمر تعقيدا هو عدم الوضوح في موقف حماس حتى بات الأمر مشكلا على قواعد الحركة والتي في تركيبتها مختلفة عن طبيعة قواعد التنظيمات الأخرى حيث مشاركتها الفاعلة في القرار وتقديم المشورة والنصيحة وإبداء وجهات النظر في القضايا المتعلقة بالشأن الداخلي وبعض شئون الحركة الأخرى، وكثرت التساؤلات ولا توجد أي إجابة مقنعة حتى الآن.
    وأمام عدم الوضوح هذا لموقف حركة حماس بات لزاما أن تخرج حماس بموقف واضح من قضية دحلان والأموال التي تدخل على القطاع وما نظرتها المستقبلية للعلاقة معه في ظل هذه الصناعة التي تجري له؟ وهل ستقبل حماس بهذه الصناعة وهذا الإعداد لقيادة جديدة بديلة عن محمود عباس؟، وهل فعلا حماس يمكن لها ولأي سبب كان أن تتحالف مع دحلان ضد عباس، وما شكل هذا التحالف؟ أسئلة كثيرة بحاجة إلى إجابات شافية كافية وافية.


    الحرب الأميركية على فلسطين في "الجنائية الدولية"
    عادل شديد/ المركز الفلسطيني للاعلام
    تعي الإدارة الأميركية تماماً أن وقوفها إلى جانب الحكومة الإسرائيلية في وجه القرار الفلسطيني للانضمام إلى محكمة الجنايات الدولية أن موقفها هذا سيشكك في روايتها وادعائها أنها دولة ديمقراطية وتقود العالم الحر، وسيضعفها أمام شعوب كثيرة، وأولها الشعوب الغربية، وخصوصاً أن موقفها يشكل دعماً واضحاً وجليّاً للبلطجة الإسرائيلية والقتل الإسرائيلي والاستيطان وسرقة الأراضي الفلسطينية ومنع حرية الشعب الفلسطيني، في ممارسة الضغوط المختلفة، المالية أو السياسية أو الإيعاز للحكومة الإسرائيلية، بتصعيد عدوانها على الشعب الفلسطيني من أجل العدول عن التوجه إلى القانون الدولي.
    لكني أعتقد أن الإدارة الأميركية مضطرة وبقوة لإعلان الحرب على الانضمام الفلسطيني إلى المؤسسات الدولية، لأسباب عديدة. يعكس الإصرار الأميركي على محاربة الخطوة الفلسطينية خشية أميركية كبيرة من تعرض مصالحها للخطر، بعد الانضمام الفلسطيني إلى المؤسسات الدولية، وخصوصاً محكمة الجنايات الدولية، حيث أن الإدارة الأميركية تفهم أن اللجوء إلى تلك المؤسسات الدولية قد يعني محاولة الفلسطينيين كسر احتكار واشنطن الملف الإسرائيلي الفلسطيني في ادعاء رعايتها مفاوضات مضى عليها أكثر من عشرين عاماً، وانتهت إلى فشل كبير، وبناء مئات ألوف الوحدات الاستيطانية الإسرائيلية في الضفة الغربية، حيث أصبح واضحاً أن الإدارة الأميركية لا يمكن أن تسمح بحصول الفلسطينيين على الشرعية الدولية، والانضمام إلى تلك المؤسسات، بعيداً عن المفاوضات، أي إبقاء الفلسطينيين أسرى ورهائن ما تسمى الرعاية الأميركية المباشرة والوحيدة، والتي تقف، بقوة، إلى جانب المواقف الإسرائيلية قلباً وقالباً. ولا يتوقع أن يحدث تغيير جوهري في المستقبل.
    الأمر الآخر الذي لا يقل أهمية، وتعيه الإدارة الأميركية، أنه في حال موافقة المحكمة الدولية على التحقيق في جرائم الحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة، فإن هذا التحقيق قد يطال الإدارة الأميركية نفسها، ومواطنين أميركيين آخرين، وخصوصاً الذين يحملون الجنسية الأميركية، وشاركوا في الحرب على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، الصيف الماضي، خصوصاً وأن مشاركة مواطنين لدول أخرى في العدوان على مناطق محتلة، مثل قطاع غزة، يعتبر جريمة حرب وفق القانون الدولي. وعندها ستضطر الولايات المتحدة أن تحاكم هؤلاء، وهم كثيرون، وبالتالي، سيسبب لها هذا الأمر مشكلات داخلية كثيرة، أو أن تنتظر أن تلاحقهم محكمة الجنايات الدولية.
    وهنا، تجب الإشارة إلى أن إسرائيل تتعمد، في كل حروبها، إقحام وإشراك جنود إسرائيليين ممن يحملون الجنسيات الغربية الأخرى، لتوريط تلك الدول، وتعميق الشرخ بينها وبين الشعب الفلسطيني، كما أن الإدارة الأميركية تعي أن فتحها قواعدها العسكرية ومستودعات أسلحتها في إسرائيل، ووضعها تحت تصرف جيش الاحتلال الإسرائيلي في الحرب العدوانية على قطاع غزة يعتبر جريمة حرب أخرى، يمكن أن تضع الإدارة الأميركية نفسها تحت طائلة المسؤولية والملاحقة من المحكمة نفسها.
    أسباب كثيرة، منها داخلية أميركية وحاجة باراك أوباما إلى تمرير قوانين في الكونغرس، وحاجته موافقة أعضاء الكونغرس تجعل الإدارة الأميركية الحالية أكثر دفاعاً عن إسرائيل في مواجهة انضمام فلسطين إلى المحكمة الدولية، لأن الولايات المتحدة إنما تدافع عن نفسها، وعن مسؤوليها ومواطنيها، مثل إسرائيل نفسها، لأنها شريكة في الجرائم الإسرائيلية على قطاع غزة بشكل خاص، وعلى الشعب الفلسطيني بشكل عام، من خلال الدعم والغطاء السياسي الذي توفره لإسرائيل، إضافة إلى الدعم العسكري والاقتصادي، ومشاركة مواطنين أميركيين في جرائم الحرب الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني منذ عقود.

    المقاومة الفردية
    يوسف رزقة فلسطين اون لاين
    حمزة محمد حسن متروك ، شاب فلسطيني من طولكرم المحتلة، يبلغ من العمر ثلاثة وعشرين عاما، قام أمس بعملية فدائية طعَن من خلالها عددا ممن يحتلون وطنه ويعتدون على شعبه. لماذا قام الشاب حمزة بعملية الطعن هذه وسط تل أبيب وهو يعلم جيدا أنه سيقتل أو يعتقل في نهاية العملية؟! هذا هو السؤال الذي يجب أن يبحث عن إجابته المجتمع المدني الصهيوني في دولة الاحتلال.
    هذه عملية فردية، قام بها حمزة منفردا، بلا تخطيط كبير، وبدون انتماء لأي من الفصائل الفلسطينية، وبدون أن يمتلك سلاحا ناريا قاتلا، لأنه لا يستطيع الحصول عليه، ولو استطاع امتلاكه لقتل عددا كبيرا وأصاب آخرين. وهذا مما تقوله تحليلات الطرف الصهيوني نفسه.
    ما قام به حمزة من عملية انتقام، هو نوع من الدفاع عن النفس، وعن الأهل، وهو ما يفكر به كل فلسطيني حرّ يرفض الاحتلال، ويرفض ممارسات الاحتلال العدوانية، سواء على غزة، أو على الأقصى، أو على أي مكان في فلسطين المحتلة.
    حمزة قام بكتابة حقه، وحق شعبه في الحرية بسكين متوسطة الحجم، لأنه لا يمتلك أداة غيرها ليعبر بها عن كرامته، وعن مشاعره الوطنية، وعن إنسانيته التي ترفض العدوان، وتقاوم إرهاب الدولة.
    حمزة في نظر كل فلسطيني هو نموذج للتضحية الفذة في سبيل الدين والوطن والأهل، وهو مثال للشجاعة والكرامة الفلسطينية التي حاولت أن تجهضها اتفاقية أوسلو، وعمليات التنسيق الأمني والعمالة للمحتل. حمزة في نظر طولكرم افتتح عام ٢٠١٥م بعمل من أعمال البطولة الفردية، التي لا تمتلك عمليات التنسيق الأمني القدرة على إحباطها قبل التنفيذ.
    العمليات الفردية هي أخطر ما تواجهه قوات الاحتلال والشرطة، لأن عمليات التجسس، والاستخبارات، لا تستطيع التكهن بها، ولا تستطيع هذه الأجهزة تقديم تحذيرات للمجتمع قبل وقوعها، ولأنها خطرة على هذا النحو نجدهم يضاعفون عقوبة منفذيها؟!
    المقاربة المنطقية ينبغي أن تتجه نحو الأسباب التي أدت إلى عملية الطعن، ولماذا كانت من شاب غير منظم، أو منضوٍ في سلك الفصائل؟! لماذا يضحي الشباب بأنفسهم ، ومن أجل ماذا؟!
    حين فكر الاستعمار القديم بإجابة هذه الأسئلة البسيطة قرر الجلاء عن البلاد العربية المحتلة. وحين تفكر قيادة دولة الاحتلال بالإجابة عن هذه الأسئلة، يمكن أن تنسحب من الأراضي الفلسطينية المحتلة! وكلما تأخرت الإجابة وتأخر الانسحاب ، تكررت العمليات الفردية، ليس في تل أبيب وحدها، بل وفي كل مكان يمكن أن تصل له السكين الفلسطينية الشابة.
    شباب فلسطين لا يتقبلون الاحتلال والعدوان والظلم كغيرهم من شباب العالم ، والوعي الفلسطيني اليوم في أوجه، وهو ليس كالأمس، ومن امتلك وعيا، وإرادة، وشجاعة، وإقبالا على التضحية لا بد أن يصل إلى الحرية والاستقلال، رغم تفوق العدو المحتل بالسلاح والعتاد.
    ما قام به حمزة, فك الله سجنه، سيقوم غدا به غيره بإرادته الذاتية، ودون توجيه من أحد، لأن الدفاع عن الكرامة والحق في الحياة الحرة لا يحتاج توجيها ولا تحريضا، فقد ولد الناس أحرارا يرفضون العبودية والاحتلال.
    صواريخ «القسام» وتجارب البحر!
    حبيب محفوظ/ فلسطين الان
    في غمرة إنشغال السلطة الفلسطينية بالبحث عن مكان لها على طاولة المفاوضات الإسرائيلية البائسة، استمراراً لمسلسل الخيبات والويلات التي لحقت بالفلسطينيين نتيجة تلك المفاوضات التي ما هي سوى سراب في سراب، فإن ثمة طرف آخر في المعادلة الفلسطينية يعد العدة لموجة جديدة ومتصاعدة من المواجهة مع المحتل.
    بحسب معلومات متكررة للجيش الصهيوني فلا يكاد يمر أسبوع منذ انتهاء الحرب الصهيونية الأخيرة على غزة في آب الماضي، إلا ويعلن الاحتلال إطلاق كتائب الشهيد عز الدين القسام، صاروخاً أو إثنين وربما أكثر من قطاع غزة باتجاه البحر في إطار تجاربها لتطوير ترسانتها الصاروخية، عبر الاعتماد الذاتي على نفسها.
    الجناح العسكري لحركة حماس أدرك جيداً حجم المؤامرة التي تحاك ضد المقاومة الفلسطينية من القريب والبعيد، وبالتالي جاءت التجارب الصاروخية والعسكرية استعداداً لمواجهة قادمة مع المحتل، لتكثف الكتائب القسامية من تجاربها تلك وصولاً لمعركة قادمة مفتوحة شرسة لا هوادة فيها، وقادة القسام يعلمون جيداً أن القوة الصاروخية تمثل محوراً هاماً في إدارة دفة الحرب لصالح طرف على آخر.
    الاستخبارات العسكرية الصهيونية أكدت رصد أقمارها الاصطناعية العسكرية إجراء كتائب عز الدين القسام، بشكل شبه يومي، لتجارب إطلاق صواريخ متوسطة وبعيدة المدى تجاه البحر، الأهم بحسب جيش الاحتلال ليس إطلاق الصواريخ وإنما نوعية تلك الصواريخ وكذلك تطوير الوسائل القتالية والأسلحة الخاصة بالمقاومة الفلسطينية بالقطاع، بمعنى آخر تتخوف المؤسسة العسكرية الصهيونية من أن تكون معركة "العصف المأكول" مجرد نزهة مقارنة بما ينتظرها في الجولة القادمة من الحرب مع حماس.
    الخبير الصهيوني أفيعاد دادون ذهب بعيداً في تحليلاته بالقول إن "حماس تقود الحرب على إسرائيل عبر غرفة عمليات تقنية متطورة وهو ما يفسر العدد القليل من قتلى حماس الذين يديرون ترسانتهم العسكرية بوسائل تكنولوجية متقدمة دون الحاجة للظهور أو التعرض لخطر القصف الإسرائيلي".
    قبيل أيام على نهاية الحرب الأخيرة على قطاع غزة، تخوف الجيش الصهيوني كثيراً من الصواريخ التي بدأت كتائب القسام بإطلاقها تجاه المواقع الصهيونية لا سيما على حيفا وتل أبيب، إذ تميزت الصواريخ الأخيرة بالدقة العالية في إصابة الأهداف، وحجم أكبر من التدمير تحدثه تلك الصواريخ نتيجة حجم الحشوة المتفجرة التي تحملها، إضافة إلى التطور في القوة الدافعة لها.
    وهو الأمر الذي أثار الرعب في صفوف المؤسستين العسكرية والسياسية خشية من دخولها في مرحلة جديدة لا تستطيع حكومة نتنياهو تحمل تبعاتها، وبالتالي كانت النتيجة الرضوخ بشكلٍ علني على أقل تقدير لمطالب المقاومة -والتي لم يتم تنفيذها للأسف- من بينها الميناء والمطار.
    من جديد يعيش الصهاينة في حيرة من أمرهم، حول الطريقة والمكان والزمان الذي تقوم به كتائب القسام بتطوير صواريخها العابرة للأراضي الفلسطينية على كامل الحدود، فوحدة التصنيع التي قامت بإعادة إنتاج حاجتها من الصواريخ أثناء الحرب ما الذي من الممكن أن تفعله في ظل حالة الصمت السائدة، إلا من صوت البحر الذي يفتح فيه لإنتاجات كتائب القسام الجديدة على امتداده واتساع رقعته المائية.

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. اقلام واراء حماس 21/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:22 AM
  2. اقلام واراء حماس 05/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:04 AM
  3. اقلام واراء حماس 04/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:03 AM
  4. اقلام واراء حماس 03/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:02 AM
  5. اقلام واراء حماس 01/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-01-20, 11:03 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •