النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: الملف اليمني 22/01/2015

مشاهدة المواضيع

  1. #1

    الملف اليمني 22/01/2015

    (الحوثيون أداة أميركية جديدة بموافقة وتحريك إيراني لقتال القاعدة في اليمن)
    الحوثيون مازالوا بمواقعهم حول دار الرئاسة
    المصدر: العربية نت
    أفادت أنباء واردة من العاصمة صنعاء أن مسلحي التمرد الحوثي لم يبدأوا الانسحاب من دار الرئاسة ومن محيط مقر الرئيس. وقال شهود لوكالة رويترز إن المقاتلين الحوثيين مستمرون في مواقعهم خارج قصر الرئاسة اليمني ومقر إقامة الرئيس.
    ويأتي بقاء الحوثيين في مواقعهم بالرغم من التوصل إلى اتفاق مع الرئيس هادي على وقع الانقلاب المسلح الذي نفذه المتمردون الحوثيون ونص على إطلاق مدير مكتبه أحمد عوض بن مبارك وتعديل مسودة الدستور.
    كيري: الرئيس هادي أُجبر على الاستجابة لمطالب الحوثيين
    واعتبرت الولايات المتحدة على لسان وزير خارجيتها جون كيري، أن الرئيس اليمني هادي اُجبر على الموافقة على غالبية مطالب الحوثيين.
    وقال كيري: "هناك معلومات متضاربة وكثيرة فيما يخص الوضع باليمن حيث جرت محادثات بين الحوثيين وحكومة الرئيس هادي. فالحكومة اليمنية استجابت لمعظم مطالب واعتراضات الحوثيين ان لم يكن جميعها. فالحوثيون أقروا أن الرئيس عبد ربه منصور هادي ما زال رئيسا لليمن".
    مضمون الاتفاق مع الحوثيين
    وفي وقت سابق، أفادت مصادر خاصة لـ"العربية" بأن الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، توصل إلى اتفاق مع الحوثيين يقضي بإطلاق مساعده أحمد عوض بن مبارك وبتعديل مسودة الدستور.
    ونص الاتفاق على أن مسودة الدستور قابلة للتعديل بواسطة الهيئة الوطنية لتنفيذ مخرجات الحوار الوطني، وخاضعة للتوافق بين كافة المكونات، وفي حالة عدم التوافق يرفع الأمر لرئيس الجمهورية والهيئة الوطنية لتنفيذ مخرجات الحوار.
    وتؤكد المسودة أن اليمن دولة اتحادية طبقاً لمخرجات الحوار الوطني، ونص الاتفاق على توسيع العضوية في مجلس الشورى خلال مدة أقصاها أسبوع واحد وفقاً لمخرجات الحوار.
    كما أن للحوثيين والحراك الجنوبي والمكونات السياسية المحرومة حق التعيين في مؤسسات الدولة.
    وفيما يتعلق بمحافظة مأرب، أوضح الاتفاق أن على اللجنة الوزارية تقدم تقريرها للرئيس تصدر قرارات وفقاً لاتفاق السلم والشراكة والملحق الأمني خلال أسبوع.
    كما على ممثلي المكونات الموقعة على اتفاق السلم والشراكة وضع آلية تنفيذية لتطبيق الشراكة في مؤسسات الدولة وترفع للرئيس خلال أسبوعين.
    ووفقا للاتفاق يلتزم الحوثيون بالإطلاق الفوري لأحمد عوض بن مبارك، وسحب ميليشياتهم من كافة المواقع المطلة على منزل رئيس الجمهورية.
    ‌والانسحاب من دار الرئاسة والقصر الجمهوري الذي يسكن فيه رئيس الوزراء، ومن معسكر الصواريخ، ومن كافة النقاط المستحدثة من قبل أنصار الله يوم 19/1/2015.
    كما نص الاتفاق على تطبيع الأوضاع في العاصمة، بحيث تعود الحكومة وكافة مؤسسات الدولة إلى ممارسة عملها بصورة سريعة، ودعوة كافة موظفي الدولة والقطاع العام والمختلط إلى العودة إلى أعمالهم وكذا فتح المدارس والجامعات.
    مسؤول حوثي كبير: بيان الرئيس اليمني مقبول
    المصدر: رويترز
    قال مسؤول حوثي كبير يوم الخميس إن بيان الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي الذي سعى من خلاله لنزع فتيل الأزمة السياسية في البلاد مقبول لأنه يؤكد بنود اتفاق اقتسام السلطة المبرم في سبتمبر أيلول.
    من جانب آخر قال شهود إن المقاتلين الحوثيين مازالوا منتشرين حول القصر الجمهوري ومقر إقامة الرئيس. وكان هادي قد قال في بيانه إن الحوثيين وافقوا على سحب مقاتليهم من الموقعين.
    لكن محمد البخيتي عضو المكتب السياسي لجماعة الحوثيين قال لرويترز إن سحب المقاتلين وإطلاق سراح أحمد عوض بن مبارك مدير مكتب الرئيس والمحتجز لدى الحوثيين قد يحدث خلال يوم أو يومين أو ثلاثة إذا التزمت السلطات بتنفيذ بقية الشروط.

    أين اختفى الجيش اليمني أمام تمرد الحوثيين؟
    المصدر: العربية نت
    يطرح استيلاء الحوثيين على العاصمة اليمنية صنعاء عدداً من الأسئلة حول فاعلية الجيش اليمني الذي اختفى أكثر من مرة من المشهد ليسلم مرافق الدولة للحوثيين.
    وتتوزع ألوية الجيش اليمني ما بين ألوية المشاة والمدرعات والقوات الخاصة وألوية الصواريخ وسلاح الجو والقوات البحرية، غير أن غالبية ألوية هذا الجيش كانت تتوزع ما بين الحرس الجمهوري بقيادة أحمد علي عبدالله صالح والفرقة الأولى مدرع بقيادة علي محسن الأحمر.
    وكان الحرس الجمهوري يضم 44 لواء مهمتها حماية الرئيس السابق علي عبدالله صالح والمقرات الرئاسية، لكن الرئيس عبدربه منصور هادي حلّ هذه القوات ووزعها على محافظات الجمهورية لكنها لا زالت تحتفظ بولائها لصالح ونجله.
    الفرقة الأولى مدرع تضم 32 لواء أنهكتها الحروب الستة مع الحوثيين ضعيفة التسليح، ويحاصرها الحوثيون في صعدة بعد أن استولوا على مقراتها في العاصمة.
    وهذه الفرقة تعرضت للتهميش في فترة حكم صالح بينما كانت كل الأسلحة والمعدات العسكرية تذهب لقوات الحرس الجمهوري، وفي اليمن تعرف القوات التابعة لوزير الدفاع بالقوات النظامية وقوامها 14 لواء.
    ويقدر عدد أفراد القوات الأمنية التي كانت متواجدة في صنعاء عندما دخلها الحوثيون، بـ 80 ألف عسكري موزعين على قوات الاحتياط المقدرة بستة الوية، ثم أربعة ألوية، تشكل قوات الحماية الرئاسية المسؤولة عن حماية الرئيس عبدربه منصور هادي، وقوات الأمن الخاص وجهازي الشرطة والشرطة العسكرية.
    وحسب بعض التقديرات فقد حشد الحوثيون 30 ألفا لدخول العاصمة صنعاء، كما حشدوا ألفي عنصر للاستيلاء على القصر الرئاسي.


    وزيرة الإعلام اليمنية: مدير مكتب الرئيس مازال مختطفا لدى “الحوثي” رغم الاتفاق على إطلاق سراحه
    المصدر: الأناضول
    قالت وزيرة الإعلام اليمنية، ناديا السقاف، إن أحمد عوض بن مبارك، مدير مكتب الرئيس عبد ربه منصور هادي، “مازال مختطفاً لدى الحوثيين، رغم الاتفاق الذي أعطاهم كل ما يريدون”.
    وفي تغريدات لها الخميس، على صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، أضافت السقاف “الكبار يتفقون والذين هم تحت ذلك يدفعون الثمن”.
    ومساء أمس الأربعاء، أعرب بيان للرئاسة اليمنية عن الاستعداد لـ”تعديل مسودة الدستور، سواء بـ”الحذف أو الإضافة”، و”توسيع العضوية في مجلس الشوري (الغرفة الثانية للبرلمان) خلال مدة أقصاها أسبوع واحد”.
    وجاء في البيان أيضاً، أن أنصار الله، المعروفين إعلامياً بجماعة “الحوثي”، تعهدوا بـ”الإفراج فوراً عن بن مبارك”، وفق ما نقلته وكالة الأنباء الرسمية، التي يسيطر عليها الحوثيين منذ يومين.
    ودعا البيان، الذي نشرته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية، ممثلي المكونات السياسية الموقعة على اتفاق السلم والشراكة (في سبتمبر/ أيلول الماضي) لـ”وضع آلية تنفيذية لتطبيق الشراكة في مؤسسات الدولة”.
    وقال البيان: “لأنصار الله، والحراك الجنوبي السلمي، وبقية المكونات السياسية المحرومة من الشراكة في مؤسسات الدولة حق التعيين في كل مؤسسات الدولة بتمثيل عادل وفقاً لما تضمنته وثيقة الحوار الوطني (انتهي في يناير/ كانون ثاني 2014) وإتفاق السلم والشراكة”.
    كما تعهد الحوثيون، وفق البيان ذاته، بـ”سحب كافة المواقع المطلة على منزل رئيس الجمهورية، ‌والانسحاب من دار الرئاسة والقصر الجمهوري الذي يسكن فيه رئيس الوزراء، ومعسكر الصواريخ، إضافة إلى الأماكن المستحدثة منذ الإثنين الماضي”، وجميعها في صنعاء.

    الحوثيون ينسحبون تنفيذا للاتفاق مع الرئاسة
    المصدر: سكاي نيوز
    بدأ المسلحون الحوثيون بالانسحاب من مقر الرئاسة اليمنية ومن أمام بيت الرئيس عبد ربه منصور هادي ونقاط أخرى في صنعاء، الأربعاء، تنفيذا للاتفاق الذي توصل إليه الحوثيون والرئاسة اليمنية، حسبما أفاد مراسلنا.
    وبعد لقاء مع مسؤول من جماعة الحوثي أصدر هادي بيانا قال فيه إن من حق أعضاء جماعة الحوثي أن يعيَنوا في مناصب في جميع مؤسسات الدولة، وإن مسودة الدستور، التي كانت مصدر خلاف بينه وبين الحوثيين، قابلة للتعديل.
    وأكد البيان الذي نقلته وكالة (سبأ) على أن اليمن دولة اتحادية طبقاً لمخرجات الحوار الوطني، وتوسيع العضوية في مجلس الشورى خلال مدة أقصاها أسبوع واحد وفقاً لمخرجات الحوار.
    وأضاف أن للحوثيين والحراك الجنوبي وبقية المكونات السياسية المحرومة من الشراكة في مؤسسات الدولة حق التعيين في كل مؤسسات الدولة بتمثيل عادل وفقاً لما تضمنته وثيقة الحوار الوطني واتفاق السلم والشراكة.
    وأكد على التزام الحوثيين بالإطلاق الفوري لأحمد بن مبارك مدير مكتب الرئيس، وسحب اللجان الشعبية من المواقع المطلة على منزل رئيس الجمهورية والقصر الجمهوري.
    إلى جانب الانسحاب من معسكر لواء الصواريخ وكافة النقاط المستحدثة من قبل أنصار الله.

    رسالة تؤكد تورط صالح في انقلاب الحوثيين
    المصدر: العربية نت
    كشفت رسالة أرسلها علي عبدالله صالح، رئيس الجمهورية اليمنية السابق، رئيس حزب المؤتمر الشعبي العام، إلى الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، عن مطالبة صالح للرئيس "بإجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية مبكرة تخرج البلاد من أزمتها"، ودعوته للرئيس للتحالف مع حزبه (المؤتمر الشعبي العام) الذي "تبناه وأوصله إلى السلطة"، بحسب ما ورد في نص الرسالة.
    وتبنى صالح في الرسالة دور المستشار الناصح الذي يخاطب الرئيس هادي مباشرة، ويرشده إلى كيفية قيادة البلاد في هذه المرحلة.
    ونشر موقع المؤتمر الشعبي العام، وهو الحزب الحاكم في البلاد، اليوم الأربعاء، نص الرسالة، وذكر أنها أرسلت إلى الرئيس هادي يوم الجمعة الماضي، أي قبل أيام من هجوم الحوثيين على مقر دار الرئاسة اليمنية ومنزل الرئيس.
    وفي الرسالة، يخاطب صالح الرئيس هادي بصيغة مباشرة، ويطالبه "بإلغاء التحالفات المشبوهة"، وأهمية التحالف مع "حزبك الذي تبناك وأوصلك إلى هرم السلطة".
    وذكر صالح في الرسالة أن "الاصطفاف الوطني لا يأتي إلا بعد المصالحة مع المؤتمر الشعبي العام وبقية القوى السياسية"، مطالبا "بتجنب التمييز في التعامل مع القوى السياسية".
    وحث الرئيس السابق على "العودة إلى جادة الصواب، وإلغاء القرارات الانفعالية، مثل قرارات مجلس الأمن والولايات المتحدة الأميركية، وقراراتك الشخصية (مخاطبا الرئيس اليمني هادي) من تجميد ومصادرة لممتلكات المؤتمر في البنك المركزي وبقية البنوك وأراضي المؤتمر، التي شكلت لها لجنة من عقارات وأراضي الدولة والجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة ولجنة مكافحة الفساد".
    وأكد صالح ضرورة "ترشيد استخدام الأموال العامة بما يؤدي إلى تجنب حدوث انقسامات، سواء داخل الأحزاب أو بين الأحزاب مع بعضها بعضا، وإيقاف الحملات الإعلامية".
    وقال صالح إنه ونجله أحمد ليس لهما أي مصلحة في الخصومة مع هادي، وتابع: "وعليك (الرئيس هادي) عدم اتخاذ صالح ونجله خصوماً لك للأبد".
    وطالب "باستعادة هيبة الدولة من خلال تقوية المؤسسات، وبالذات مؤسستي القوات المسلحة والأمن، لأنها صمام أمان الدولة، وإلغاء قرارات الإقصاء من الوظائف وتسريح الألوية".
    ونصح صالح، هادي "بضرورة الابتعاد عن مستشاري السوء الذين لا يريدون مصلحتك ولا مصلحة البلد، بل مصلحة أنفسهم، واختيار من يحرصون على مصلحة البلد والحفاظ على النظام الجمهوري ومكتسبات الثورة والوحدة".
    وشدد على أهمية "وضع آلية محددة ودقيقة لتنفيذ مخرجات الحوار الوطني المتوافق عليها لتتمكن البلد من الخروج من دائرة الفراغ والتيه والتركيز على العدالة في شغل الوظائف العليا والوسطية وفق قواعد استحقاق عادلة".
    وتابع صالح، متوجها إلى هادي: "فكر في بناء الدولة ابتداءً بالجانب الأمني للمواطن، ثم الجناب المعيشي للمواطن، هذه يجب أن تكون من الأولويات لديك".
    وفي ختام الرسالة، قال صالح: "أؤكد لك أني مازلت أحمل لك نفس الود الذي تعرفه منذ 1986، ولم أرد لك السوء، بل أردت لك فقط الخير، ووقفت معك في كل الظروف، ولم تلمس مني إلا كل الخير والاحترام في الماضي والحاضر والمستقبل".

    السلطات في عدن تعيد فتح المطار والميناء أمام حركة الملاحة
    المصدر: الوكالة الألمانية
    أعادت السلطات المحلية بمحافظة عدن اليمنية الخميس العمل في أهم مرفقين من مرافقها بعد يوم من الإغلاق بسبب الأحداث التي جرت في العاصمة صنعاء من محاصرة دار الرئاسة ومنزل الرئيس من قبل الحوثيين.
    ونقل موقع (عدن الغد) عن مصادر بمطار عدن الدولي القول إن العمال المناوبين عادوا للعمل بشكل روتيني منتصف الليل بعد أن قررت اللجنة الأمنية في المحافظة عودة العمل إلى المطار بعد الاتفاق الذي تم التوصل إليه الأربعاء في صنعاء.
    وقالت مصادر بميناء عدن إن الأعمال عادت في الميناء بالتزامن مع عودة العمل في المطار ولذات الأسباب، موضحة أن العمل سيجري بصورة روتينية وسيتم استقبال البواخر في رصيف الميناء.
    وكانت اللجنة الأمنية قالت إن “إغلاق المرافئ الجوية والبحرية والمنافذ البرية يأتي لمنعً تسلل أي مجموعات مسلحة ولتأمين المواطنين وحفظ سلامتهم”، فيما قال مصدر أمني إنه يأتي “ردا على الانقلاب الذي حصل في صنعاء ضد شرعية الرئيس عبد ربه منصور هادي”.

    اشتباكات بين الحوثيين ومسلحين قبليين بمأرب
    المصدر: سكاي نيوز
    اندلعت اشتباكات بين مسلحين قبليين مقربين من حزب التجمع اليمني للإصلاح، وعناصر من جماعة "أنصار الله" –الحوثيون- في مدينة مأرب وسط اليمن، الخميس.
    وتأتي الاشتباكات بعد ساعات قليلة من توصل الرئيس عبدربه منصور هادي، إلى اتفاق مع المسلحين الحوثيين لإنهاء الأزمة في اليمن، بعد أيام عدة من أعمال العنف في العاصمة صنعاء.
    وبموجب الاتفاق سيغادر المسلحون الحوثيون دار الرئاسة، وسيطلقون سراح مدير مكتب هادي الذي خطف السبت، على أن يتم في المقابل إدخال تعديلات على مشروع الدستور الذي يعارضه الحوثيون.
    وأعلن حزب التجمع اليمني للإصلاح، الخميس، فشل التواصل المباشر مع جماعة الحوثي، ورفضه لقرارات الرئيس اليمني بتعيين محافظين جدد، محذرا من الانهيار الكلي للدولة.
    في واشنطن، اعتبر وزير الخارجية الأميركي جون كيري أن هادي أجبر على الموافقة على غالبية مطالب المسلحين الحوثيين.
    يذكر أن جولة من الحوار المباشر بين حزب الإصلاح والحوثيين فشلت نهاية ديسمبر الماضي، وطالب الحزب جماعة الحوثي بسحب مسلحيها من العاصمة صنعاء والمدن اليمنية، ووقف استهداف قياداته ومقراته.

    دعم خليجي وأميركي للرئيس اليمني هادي
    المصدر: الجزيرة نت
    أكد مجلس التعاون الخليجي دعمه للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، ووصف وزراء خارجية دول المجلس ما حدث في اليمن بأنه انقلاب على الشرعية، وطالبوا الحوثيين بوقف استخدام القوة وسحب قواتهم وتسليم الأسلحة التي استولوا عليها. من جهتها أكدت الولايات المتحدة دعمها للرئيس هادي.
    وأعلن بيان لوزراء الخارجية الخليجيين أن مجلس التعاون سيوفد أمينه العام عبد اللطيف الزياني لاستكمال ما تبقى من بنود المبادرة الخليجية لحل الأزمة في اليمن.
    وذكر مراسل الجزيرة في الرياض عبد المحسن القباني أن مجلس التعاون لا يزال متمسكا بمبادرته حول اليمن وحريصا على تنفيذها، ولم يلمح إلى إجراء أي تعديل عليها.
    وأضاف القباني أن وزراء الخارجية طالبوا أيضا بالإفراج عن أحمد بن مبارك مستشار الرئيس اليمني المحتجز لدى الحوثيين منذ الأسبوع الماضي، ورفع نقاط التفتيش عند مداخل العاصمة اليمنية صنعاء وداخلها، ورفع النقاط الأمنية وتطبيع الأوضاع الأمنية.
    وأشار إلى أن بيان وزراء الخارجية تعهد باتخاذ كافة الإجراءات المطلوبة لحماية أمن اليمن واستقراره.
    وكان مجلس التعاون الخليجي قد أعلن دعمه لليمن من أجل استكمال المرحلة الانتقالية التي أشرفت على الانتهاء وفقا للمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية وقرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة، باعتبار المبادرة الخليجية المخرج الوحيد والمنطقي لإنهاء الأزمات والانقسامات في اليمن.
    وسبق لدول المجلس أن أدانت ما يقوم به الحوثيون من استخدام للقوة، وطالبتهم بسحب قواتهم من صنعاء وغيرها من مناطق البلاد.
    دعم أميركي
    من جهة أخرى، قالت الخارجية الأميركية إن الرئيس اليمني هادي لا يزال الرئيس الشرعي للبلاد رغم انهيار مؤسسات الحكم.
    وأوضحت المتحدثة باسم الوزارة جنيفر ساكي أن الإدارة الأميركية على اتصال مستمر بالرئيس اليمني.
    وأضافت أن بلادها تراقب عن كثب الأوضاع في اليمن الذي يشهد انهيارا للمؤسسات، وتواصل حث الأطراف اليمينة على الاستمرار في الحوار.
    وفي هذا السياق قال وزير الخارجية الأميركي جون كيري إن هناك اتصالات تجري حاليا بين الرئيس هادي وجماعة الحوثي، مضيفا أن الرئيس اليمني سيقبل بالاعتراضات التي أبداها الحوثيون والمرتبطة باتفاقية السلم والشراكة الوطنية.


    من هو قائد الانقلاب في اليمن وحركته؟
    المصدر: فرانس 24
    سقطت دار الرئاسة اليمنية أمس الأول الثلاثاء في يد المتمردين الحوثيين بعد أن وضعوا يدهم على مجمل المنشآت السياسية والعسكرية في العاصمة اليمنية، وبرر زعيم الانقلاب عبدالملك الحوثي انقلابه باتهام الرئيس اليمني بحماية الفساد.
    من هو قائد الانقلاب؟
    تسلم عبد الملك الحوثي زمام الأمور في الحركة الحوثية أو ما يسمى بجماعة "أنصار الله" في اليمن، عندما كان في الرابعة والعشرين من عمره، بعد مقتل أخيه في العام 2004، هو الذي لم يحصل على أي شهادة علمية نظامية متقدمة.
    وبالرغم من ميله إلى الخطابات الطويلة والتواصل الإعلامي مع أنصاره، لا يظهر الحوثي تقريبا في تجمعات عامة، ويتحصن في معقله في صعدة شمال غربي اليمن حيث تبث كلماته من مكان مغلق، كما أنه لا يجري المقابلات ويكتفي باستقبال مبعوثين وبالتحاور عبر مبعوثيه.
    ويرى مراقبون أن عبد الملك الحوثي يستلهم طريقة التعبير ومضمون الخطاب من زعيم حزب الله حسن نصر الله، ويقول أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية في جامعة نوتر دام اللبنانية ايلي الهندي إن "الحالة الحوثية تستلهم بوضوح خطاب حزب الله، وتنطلق مثله من مبدأ العداء لإسرائيل".
    ويضيف: "جميع المجموعات السياسية والمسلحة التي تدور في الفلك الشيعي والإيراني تعتبر حزب الله وحسن نصر الله نموذجا والحوثيون يندرجون في هذا الإطار".
    واستفاد الزعيم الحوثي في 2011 من الفرصة التاريخية التي أتاحتها الانتفاضة الشعبية ضد صالح، ليحقق إنجازات جمة، أبرزها الوقوف في الصفوف الأمامية للثورة، ومن ثم تعزيز سيطرة مجموعته على محافظة صعدة في شمال غرب اليمن مع ضعف السلطة المركزية.
    وشيئا فشيئا، طرد الحوثيون أعداءهم السلفيين من صعدة، ثم ألحقوا في العام 2014 هزيمة بآل الأحمر، الزعماء التاريخيين لقبائل حاشد بالغة النفوذ في معاقلهم التاريخية في محافظة عمران شمال صنعاء، قبل أن يسيطروا في 21 سبتمبر على العاصمة.
    لكن التقدم المثير للحوثيين وزعيمهم لم يكن ممكنا بحسب كثيرين لولا التحالف مع الرجل القوي خلف الكواليس، الرئيس السابق علي عبد الله صالح الذي ما زال يتمتع بنفوذ في المؤسسات العسكرية والأمنية والذي وصف حكم اليمن يوما بأنه أشبه بـ"الرقص فوق رؤوس الثعابين".
    من هم الحوثيون؟
    أما حركة المتمردين "الحوثيين" التي يتزعمها عبدالملك الحوثي فهم مجموعة مسلحة تتداخل فيها عوامل طائفية وقبلية وسياسية وتاريخية.
    ويطلق على هؤلاء المتمردين الذين ينتمون إلى المذهب الزيدي الشيعي، اسم الحوثيين تيمنا بزعيمهم الروحي الراحل بدر الدين الحوثي ونجله حسين الحوثي الذي قتلته القوات اليمنية في 2004.
    ويتخذ الحوثيون حاليا بشكل رسمي اسم "أنصار الله" إلا أن الكيان السياسي الأول الذي أسسوه كان حركة الشباب المؤمن الذي ظهر عام 1992 كتجمع سياسي مندد بـ"التهميش" الذي يعاني منه سكان شمال غرب اليمن، معقل الزيديين الذين يشكلون نسبة ثلث السكان في اليمن تقريبا.
    وخاض الحوثيون بين 2004 و2010 ست حروب مع صنعاء خصوصا في معقلهم الجبلي في صعدة، كما خاضوا حربا مع السعودية بين 2009 ومطلع 2010 في أعقاب توغلهم في أراضي المملكة.
    وتعيد الظاهرة الحوثية أشباح ماضي الإمامة الزيدية مع تأكيد آل الحوثي انتسابهم إلى إرث أئمة الممالك الزيدية التي حكمت شمال اليمن طوال 1000 عام تقريبا.
    واستمر حكم الائمة في شمال اليمن حتى 1962 حين أطاحت بالإمام البدر ثورة تهيمن عليها شخصيات سنية واستمر الصراع في السبعينات بين أنصار الزيدية والجمهوريين السنة.
    الطابع الطائفي للحركة الحوثية
    لكن الزيدي علي عبد الله صالح حكم اليمن اعتبارا من العام 1978 وأقام الوحدة مع دولة اليمن الجنوبي الاشتراكية، ثم قمع في 1994 محاولة قادها جنوبيون للانفصال مجددا، كما خاض ست حروب مع الحوثيين، لا سيما من خلال حلفائه في تجمع حاشد القبلي وزعمائه آل الاحمر.
    ورغم الطابع الطائفي لحركتهم، يقيم الحوثيون شبكة علاقات تتخطى الإطار الزيدي الشيعي، بنسجهم تحالفات مع قبائل زيدية وسنية معادية لتكتل حاشد القبلي النافذ وخصومهم الأبرز آل الأحمر.
    وبات الحوثيون يستفيدون اليوم من تحالفات قبلية في مجمل شمال غرب اليمن، فيواجهون عدائية متزايدة من القبائل السنية في وسط وجنوب البلاد فضلا عن المواجهات الشرسة التي يخوضونها مع تنظيم القاعدة.
    وتمكن الحوثيون من اغتنام النقمة التاريخية على نفوذ آل الأحمر ضمن حاشد وفي شمال اليمن، مع العلم أن حاشد لطالما اعتبرت الدعامة الأقوى للحكم في صنعاء.
    وسيطر الحوثيون في 2014 على معاقل آل الاحمر في محافظة عمران بشمال اليمن.
    تلقي الدعم من طهران وحزب الله
    ويتعرض الحوثيون لاتهامات بالانصياع إلى سياسة إيران وتلقي الدعم من طهران، ويبدو جليا تأثر الحوثيين بأسلوب حزب الله الشيعي اللبناني في التواصل الإعلامي والشعبي.
    ويقول المحلل سامي دورليان "منذ سنوات، تقارب الحوثيون مع إيران تنظيميا وإيديولوجيا وسياسيا وإعلاميا وباتوا أقرب من الشيعية الرائجة، فعلى سبيل المثال، باتوا يحتفلون بعاشوراء بشكل أوسع، ويؤكدون علنا الآن دعمهم لمشاركة حزب الله في المعارك إلى جانب النظام السوري".
    ومنذ مشاركتهم في الحوار الوطني الذي أعقب انتقال السلطة في 2012، زادت الشبهات حول سعي الحوثيين إلى فرض سيطرتهم على شمال اليمن استباقا لتحويل البلاد إلى دولة اتحادية حيث يمكن أن يحظون بإقليم مع منفذ على البحر الأحمر.
    وموضوع تقسيم الأقاليم هو اليوم نقطة الخلاف الرئيسية بين الحوثيين والرئيس اليمني، وهم يحاولون الحصول على أكبر قدر من النفوذ الجغرافي والسلطة في اليمن الفدرالي الجديد تحت عنوان "الشراكة" الوطنية بحسب مصادر سياسية في صنعاء.



    السعودية توسع المنطقة العازلة مع اليمن من 10 إلى 20 كيلومترا
    المصدر: القدس العربي
    كشفت المديرية العامة لحرس الحدود السعودي عن توسيع الحرم الحدودي على حدودها الجنوبية، التي تربطها مع اليمن، بمسافة عشرة كيلومترات إضافية ليصبح 20 كيلو مترا حاليا، يحظر تجاوزها حتى بحجة التنزه أو الرعي.
    ونقلت صحيفة (اليوم) الخميس عن المديرية أن العمل يجري على قدم وساق “دون توقف” للانتهاء من تركيب السياج الأمني على الحدود الجنوبية للمملكة، مشيرة إلى أنه يجري تطوير أنظمة أخرى مثل نظام العمليات والتدريب والبنى التحتية وكذلك تطوير مهارات وقدرات الأفراد.
    وأوضحت أن “الوصول للحدود لا يستثني أحدا سواء مواطنين أو مقيمين أطفالا كانوا أو نساء، والتعليمات واضحة للجميع″.
    وشددت المديرية على أن “حدود المملكة مؤمنة بشكل كامل، ومجهزة بأفضل التقنيات الحديثة”، وبينت أن الأحداث التي تمر بها بعض الدول المجاورة للمملكة لم تغير شيئا في سياسة عمل حرس الحدود.
    ونقلت الصحيفة عن المتحدث الرسمي لحرس الحدود اللواء محمد الغامدي قوله إن “المديرية في حالة تأهب قصوى منذ زمن على جميع منافذ السعودية وحدودها سواء البرية أو البحرية وبمختلف التضاريس، ومستعدون لأي طارئ”، موضحا أن لديهم أمورا أخرى يهتمون بها، ومنها مواجهة المتسللين والمهربين.
    وفيما يخص المناطق الأكثر تعرضا لمحاولة التسلل والتهريب، أوضح الغامدي أن “الحد الجنوبي (مع اليمن والبالغ حوالي 1500 كيلومتر) هو أكثر المناطق تعرضا لذلك، بخلاف الحد الشمالي، إضافة لقلة محاولة التهريب عن طريق البحر، نظرا لما لدى رجال الحرس من تقنيات عالية ورادارات تشعرهم بجميع محاولات التجاوز عن طريق البحر”.

    تلميحات خليجية بشروط التعامل مع 'الأمر الواقع' الحوثي
    المصدر: العرب اللندنية
    نددت دول مجلس التعاون الخليجي أمس بما وصفته "الانقلاب على الشرعية" من قبل الحوثيين في اليمن، مؤكدة دعمها للرئيس عبدربه منصور هادي، لكنها فتحت الباب للتعامل مع الأمر الواقع الحوثي الجديد من خلال عرض شروط فتح الحوار مع الميليشيا المسيطرة على صنعاء.
    وأكدت دول مجلس التعاون الخليجي في بيان صادر عن اجتماع استثنائي في الرياض أن دول المجلس “تعتبر ما حدث في صنعاء انقلابا على الشرعية”.
    وشدد الوزراء على دعم دول الخليج التي رعت اتفاق انتقال السلطة في اليمن للشرعية الدستورية متمثلة في “الرئيس عبدربه منصور هادي” و”رفض كافة الإجراءات المتخذة لفرض الأمر الواقع بالقوة ومحاولة تغيير مكونات وطبيعة المجتمع اليمني”.
    واشترط الوزراء الخليجيون انسحاب الحوثيين من دار الرئاسة ومنزلي الرئيس ورئيس مجلس الوزراء و”رفع نقاط التفتيش المؤدية إليها وإطلاق سراح مدير مكتب رئاسة الجمهورية وتطبيع الأوضاع الأمنية في العاصمة وعودة المؤسسات الحكومية والأمنية إلى سلطة الدولة” لإيفاد مبعوث الأمين العام لمجلس التعاون “للتواصل مع كافة القوى والمكونات السياسية لاستكمال تنفيذ ما تبقى من بنود المبادرة الخليجية”.
    وانحاز الرئيس السابق علي عبدالله صالح إلى الحوثيين بمهاجمته خلفه هادي حين دعاه إلى “تنظيم انتخابات رئاسية وتشريعية مبكرة للخروج من الأزمة”، بحسب موقع حزبه المؤتمر الشعبي العام.
    كما أكد الموقع تأييد الحزب لأربعة مطالب أعلنها زعيم الميليشيا الحوثية عبدالملك الحوثي مساء الثلاثاء وأبرزها تعديل مسودة الدستور.
    وقال الموقع إن صالح بعث قبل شهر برسالة إلى هادي دعاه فيها إلى “الشروع في انتخابات رئاسية وبرلمانية مبكرة وهذا ما سيخرج البلد من أزماتها”.
    وقال محللون إن قرار الحوثيين بالسيطرة على مؤسسة الرئاسة وفرض الأمر الواقع بالقوة لم يكن قرارا ارتجاليا، وإنه جاء في سياق رسالة إيرانية إلى المملكة العربية السعودية ردا على ما يسميه الإيرانيون بالتعنت السعودي في أزمة أسعار النفط.
    وأشار المحللون إلى أن إيران تراهن على عامل الوقت لتطبيع المحيط الإقليمي مع سيطرة الحوثيين على اليمن، وأن عرضها الحوار على السعودية يدخل في سياق المناورة وجر السعوديين إلى لعبة الجلسات المفتوحة التي تنتهي بالوعود والنوايا الحسنة، وهي اللعبة التي نجحت القيادة الإيرانية في إتقانها خلال المفاوضات حول الملف النووي.
    ويقول سايمون هيندرسون، الباحث في معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى، إن السعوديين يدعمون الحركات الانفصالية في الجنوب، وإن علي عبدالله صالح لطالما رفض التحركات السعودية هناك، وهو ما عكر صفو العلاقات بينهما.
    لكن فشل المبعوث الأممي في اليمن جمال بن عمر في تحقيق أي تقدم بين الرئيس عبدربه منصور هادي وجماعة أنصار الله الحوثية رفع درجة القلق في الرياض التي تعتقد أن الإيرانيين ينتقمون من المملكة على حدودها الجنوبية بعد أزمة أسعار النفط.
    ويؤكد هندرسون أنه حتى لو نجح اليمنيون في التوصل إلى اتفاق يقضي بالإبقاء على الرئيس هادي في السلطة، فإن انحدار الدولة المسرع نحو التفكك لن يتباطأ.
    لكن يبدو أن التصعيد في اليمن يتخطى العلاقات الاستراتيجية بين الرياض وواشنطن، ويخلق محفزا جديدا لتعميق الخلاف بين الجانبين إلى جانب المفاوضات حول الملف النووي الإيراني.
    ويقول هندرسون إن الموقف الأميركي المعلن مما يحدث في اليمن يعكس آراء الجناح في الإدارة الأميركية التي يرى أن الانقلاب في صنعاء انتكاسة لجهود الحشد ضد تنظيم القاعدة الذي بات يهدد عواصم أوروبية أخرى عقب حادثة تشارلي إيبدو الذي اعترف منفذوها في شريط مصور بانتمائهم إلى فرع التنظيم في اليمن.
    لكن هناك جناح آخر داخل الإدارة الأميركية، بحسب هندرسون، يعتقد أن نجاح الحوثيين في السيطرة على دفة الأمور في صنعاء قد يسهم في تحول الحوثيين إلى منافس محلي للتنظيم، وأن الولايات المتحدة باتت، بالتنسيق مع طهران، تستطيع الدخول في حرب بالوكالة مع القاعدة على الأرض.
    وفي الحالتين، سيكون على السعودية التعامل مع خطرين في وقت واحد: التشدد السني المتمثل في تنظيم الدولة الإسلامية على حدودها الشمالية مع العراق، والتشدد الشيعي الحوثي المدعوم إيرانيا في الجنوب.
    ميدانيا، تعرضت سيارة تابعة للسفارة الأميركية في صنعاء إلى إطلاق نار كثيف، وهو ما دفع واشنطن إلى إصدار أوامر إلى مدمرتين عسكريتين تتمركزان في البحر الأحمر بالتحرك قرب السواحل اليمنية لإخلاء أعضاء السفارة وعائلاتهم إذا اقتضت الضرورة.

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. الملف اليمني 21/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى اليمن
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-04, 12:28 PM
  2. الملف اليمني 18/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى اليمن
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-04, 12:26 PM
  3. الملف اليمني 14/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى اليمن
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-04, 12:25 PM
  4. الملف اليمني 13/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى اليمن
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-04, 12:25 PM
  5. الملف اليمني 04/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى اليمن
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-04, 12:24 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •