النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: الملف اليمني 10/09/2014

العرض المتطور

  1. #1

    الملف اليمني 10/09/2014

    الاربعاء 10/09/2014
    الملف اليمني


    في هذا الملف:
    v صنعاء: تصعيد للأزمة واشتباكات دامية بين الجيش والحوثيين… مقتل واصابة العشرات اثناء محاولة اقتحام مقر الحكومة والاذاعة
    v مصرع 10 إرهابيين في إحباط هجوم إرهابي على نقطة عسكرية بالقطن بحضرموت
    v اليمن: 7 قتلى بمواجهات بين الأمن و"حوثيين" حاولوا اقتحام مقر رئاسة الحكومة
    v الشرطة اليمنية تطلق النار على المحتجين في صنعاء
    v إقالة قائد أمني كبيرعلى خلفية الأحداث لتي شهدها محيط مجلس الوزراء - تفاصيل
    v اللواء القوسي يعلق على قرار تعيين قائد جديد للقوات الخاصة بدلاً عنه ويفند ما نشرته وسائل إعلام
    v صدور قرارين لرئيس مجلس الوزراء بتعيين قيادات أمنية


    صنعاء: تصعيد للأزمة واشتباكات دامية بين الجيش والحوثيين… مقتل واصابة العشرات اثناء محاولة اقتحام مقر الحكومة والاذاعة
    القدس العربي
    تسارعت وتيرة الأحداث الأمنية في العاصمة اليمنية صنعاء بشكل ينبىء بدخول البلاد في مرحلة جديدة من التصعيد العسكري بين الحكومة وجماعة الحوثيين، مع سقوط عشرات القتلى والجرحى بين المتظاهرين الذين حاولوا اقتحام مقر الحكومة اليمنية في صنعاء، وسقوط عشرات القتلى في معارك بين مسلحي الجماعة والجيش في محافظة الجوف شرقي البلاد.
    واندلعت مواجهات مسلحة بين القوات الحكومية ومتظاهرين حوثيين حاولوا اقتحام مقر الحكومة في العاصمة صنعاء، مع تبادل الطرفين الاتهامات بالبدء في إطلاق الرصاص الحي أثناء مظاهرة حاشدة لعناصر جماعة الحوثي نحو مقر قيادة الحكومة وإذاعة صنعاء الحكومية.
    وفي الوقت الذي اتهمت فيه جماعة الحوثي القوات الحكومية بمواجهة المتظاهرين السلميين بالرصاص الحي، اتهمت اللجنة الأمنية العليا التي يرأسها الرئيس عبدربه منصور هادي وتضم في عضويتها القيادات الأمنية العليا جماعة الحوثي بتحريض أتباعها على اقتحام المقر الرئيس لقيادة الحكومة ومقر إذاعة صنعاء الحكومية، وأن أتباعها وبعض المسلحين المندسين بينهم بدأوا بإطلاق الرصاص الحي على المتظاهرين الحوثيين.
    وعلمت «القدس العربي» من مصدر حوثي أن عدد القتلى من المتظاهرين الحوثيين وصل الى 7 قتلى وأكثر من 50 جريحا، بالرصاص الحي الذي أطلقته نحوهم القوات الحكومية بالقرب من مقر مجلس الوزراء وإذاعة صنعاء.
    واتهم الحكومة بارتكاب مجزرة ضد متظاهرين سلميين عزّل من أتباع جماعة الحوثي، واتهم القوات الحكومية بملاحقة المتظاهرين واعتقال العديد من المصابين منهم في مجمع إذاعة صنعاء وفي مقر شرطة العاصمة صنعاء.
    من جانبها قالت اللجنة الأمنية العليا في بيان رسمي «تحمل اللجنة الأمنية العليا جماعة الحوثي المسلحة مسؤولية التحريض ومحاولة اقتحام مبنى مجلس الوزراء ومبنى إذاعة صنعاء من خلال الدفع بالعديد من تلك العناصر الحوثية إلى محاولة اقتحام المؤسستين المذكورتين «.
    وأوضحت «نتج عن محاولة اقتحام تلك المؤسستين سقوط عدد من الضحايا من حراسات مجلس الوزراء وإذاعة صنعاء ومن محاولي الاقتحام بسبب إطلاق النار من قبل عدد من الأشخاص المنتشرين في محيط الإذاعة ومجلس الوزراء ومن أوساط محاولي الاقتحام والذين تقوم الأجهزة الأمنية حالياً بالبحث عنهم وتعقبهم تمهيداً لضبطهم وإحالتهم للجهات المختصة «.
    وأكدت «ان حراسات مجلس الوزراء وإذاعة صنعاء لم تقم بإطلاق النار الحي نحو محاولي اقتحام مجلس الوزراء»، و»حملت القيادات الحوثية كافة المسؤولية في التحريض على اقتحام المنشآت والمؤسسات العامة وما يترتب على ذلك من خسائر في صفوف المواطنين والممتلكات الخاصة والعامة». وكان زعيم الحوثيين قد دعا إلى تصعيد الاحتجاجات في خطاب متلفز بث مساء الإثنين/ الثلاثاء، وعلى إثره انطلقت حشود المتظاهرين لاقتحام مبنى الحكومة أمس.
    وكان لافتاً في مظاهرات أمس ترديد المتظاهرين شعارات جديدة ذات طابع توسعي مثل «اشتي (اريد) حقي مش خايف، من صلالة للطائف» في اشارة على ما يبدو الى ما يعتبرونها حدودا تاريخية لليمن، تشمل مناطق في عمان والمملكة العربية السعودية.
    ومن الشعارات ايضا، «ابلغوا السعودية، نجران وعسير يمنية».
    في غضون ذلك ذكرت مصادر عديدة أن اشتباكات عنيفة اندلعت بعد عصر أمس بين قوات من الجيش ومسلحين من جماعة الحوثي في المدخل الجنوبي للعاصمة صنعاء، إثر قيام مسلحي جماعة الحوثي باقتحام مدرسة عامة بمنطقة السواد (حزيز) والتمركز فيها جنوبي العاصمة صنعاء، والقيام بوضع المتارس عليها.
    ونسب العديد من المصادر الاعلامية لشهود عيان قولهم إن «مسلحي جماعة الحوثي أطلقوا النار بشكل كثيف من مقر تمركزهم على سطح المدرسة نحو المناطق المحيطة بالمدرسة من بينها معسكر السواد التابع لقوات الاحتياط الرئاسية، الأمر الذي أدى الى تبادل إطلاق النار بين الطرفين واندلاع اشتباكات مسلحة بينهما.
    في غضون ذلك اشتدت المواجهات المسلحة بين المسلحين الحوثيين وبين القوات الحكومية والقبائل المساندة لها في محافظة الجوف حيث قام سلاح الجو اليمني بتنفيذ عدة ضربات جوية على مواقع للحوثيين في مناطق الزاهر والغيل.
    وأسفرت معارك اليومين الماضيين عن سقوط مئة قتيل في صفوف الحوثيين إثر تدخل الطيران الحربي اليمني في قصف مناطق سيطر عليها الحوثيون في الجوف.
    وفي السياق، كشفت مصادر يمنية مطلعة عن وقف وإقالة عدد من عناصر وضباط الجيش اليمني يعملون ضمن خلية كانت تعمل لمصلحة الحوثيين، حيث تم إقالة البعض منهم ووقف آخرين عن العمل، وقالت المصادر إن الخلية كانت مراقبة أمنيا لوقت طويل، وإن تسجيلات صوتية لمكالمات قام بها عناصر منها أكدت وجود ارتباط بينها وبين عناصر محسوبة على معسكر الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، ومرتبطة بالحوثيين.
    وأقال الرئيس اليمني، قائد قوات النجدة، العميد علي مهدي حدقه الخولاني. كما صدر قرار وزاري بإقالة مدير أمن محافظة صنعاء، العميد الركن «يحيى حميد»، وتعيين العقيد «عبده معروف القواتي» خلفا له.

    مصرع 10 إرهابيين في إحباط هجوم إرهابي على نقطة عسكرية بالقطن بحضرموت
    سبأنت
    تصدى أبطال اللواء 135 مشاة لهجوم إرهابي صباح اليوم استهدف نقطة عسكرية تابعة للواء في مدخل وادي سر بمديرية القطن محافظة حضرموت.
    وقال مصدر عسكري في المنطقة العسكرية الأولى لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) :" إن عناصر إرهابية استهدفت النقطة بسيارة مفخخة وتم التصدي لهم بشجاعة واستبسال وتدمير السيارة المفخخة قبل وصولها إلى هدفها ووقعت اشتباكات مع تلك العناصر الإرهابية ما أدى إلى مصرع عشرة وجرح العديد منهم, فيما استشهد جنديان وأصيب ثلاثة آخرين بجراح".
    وأكد المصدر أن أبطال القوات المسلحة سيظلون كما عهدهم الشعب اليمني العظيم في يقظة عالية لتوجيه الضربات القاسية لعناصر الإرهاب والشر أينما وجدوا ولن يسمحوا لتلك العناصر بتحقيق مآربهم ومخططاتهم الإجرامية التي تستهدف الوطن وأمنه واستقراره.
    هذا وقام قائد المنطقة العسكرية الأولى اللواء عبدالرحمن الحليلي بزيارة الجرحى من المقاتلين الأبطال الذين تم نقلهم الى المستشفى للعلاج، واطلع على حالتهم الصحية، مشيداً بما سطروه من موقف بطولي رائع في تصديهم الشجاع للعناصر الإرهابية .
    اليمن: 7 قتلى بمواجهات بين الأمن و"حوثيين" حاولوا اقتحام مقر رئاسة الحكومة
    CNN عربي
    أكدت مصادر رسمية في اليمن لـCNN الثلاثاء، سقوط سبعة قتلى على الأقل، نتيجة قيام قوات الأمن بإطلاق النار على مئات المحتجين من جماعة "أنصار الله"، التي يتزعمها عبدالملك الحوثي، حاولوا اقتحام أحد المباني الحكومية بالعاصمة صنعاء.
    وقالت مصادر في وزارة الداخلية اليمنية وقياديون بالجماعة المعارضة إن المواجهات، التي اندلعت ظهر الثلاثاء، على مقربة من مبنى مجلس الوزراء، بين قوات الأمن والمحتجين الحوثيين، أسفرت عن سقوط ما لا يقل عن 45 جريحاً آخرين، مما يرجح ارتفاع حصيلة الضحايا.
    وتشهد صنعاء احتجاجات حاشدة من قبل أنصار الحوثي، الذين يطالبون بمنحهم دور أكبر في العملية السياسية، وإقالة الحكومة اليمنية، وقاموا بتنظيم اعتصامات أمام عدد من المباني الحكومية، تسببت في إغلاق طريق المطار، كما منعوا موظفين حكوميين من الدخول إلى أماكن عملهم.
    وكانت اللجنة الأمنية العليا قد أصدرت بياناً مساء الأحد، اعتبرت فيه "أنصار الله"، بأنها "جماعة خارجة على القانون، أقدمت على إغلاق الطريق أمام وزارتي الكهرباء والاتصالات وتقنية المعلومات، وإخراج الموظفين من الوزارتين بالقوة، ومنعهم من الدخول إليهما."
    وأكد مصدر أمني بوزارة الداخلية أن "جماعة الحوثي قامت بحشد مجاميع من عناصرها، ومحاولة الدخول إلى المنطقة الأمنية الممنوع التجول فيها بالقرب من رئاسة الوزراء، وحاولوا الدخول بالقوة لاقتحام المجلس، غير أن قوات الأمن المكلفة بحراسة المجلس قامت بواجبها القانوني ومنعتهم من ذلك."
    ونقلت وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" عن المصدر الأمني دعوته لـ"تلك المجاميع إلى الالتزام بسلوكيات التظاهرات والمسيرات السلمية، بعيداً عن الاعتداء على المصالح والمنشآت العامة، وعرقلة حركة سير المواطنين وإقلاق السكينة العامة."
    كما شدد على أن "الأجهزة الأمنية ستقوم بواجباتها الدستورية والقانونية في حفظ النظام، وحراسة المؤسسات الحكومية والرسمية، والحفاظ على الأمن والاستقرار"، داعياً "الجميع إلى تغليب المصلحة الوطنية العليا على غيرها من المصالح الضيقة والأنانية، والاستجابة لصوت العقل، وتجنيب الوطن مغبة الانزلاق إلى ما لا يحمد عقباه"، بحسب قوله.

    الشرطة اليمنية تطلق النار على المحتجين في صنعاء
    العربية نت
    وذكر بيان لوزارة الداخلية اليمنية أن الحوثيين حاولوا اقتحام مبنى الحكومة بالقوة وأن قوات الأمن تتصدى لهم ودعت المتظاهرين الى الالتزام بمظاهر التعبير السلمي وعدم مهاجمة المؤسسات الحكومية.
    وقال عبدالله غراب، مراسل بي بي سي في العاصمة اليمنية إن أصوات اشتباكات كثيفة تسمع في محيط مقر الحكومة بالاسلحة الخفيفة والرشاشات المتوسطة.
    وأفاد شهود عيان لبي بي سي بسماع دوي انفجارات في المدخل الجنوبي للعاصمة صنعاء.
    وكان المتحدث باسم الحوثيين محمد عبد السلام اكد عدم وجود مسلحين بين المتظاهرين وقال إن تظاهراتهم سلمية.
    وقالت المصادر إن مسلحين من بين المتظاهرين بدأوا في إطلاق النار على الحراس.
    ويقول غراب إن الوضع ما زال متوترا ويسمع دوي إطلاق الرصاص في المنطقة.
    وكان زعيم الحركة الحوثية عبد الملك الحوثي هدد باللجوء إلى "خيارات تصعيدية استراتيجية تتجاوز العاصمة صنعاومحيطها" إذا لم يستجب الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي لمطالبهم.
    ودعا الحوثي أتباعه وحلفاءه إلى الاحتشاد الثلاثاء في ساحة التغيير بالعاصمة اليمنية صنعاء.
    كان محتجون قد سدوا الطريق الرئيسي لمطار صنعاء واعتصموا لأسابيع عند عدة وزارات.
    ويحتشد الآلاف من الحوثيين منذ أسابيع في العاصمة اليمنية، مطالبين بمنحهم دورا في إدارة الدولة .
    ويرفض الحوثيون قرار الرئيس اليمني إقالة الحكومة وتقليص الزيادة في أسعار الوقود، معتبرين هذه الإجراءات "غير كافية".
    وفي تصريحات سابقة لبي بي سي قال عبد الملك العجري عضو المجلس السياسي لأنصار الله قال إن إعلان الرئيس اليمني خفض أسعار الوقود بنسبة 30 في المئة الأسبوع الماضي لا يلبي المطالب الشعبية ولا يكفي لتحسين وضع المواطن العادي لذلك رفضته الحركة.
    ودائما ما تتهم الحكومة اليمنية وبعض الدول الخليجية منذ وقت طويل إيران بالتدخل في اليمن وهو أمر تنفيه إيران والحوثيون.
    ويرفض الحوثيون اتهامات الحكومة لهم بأنهم يسعون إلى تحقيق مكاسب سياسية ويقولون إن تحركاتهم هي لتحقيق مطالب شعبية وإنهاء الفساد.
    إقالة قائد أمني كبيرعلى خلفية الأحداث لتي شهدها محيط مجلس الوزراء - تفاصيل
    يمن فويس
    صدر امس قرار رئيس مجلس الوزراء رقم (331 ) لسنة 2014م قضى بتعيين العقيد/ عبده معروف محمد القواتي مديراً عاماً للشرطة بمحافظة صنعاء , وفقا لما نقلته وكالة سبأ المحلية .
    وكانت إرم الإخبارية نقلا عن مراسلها بصنعاء قد كشفت أمس صدور قرار وزاري قضى باقالة مدير عام شرطة العاصمة اليمنية صنعاء.
    وبحسب "ارم نيوز" فإن القرار جاء عقب مقتل محتجين حوثيين برصاص جنود أمام مبنى مجلس الوزراء، في وقت يهدد تصعيد اعتصامات الحوثيين المناهضة للحكومة والمستمرة منذ أسابيع بصراع شامل في اليمن.
    واضافت إرم الإخبارية ، أن الحوثيين يسعون ، إلى الاطاحة بالحكومة واعادة الدعم على الوقود والغاء رفع الأسعار لكن مسؤولين يقولون إن لهم أجندة طائفية تريد اقامة دولة شبه مستقلة لهم وأن يكون لهم الحق في نقض السياسات على المستوى الوطني.
    ويتهم الحوثيون الحكومة بالفساد في حين يقول منتقدوهم انهم يحاولون الاستيلاء على السلطة واقتطاع دولة مستقلة لهم في شمال اليمن وهي تهمة ينفونها.
    وفي الوقت الذي كان النشطاء المؤيدون لهم يقودون المظاهرات في العاصمة تعرض الحوثيون المسلحون في الأيام الثلاثة الماضية لغارات جوية نفذتها القوات الحكومية في محافظة الجوف في شمال البلاد.
    وتوعد طرفا النزاع أمس الأول الاثنين بالاستمرار في المواجهة وقال مركز أبحاث مجموعة الأزمة الدولية "عملية انتقال السلطة في اليمن تقف عند منعطف أخطر من أي وقت مضى منذ عام 2011" عندما أطاحت تظاهرات كبيرة بالرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح وتدهور الوضع الأمني إلى حد كبير في أنحاء البلاد.



    اللواء القوسي يعلق على قرار تعيين قائد جديد للقوات الخاصة بدلاً عنه ويفند ما نشرته وسائل إعلام
    اليمن الان
    نفى اللواء الركن فضل يحيى القوسي ، صحة الأنباء التي تناقلتها بعض وسائل الاعلام ،عن اعتذر منه بقبول قرار تعيينه وكيلاً مساعداً بوزارة الداخلية.. مؤكداَ أنه لم يصدر عنه مطلقاً أي تصريح بهذا الخصوص.
    وأكد اللواء فضل القوسي بحسب موقع وزارة الدفاع " ترحيبه وتأييده الكامل لقرارات رئيس الجمهورية القائد الاعلى للقوات المسلحة التي قضت بتعيين قائد جديد لقوات الأمن الخاصة وتعيينه وكيلاً مساعداً للأمن الجنائي بوزارة الداخلية".
    كما نفى اللواء القوسي ، وجود أي صفحة له أو لنجله "حاشد" على شبكة التواصل الاجتماعي "فيسبوك" ، مشيراً إلى أن هناك صفحات مزورة أنشأها مجهولون تنتحل اسمه وصورته على "فيسبوك".
    واضاف متسائلاً :" كيف لشخص شارك ضمن اللجنة العسكرية في تنفيذ جميع قرارات رئيس الجمهورية القائد الاعلى للقوات المسلحة أن يرفض قرار تعيينه وكيلا بوزارة الداخلية".
    وتابع " هذه ليست من مبادئنا ومن اعرافنا".
    وأكد اللواء فضل القوسي أنه سيظل جندياً وفياً ومخلصاً لوطنه اليمني ، وعلى استعداد كامل لتنفيذ اية مهمة يكلفه بها الرئيس عبد ربه منصور هادي رئيس الجمهورية القائد الاعلى للقوات المسلحة ، في أي منصب وأي موقع ، وذلك التزاماً بالشرف العسكري وبالقسم.
    ودعا اللواء فضل القوسي جميع منتسبي القوات المسلحة والامن إلى عدم الالتفات للشائعات والدعوات الهادفة إلى تمزيق وحدة المؤسسة العسكرية والأمنية ، والالتفاف حول الشرعية الدستورية وقيادة الرئيس عبد ربه منصور هادي ، والسير خلفه صفاً واحداً لإخراج اليمن م أزماته واكمال مسيرة التسوية وفقاً لمخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل.
    كما دعا كافة الاحزاب والقوى والفعاليات السياسية للأحزب بمبدأ الحوار والاستجابة الصادقة لدعوة رئيس الجمهورية للحوار والاصطفاف الوطني.
    مهيباً بجميع وسائل الاعلام بأن تتحمل مسئولياتها الوطنية تحري الدقة والمصداقية والموضوعية وتلتزم بقواعد وأخلاقيات المهنة في تعاطيها مع مختلف قضايا الوطن.
    صدور قرارين لرئيس مجلس الوزراء بتعيين قيادات أمنية
    سبأنت
    صدر اليوم قرار رئيس مجلس الوزراء رقم(330 ) لسنة 2014م قضى بتعيين العقيد الدكتور محمد احمد صالح الهجري مديراً عاماً للإدارة العامة لشرطة الدوريات وأمن الطرق.
    كما صدر اليوم قرار رئيس مجلس الوزراء رقم (331 ) لسنة 2014م قضى بتعيين العقيد/ عبده معروف محمد القواتي مديراً عاماً للشرطة بمحافظة صنعاء.

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. الملف اليمني 09/06/2014
    بواسطة Haneen في المنتدى اليمن
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-09-24, 10:38 AM
  2. الملف اليمني 07/06/2014
    بواسطة Haneen في المنتدى اليمن
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-09-24, 10:37 AM
  3. الملف اليمني 04/06/2014
    بواسطة Haneen في المنتدى اليمن
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-09-24, 10:36 AM
  4. الملف اليمني 27/05/2014
    بواسطة Haneen في المنتدى اليمن
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-09-24, 10:35 AM
  5. الملف اليمني 12/05/2014
    بواسطة Haneen في المنتدى اليمن
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-09-24, 10:32 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •